مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

الدوره التفاعليه :دعاء الله باسمائه الحسنى

إنضم
19 نوفمبر 2010
المشاركات
117
أولا ربوبية عامة تشمل جميع المخلوقات فالله هو رب كل شيء
ثانيا: ربوبية خاصة تشمل الأولياء والصالحين الذي وفقهم لعبادته وآتاهم من العلم واجتباهم للتقرب منه بأعمالهم

ويدعو الصالحين ربهم يا ربِّ طلبا منهم لهذه الخصوصية فطوبى لمن كان ربه الله
 
إنضم
19 نوفمبر 2010
المشاركات
117
غاليتي نقية جزاكِ الله خيرا وتقبل منكِ
كرم شديد منكِ ماتقومين به يكفينا العلم الذي نفوز به على هذه الصفحات، وما أحلى دعوات تصدر من أخت صالحة لأخواتها في الله، أبيتِ إلا أن تزيدي الكرم بالصدقات وياله من كرم أسأل الله أن يتقبل منك ويزيدك خيرا ويجزيكي عنا خير الجزاء
أسأل الله لكِ السداد وأن يزيدك من منه وكرمه
أمنياتي
 

ياربي انصرني

~◦ღ( حكيمة الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
18 يناير 2009
المشاركات
4,170
حبيبتي نقيه جزاك الله خير واسأل الله ان يتقبلها امين


الرب معناها الخالق المالك المتصرف بخلقه وبالكون كل مايلائم خصوصيته من وظائف في الحياة

والرب من التربيه وهو المتكفل بالاصلاح والرعايه ومنه رب الاسره

وتختص الربوبيه لخلقه اجمعين فهو خالق كل شئ والمدبر

ومنها مايخص ععباده الصالحين فهو رب الطيبين ورب المؤمنين بالرعايه والقبول والنصره والهدايه واحاطهم بالرأفه ورباهم واوجدهم من العدم00

والدعاء بهذا الاسم لان فيه معنى القدره والرحمه ولانهم يستحضرون التوسل اليه بنعمه السابقه وفضله العظيم

عليهم بهذه التربيه التي انارة لهم الطريق المستقيم


فائـــــــــــــــده

يقول الشيخ صالح المغامسي عندما اوحى الله لموسى في الوادي المقدس

قال تعالى (إني أنا ربك )

ولم يقل أ نا (إلهك)

لان كلمة إله تعني ---التكليف
المقصود به العبد

اما (الرب)تعني مايغدق به الله جل وعلا على عباده وخيار خلقه من الفضل والاحسان والمعروف والكرامه 000



 

نقيه

New member
إنضم
26 نوفمبر 2010
المشاركات
1,057
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





الناصحه الامينه

فله

موية ورد

راضيه مرضيه

يارب انصرني


جزاكن الله خير واجزل لكن المثوبه
وعاملني واياكن بربوبيته الخاصه




 

دعوة خير

New member
إنضم
31 أكتوبر 2010
المشاركات
1,333
أعذروني على التأخير لكن اسم الله الرب احتار فكري في سرد معناه
هل أكتب ما كتبه العلماء أم أكتب كما رباني ربي فعلمني معنا الرب
و أخشى من القصور في حق ذاك الإسم الجامع
 

دعوة خير

New member
إنضم
31 أكتوبر 2010
المشاركات
1,333
ذرفت دموعي انطراحا على عتبات هذا الإسم وكدت أجزم أن يكون اسم الله الأعظم لولا أن لا دليل يثبت ذالك فاسم الله الأعظم هو الإسم الأقرب إلى العباد هذا ما تناقله العلماء
وعندما فتّشت في الكون وفي نفسي عن معنا الرب وجدت الكون كله وتصريفه حمل جزء من هذا الإسم فسبحان الله
ورب الشيء أي المدبر لزمام الأمور أعظم المعاني التي تبين ذلك الأب الحاني العالم المربي الذي اندرج تحت القسم في سورة البلد قوله ( ووالد وما ولد)
فالأب الحاني هو المسؤول عن أولاده يهيء المسكن والملبس والمكان والتربيه والثقافه ويسارع لطوارئ البيت ومربي سلوك أبنائه بين الحلال والحرام والمحاسبه والمكافأه و العتاب والعقاب فهو يسعى
لتربيه أبنائه تربيه روحيه و نفسيه و تربيه أجسامهم وتربيتهم تربيه اجتماعيه فهو مكافح لا يشغله شاغل غير أبنائه
فإن كان هذا في البشر فكيف بقول الله رب العالمين
و أعظم المعاني الكامله في وصف الرب قوله ( ربنا الذي أعطا كل شيء خلقه ثم هدى ) فسبحان الذي خلق الخلق انسان أو حيوانا أو نبات بهيئات تناسب تكيفها على العيش ووضع لها نظام تتعايش فيه مع تقلبات الزمن منذ أدم إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها
هذا يوضح معنى الرب من الناحيه التدبير ..؟
فما أعظم المعاني الرب من ناحية التربيه ...؟
 
إنضم
19 نوفمبر 2010
المشاركات
117
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر
أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم، أستغفر الله العظيم
 

نقيه

New member
إنضم
26 نوفمبر 2010
المشاركات
1,057
دعوة خير جزاك الله خير
وهدانا واياك الى سواء السبيل
 

نقيه

New member
إنضم
26 نوفمبر 2010
المشاركات
1,057
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقول الاستاذه انا هيد السميري زادها الله من فضله
:

أول موطن ذكر فيه اسم الرب في القرآن الكريم وهو أعظم موطن، في سـورة الفاتحة.
قال تعالى: {الحمد لله}: الحمد كله لله الذي ربى عباده، والحمد هو وصف المحمود بصفات الكمال المطلق.
· {رب العالميـن}: أول صفة وردت هنا يستلزمها اسم الرب هي (الرحمن الرحيم) إذا الله عزوجل ربى عباده برحمته، نتأمل في الرحمن الرحيم ثم نعود لاسم الرب.
الرحمن: ذو الرحمـة الواسـعة التي تشمــل كل أحد (حتى الكـافر).
الرحيـم: ذو الرحمة الواصـلة التي تصـل لكل أحد يريد أن يوصل الله رحمته إليه.
هذا أحسن ما قيـل في التفريق بين اسمي الرحمن الرحيم.
الله ربانا برحمته والأدلة المتكاثرة في الرحمة تدل على أن رحمة الله عزوجل سبقت غضبـه.
الله عزوجل يستحق الحمد على تربيته لنا ما وجه هذا الحمد؟ لأنه اعتنى بهم وأوصلهم لما يصلحهم.
· نرى الآن عناية الله سبحانه و تعالى بعباده. من بين الصفات التي تلزم للعناية بالعباد و إصلاحهم صفة اللطــــف.
اسم اللطيف: (معنى اللطيف):. مع أن هذا ليس مقصودنا نحن نشرح اسم الرب لكننا قلنا أن الرب يربي عباده فيعتني بهم و يصلحهم ومن لوازم هذا أن يلطف بهم كما أن من لوازمه أن يرحمهم.
{الله لطيف بعباده يرزق من يشـاء}، من لطفه سبحانه وتعالى يأتي الرزق, ومن تربية الرب لعباده رزقهم وهو لطيف سبحانه يرزق من يشاء، منذ أن نسمع كلمة من يشـاء يتبادر إلى الذهن الحكمة مباشرة، إذا المشيئة مع الحكمة, فيرزق من يشاء على أساس حكمته تبارك و تعالى.
والحكمة كما هو معلوم وضع الشيء في موضعه الصحيح. في سورة لقمان: {يا بني إنها إن تك مثقال حبة من خردل فتكن في صخرة أو في السموات أو في الأرض يأتي بها الله إن الله لطيف خبيـر}. ما علاقة: أن الحبـة في الصخرة أو في السماء أو في الأرض بك؟ يعني: إن كانت هذه الحبـة رزقك ستأتيـك.
والله سبحانه وتعالى يسوق عبده إلى مصالحه يقدر عليه الأقدار المؤلمة التي ترقيـه، قال يوسف بعدما جاءه إخوته و أبويه: {إن ربي لطيـف لما يشـاء} إذا أراد الله أمرًا هيأ لـه الأسباب وما يريـد الله بعبده إلا خيـًرا.
والرب إذن هو معتني مصلح بعباده لا يقدر عليهم إلا ما يصلحهم.
س: ما عــلاقة اسم اللطيـف باسم الر ب؟
ج: الله يربي عبـاده فيعتني بهم ليصلحهم، تربية الله لعبده تأتيـه بالرحمة، تربية الله لعباده كلها رحمة.
يأتــي السؤال: لماذا لا يشـعر العباد برحمة الله؟ فتجد ذاك يفكر بالانتحـار؟ وتلك تتمنى الموت وتدعو على نفسها بالموت؟ لأنهم لا يفهمون لطف الله بهم وقد قلنا أن الله يقدر على عبده الأقـدار المؤلمة كي يرتقي به إلى أعلى المراتب.
أحسن مثال لهذا: يوسف عليه السلام وما حصل له من أقدار. الله عزوجل أراد أن يرقي يوسف في الرتب فجاءت التـرقية من البلاء.
لماذا غاب هذا عن العباد لماذا لا يفهمون أنه رحمة الله في أقــداره مهما كانت صورتها؟
السبب: أن العبد ما امتلأ يقينًا أن الرب رحمن رحيم, الذي امتلأ قلبه يقينًا بصفات ربه تبارك وتعالى، حتى ولو لم ير القدر بعين الرضـا يعلم أن وراء هذا القدر خير بطريقة ما وإن لم يدركها هو خير بل وكل الخيـر.
لماذا لا يشعر العبد بعناية الرب ورحمته بهم؟ ينقصهم اليقين، قلوبهم لم تمتلئ يقينًا بأن ربهم موصوف بالرحمة الكاملة والواصـلة لو أراد أن يرحمك مباشرة أعطاك لكنه سبحانه يريد لك ما يصلحك، وما يصلحك أنت نفسك قد لا تعلمه، فتأتي رحمة لقلب ممتلئ بمعرفة صفة رحمة الرب فيرضى عن أقوال ويرى تربية الله ويستطيـع أن يستبشـر بلطف ربه. يعني أنه عندما يتقلب فيما يضره يعلم أن الفرج قريب من تمام ثقته أن الله إلا و يفرج على عباده حتى أنه لا يقول: إن شاء الله بقوله تعالى: {إن مع العسـر يسرا إن مع العسـر يسرا} إذا وثقت أن الله سيفرج عنك فإنه سيفرج همك من حيث لا تحتسب. بمعنى: أن العبد وهو يتقلب في الآلام يعلم أنها طريق لتحقيـــق الآمال.
تلخيــــــــص:-
نحن الآن نشرح اسم الرب و أول موطن له سـورة الفاتحة وأول صفة لازمة لاسـم الرب جاءت هي الرحمن الرحيم فالله يربينا برحمته قد يقول قائـل: هناك أقدار مؤلمة تنزل علينا، نقول: هذه الرحمة لرفع منزلتك ولإصلاحك وهذا لا يتأتى إليك مبـاشرة بل يأتيك لرفع منزلتك ولإصـلاحك وهذا لا يتأتى إليك مباشـرة بل تأتيــك بألطف ما يكـون. فالله رفع يوسف و بقى ذكره مع شدة محنتـه، جاءته الرحمة في هذه المحنـة بلطف بحيث أنه في نهاية المحنـة قال: إن ربي لطيف لما يشـاء. إذا أراد شيئا سبحانه هيأ له الأسبـاب وكانت هذه الأسباب مع أن صورتها ضِيـْق لكنها في الحقيقة رحمة وأيما رحمـة.
إذن: رب يلزم منه صفة الرحمن الرحيم إنه ذو الرحمة الواسـعة الواصلة كما تقدم معنا، ولكن لابد أن يعلم العبد أن رحمة الله فيها صفة اللطف يعني أنها تأتي بألطف
ما يكون [إذن هذه علاقة اسم اللطيف باسم الرب].
· كذلك فالرب يربي عباده باسمه (الخبيـر):
معنى الاسم: العلم وزيـادة فهو يعلم بواطن الأمـور ودقائقها.
الله عزوجل يربي عباده باسمه الخبيـر، فهو سبحانه وتعالى عندما يقرأ العبد أفعاله الواقعة يعلم أن ربه خبير بأحوال قلبه وأفعاله.
كل عبد مثلا يقول: لو جاءني مال سأفعل كذا وكذا – لو أنا في هذا الموقف لن أصبـر والخبيـر يقلبه يعلم أنه قادر على الصبـر و يعلم أن هذا لا يصلح له ليرتقي إلا البـلاء.
يعني هذا الشخص لو لم يأتيه بلاء يركن للدنـيا وتركه الله في الرخاء زمنًا. والإنسان ينسى نفسه فعندما كان في زمن الرخاء استرخى تعلقه بالله. ويقول: أنا لا أتحمل الشـدة وهو في الشـدة يتعلق بالله والله خبير بعباده يعلم أن هذا لا يصلح له إلا أن يقع عليه بلاء وشـدة وهما اللذان يصلحانه والله لا يكلف نفسـا إلا وسعها بمعنى: أنه مادمت ابتليت بهذا الابتـلاء تأكد أنك قادر على تحمله وما دمت ابتليت هذا البلاء إذن الاختـبار هو صبرك..وما دام بليت هذا البلاء، فاعلم أن الله يريد أن يصلحك، وإن لم يحسن التصرف في هذا البلاء سيربيه الله ببلاءات أخرى إلى أن يفعل ما يرضى الله ولا يفعل إلا ما يحب الله. الله يعطي العبد ما يصلحه ويمنع عنه ما يفسـده لأنه خبير سبحانه. شخص يقول: أنا أنفع للرئاسـة لو أعطوني المنصب، سأصلح المدرسة.. وهناك أناس كثيرين واثقين من أنفسهم وهذه مشكلة، فالله تعالى يقول: {ولا تــزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى} طالما أن هذا لم يأتك المنصب أو الوظيفة أو ما شابه، فاعلم أن هذا من رحمة الله ولطفه بك، يقول العبد: أنا أعرف نفسي..نقول له: الله خبير يعلم حركات قلبك ومكنوناتك أكثر من علمك بنفسك، لذلك ننبه ونقول: ونحن سائرين في الحيــاة لا تميل أنفسنا إلى أنفسنا (لا تكلني إلى نفسي طرفة عين) لأنني أتصور لو كنت في الموقف كان فعلت كذا، ولما يأت الموقف تتغير ردة الفعل المتصـورة، في الحقيقة بعد أن تـمر علينا أزمات و نلتفت للخلف نقول: سبحان الله كيف استطعنا أن نصبر على كذا وكذا..لا ينزل البلاء إلا و ينزل معه الصبـر،و هذا الصبـر من تربية الله عزوجل لعبـاده. أنت الآن ابتليت هذا البلاء أو أعطيت هذا العطـاء فاعلم أن الله أعطاك ليصلحك و يرقيك. أنت بذاتك يناسبك هذا البـلاء سواء كان عظيما أو شديـدا لا تتصور أنك لا تستطيع التعامل معه وتحمــله. لما فقد يعقوب عليه السلام ابنه قال: {فصبـر جميــل والله المستعان}. وقد اتفقنا أن الصبـر الجميـل هو الصبر الذي لا شكـوى فيه لغيـر الله {إنما أشكـوا بثي وحزني إلى الله} فالشكوى إلى الله لا تخالف الصـبر الجميـل، كونك تسجد وتتكلم عن حالك و تستشعر فقرك لخالقك هذا لا يخالف الصبـر الجميـل والشـاهد هنا: {والله المسـتعان} يعني جاءت مصيبة لا أقول: ما احتملها، أقــول: افعل ما يرضيـه عني وهو وحده المستعان الذي يعينني على فعل ما يرضيـه عني. فالصبــر الجميل ليس من حولي وقوتي بل المستعان عليه هو الله يأتيني به ويمدني به، عندما يأتيني البلاء أري الله من نفسي خيــرا، فأتصبر لأن المربي عندما يريد إصلاحي، يبتليني ويسددني و يعطيني مع البلاء صبر و حكمة و رضا، ويعطني مفتاح الفرج ويلهمني كيفية الخروج كل هذا بلطفه سبحانه، فهو رحمن رحيم لا يقدر على العبد من الأقدار إلا ما يصلحه، وهو خبير بحاله وحركات قلبــه، فلا يتصور العبد أن ربه يقدر عليه ما لا يستطيعه.
إذن كلما صلح العبد كلما رقاه ربه في البلاء, كلما قوي قلب العبـد كلما زاد بلاؤه وارتقى، كما علمنا رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم: ((إن الله إذا أحب عبدا ابتلاه)). والبلاء درجــات، فأشــد بلاء هم الأنبيـاء، لأن الله خبير بقلوبهم ولا يريد سبحانه إلا إصلاحهم.
إذا بما أن الله رب يربي عباده ليصلحهم وهو رحيم و لطيف، فيرزقهم رحمته بلطف وهو خبيـر بما في قلوبهم يعلم ما تحمله وما تستطيعه فيبتليهم على قدر إيمانهم)). لكن الناس تجاه البلاء درجات. الفتنة واقعة بالســراء والضـراء ((و ألو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا لنفتهم فيـه)) حتى فتح البركات بعد الطاعات فتنـة. وهذا معنى جديد غير متـداول.
المعنى الأول: واضح في الأذهان وهو أن العبد إذا حلت عليه مصيبة واضح أنها اختبار و فتنة.
أما أن النعم فتنة و فتح باب الطاعات فتنة هذا غير واضح في الأذهان.
المطلوب من العبد أن يعلم أن كل هذا جاء من رب وصفه أنه رحمن رحيم لطيف خبيـر، يورث عباده معالي الأمـور بأقداره التي يقدرها عليهم –فلن تبلغ المجد حتى تلعق الصبر- يورثهم الجنات العلى بما يقدر لهم ولأنه خبير بهم لا يقدر لهم إلا ما يستطيعونه. لكن المشكــلة في ردود أفعال الناس تجـاه أقدار الناس فهم يردون رحمة الله يردون لطف الله لا يعتنون بلطف الله ولا يعتنون بكونه سبحانه خبيــر يعلم ما في قلوبهم وبواطنهم. لكن نحن سنتكلم عن الخط المستقيم الصحيح الذي يجب أن يسير فيه العبـد. شخص يعلم أن الله ربه يربيه، يعتني به، يصلحه من أجل أن يكون صالحا يعتني بك حتى لا تقول في الآخرة : يا ليتني قدمت لحياتي. هذا الذي تحسـر جاءته فرص كثيــرة ولم يغتنمها ليقدم لحياته وهذا من أعظم معاني المربي وصفاته أن يعلم
العبد أن ربه يرقيه ويصلحه و يعتني به فإن أعرض، أعرض الله عنه وهذا هو المخيـف. و الإعراض يكون بعدم فــهم تربية الله. الآم العبـد التي يعيشها كلم نفسك وقل لها هذا أبذله الآن لأبني حياتي الحقيقية الآن بناء الدور في الدنيا شاق و يحتاج إلى مجهود كبير، يرتاح صاحبه بعده عندما يرى بناءه، وهذه نفس الصـورة مع الفارق الشاسع. أتعب في البلاء هذا التعب صورة بناء حتى لا يقول: يا ليتني قدمت لحياتي.
_________________________________________________
غالياتي حاولت اختصار كلام الاستاذه لكن روعته وملامسته لواقعنا ارغمتني على ان ابقي اغلبه .
 

نقيه

New member
إنضم
26 نوفمبر 2010
المشاركات
1,057
غالياتي تكليف اليوم :
اذكري لنا دعاء قراني باسم الله الرب
وياحجبذا ذكر تفسيره من كتب التفاسير التي اتفقنا عليه
(تفسير السعدي -ابن عثيمين -ايسر التفاسير للجزائري -زبدة التفاسير لعمر الاشقر )




استفتاء :
هل يعجبك نظام الدراسه هكذا مره او مرتين بالاسبوع درس طويل ام تريدينه كل يوم واقل كميه؟
 

نقيه

New member
إنضم
26 نوفمبر 2010
المشاركات
1,057
غالياتي تكليف اليوم :
اذكري لنا دعاء قراني باسم الله الرب
وياحجبذا ذكر تفسيره من كتب التفاسير التي اتفقنا عليه
(تفسير السعدي -ابن عثيمين -ايسر التفاسير للجزائري -زبدة التفاسير لعمر الاشقر )




استفتاء :
هل يعجبك نظام الدراسه هكذا مره او مرتين بالاسبوع درس طويل ام تريدينه كل يوم واقل كميه؟
 
إنضم
6 يونيو 2009
المشاركات
517
اسعد الله قلبك وملاءه طاعة وحبا له . فهو الرب الذي يستحق من الحب اكمله . كلام رائع جزيت الفردوس على نقله .
 
إنضم
19 نوفمبر 2010
المشاركات
117
دعاء إبراهيم عليه السلام أسأل الله أن يجعل لنا منه نصيبا
" رب هب لي حكما وألحقني بالصالحين "

ثم دعا عليه السلام ربه فقال: " رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا " أي: علما كثيرا, أعرف به الأحكام, والحلال والحرام, وأحكم به بين الأنام.
" وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ " من إخوانه الأنبياء والمرسلين
المصدر: تفسير السعدي
 
إنضم
19 نوفمبر 2010
المشاركات
117
استفتاء :
هل يعجبك نظام الدراسه هكذا مره او مرتين بالاسبوع درس طويل ام تريدينه كل يوم واقل كميه؟


الوضع على ما هو عليه مريح لأن من غير المضمون الدخول أو التفاعل اليومي بسبب الانشغالات والدرس الطويل نفتحه ونكرره أكثر من مرة (عن نفسي غالبا أخفظه في ملف وورد وأدعو لكِ)
دعواتي لكِ نقية
 

ياربي انصرني

~◦ღ( حكيمة الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
18 يناير 2009
المشاركات
4,170
قال تعالى <ربنا هب لنا من أ زواجنا وذريتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما>
(الفرقان )74

ذكر الله تعالى جملة كثيرة خيره منته على عباده الصالحين وتوفيقهم للاعمال الصالحات اكسبتهم منازل عاليه
وإذا استقرئنا حالهم وصفاتهم عرفنا من هممهم وعلو مرتبتهم أنهم لاتقر اعينهم حتى يروهم مطيعين لربهم عالمين عاملين وهذا كما انه دعاء لاازواجهم وذرياتهم في صلاحهم فأ نه دعاء لاأنفسهم لان نفعه يعود عليهم

ولهذا جعلوا ذلك هبة لهم فقالو هب لنا بل دعاؤهم يعود الى نفع عموم المسلمين لان بصلاح من ذكره يكون سببا لصلاح كثير ممن يتعلق بهم وينتفع بهم00

( واجعلنا للمتقين إماما)

اي أوصلنا ياربنا الى هذه الدره العاليه درجة الصديقين والكمل من عباد اللـــــــــــــــــــه الصالحين وهي درجة الإمامه في الدين وأن يكونوا قدوة للمتقين في أقوالهم وأفعالهم يقتدي بأفعالهم ويطمأن لاأقوالهم ويسير أهل الخير خلفهم فيهدون ويهتدون

ومن المعلوم ان الدعــــــــــــــــــــــاء ببلوغ شئ دعــــــــــــــاء بما لايتم إلا به00 وهذه الدرجه درجه الامامه في الدين لاتتم إلا بالصبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر


فهــــــــــــــــــــذا الدعــــــــــــــــــــــاء يستلزم من الاعمـــــال والصبــــــــــــــــــــر على طاعــــــــة اللــــــــــه وأقداره المؤلمــــــــــــــه ومن العلم التام الذي يوصل صاحبـــــــــــــــــــــه الى درجة اليقين خيرا كثيرا وعطـــــــــــــاء جزيلا وان يكونوا في أعلى مايمكن من درجـــــــــــات الخلق بعد الرسل00

هب لنا من أزواجنا--اي قرئاننا من اصحاب وأقران وزوجات

وذرياتناقرة أعين-- اي تقربهم أعيننا
 

ياربي انصرني

~◦ღ( حكيمة الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
18 يناير 2009
المشاركات
4,170
بالنسبه للدرس انا مرتاحه جدا لانه يتناسب مع وقتي

وجزاااك الله خير نقيه على ماتبذلينه من جهد في هذه الدوره

اسأل الله ان لايحرمك الاجر 00 ويقر عينك بصلاح ابنائك ويرزقك سعادة الدارين00
 

موية ورد

New member
إنضم
9 يوليو 2008
المشاركات
968
هذا نموذج ذكره الله من حالة سليمان عند سماعه خطاب النملة ونداءها وقال شاكرا لله الذي أوصله إلى هذه الحال:
رَبِّ أَوْزِعْنِي
أي: ألهمني ووفقني

أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ
فإن النعمة على الوالدين نعمة على الولد. فسأل ربه التوفيق للقيام بشكر نعمته الدينية والدنيوية عليه وعلى والديه،

وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ
أي: ووفقني أن أعمل صالحا ترضاه لكونه موافقا لأمرك مخلصا فيه سالما من المفسدات والمنقصات،

وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ
التي منها الجنة
فِي
جملة
عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ
فإن الرحمة مجعولة للصالحين على اختلاف درجاتهم ومنازلهم.


من تفسير الشيخ السعدي رحمه الله
 

فله14

New member
إنضم
18 مايو 2009
المشاركات
1,882
( رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. )

من تفسير السعدي رحمه الله يقول : ( الحسنة المطلوبة في الدنيا يدخل فيها كل مايحسن وقعه عند العبد من رزق هنيء واسع حلال وزوجة صالحة وولد تقر به العين وراحة وعلم نافع وعمل صالح ونحو ذلك من المطالب المحبوبة والمباحة 00وحسنة الاخرة هي السلامة من العقوبات في القبر والموقف والنار وحصول رضى الله والفوز بالنعيم المقيم والقرب من الرب الرحيم فصار هذا الدعاء أجمع دعاء وأكمله وأولى بالايثار ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من الدعاء به والحث عليه ) 0


بقاء الدرس وموعده على ماهوعليه احسن بكثير وجزاك الله خيرا
 
إنضم
6 يونيو 2009
المشاركات
517
نكمل اسم الله الرب


آثار الإيمان بهذا الاسم :


أولا : إن الله سبحانه هو الرب على الحقيقة , فلا رب على الحقيقة سواه وهو رب الأرباب ومالك الملك , وملك الملوك سبحانه وتعالى . قال القرطبي : فالله سبحانه رب والأرباب , ومعبود العباد , يملك الممالك والملوك , وجميع العباد ,وهو خالق ذلك ورازقه, وكل رب سواه غير خالق ولا رازق , وكل مخلوق فَمُملٌك بعد أن لم يكن , ومنتزع ذلك من يده ,وإنما يملك شيئا دون شيء. وصفة الله مخالفة لهذا المعنى , فهذا الفرق بين صفات الخالق والمخلوقين .


فأما قول فرعون إذ قال أَنَا رَبُّكُمُ الأَعْلَى

فإنه أراد أن يستبد بالربوبية العالية على قومه , ويكون رب الأرباب فينازع الله في ربوبيته وملكه الأعلى
فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الآخِرَةِ وَالأُولَى


وقد قيل إن الرب مشتق من التربية فالله سبحانه مدبر لخلقه ومربيهم ومصلحهم وجابرهم والقائم بأمورهم , قيوم الدنيا والآخرة , كل شيء خلقه , وكل مذكور سواه عبده وهو ربه , لا يصلح إلا بتدبيره , ولا يقوم إلا بأمره , ولا يربه سواه , ومنه قوله تعالى ( وَرَبَائِبُكُمُ اللاَّتِي فِي حُجُورِكُم ) فسمى ولد الزوجة ربيبة لتربية الزوج لها . فعلى أنه مدبر لخلقه ومربيهم ومصلحهم و جابرهم يكون صفة فعل , وعلى أن الرب المالك والسيد يكون صفة ذات .


ويبين الحليمي أن الله سبحانه يرعى العباد ويربيهم في أحوالهم وأطوارهم المختلفة .


ثانيا : فمن عرف ذلك لم يطلب غير الله تعالى له ربا وإلها , بل رضي به سبحانه وتعالى ربا ,ومن كانت هذه صفته ذاق طعم الإيمان وحلاوته , كما قال صلى الله عليه وسلم (( ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولا ))


قال القاضي عياض رحمه الله : معنى الحديث صح إيمانه واطمأنت به نفسه وخامر باطنه , لأن رضاه بالمذكورات دليل لثبوت معرفته , ونفاذ بصيرته ومخالطة بشاشة قلبه , لأن من رضي أمرا سهل عليه فكذا المؤمن إذا دخل قلبه الإيمان سهل عليه طاعات الله تعالى ولذت له والله أعلم .


ثالثا : وقد تكلم ابن القيم عن ارتباط اسم ( الرب ) باسم (الله ) و( الرحمن ) كلاما جيدا حيث يقول :


وتأمل ارتباط الخلق والأمر بهذه الأسماء الثلاثة , وهي ( الرب , والله , والرحمن ) كيف نشأ عنها الخلق , والأمر , والثواب , والعقاب ؟ وكيف جمعت الخلق وفرقتهم ؟ فلها الجمع ولها الفرق .


فاسم ( الرب ) له الجمع الجامع لجميع المخلوقات . فهو رب كل شيء وخالقه , والقادر عليه لا يخرج شيء عن ربوبيته ,وكل من في السموات والأرض عبد له في قبضته , وتحت قهره , فاجتمعوا بصفة الربوبية , وافترقوا بصفة الإلهية ,فألهه وحده السعداء , وأقروا له طوعا بأنه الله الذي لا إله إلا هو , الذي لا تنبغي العبادة والتوكل , والرجاء والخوف , والحب والإنابة والإخبات والخشية . والتذلل والخضوع إلا له .


وهنا افترق الناس , وصاروا فريقين : فريقا مشركين في السعير , وفريقا موحدين في الجنة .


فالإلهية هي التي فرقتهم , كما أن الربوبية هي التي جمعتهم .


فالدين والشرع , والأمر والنهى مظهره , و قيامه , من صفة الإلهية .والخلق والإيجاد والتدبير والفعل : من صفة الربوبية . والجزاء بالثواب والعقاب والجنة والنار : من صفة الملك . وهو ملك يوم الدين . فأمرهم بإلهيته , وأعانهم ووفقهم وهداهم وأضلهم بربوبيته .


وأثابهم وعاقبهم بملكه وعدله . وكل واحدة من هذه الأمور لاتنفك عن الأخرى .


وأما الرحمة : فهي التعلق , والسبب الذي بين الله وبين عباده .


فالتأليه منهم له ,والربوبية منه لهم . والرحمة سبب واصل بينه وبين عباده , بها أرسل إليهم رسله , وأنزل عليهم كتبه , وبها هداهم. وبها أسكنهم دار ثوابه . وبها رزقهم وعافاهم وأنعم عليهم . فبينهم وبينه سبب العبودية . وبينه وبينهم سبب الرحمة >

  1. واقتران ربوبيته برحمته كاقتران استوائه على عرشه برحمته . فـ )الرَّحْمَنُ عَلَىالْعَرْشِ اسْتَوَى(مطابق لقوله : ( رَبِّ الْعَالَمِينَ.الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ) فإن شمول الربوبية وسعتها بحيث لا يخرج شيء عنها أقصى شمول الرحمة وسعتها . فوسع كل شيء برحمته وربوبيته , مع أن في كونه ربا للعالمين ما يدل على علوه على خلقه , وكونه كل شيء كما يأتي بيانه إن شاء الله .
يقول الشيخ عبد الرزاق البدر أن شهود العبد انفراد الرب تبارك وتعالى بالخلق والحكم وأنه ما شاء كان وما لم يشأ لم يكن ,وأنه لا تتحرك ذرة إلا بإذنه , وأن الخلق مقهورون تحت قبضته , وأنه ما من قلب إلا وهو بين إصبعين من أصابعه إن شاء يقيمه أقامه ,وإن شاء أن يزيغه أزاغه فيه تحقيق لمقام ( إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِين ) علما وحالا فيثبت قدم العبد في توحيد الربوبية ثم يرقى منه صاعدا إلى توحيد الإلهية , فإنه إذا تيقن ذلك لم يتخذ سواه سبحانه إلها ومعبودا ,فأول ما يتعلق القلب يتعلق بتوحيد الربوبية ثم يرتقي إلى توحيد الإلهية كما يدعو الله سبحانه عباده في كتابه بهذا النوع من التوحيد إلى النوع الآخر ويحتج عليهم به ويقررهم به ثم يخبر أنهم ينقضونهم بشركهم به في الإلهية .
  1. قال الله تعالى (وَلَئِنسَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ) أي فأين يصرفون عن شهادة أن لا إله إلا الله وعن عبادته وحده وهم يشهدون أنه لا رب غيره ولا خالق سواه .
قال تعالى (قُلْ لِمَنِ الْأَرْضُ وَمَنْ فِيهَا إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ * سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ) فتعلمون أنه إذا كان هو وحده مالك الأرض ومن فيها وخالقهم وربهم ومليكهم فهو وحده إلههم و معبودهم فكما لا رب لهم غيره فهكذا لا إله لهم سواه , وفي هذا احتجاج عليهم بأن من فعل لهم هذا وحده فهو الإله لهم وحده , فإن كان معه رب فعل هذا فينبغي أن تعبدوه وإن لم يكن معه رب فعل هذا فكيف تجعلون معه إلها آخر , وهذا من أبين ما يكون دلالة على فساد الشرك و ما عليه أهله من السفه والضلال , تعالى الله عما يشركون .


وتقول إستاذة اناهيد السميري حفظها الله ( الله هو الرب إذا يربيك بنعمه ويصيبك بالبلايا والنعم تربية لك حتى يستقيم القلب على طاعته فلا يشكر في السراء أحدا قبل الله ولا يجزع في الضراء إلا لله فالحياة الدنيا هي للابتلاء وهي بلغة منغصة فهي تبلغك للآخرة لكنها لا تخلو من التنغيص ولا يهنأ المؤمن إلا في الجنة. )


ويقول الدكتور عبد المحسن الأحمد أنه سأل بعض الشباب عن أحسن شيء في الدنيا فقال احدهم أحسن شيء في الدنيا أن ربي هو ربي لأن الله مهما عملت من المعاصي ورجعت تائبا ومستغفر قبلني وهذا أبوي و أمي مايسوونه لو أمي وأبوي يدرون وش أسوي كان ما قبلوني ولدهم ابد لكن الله يغفر ويرحم ويبدل السيئات حسنات .


فتخيلوا أخـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــواتي لو ما عندنا رب ندعيه من يفرج لنا الكربات يسبغ علينا النعم ,


فكثير من المواقف تمر علينا أخواتي لابد أن نقف عندها ونعلم أن الله يربينا بها لنرجع إليه فالابتلاء بالفقد لعزيز سواء بالموت أو مفارقته فهي تربيك أنه لا باقي إلا الله فلا يتعلق قلبك إلا به ( اللهم إنا نستودعك قلوبنا فلا تجعل فيها أحدا سواك )

نكمل المرة القادمة ان شاء الله

 

ياربي انصرني

~◦ღ( حكيمة الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
18 يناير 2009
المشاركات
4,170
ذكر الشيخ سلمان العوده في كتابه (مع اللـــــــــــــه)

الرب -- من التربيه ومنه قوله تعالى (كونوا ربانين)

والرب هو الجامع الذي يجمع الناس ولعلها من معنى (كونوا ربانين)

فالعالم الحق هو الذي يجمع الناس على الخير ويؤلفهم على الدين والإيمان ولايستفزهم او يستبعدهم

والرب-- هو المتكفل بالاصلاح والرعايه ومنه= رب الاسره وربة المنزل00

والرب-- هو العالي والسيد والمنقذ يقال =فلان رب قومه اي ساسهم فانقادو له00

 
أعلى