مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

الدوره التفاعليه :دعاء الله باسمائه الحسنى

إنضم
16 فبراير 2011
المشاركات
328
يا ودود يا ودود يا ودود، ياذا العرش المجيد، يا مبدئ يا معيد، يا فعالاً لما تريد، أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك ان تصلي على نبينا وحبيبنا وحبيبك سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ، وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك، وأسألك برحمتك التي وسعت كل شيء أن تشفي والدي من مرضه وتجعل مرضه تكفير له، لا إله إلا أنت سبحانك
 
إنضم
19 نوفمبر 2010
المشاركات
117
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي والد دلوعة
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي والد دلوعة
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي والد دلوعة
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي والد دلوعة
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي والد دلوعة
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي والد دلوعة
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي والد دلوعة
 

نقيه

New member
إنضم
26 نوفمبر 2010
المشاركات
1,057
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


فلتي الغاليه :
افدتي واجدتي
بارك الله بك ووهبنا واياك حبه
وحب من يحبه وحب
كل عمل يقربنا اليه


يارب انصرني :
كنتي كالنحله
كماتختار من كل بستان زهره
اخترتي لنا من كل موضوع فائده
رزقك الله حبه حتى
تجدي حلاوة الايمان



aaassss11:
جعلنا الله من الذاكرين
ذكرك الله فيمن عنده
ورفع منازلك في الجنه




موية ورد :
انتقاء متقن
ونقل رائع كروعتك مويه
جزا الله نوال العيد خيرا وجزاك الله خير ياغاليه



راضيه مرضيه :
كنت انتظر ما ستخطه يداك
وطال انتظاري

وصدق فيك قول
(من طول الغيبات جاب الغنايم)




اسئل الله العظيم ان يشفي مرضى المسلمين




 
إنضم
19 نوفمبر 2010
المشاركات
117
شكرا لكِ نقية

اللهم علّمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا من لدنك علما
 

نقيه

New member
إنضم
26 نوفمبر 2010
المشاركات
1,057
بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ثاني اسم من اسماء الله الحسنى ذكر في القران الكريم

الرحمن الرحيم
جل جلاله وتقدست اسماؤه

(3,2)

المعنى اللغوي :الرحمة هي الرقه والتعطف
ورحمن اشد مبالغه من رحيم


ورود الاسمين في القران الكريم:

ذكر (الرحمن )في القران سبعا وخمسين مره
اما اسمه (الرحيم )
فقد ذكر مائه واربع عشر مره



معنى الاسمين في حق الله تعالى :
الاسمان مشتقان من الرحمه
والرحمن اشد مبالغه من الرحيم
ولكن ماالفرق بينهما ؟


هناك قولان في الفرق بين هذين الاسمين :
الاول :ان اسم (الرحمن) هو ذو الرحمه الشامله
لجميع الخلائق في الدنياء
وللمؤمنين في الاخره
(والرحيم) :ذو الرحمه للمؤمنين يوم القيامه
واستدلوا بقوله تعالى "الرحمن على العرش استوى "فذكر الاستوا باسمه الرحمن ليعم جميع خلقه برحمته .
وقال :"وكان بالمؤمنين رحيما"فخص المؤمنين باسمه الرحيم
ولن يشكل عليه قوله تعالى "ان الله بالناس لرءوف رحيم "

القول الثاني :
هو ان الرحمن دال على صفه ذاتيه والرحيم دال على صفه فعليه.
فالاول دال على ان الرحمه صفته تعالى والثاني دال على انه يرحم خلقه برحمته
واذا اردت فهم هذا فتامل قوله تعالى "وكان بالمؤمنين رحيما " "انه بهم رءوف رحيم"
ولم يجئ قط (رحمن بهم ) فعلم ان رحمن هو الموصوف بالرحمه ورحيم هو الراحم برحمته



والرحمن من الاسماء التي منع الله من التسميه بها
واما الرحيم فانه تعالى وصف به نبيه صلى الله عليه وسلم حيث قال "حريص عليكم بالمؤمنين رءوف رحيم"
فيقال رجل رحيم ولايقال رحمن .


المرجع كتاب النهج الاسمى
في شرح اسماء الله الحسنى
تاليف :محمد الحمود النجدي

 

نقيه

New member
إنضم
26 نوفمبر 2010
المشاركات
1,057
فوائد من :
فقه الأسماء الحسنى

إعداد وتقديم الدكتور: عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر -حفظه الله-

من أسماء الله الحسنى (الرحمن، الرحيم)





بسم الله الرحمن الرحيم


من أسماء الله الحسنى (الرحمن،الرحيم)، وهما اسمان جليلان، كثر ورودهما في القرآن الكريم، قال تعالى: {الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى}[طه : 5>، وقال: {ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمَنُ}[الفرقان : 59>، وقال: {إِنِّي أَخَافُ أَن يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِّنَ الرَّحْمَن}[مريم : 45>، وقال: {رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الرحْمَنِ}[النبأ : 37>، وقال: {الرَّحْمَنُ* عَلَّمَ الْقُرْآنَ}[الرحمن:1-2>.


وغالب مجيء اسمه (الرحيم) إما:
*مقيداً كقوله: {وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً}[الأحزاب : 43>.
*أو مقروناً باسم الرحمن، كما في سورة الفاتحة والبسملة، أو باسم آخر، نحو العزيز الرحيم، والغفور الرحيم، والبر الرحيم، والتواب الرحيم.

ولهذين الاسمين شأن ومكانة عظيمة:
فهما الاسمان اللذان افتتح الله بهما أمَّ القرآن.
وجعلهما عنوان ما أنزله من الهدى والبيان.
وضمَّنهما الكلمة التي لا يثبت لها شيطان.
وافتتح بها كتابه نبي الله سليمان -عليه السلام-.
وكان جبريل ينزل بها على النبي –صلى الله عليه وسلم- عند افتتاح كل سورة من سور القرآن.
وقد ورد هذان الاسمان مقترنين في مواضع كثيرة من القرآن، وكل منهما دال على ثبوت الرحمة صفة لله –عز وجلّ-.
إلا أن اقتران هذين الاسمين فيه دلالة على الوصف، وحصول أثره، وتعلقه بمتعلقاته.
فالرحمن أي الذي الرحمة وصفه، والرحيم أي الراحم لعباده ، ولهذا يقول تعالى: {وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً}، {إنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ}[التوبة : 117>، ولم يجيء رحمن بعباده، ولا رحمن بالمؤمنين.
والرحمن جاء على وزن فعلان، الدال على الصفة الثابتة اللازمة الكاملة، أي من صِفته الرحمة.
والرحيم دال على تعديها للمرحوم، أي من يرحم بالفعل.
إن في هذين الاسمين دلالةً على كمال الرحمة، التي هي صفة الله وسَعَتها، فجميع ما في العالم العلوي والسفلي، من حصول المنافع، والمحاب، والمسار، والخيرات من آثار رحمته، كما أن ما صرف عنهم من المكاره، والنقم، والمخاوف، والأخطار، والمضار من آثار رحمته، فإنه لا يأتي بالحسنات إلا هو، ولا يدفع السيئات إلا هو، وهو أرحم الراحمين.
ورحمته –جلَّ وعلا- سبقت غضبه وغلبته، وظهرت في خلقه ظهورًا لا ينكر، حتى ملأت أقطار السماوات والأرض، وامتلأت منها القلوب حتى حنَّت المخلوقات بعضها على بعض بهذه الرحمة، التي نشرها عليهم وأودعها في قلوبهم، وحنَّت البهائم التي لا ترجوا نفعاً، ولا عاقبة، ولا جزاءً على أولادها، وشوهد من رأفتها بهم، وشفقتها العظيمة، ما شهد بعناية باريها ورحمته الواسعة.
وكذلك ظهرت رحمته في أمره وشرعه، ظهوراً تشهده البصائر والأبصار، و يعترف به أولو الألباب.
فشرعه نور ورحمة وهداية، وقد شرعه محتويًا على الرحمة، وموصلاً إلى أجلِّ رحمة وكرامة وسعادة وفلاح.
وشرع فيه من التسهيلات، والتيسيرات، ونفي الحرج والمشقات، ما يدل أكبر دلالة على سعة رحمته وجوده وكرمه، ومناهيه كلها رحمة؛ لأنها لحفظ أديان العباد، وحفظ عقولهم، وأعراضهم، وأبدانهم، وأخلاقهم، وأموالهم، من الشرور والأضرار. ويوم القيامة يختص سبحانه المؤمنين به وبرسله بالرحمة والفضل والإحسان، ويكرمهم بالصفح والعفو والغفران، ما لا تعبِّر عنه الألسنة، ولا تتصوره الأفكار.
ففي الحديث: (أن لله مئة رحمة أنزل لعباده رحمة بها يتراحمون ويتعاطفون، حتى إن البهيمة ترفع حافرها عن ولدها، خشية أن تطأه)، أي من الرحمة المودعة فيها، فإذا كان يوم القيامة ضم هذه الرحمة إلى تسع وتسعين رحمة فرحم بها العباد.
فهي رحمة لا يُعبر عنها لسان، يمنُّ بها أرحم الراحمين، ويتفضل بها من وسعت رحمته كل شيء على عباده المؤمنين، قال تعالى: {وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَـاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ}[الأعراف : 156>.
والعبد كلما عظمت طاعته، وزاد قربه، وتقربه لربه، عظم نصيبه من استحقاق هذه الرحمة، قال الله تعالى: {وَهَـذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ}[الأنعام : 155>، وقال تعالى: {وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ}[النور : 56>، وقال تعالى: {إِنَّ رَحْمَتَ اللّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ}[الأعراف : 56>، والآيات في هذا المعنى كثيرة.
والله –عز وجل- أرحم بعباده منهم بعضِهم بِبعض، مهما علا قدر الرحمة والتراحم بينهم، ففي الصحيحين عن عمر بن الخطاب –رضي الله عنه- أنه قال: (قُدم على رسول الله –صلى الله عليه وسلم- بسبْي، فإذا امرأة من السبي تسعى إذا وجدت صبياً في السبي أخذته فألصقته ببطنها وأرضعته، فقال لنا رسول الله –صلى الله عليه وسلم- أرأيتم هذه المرأة طارحة ولدها في النار؟ قلنا: لا والله وهي تقدر على أن لا تطرحه، فقال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: لله أرحم بعبادها من هذه بولدها).
فأرحم ما يكون من الخلْق بالخلْق، رحمة الأم بولدها، فهي رحمة لا يساويها شيء من رحمة الناس والله –جل وعلا- أرحم بعباده منها بولدها، بل لو جُمعت رحَمات الراحمين كلِّهم، فليست بشيء عند رحمة أرحم الراحمين.
أن الرحمة المضافة إلى الله نوعان:-
*رحمة عامة: وهي التي قرنها بالعلم في قوله تعالى: {رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً وَعِلْماً}[غافر : 7>، فكل شيء وصله علْمه، وهو واصل لكل شيء، فإن رحمته وصلت إليه، لأن الله قرن هذه الرحمة به، وهي الرحمة التي تشمل جميع المخلوقات، حتى الكُفار، وهي رحمة جسدية بدنية دنيوية، بالطعام والشراب واللباس والمسكن والصحة ونحو ذلك.
*رحمة خاصة: وهي التي خصَّ بها عباده المؤمنين، وهي رحمة إيمانية دينية دنيوية أخروية، بالتوفيق للطاعة، والتيسير للخير، والتثبيت على الإيمان، والهداية على الصراط المستقيم، والإكرام بدخول الجنة والنجاة من النار.
والله المسؤول أن يدخلنا برحمته في عباده الصالحين وأن يمن علينا برحمته التي كتبها لأوليائه المؤمنين، إنه سبحانه جواد كريم وهو أرحم الراحمين.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.



 

نقيه

New member
إنضم
26 نوفمبر 2010
المشاركات
1,057
ففي الصحيحين عن عمر بن الخطاب –رضي الله عنه- أنه قال: (قُدم على رسول الله –صلى الله عليه وسلم- بسبْي، فإذا امرأة من السبي تسعى إذا وجدت صبياً في السبي أخذته فألصقته ببطنها وأرضعته، فقال لنا رسول الله –صلى الله عليه وسلم- أرأيتم هذه المرأة طارحة ولدها في النار؟ قلنا: لا والله وهي تقدر على أن لا تطرحه، فقال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: لله أرحم بعبادها من هذه بولدها)
.

تكليف اليوم
اجيبي عن احد السؤالين :
س 1-غاليتي صفي لنا مشاعر الحب والود
للرحمن الرحيم عندما تقراين هذا الحديث ؟

س2-عندما قراتي مايسر الله للشيخ
عبد الرزاق البدرمن فقه اسم الله الرحمن
اذكري فائدتين ؟
 

ياربي انصرني

~◦ღ( حكيمة الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
18 يناير 2009
المشاركات
4,170
سبحان الله ---والله اني دائما استحضر هذا الحديث ومايغيب عن بالي

وحتى وانا في سجودي عند الدعاء استشععر عظمته يمكن اعجز ان اصف لك

حقيقة ما استشعره رحمة الله الواسعه فرحمة الله قريبه من كل من يدعوه ويتضرع اليه000

فرحمة الله بالارض بها تعطف الام على ولدها شعور جميل فيه طمأنينه وهذا الشعور يلامس واقع في حياتي مع ابنائي خاصة ابني المريض

عندما استشعر عظمة رحمة الله الواسعه وهي اعظم واقوى من رحمتي بابني اشعر بالطمأنينه والسكينه في اعماق قلبي00 ويزداد تعلقي بربي
والتضرع اليه ارجو رحمته واخشى عذابه00

ف يا لحرمان المحرومين من هذه الرحمه000 ويا لشقاء المطرودين من هذه الرحمه00

ومن الفوائد=

1- ان من عظمة شأن الرحمن والرحيم افتتح بهما ام القران وافتتح بها كتاب سليمان وكل سوره من سور القران

2- ان الرحمه المضافه الى الله رحمتين=

رحمه عامه -- وهي التي قرنها بالعلم

رحمه خاصه-- وهي التي خص بها عباده المؤمنين

 

نقيه

New member
إنضم
26 نوفمبر 2010
المشاركات
1,057
فرحمة الله بالارض بها تعطف الام على ولدها شعور جميل فيه طمأنينه وهذا الشعور يلامس واقع في حياتي مع ابنائي خاصة ابني المريض

عندما استشعر عظمة رحمة الله الواسعه وهي اعظم واقوى من رحمتي بابني اشعر بالطمأنينه والسكينه في اعماق قلبي00 ويزداد تعلقي بربي
والتضرع اليه ارجو رحمته واخشى عذابه00

غاليتي يارب انصرني
كلامك خرج من القلب لذالك دخل قلبي مباشره
صورتي لنا الصوره بشكل رائع
بارك الله بك
 

فله14

New member
إنضم
18 مايو 2009
المشاركات
1,882
الرحمن الرحيم وهي :
رحمة عامة: وهي التي قرنها بالعلم في قوله تعالى: {رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً وَعِلْماً}[غافر : 7>، فكل شيء وصله علْمه، وهو واصل لكل شيء، فإن رحمته وصلت إليه، لأن الله قرن هذه الرحمة به، وهي الرحمة التي تشمل جميع المخلوقات، حتى الكُفار، وهي رحمة جسدية بدنية دنيوية، بالطعام والشراب واللباس والمسكن والصحة ونحو ذلك.
*رحمة خاصة: وهي التي خصَّ بها عباده المؤمنين، وهي رحمة إيمانية دينية دنيوية أخروية، بالتوفيق للطاعة، والتيسير للخير، والتثبيت على الإيمان، والهداية على الصراط المستقيم، والإكرام بدخول الجنة والنجاة من النار.
 
إنضم
19 نوفمبر 2010
المشاركات
117
جهد واضح يعطيكِ العافية نقية وجعله في ميزان حسناتك


التكليف:


ظهرت رحمته تعالى في أمره وشرعه، ظهوراً تشهده البصائر والأبصار، ويعترف به أولو الألباب فشرعه نور ورحمة وهداية، وقد شرعه محتويًا على الرحمة، وموصلاً إلى أجلِّ رحمة وكرامة وسعادة وفلاح وشرع فيه من التسهيلات، والتيسيرات، ونفي الحرج والمشقات، ما يدل أكبر دلالة على سعة رحمته وجوده وكرمه، ومناهيه كلها رحمة؛ لأنها لحفظ أديان العباد، وحفظ عقولهم، وأعراضهم، وأبدانهم، وأخلاقهم، وأموالهم، من الشرور والأضرار



والعبد كلما عظمت طاعته، وزاد قربه، وتقربه لربه، عظم نصيبه من استحقاق هذه الرحمة،


قال الله تعالى:وَهَـذَا كِتَابٌ


أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُواْ لَعَلَّكُمْ


تُرْحَمُونَ


أخت ياربي انصرني ما شاء الله عليكِ الله يشملنا ويشملك برحمته ويشفي لك ابنك ويشفينا ويشفي جميع مرضى المسلمين


تحياتي للجميع
 

الناصحه الامينه

~◦ღ( حكيمة الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
8 يونيو 2010
المشاركات
4,669
ياحي ياقيووم برحمتك استغيث
فاصلح لي شانى كله
ولا تكلنى الى نفسي طرفة عين
رحمتك ربي نرجو
فلا تحرمنا اياها
فلو اتكلنا على جهدنا ماادخلنا الجنة و
ولا نجانا من الناار
فلن نصل لعمل العابد الذي بقي ثمانون عاما في جزيرة يعبد الله
ولا يفعل شيئا غير عبادتة وشكرة
وعندما جاءة الموت
سأله الرحمن
اادخلك الجنة بعملك ام برحمتى
فاعتمد على عمله وكان يظن انه قد استحق الجنة قضاء وفاء على عملة
فاخبرة الله انه لم يستحقها
فقد قصر عن شكر اقل النعم التى رزقها
وهي الماء العذب في جوف البحر المالح
وشجرة الرمان التى ياكل منها ثمرة واحدة كل يووم

ونعمة البصر الى يرى بها ملكوت الله سبحانه وتعالى
يالله
ماأعظمك ربي
لكنه برحمة الله
فقد قدر نيته وجهدة
وراى انه يستحق الرحمة لتشمله نعمة دخوول الجنه بعد ان صلح عمله ونيته
لولا رحمة الله الواسعة
لماكان لنا حق في جنته

لا نجااة ولا حياة
الابرحمة الله الواسعة
لن يستقيم لنا عيش
لولا رحمة الله التى جعلها في قلوب الخلق والعبااد يتراحموا بها بينهم ليبستقيم العيش ويعيش بعضهم في ظل بعض
من وهب الرحمة للوالدين
من وهبها للانسان يرحم الحيوان والدواب
من وهبها للعبد كي لايقتل الاباحسان واذا ذبح فليحسن الذبحة
كل مظاهر الرحمة التى نراها في المخلوقات
هي من رحمة الله الواسعة
جعلها سببا للتعايش بين الكائنات والا لاكل بعضهم بعضا
سبحان من وهب الخلائق مايحتاجونة من صفاته الكريمة والعظيمة
بقدر حاجتهم وفاوتهم في هذة الهبة
حتى الوحوش في الغاب ترحم ضعاف الحيوانات وترحم صغارها

الحديث يطووول عن الرحمة
وقدآثرت ان لاانقل شيئا بل اجعل نفسي هي التى تتكلم على سجيتها لعله يشفع لي يووم العرض
ان استخدمت بعضا مماعرفته عن صفاات خالقي الرحيم فيرحمنى بة
 

نقيه

New member
إنضم
26 نوفمبر 2010
المشاركات
1,057
فله
بارك الله فيك
اخترتي ان تتكلمي عن نوعي رحة الله
وهبنا الله واياك من رحمته الخاصه


بارك الله فيك راضيه مرضيه
ذكرتي شواهد من رحمة الله الواسعه
جعلك الله ممن تعظم طاعتهم وزاد قربك وتقربك من ربك



ناصحتنا الامينه
كالعاده
عندما تترك المساحه الحره تبدعين
بارك الله فيك
 

نقيه

New member
إنضم
26 نوفمبر 2010
المشاركات
1,057
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالكم جميعا

ياحي ياقيوم برحمتك استغيث فاصلح لي شاني كله ولا تكلني الى نفسي طرفة عين


الرحمن -الرحيم


اثار الايمان بهذين الاسمين :

1- اثبات صفة الرحمه لله رب العالمين :
من صفات الله الثابته في الكتاب والسنه
وهي صفة كمال لائقه بذاته
لايجوز لنا ان ننفيها اونعطلها
لان ذلك من الالحاد في اسمائه
اتصاف ارحم الرحمين بالرحمه حقيقه لم يلزم ان تكون رحمته من جنس رحمة المخلوق لمخلوق الرحمن الرحيم
اظهرالاسماء التي افتتح الله بهاكتابه
وهي من اظهر شعار التوحيد
وهي الكلمه الجاريه على السنة المسلمين وهي:
بسم الله الرحمن الرحيم التي هي مفتاح جميع الافعال
في الصحيحين عن ابي هريره عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال (لما قضى الله الخلق كتب كتابا فهو موضوع عنده فوق العرش :ان رحمتي سبقت غضبي)وفي لفظ "غلبت"

وقال تعالى :(كتب ربكم على نفسه الرحمة )








2-ظهور اثار رحمة الله سبحانه على الخلق بجلاء:
مالله على خلقه من الاحسان والانعام شاهد برحمته تامه وسعت كل شئ
فبرحمته ارسل الينا رسوله صلى الله عليه وسلم
وانزل علينا كتابه وهدانا من الضلال و
وبرحمته عرفنا اسمائه وصفاته وافعاله ماعرفنا به انه ربنا
وبرحمته علمنا مالم نعلم وارشدنا لمصالح ديننا ودنيانا
وبرحمته جعل الليل والنهار وبسط الارضوبرحمته انشاء السحاب واطلع الاقوات
وبرحمته وضع الرحمه بين عباده ليتراحموابها
وبين سائر المخلوقات
واوسع المخلوقات عرشه واوسع الصفات رحمته
ومن صفة الرحمه الجنه
وبرحمته احتجب عن خلقه بالنور ولو كشف ذلك الحجاب لاحرقت سبحات وجهه مانتهى اليه بصره من خلقه
ومن رحمته ان خلق للذكر انثى وجعل بينهما الموده والرحمه
ومن رحمته احوج الخلق بعضهم الى بعض لتتم مصالحهم
وتامل قوله تعالى (الرحمن *علم القران *خلق الانسان *علمه البيان )
كيف جعل الخلق والتعليم ناشئا عن صفة الرحمه متعلقا باسم (الرحمن )وجعل معاني السوره مرتبطه بهذا الاسم وختمها بقوله (تبارك اسم ربك ذي الجلال والاكرام )فالاسم الذي تبارك هو الاسم الذي افتتح به السوره اذ مجئ البركه كلها منه ,وبه وضعت البركه في كل مبارك فكل ماذكر عليه بورك فيه







3- سعة رحمة الله تعالى :
قال تعالى :(ربنا وسعت كل شئ رحمة وعلما )
وقال سبحانه (ورحمتي وسعت كل شئ)
فما من احد الا هو يتقلب في رحمة الله تعالى انا الليل واطراف النهار
ولكن للمؤمنين رحمه خاصه التي يسعدون بها في الدنيا والاخره فالكافر لارحمه له في الاخره وسمى الله وحيه لانبيائه بالرحمة
قال تعالى (ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شئ وهدى ورحمه وبشرى للمسلمين )








4-رحمة الله تعالى تغلب غضبه :
قال تعالى (كتب ربكم على نفسه الرحمه )








5- لله جل ثناؤه مائة رحمة:
عن ابي هريره رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (ان الله خلق الرحمه يوم خلقها مائة رحمه -وفي روايه :كل رحمه طباق مابين السماء والارض -فامسك عنده تسع وتسعين رحمة وارسل في خلقه كلهم رحمة واحده )








6-الله سبحانه وتعالى ارحم بعباده من الام بولدها :
كما قال الحبيب صلى الله عليه وسلم "الله ارحم بعباده من هذه بولدها"








7- اتصاف الانسان بالرحمة :
الرحمه من الاخلاق العظيمه التي حض الله تعالى عباده على التخلق بها وقد مدح الله بها اشرف رسله فقال (وما ارسلناك الا رحمة للعالمين )
ومن اسمائه صلى الله عليه وسلم "نبي الرحمه"

ومدح النبي صلى الله عليه وسلم افضل الصحابه فقال "ارحم امتي بامتي ابو بكر "
قال صلى الله عليه وسلم (انما يرحم الله من عباده الرحماء )وقال (من لايرحم الناس لايرحمه الله ).









8- طاعة الله ورسوله سبب للرحمه :
قال تعالى (واطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون )








9- تسمية الله سبحانه وتعالى بعض النعم بالرحمه :
كالمطر وسمى رزقه بالرحمه وسمى الله كتابه بالرحمه وسمى الله الجنه بالرحمه وهي اعظم رحمه خلقها الله لعباده الصالحين








10- العزم عند سؤال الله سبحانه وتعالى الرحمه :
قال صلى الله عليه وسلم (لايقولن احدكم اللهم اغفر لي ان شئت اللهم ارحمني ان شئت ,ليعزم في المساله فانه لامستكره له )
اي اذا دعوتم الله فاعزموا في الدعاء اي اجزموا ولا تترددوا وقيل من الجزم بها من غير ضعف الطلب
وقيل (لامكره له )لان في الاستثناء والتعليق صورة المستغني عن الشئ





هذا مايسر الله اختصاره من كتاب
(النهج الاسمى )
في شرح اسماء الله الحسنى

للشيخ :محمد النجدي
 

نقيه

New member
إنضم
26 نوفمبر 2010
المشاركات
1,057
فوائد من كتاب (ولله الاسماء الحسنى فادعوه بها )
للشيخ عبد العزيز الجليل :

آية من كتاب الله عز وجل ظهر لي فيها معنى خفي يدل على أن ما يصيب المؤمن من ضر ومكروه إنما هو من آثار رحمة الله تعالى وموجب اسمه سبحانه ( الرحمن الرحيم ) .

قال الله تعالى عن مؤمن آل ياسين أنه قال لقومه المشركين : ( إن يردن الرحمن بضر لا تغن عني شفاعتهم شيئاً ولا ينقذون ) ، فلماذا اختار هذا الرجل الصالح اسم ( الرحمن ) من بين أسماء الله تعالى ؟ وهل ( الرحمن ) يريد الضر بعباده المؤمنين ؟

إن المعنى اللطيف في هذه الآية والله أعلم أن الضر إذا أتى من ( الرحمن ) فإن هذا موجب رحمته ولطفه ويصير الأمر الذي ظاهره الضر في حقيقته رحمة ، وخيراً للمؤمن لأن الرحمن لا يصدر عنه إلا الرحمة واللطف والبر : ( فعسى أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيراً كثيراً ) . ص139 .

.




يقول ابن القيم رحمه الله تعالى : ( وأقرب الخلق إلى الله تعالى أعظمهم رأفة ورحمة كما أن أبعدهم منه : من اتصف بضد صفاته ) . ص149 .

اقترن اسم الله (الرحيم) باسمه سبحانه ( العزيز ) وجاء هذا الاقتران في ( 13 ) موضعاً من القرءان الكريم منها ( 9 ) مواضع في سورة الشعراء وذلك بالتعقيب على قصة كل نبي مع قومه بقوله تعالى : ( إن في ذلك لأية وما كان أكثرهم مؤمنين * وإن ربك لهو العزيز الرحيم ) .

ففي سورة الشعراء لما كانت الآية هي بمثابة التعقيب على قصة كل نبي مع قومه ناسب ختمها بهذين الأسمين الكريمين ، وذلك أن ما حصل للمكذبين من عذاب وهلاك إنما هو مقتضى عزته سبحانه وقوته وغلبته وهو موجب اسمه سبحانه ( العزيز ) وما حصل من إنجاء للرسل وأتباعهم إنما مقتضى رحمته ولطفه وهو موجب اسمه سبحانه ( الرحيم ) . ص150 ـ 151 .

 

نقيه

New member
إنضم
26 نوفمبر 2010
المشاركات
1,057
غالياتي تكليف هذا الاسبوع :
اختاري ايه من الايات التاليه :
سوره التوبه(71-72)
سورة التوبه (102)
سورة التوبه (104)
سورة العمران (132)
سورة الاعراف (20)
سورة النمل (46)
سورة الحجرات (10 )
1- اكتبي الايه
2-اكتبي تفسير ميسر لها
3- في كل ايه من الايات السابقه مو جب من موجبات الرحمه (عمل يعمله ابن ادم رتب الله عليه رحمته )استخرجي موجب الرحمه من الايه التي اخترتها ان امكن

اسئل الله العظيم ببره ورحمته ان يهون علينا مصائب الدنيا وان لايحملنا مالا نطيق
 

هيل وقهوة

New member
إنضم
30 أبريل 2008
المشاركات
1,440
أختي نقية
شاركت معكن في بداية موضوعك ولكن تغيبت كثيراً
والآن رجعت وان شا الله ساكمل معكن الدروس
 

هيل وقهوة

New member
إنضم
30 أبريل 2008
المشاركات
1,440
قال تعالى في سورة الحجرات آية 10:
(إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون)
تفسيرها:
"إنما المؤمنون إخوة في الدين،فأصلحوا بين أخويكم إذا اقتتلا وخافوا الله في جميع أموركم ،رجاء أن ترحموا"
موجب الرحمة من الآية:
هو الاصلاح بين الاخوان ومخافة الله عز وجل في جميع الأمور..
 

ياربي انصرني

~◦ღ( حكيمة الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
18 يناير 2009
المشاركات
4,170
سورة التوبه---71 0072

والمؤمنون والمؤمنات بعضهم اولياء بعض يأمرون بالمعروف

وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة ويؤ تون الزكاة
ويطيعون الله ورسوله اولئك سيرحمهم الله ان الله
عزيز حكيم

لما ذكر ان المنافقين اولياء بعض 000 ذكر ان المؤمنين بعضهم اولياء بعض

ووصفهم بضد ماوصف به المنافقين فالمؤمنين والمؤمنات اولياء بعض في المحبه والمولاة والانتماء والنصره والمعروفمن الاعمال الصالحه والاخلاق الفاضله وينهون عن كل ماخالف المعروف وناقضه من العقائد الباطله والاعمال الخبيثه والاخلاق الرذيله اي لايزالون ملازمين لطاعة الله ورسوله على الدوام

اولئك سيدخلهم الله في رحمته ويشملهم احسانه0000

موجب الرحمه في هذه الايــــــــــــــــــــه


ان الله سيرحم من اتصف بهذه الصفات000
 
إنضم
11 مايو 2010
المشاركات
5,219
حرم الله اناملك على النار
اللهم صلي وسلم على أفضل خلقك محمد عدد ماذكره الذاكرون.....
لااله الا الله
والله اكبر وسبحان الله والحمدلله ولاحول ولاقوة الا بالله.................................................. .....
1*غراس الجنه*
2*الباقيات الصالحات**
3*احب الكلام الى الله تعالى***
ماذا تنتظري هلمي واهتفي بها ليل نهار واكثري من غراسك في الجنه؟؟؟؟؟

اللهم اغفر ذنبي وذنب زوجي ووالدينا ووالديهم والمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات




 
أعلى