يكون الصرف حسب طبيعة الزوج فإذا ما كان يتنزل إنه حرمته تصرف على البيت أكيد هو الي بتكفل بأمور المنزل وحتى حقها في النفقة ومن هالباب ع الزوجة التعاون مع زوجها لأنه الصراحة مايقصر..
..بعض الأزواج ما صدقوا حريمهم اشتغلوا وعقوا عليهم كل مسئوليات البيت بدون مناقشة.
..ومنهم ماتفق النص بالنص يعني الزوجة تدفع نص راتب البشكارة وهو النص ، وأغراض البيت مثلا إذا طلع 2000 هي الألف وهو الألف وهكذا..
..بعض الحريم عانت مع زوجها وبخله وتقصيره ويوم اشتغلت بغى ياخذ فلوسها ويحطة في نفس البنك إلي هو فيه ..كان تفكيره إنها بتتنازل له عن فلوسها أو تعمله سيارة أو يسحب قرض ..وإلخ..لكن تذكرها لأيام السواد إلي عاشتها معاه جعلتها تفكر مليون بالمية إن هالمرة ما ترضخ لكلامه إلي مافيه أي مصلحه إلها إلا مصلحته(( يعني كدي يا غزاله..واكلي يا سباله!!..))، قالت في نفسها شو ما صار منه ما بياخذ تعبي وشقاي وياليت لو كان مهنني كان يهيني، وتحملت معايرته له إنها بخيلة وصارت مشاكل لأجل هالحق إلي لها وهو يبا ياخذه عرفت إنه أناني ...وإلخ
لكنها كانت تعطيه شوي وبتردد أحيانا علشان تمنع حدوث مشكلة او فراق لأجل العيال..ومع الوقت قامت تخف العطا وتحجج إن عندها ديون أو ما نزل الراتب أو....،،والزوج أصلا كان يحاسبها وخاصة البداية لكن يوم شافها قوت عليه وقامت إتحاسبه بالمثل..وكانت تذكره بتقصيره عليها،،وأحيانا تييبه من باب إن الرجل هو الي ينفق ع البيت والعيال والحرمة وإنها إذا بتعطي مب غصب بل من خاطرها فإنت يازوج لا تجبرني من طبيعتي أحب أصرف لكن إن أجبرتني أنا ماااعنديييي لك..,وأحيانا تذكره إنه تساعدها وموفرة عليه مسئولية كبيرة وشاله هم نصف البيت وإنه مابقدر يصرف فتقوله لا تضغط علي،،أنا لي مسئولياتي وأعفيك من الصرف علي بس واجبات بيتك وعيالك إنت المسئول عنها والله بحاسبك عليها،وألحين الزوج صح أنه مايوفر كل شي ودايما منقص لكنها الزوجة قدرت إطلع من هالبخيل وهالميت ع الفلوس حاجيات المنزل وبعض من حاجيات الأبناء ...
الزوجة هنه مش بخيلة لأنها ما بغت من الزوج يعتمد عليها في كل شيء، وتبى تعلمته مسئولية بيت وعيال وزوجة والصراحة قام يحس شوي،مع إصرار منها،ومازالت تكافح تعلم الزوج وتربي العيال وتكمل طريق عملها ..
شو رايكم ع كلامي أي تعقيب أرحب به..