الشاكية لله
New member
- إنضم
- 2 نوفمبر 2006
- المشاركات
- 177
شكرا حبيباتي لمشاركاتكن الغالية
كان ابني مريضا يوم السبت الماضي
اخذته في استشارة عند الطبيب الذي قال لي انه تحسن الحمد لله ولكنه بحاجة للخروج واللعب واللهو في الشمس
كانت الساعة حوالي الرابعة عصرا وكنت اعلم ان زوجي مؤكد ما زال في النادي
اخذت ابني وذهبنا الى هناك وجدناه يجري في تراك النادي
قلت له ساخذ ابني لحديقة الاطفال ثم سنلحق به في ملعب الكروكيةـ حيث يقضي وقته في النادي
ذهبت وكان هو هناك وجلسنا معا نتسامر ونلعب مع ابني ونلحق به اذا جرى بعيدا
اقترحت ان نتغدى في النادي ووافق والحمد لله كنت سعيدة وكان ابني سعيدا فهو يحب اباه جدا
ثم
بعد الغذاء قال انه متعب ويريد ان يستريح قبل صلاة المغرب في البيت قبل ان يذهب ثانية لعمله
ركبت سيارتي مع ابني وكان المفروض ان يركب هو سيارته ويلحق بنا
ووصلت للجراج وكان ابني قد نام في السيارة انتظرته ليساعدني في حملة للبيت
مرت اكثر من ربع ساعة ثم اتصلت به "انتا فين؟"
"انا لسة في النادي، اصل روحت فرع البنك اللي في النادي، وبعدين روحت اسأل واحد صحبي على حاجة، وخلاص المغرب على وشك الاذان، مش هروح البيت..."
"مادام انت مش هتروح خليتنا نروح ليه، انت مش قلت انك تعبان ويلا نقوم، انت خلتني اروح علشان ترجع انت تقعد مع اصحابك، احنا بقى لنا شهور مش بنخرج، مستكتر علينا يوم تقضي ساعتين منه معانا"
"انتي على طول كدة نكدية، اية المشكلة؟ انا قعدت معاكي امبارح والنهاردة، ايه يعني لما اعمل حاجة تانية"
بعد هذه المكالمة شعرت برغبة في القيء وغثيان.....
كل مرة اشعر بالسعادة وانا معه ويعتريني امل في صلاح احوالنا افيق على حقيقة مرة
لا ادري ماذا افعل، لم اشعر يوما انه يستمتع بالجلوس ولا بالخروج معنا، مع انني والله اكون سعيدة واضحك معه من قلبي....
ماذا أفعل؟
كان ابني مريضا يوم السبت الماضي
اخذته في استشارة عند الطبيب الذي قال لي انه تحسن الحمد لله ولكنه بحاجة للخروج واللعب واللهو في الشمس
كانت الساعة حوالي الرابعة عصرا وكنت اعلم ان زوجي مؤكد ما زال في النادي
اخذت ابني وذهبنا الى هناك وجدناه يجري في تراك النادي
قلت له ساخذ ابني لحديقة الاطفال ثم سنلحق به في ملعب الكروكيةـ حيث يقضي وقته في النادي
ذهبت وكان هو هناك وجلسنا معا نتسامر ونلعب مع ابني ونلحق به اذا جرى بعيدا
اقترحت ان نتغدى في النادي ووافق والحمد لله كنت سعيدة وكان ابني سعيدا فهو يحب اباه جدا
ثم
بعد الغذاء قال انه متعب ويريد ان يستريح قبل صلاة المغرب في البيت قبل ان يذهب ثانية لعمله
ركبت سيارتي مع ابني وكان المفروض ان يركب هو سيارته ويلحق بنا
ووصلت للجراج وكان ابني قد نام في السيارة انتظرته ليساعدني في حملة للبيت
مرت اكثر من ربع ساعة ثم اتصلت به "انتا فين؟"
"انا لسة في النادي، اصل روحت فرع البنك اللي في النادي، وبعدين روحت اسأل واحد صحبي على حاجة، وخلاص المغرب على وشك الاذان، مش هروح البيت..."
"مادام انت مش هتروح خليتنا نروح ليه، انت مش قلت انك تعبان ويلا نقوم، انت خلتني اروح علشان ترجع انت تقعد مع اصحابك، احنا بقى لنا شهور مش بنخرج، مستكتر علينا يوم تقضي ساعتين منه معانا"
"انتي على طول كدة نكدية، اية المشكلة؟ انا قعدت معاكي امبارح والنهاردة، ايه يعني لما اعمل حاجة تانية"
بعد هذه المكالمة شعرت برغبة في القيء وغثيان.....
كل مرة اشعر بالسعادة وانا معه ويعتريني امل في صلاح احوالنا افيق على حقيقة مرة
لا ادري ماذا افعل، لم اشعر يوما انه يستمتع بالجلوس ولا بالخروج معنا، مع انني والله اكون سعيدة واضحك معه من قلبي....
ماذا أفعل؟