مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

موضوع المناقشات ..الوحدة الثانية ..ذواتنا..دورة فن الحياة ..

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
19 يونيو 2009
المشاركات
2,300
السلام عليكم

غالياتي جائتني مهمة إشرافية في عملي المسائي

ويجب ان أكون متواجدة هناك بعد 30 د
ولهذا انشغلت بالإستعداد ولم استطع الدخول لحصر التصويت


اتمنى أن تقوم إحداكن غالياتي بحصر أعداد التصويت

وأي المجموعتين يحصل على العدد الأكبر فهو الفائز

***

اتمنى من المجموعة الفائزة ومجموعة النسيم البدء فوراً بالتلخيص من

ص12 إلى ص 22

القاكن الليلة على أحسن حال
 
إنضم
31 ديسمبر 2007
المشاركات
472
اختي احساس الدنيا ستجدين الطريقه في ص 14
في رد الأستاذه جوهره في طريقة وضع الرسائل بطريقة الإقتباس
 
إنضم
24 مارس 2009
المشاركات
7,201
الوفية لزوجها:
الذات هي اهم شيءفي الشخصيةالانسانية وهي التى تكونها وهي النفس بما تحمله من افكار سلبية اوا يجابية وهي شيءمعنوى غير ملموس لاكنه محسوس من خلاله نستطيع ان نحدد شخصية الانسان وحتى تفكيرهونعرف الكثير عنه
ونظرتى للذاتهي انها جزء من الكيان البشري يجب تطويره والارتقاء به من خلال التجارب المفيدةوخبرات الاخرين
زهرة الصباح:
ما لسرالذي دفعك للالتحاق في مجموعات فن الحياة ؟

لفت انتباهي اسم الدورة ( فن الحياة ) فاخذت اسال نفسي هل للحياةفن؟
ثم قررت الاشتراك معكن لأتعرف على هذا الفن .

*** *** ***

ماهي نظرتك نحو الذات وماهي الذاتوماذا تعني بالنسبة لك؟

الذات :أرى أن الذات هي الإنسان الذي خلقة الله عز وجل وكونه

فجعله كتلة من المشاعر .

نظريتي نحو الذات :كتلة هائلة من المشاعر والأحاسيس والقيم

والعادات .

معنى الذات :الذات بالنسبة لي هي أنا والعالم.
قال تعالى ( وماخلقت الجن والإنس إلاليعبدون )
لماذا خلق الله عز وجل الجن والإنس ؟للعبادة
ماذا تعني كلمة عبادة؟
العبادة : هي اسمجامع لكلّ ما يُحبّه اللهويرضاه من الأقوالوالأعمال
الباطنهوالظاهرة.
( يحبه اللهويرضاه ) فسريها ؟
الحب : هو الشعورالذي يدفع الإنسان نحو البذلبالغالي والرخيصتجاه محبوبه .
المحبة : هي تعلق قلبالإنسان بالله عز وجل فلا يشغله اي شاغلعنذكره وعبادته .
مقتطفات أعجبتني :
1- الحب شيء عظيم خلق في قلب كل إنسانلكن كل إنسان يوجهه نحو اتجاهه الذييريده .
2- في العبودية الخالصة نوجه حبنا لله عز وجل.
3- الحب الحقيقي هو ذلك المقرونبالعبادة .
كيف نثبت حبنا لله عزوجل ؟
نثبت له حبنابأفعالنا .
ذكر ابن القيم رحمهالله تعالى بعض حدود ورسوم قيلت في المحبة وذكر ثلاثون نقطه ما هي؟
1- المحبة الميل الدائم بالقلبالهائم
فالميل : هو اتجاه الشيء نحومراده
2- إيثار المحبوبعلى جميع المصحوب
مثال على ذلك قصة إبراهيم علية السلام مع ولده إسماعيلعلية السلام وكيف ان النبي إبراهيم اثر طاعة الله على حب ابنة إسماعيل عليهماالسلام .
3- مواطأةالقلب لمرادات المحبوب
من يحب الله عز وجل فإنه يرى إن أوامر الله عز وجلهي نسماتونفحات تنعش نفسه .
4- استقلال الكثير مننفسك , واستكثار القليل من حبيبك
هنا يتأكد معنىالشكروالصبر وخير دليل قصةالتابعي الذي قصت رجلهوهو يصليوقتل ابنه في نفس الليلةعندماجاء الناسليعزوه .
قال : الحمد لله فقد فقدت واحدة وبقيتثلاثوفقدت واحدا من أبنائيوبقي عدة أبناء
5- استكثار القليل من جنايتك , واستقلال الكثير منطاعتك
يقول احد السلف لو عبدت الله عز وجل 70 عاما ما أديت شكرنعمةالبصر .
6- أن تهب كلك لمنأحببت فلا يبقى لك منه شيء
شرحها ابن القيم لنا شرحا وافيا فقال ( أن تهبإرادتك وعزمك وأفعالكونفسكومالك ووقتك لمن تحبه , وتجعلها حبسا في مرضاته ومحابه فلا تأخذ لنفسكمنهاإلا ما أعطاك فتأخذه منهله )
9- إرادة غرست في القلب فأثمرت الموافقةوالطاعة
الإرادة : وهيالعزيمة
ولكن من المتعارف عليه أنالعزيمة والإرادة تأتي بعد المجاهدة
فكيف ذلك؟
هل يحتاج المحبوبإلى أن نجاهد أنفسنا في حبه ؟
إن كل شيء يحصل لنا بعد الجهد حتماسنحبه .

الحب يأتي بكثرة التأمل بنعم الله عز وجل علينا , بكثرة التأمل بعظمةالله عز وجل ,بكثرةالتأمل بقدرتهورحمته و رأفته بنا .
هناك مقصدين عظيمين لو عملنا بهما لارتفعت لدينا درجة المحبة والإيمان باللهعز وجل ما هما ؟
المقصد الأول : إن كلشيء يحصل لنا بعد الجهد حتما سنحبه ..
مثلالولد أو الطفل .. لماذا الأم تحب طفلها ... لأنها تكبدت المشقة
وتعرضت لأشد الآلاممن اجله .
يقول الله سبحانهوتعالى
( وَالَّذِينَ جَاهَدُوافِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ )
فكلما جاهدنا أنفسنا في طاعته كلما زدنا شوقاوحباللقائه
المقصدالثاني : الغرس
الغرس : هو إنباتالشيء حتى ينبت
عندما نغرس الحب في قلوبنا وتكون عزيمتناوأرادتنافي ذلك قوية ...
حتما ستنبت شجرة المحبة وهذه المحبة تكون خالصة لله عز وجل .
10 - أن ينسى المحب حظه في محبوبهوينسى حوائجه إليه .
وكأن ابن القيم هنا قصد أن الإنسان عندما يحبشيئاما ... ينسى نفسه لتفانيهفي حب محبوبه .
ما استفدته ......
إن حب الله عز وجل لا يضاهيه حب في هذه الدنيا
وان الحب كالشجرةالخضراء اليانعة متى ما اعتنينا بها واهتممنا بها وسقيناها الماء نحصل على أجملوانضج الثمر ومتى ما أهملناها ونسيناها يبست وماتت فكذالك هي القلوب متى ما اهتممنابها واسقيناها بحب الله والحب لايكون إلا بطاعة الله عز وجل حصلنا على السعادة التيهي مطلب كل إنسان ومتى ما أهملناها ونسينا حب الله وذلك بمعصيته أصبحت قلوبنا قاسيةخالية من السعادة وراحة البال .



نور الاسلام:
ان الهدف من وجودنا هو عبادةالله ، فوصولنا لهذا الهدف يحقق لنا الرضى من الله فتتحقق لنا السعاده التي هي مطلبالكثيرين....نريد ان نكون ممن قال فيهم( يحبهم ويحبونه),و(رضي الله عنهم ورضواعنه)
*ومما يعيننا على القيام بالعبادات (حب الله)، فكيف نحبالله؟
بتأملنا في نعمه ومن اعظمها اننامسلمون
بتأملنا في عظمته وقدرتهورحمته..
بتأملنا في اسمائه وصفاته سبحانهوتعالى
بكثرة ذكره وتدبر كلامه عزوجل
*عندها سنحقق الحب لله ، فكيف نثبتذلك؟
عندما يكون رضاه وحبه احب الينا من هواناومانريد
بسرعة استجابتنا لأوامره عزوجل
بتأثرنا عند تلاوة آياته شوقا له وخوفا منغضبه
بشكره على النعم والصبر علىالقدر
باستقلال الالكثير من الطاعه واستكثار القليل منالمعصيه
من وسائل المحبه:
- إذا احببنا الله هانتعلينا الأوامر بل سنسارع بأدائها بتلذذ حتى نصل الى ان نكون ممن يحبهمويحبونه
(قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكمذنوبكم والله غفور رحيم)
ولنتذكر دائما ان اعظمجائزه لنا عند اداء الأوامر(حبه ومغفرته عزوجل)

- لانرجو الا حب الله ورضاه وكل مايوصلنا الى تلكالمحبه.

- ان نكون مع الله وبالله ولله فمشاعرنا وجوارحنا لهسبحانه.

- حب كلام الله عز وجل والتعود على قيام الليل بآياتفيها ثناء على الله حتى نصل الى الإستئناس بالله احساسا منا بعظمة الله وكلامه ،وحتى نحب الليل حبا بمناجاته ودعائه عز وجل.

_______________________________________

عندما نتعامل مع اللهفلن نتأثر بالمقاييس الماديه الظاهره للأمور بل سنصل الى درجة عاليه من اليقينترفعنا عن الآلام والأحزان واليأس الى سماء التفاؤل والرضى ، فيقيننا بالله وتوكلناعليه يجعلنا نرى في المصائب والمحن مصلحة ومنفعة لنا. فكيف نصللذلك؟
1- بالتجرد من حولنا وقوتنا الى حول الله وقوته (لاحولولا قوة الا بالله)
2- معرفة الله والفقهبأسمائه.
3- صدق الدعاء والإلتجاء الى الله، والمحافظه علىالأذكار ، والإستخاره ، وشكر الله والصبر، والرضى بتدبير الله لنا...ونعلم ان ذالكماكان الا بتوفيق الله سبحانه.( إن كل خير فأصله بتوفيق الله ، وكل شر فأصله خذلانهلعبده)

وميزان ذالك او الدليل على وصولنا الى درجة اليقين فيتوكلنا على الله هو ايثارنا الآخرة على الدنيا وهوان كل شئ في سبيل ذالك.

وعلينا معرفة أن توكلنا على الله يعني الأخذ بالأسبابومن ذالك الإستخارة والإستشاره وهذا غالبا في الأمور الدنيويه
اما الأخذ بالأسباب في الأمور الأخرويه ففيها المبادرة بالأعمال كقيامالليل والذي به نصل الى محبة الله ورضاهعنا
 

فلسفة أنثى

New member
إنضم
20 يناير 2008
المشاركات
865
السلام عليكم
بناء على طلب الاخت العزيزه ينابيع الحكمه
ارشح نفسي لقياده المجموعه
وانتظر منكم التلخيص اليوم
والله يقوينا على طاعته
 

سلامي26

New member
إنضم
29 سبتمبر 2009
المشاركات
835
السموحة لم استطع الحضور امس وذلك لمرض ابنتي الله يشفيها
واعتقد فاتني الكثير ودخلت اليوم ومش فاهمة اي شي لو سمحتو لوحد يفهمني المطلوب
 
إنضم
28 نوفمبر 2008
المشاركات
4,877
*** { تلخيص مجموعة النســــــــــــــــيم } ***


** بداية هذا الجزء تطرقنا إلى عددا من وسائل المحبة التي ذكرها لنا ابن القيم رحمه الله تعالى كان من بينها :


11- بذل المجهود وعدم الاعتراض على المحبوب رضى وسرعة في الانقياد التام وامتثال لأوامر الله تعالى ..


12- أن لا يؤثر على المحبوب غيره , وان لا يتولى أموركغيره كما فعل إبراهيم عليه السلام حين ترك هاجر وإسماعيل ولم يلتفت إليهما !! فقد علم أن الله سيتولى امرهما ..

قال تعالى : ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَاوَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍفِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَيَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ }التوبة24




** ثم تطرقنا في هذا الجزء من الدورة ( لعبادة من أجل العبادات ) التي تصل المرء بربه ألا وهي التوكل : الذي هو اعتماد القلب على الله عز وجل و تفويض الأمر إليه سبحانه

** لكن ترى هل وعينا التوكل ؟؟

وكان واقعا ملموسا في حياتنا تتغير به مجريات أحداث عظام , يشرخ مجراها في قواميس المعايير البشرية الضعيفة , لتؤكد لنا مدى الدهر أن على المرء التعلق بالقوة العظيمة التي لاتوازيها قوة { إنه الله تعالى } ولا شيء سواه , والتخلص من حولنا البشري وقوتنا الضعيفة , إلى حول الله وقوته

وهنا لابد أن تكون درجات اليقين بالله عز وجل عالية جدا .


حتى تلمس ثمراته العظيمات , تماما كما فعل موسى حين لحقه أصحاب فرعون فكان البحر أمامه وفرعون وجنوده من خلفه فإذا بقوم موسى يسقط في أيديهم ويصرخون (( إنا لمدركون )) ككل أقوال البشر حين يحيون بانهزامية الضعف البشري .. غير أن موسى عليه السلام ينطق بمنتهى اليقين العظيم والتوكل المتين بعبارة وسع مداه أصداء كل الكون وسطرها القرآن لنا لنعيي معنى التوكل وماذا يصنع التوكل عند الأزمات وفي كل حين (( كلا إن معي ربي سيهدين )) .. فيأمر ربه القوي المتين أن يضرب موسى بعصا , فقط ( عصا ) هذا البحر المتلاطم فتتبدل جغرافية المكان وفي ذات زمن الضرب لينشق يابسا يكون معبرا لموسى الكليم عظيم التوكل وقومه فينجو من كيد فرعون وملأه !!!



نعم تلك الجملة كانت المفتاح الحقيقي للنصر الحاسم في معركة غير متكافئة ماديا
** وقد ثبت في الكتاب والسنة درجات التوكل


هما نوعان بينهما من فارق الفضل ما لا يحصيه إلا الله ..


- أحدهما توكل عليه في حظوظه دنيا أو دفع مصائبها .

- والثاني : التوكل عليه في حصول مايحبه هو ويرضاه من الإيمان واليقين والجهاد والدعوة إليه .

فمتى أحسن العبد في توكله النوع الثاني كفاه الله النوع الأول تمام الكفاية .

ومتى توكل عليه في النوع الأول دون الثاني ؛ كفاه أيضا , لكن لا ينعم بمثل عاقبة المتوكل فيما يحبه ويرضاه .



فقد قال تعالى : { و من يتوكل على الله فهو حسبه }

من اشتغل بالله عن نفسه ؛ كفاه الله مؤونة نفسه , ومن اشتغل بالله عن الناس ؛ كفاه الله مؤونة الناس ؛ ومن اشتغل بنفسه عن الله ؛ وكله الله إلى نفسه , ومن اشتغل بالناس عن الله ؛ وكله الله اليهم


( من عشق الدنيانظرت إلى قدرها عنده فصيرته من خدمها وعبيدها وأذلته، ومن أعرض عنهانظرت إلى كبر قدره فخدمته وذلت له‏).‏


غير أن أعظم التوكل عليه التوكل في الهداية , وتجريد التوحيد , ومتابعة الرسول صلى الله عليه وسلم


** التوكل دلالة حسن الظن بالله تعالى , كما لا يستقيم توكل من نطق بلسان مرددا توكلت على الله وقلب فارغ من معنى التوكل وحقيقته .. بل ربما لا يحصل منه هذا القول إلا حينما تضيق عليه الحيل فيكون مضطرا .. فمثل هذا لا يفرج عنه توكله كربة أو يزيح عنه هما


** وقد أجمع العارفون على أن كل خير فأصله بتوفيق الله للعبد‏.‏ وكل شر فأصله خذلانه لعبده‏.‏ وأجمعوا أن التوفيق ألا يكلك الله إلى نفسك وأن الخذلان هو أن يخلي بينك وبين نفسك‏.‏


· أن ما يعيننا على التوكل استشعار دوام لذة الآخرة وعدم مساواة لذائذ الدنيا بها بأي حال , والمعول في ذلك كله على الإيمان واليقين ..


· كان خيرالمتوكلين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم من اوائل المتخذين بالأسباب

ففي كل معركة يجمع الصحابة ويستشيرهم ليضعوا خطة الحرب ..




· وعى هذا الدرس منه الصحابة فكانوا خير من طبق معنى التوكل وكانوا ابعد ما يكونون عن التواكل : الذي هو ترك بذل الأسباب , والذي كثيرا ما يؤدي بالمؤمن إلى التكاسل وتعطيل حركته فتدب إليه الأمراض النفسية والجسمية حتى يضعف وينتهي به الحال إلى التقاعس والتراجع

وهذاكله منهي عنه..




ثم عرج في نهاية هذا الجزء للثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر والسادس عشر


من وسائل المحبة التي ذكرها لنا ابن القيم رحمه الله تعالى :



· 13- الدخول تحت رق المحبوب وعبوديته , والحرية من استرقاق ماسواه


· 14- المحبة أن يكون كلك بالمحبوب مشغولا , وذلك له مبذولاً ..


· وهاهم أنبياء الله ورسله خير من وعوا معنى المحبة الخالصة العميقة لله وخير من طبقها فهذا النبي محمد صلى الله عليه وسلم يقول : { اللهم إلى أسألك حبك , وحب من يحبك وحب كل عمل يقربني إلي حبك } وهذا موسى كليم الله تعالى يقول : (وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى )


· 15- ميلك للشيءبكليتك , ثم إيثارك له على نفسك , وروحك ومالك , ثم موافقتك له سرا وجهرا , ثم علمك بتقصيرك في حبه


· 16- يفسر ذلك


وعى السلف رحمهم الله مضمون التعلق بالله وحده وهي :
{ أن تكون بالله , ولله , ومع الله } !!! فأين قلوبنا ؟؟؟!!


********


وأخيرا .. ثمة أمور ذكرها العلماء تعين على تليين القلوب لله منها :


· 1- أن تعتاد ألا ترق لشيء كما ترق لكلام الله تعالى ..


· 2- أن نتيقن بأنه لايوجد كلام اجمل وأعظم من كلام الله

و أنه لاأحد أعظم من الله فلا كلام أعظم من كلام الله


وبما أنه لاأحد أعظم من الله فلا أحد أعلم بالله من الله !!!



· 3- فإذا تيقنا ذلك فكم يطيب لنا أن نردد آيات نثني فيها على الرب تعالى مستشعرين عظمته .. حتى تدمع العيون وتخشع القلوب .

- ليكن لنا من قيام الليل زادا علنا نرقى لأن نكون ممن يحبهم الله ويحبونه




............ انتهى هذا الجزء بحمد الله تعالى ..


وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
 

ام الاشبال

New member
إنضم
2 أبريل 2008
المشاركات
46
معليش جيت متأخرة جداااااا
غصب عني لان النت انقطع عندي اسأل الله ان يثبته

معكم باذن الله موافقة على ترشيح بندول المسؤلة مين المساندة ؟
واذا تحبون لو مافي غيري ممكن اكون مساندة 2 لان وقت الدورة صعب علي التواجد فيه دائما لظروفي
والله يكتب لنا الفائدة والسداد
 
إنضم
19 يونيو 2009
المشاركات
2,300
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الف مبروووووووووووووووووووك مجموعة النخيل

كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعا.........كلما قُذفت بالحجر ...قذفت أطايب الثمر







وفرصة أخرى للفوز مجموعة الحياة إن شاء الله في المرات القادمة
 
إنضم
28 نوفمبر 2008
المشاركات
4,877
السلام عليكم
بناء على طلب الاخت العزيزه ينابيع الحكمه
ارشح نفسي لقياده المجموعه
وانتظر منكم التلخيص اليوم
والله يقوينا على طاعته
المعذرة غاليتي فلسفة أنثى للتو فقط انتبهت وفرحت لموافقتك .. اقتبسي الملخص الذي كان من المفترض أن أبعثه لك برسالة خاصة لكن لم أنتبه لموافقتك .. أو إن شئتن نمضي اليوم ثم بعد ذلك نبعث لك برسائلنا على الخاص ليتسنى لك الاقتباس !!
شكرا لك ألف شكر
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى