كيف تبرمجين زوجكِ ليكون رهن اشارتكِ ؟؟

[رحـى]

مساكِ قهوة و حلا,,
سلمت يداكِ على ما كتبتي,,
مشكورة يالغلا,,

 

[دانو1]

من جد برمجة العقل علم بحد ذاته ويستفيدون منه كثير ولو نمارسه بحياتنا اليومية قدرنا نتعايش فيها
مهندسة الكلمة وفقتي في الاختيار وفي صياغة الموضوع والكلمات
سلمت يداك والله يجزاك خير

 

[غلاتك..]

مشكورة حبيبتي استفت والله

 

[سلوى الحلوى]

كلام جميل ببدا اليوم اطبقه


شكرا

 

[دونات2009]

صباح الخير
ياحلوات تحذييير اللي زوجها متعدد علاقات... لاتقول فلان يعشق فلانه (اسمك) لازم تزيدي فلانه ام فلاناو هيك شي....
اخاف يتعرف على وحده اسمها مثلك ويعشقها....
هذا تحليلي الشخصي ما ادري... هل صح او خطا وش رايكم..

 

[ام ابراااهيم]

كلام راااااااااائع

 

[ياقلب ابتسم]

الموضوع جدا جدا جدا رائع سلمت يمناك

 

[جودالقلب]

تسلم الانامل وبإذن الله راح اطبقه وان شاءالله يجيب نتيجة مع ابو الشباب

 

[مهندسة الكلمه]

مرحبا بكم عزيزاتي تسعدني طلتكم المنوره

هذا التمرين مجرب ومفعوله ممتاز إذا أيقنتي بفائدته

لكن إن لم تقتنعي في قرارة نفسك فمافي داعي تتعبي نفسك على الفاضي

واللي ينجح التمرين معها يا ريت تخبرنا

وقد قلت لصديقة مقربه لي عليه وكانت تقول لزوجها انها محتاجه أغراض للبيت

وكل يوم يماطل ويأجل هالمشوار ولما نفذت هالتمرين

ثاني يوم ما شاء الله نفذ طلبها وصارت تشكرني كثييير على نصيحتي لها

مع العلم إنها سمعت هالمعلومه من دكتور في علم الطاقه

لكنها ما اقتنعت به ونسيت موضوعه ولما ذكرتها به اقتنعت بمفعوله

********

واللي ما زال عندها شك تقدر تقرأ كتاب قوة العقل الباطن

راح تتضح لها أمور كثير هي جاهله عنها

وبخصوص أختي اللي تتمنى زوجها يتكلم معاها

حبيبتي كوني مستمعه جيده لزوجك وحسسيه بتأييدك له

وبيني إنك قلبك عليه لما يجي يتكلم معاكي

لا تبيني له انك بتوجهيه حاولي تنتقي الأسلوب اللي يجذبه في الكلام

واجتهدي انه يكون بيتك جنه في عيونه كانه ضيف تستقبليه أحسن استقبال لما يرجع من دوامه

وتودعيه لما يروح دوامه يحس انه انسان مهم بالنسبه لك

اذا كان جالس على التلفزيون قربي منه وأمسكي خدوده وقوليله يا ربي سلم الأمير حقي

وإذا اتكلم بالتلفون معك قوليله مثلا يا محلا هالصوت ربي ما يحرمني منه

ونصيحتي لا تشغلي نفسك بانه ما يتكلم معاكِ كثير

مصيره في يوم من الايام حيستمتع معك بالكلام مع العشره

صدقيني اليوم اللي ما يهمك فيه إنه زوجك يحب جلسة أصحابه

راح تحسي إنه بدأ ينبسط في الكلام معك يعني لا تركزي لهالموضوع

ولا تخليه هاجس يتعبك نفسيا هذي طبيعة بعض الرجال لكن الزوجه بأسلوبها تجذب زوجها لها

وأنشغلي عنه بأشياء تثقفك بحيث إنها تفتح لك مجالات في الحوار معه

كل يوم حطي لنفسك هدف إنك تتعلمي شيئ جديد

علشان تكون عندك حصيله جيده من المواضيع اللي تقدري تفتحيها مع زوجك وتحببه في الكلام معك

وتقدري وقت النوم تحركي شفاهك من غير صوت أو همس وتقولي :

مثلا "محمد يحب جلسة مها" أو "سعيد يعجبه كلام نهى" أو "محمد يستمتع بالكلام مع نهى"

كل هذا ولا ننسى تأثير الاستغفار ومفعوله السحري كما قال عليه الصلاة والسلام :

من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب

مع الدعاء .. والسلاح بضاربه

يعني كل ما كان يقينك بالله قوي + تكوني متفائله = تحصلي على مبتغاكِ

********
واللي تبغى تحب زوجها مالك غير إنك تبرمجي نفسك بنفسك وهذا أسهل شيئ

هناك ثلاث خطوات سحرية .. تساعد كل منكم في برمجة نفسه على عاده معينه ..

الخطوة الاولى : استرخوا و ادخلوا في نوم ونعاس .. وهذي الخطوة تمهيد للخطوة الثانية

الخطوة الثانية : خذوا عبارة صغيرة و كرروها مثلا عبارة ( انني أحب فلان "زوجك" ) أو (أنا سعيده مع زوجي ).

ركزوا أكثر وامنعوا عقولكم من الشرود .. واستشعري الاسترخاء في كل جزء بجسمك

افعلوا ذلك لمدة خمسة دقائق أو أكثر .. ستجدون استجابة عميقة ..

الخطوة الثالية : قبل الذهاب إلى النوم .. مباشرة .. استرخوا و اغمضوا أعينكم ..

تخيلوا صديقاً لكم أو شخصاً تحبونه أمامكم .. وهو يقول ( تهانينا )

تخيلوا الابتسامه على شفاته .. واسمعوا الصوت ..

تخيلوا لمسة اليد ..كل شيء يبدو حقيقياً .. اسمعوها مرارا و تكرارا حتى تحصلوا على رد الفعل المرضي لعقلكم الباطن ..

 

[سومة بلقيس]

احبكم يا بنات بلقيس
تســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتلم يدينك يارب

 

[مهندسة الكلمه]

ياهلا والله حبيبتي يسلم لي عمرك

منوره يا قلبي

عزيزاتي بعض الحركات البسيطه قد يكون لها بالغ الأثر في تغيير سلوكيات الزوج 180 درجه وأنتي لا تشعرين

فمثلا إن كان زوجكِ يتحدث لكِ عن شيئ معين حصل له في عمله

فما عليكِ سوى الانصات له مع النظر لعينيه بحناااان + ابتسامه هادئه ممزوجه بدلع أنثوي

وتبدأي بمخاطبة عينيه بحب بأن تقولي في نفسك طبعا

وليس بصوت مسموع كما في التمرين السابق :

" أنا أحبك .. وتكرريها عدة مرات "

فستجدين أنكِ بهذه الحركه السهله قد أرسلتِ رسائل حب لعقله الباطن أنه شخص مرغوب به

وستحدث أثرا كبيرا في نفسه منها أنه سيكون طوع أمركِ باذن الله

وستجدين رصيدكِ في قلبه قد ازداد دون عناء

وهذا ليس كلامي ولا خزعبلات كما أشير له سابقا من أحد الأخوات أصلحهن الله

لكنه من كلام الدكتور ميسره طاهر

فلغات الجسد ليست فقط للاغراء والاثاره بل إن لها مفعولا في توثيق روابط المحبه بين الزوجين

وللمعلوميه فكل التمارين السابقه تستخدم مع الأزواج والأطفال فهما مشتركان في صفات كثيره

ويحتاجون منا للحب والحنان والتقدير بمقدار موزون حتى نتمكن من احاطتهما تحت أجنحتنا

بدون تدليل مبالغ فيه وإنما باحتواءهما بعقل وحكمه وسعة بال

*********

وإليكم قصة جديرة بالاحترام ، تحابست دموعي وحاولت الخروج وأنا أقرأ هذه القصة القصيرة

والتي اتمنى من كل رجل ومرأة ان يستوعبا ما فيها من معاني كثيرة غائبة وتائهة بين علاقاتنا الزوجية

لربما هناك زوج آخر غافل او زوجة غافلة ؟!!!!!!!!!


************************ *** أريــــــد الـطـلاق *************************************



عدت للمنزل وكانت زوجتي بانتظاري ، وقد أعدّت طعام العشاء ،
أمسكت يدها وأخبرتها بأنه لدي شي أخبرها به ،
جلست بهدوء تنظر إلي بعينيها، أكاد ألمح الألم فيهما ،
شعرت أن الكلمات جمدت بلساني، لكن يجب أن أخبرها ...

'' أريد الطلاق ''.. خرجت هاتان الكلمتان من فمي بهدوء،
لم تبد زوجتي متضايقة مما سمعته مني لكنها بادرتني بهدوء وسألتني : ''لماذا '' ؟!

نظرت إليها طويلاً وتجاهلت سؤالها مما دفعها للغضب
بأن ألقت ملعقة الطعام وصرخت بوجهي : '' أنت لست برجل ''...

في هذه الليلة لم نتبادل الحديث ، كانت تنحب بالبكاء ، أعلم أنها تريد فهم ماذا حدث لزواجنا
لكني بالكاد كنت أستطيع إعطائها سبباً حقيقياً يرضيها في هذه اللحظة ،
أحسست بأن زوجتي لم تعد تملك قلبي ... فقلبي تملكه امرأة أخرى الآن إنهّآ جيين ...

أحسست بأنني لم أعد أحب زوجتي ، فقد كنا كالأغراب ،
إحساسي بها لم يكن يتعدّى الشفقة عليها ...

في اليوم التالي وبإحساس عميق بالذنب يتملكني، قدمت لزوجتي أوراق الطلاق لكي توقع عليها،
وفيها أقر بأني سوف أعطيها المنزل والسيارة و30٪ من أسهم الشركة التي أملكها.

ألقت لمحة على الأوراق ثم قامت بتمزيقها ،
فالمرأة التي قضت 10 سنوات من عمرها معي أصبحت الآن غريبة عني ،
أحسست بالأسف عليها ، ومحاولتها لهدر وقتها وجهدها،
فما تفعله لن يغير من حقيقة اعترافي لها بحبي العميق لــ ''جيين''،
وأخيراً انفجرت زوجتي أمامي ببكاء شديد ، الأمر الذي كنت قد توقعت منها أن تفعله...

بالنسبة لي بكاؤها كان مصدر راحة فهو يدل على أن فكرة الطلاق التي كانت تراودني أسابيع طويلة قد بدأت تصبح حقيقة ملموسة أمامي ...

في اليوم التالي عدت إلى المنزل في وقت متأخر من الليل لأجدها منكبّةً تكتب شيئاً ،
لم أتناول ليلتها العشاء وذهبت على الفور للنوم ، وسرعان ما استغرقت بالنوم ،
فقد كنت أشعر بالتعب جراء قضائي يوماً حافلاً بصحبة ''جيين''،
فتحت عيني في منتصف الليل لأجدها مازالت تكتب ...
في حقيقة الأمر لم أكترث لها كثيراً وأكملت نومي مرة أخرى.

في الصباح جاءت وقدمت لي شروطها لقبول الطلاق ،
لم تكن تريد أي شيء مني سوى مهلة شهر فقط ...
لقد طلبت مني أنه في هذا الشهر يجب علينا أن نفعل ما في وسعنا حتى نعيش حياة طبيعية بقدر الإمكان كأي زوجين ،
سبب طلبها هذا كان بسيطاً بأن ولدنا سيخضع لاختبارات في المدرسة ،
وهي لا تريد أن يؤثر خبر الطلاق على أداءه بالمدرسة ...

لاقى طلبها قبولاً لدي ، لكنها أخبرتني بأنها تريدني أن أقوم بشيء آخر لها ،
طلبت مني أن أتذكر كيف حملتها بين ذراعي في صباح أول يوم زواجنا ،
ثم طلبت مني أن أحملها لمدة شهر كل صباح من غرفة نومنا إلى باب المنزل !!!

اعتقدت لوهلة أنها قد فقدت عقلها !!! لكن حتى أجعل آخر أيام لنا معاً تمر بسلاسة ، قبلت أن أنفذ طلبها الغريب ...

لقد أخبرت ''جيين'' يومها عن طلب زوجتي الغريب فضحكت وقالت باستهزاء :
بأن ما تطلبه زوجتي شيء سخيف ،
ومهما حاولت هي أن تفعل بدهاء لن يغير حقيقة الطلاق فهو واقع لا محالة ...

لم نكن أنا وزوجتي على إتصال جسدي منذ أن أعربت لها عن رغبتي بالطلاق ،
فعندما حملتها بين ذراعيي في أول يوم أحسست أنا معها بالارتباك ،
تفاجأ ولدنا بالمشهد فأصبح يصفق ويمشي خلفنا صارخاً فرحاً:
''أبي يحمل أمي بين ذراعيه''، كلماته أشعرتني بشيء من الألم ،
حملتها من غرفة النوم إلي باب المنزل مروراً بغرفة المعيشة ،
مشيت عشرة أمتار وهي بين ذراعي أحملها ، أغمضت عينيها وقالت بصوت ناعم خافت :
لا تخبر ولدنا عن الطلاق الآن ، أومأت لها بالموافقة وإحساس بالألم يتملكني ،
إحساس كرهته ، خرجت زوجتي ووقفت في موقف الباص تنتظر، وأنا قدت سيارتي إلى المكتب.

في اليوم التالي تصرفنا أنا وهي بطبيعية أكثر، وضعت رأسها على صدري استطعت أن اشتم عبقها ،
أدركت في هذه اللحظة أنني لم أمعن النظر جيداً في هذه المرأة منذ زمن بعيد،
أدركت أنها لم تعد فتاة شابّة ، على وجهها رسم الزمن خطوطاً ضعيفة ،
غزا بعض اللون الرمادي شعرها ، وقد أخذ الزواج منها ما أخذ من شبابه ،
لدقيقة تساءلت ماذا فعلت أنا بها ...

في اليوم الرابع عندما حملتها أحسست بإحساس الألفة والمودة يتملكني اتجاهها
إنها المرأة التي أعطتني 10 سنوات من عمرها ...

في اليوم الخامس والسادس شعرت بأن إحساسنا بالمودة والألفة أصبح ينموآ مرة أخرى ،
لم أخبر ''جيين'' عن ذلك ،وأصبح حمل زوجتي صباح كل يوم يكون سهلاً أكثر وأكثر
بمرور مهلة الشهر التي طلبتها ، أرجعت ذلك بأن التمارين هي من جعلتني قوياً فسهل حملها ...

في صباح أحد الأيام جلست زوجتي تختار ماذا ستلبس ،
لقد جربت عدداً لا بأس به من الفساتين لكنها لم تجد ما يناسبها فتنهدت بحسرة قائلة:
''كل فساتيني أصبحت كبيرة علي ولا تناسبني''، أدركت فجأة أنها أصبحت هزيلة
مع مرور الوقت ، وهذا هو سبب سهولة حملي لهآ ...
فجأة استوعبت أنها تحملت الكثير من الألم والمرارة في قلبها ،
لا شعورياً وضعت يدي على رأسها بحنان ، في هذه اللحظة دخل ولدنا وقال :
'' أبي حان الموعد لتحمل أمي خارج الغرفة '' ،
بالنسبة إليه رؤية والده يحمل أمه أصبح جزءاً أساسياً من حياته اليومية،
طلبت زوجتي من ولدي أن يقترب منها وحضنته بقوة ،
لقد أدرت وجهي عن هذا المنظر لخوفي بأنني سأغير رأيي في هذه اللحظة الأخيرة ،
ثم حملتها بين ذراعيي أخرجتها من غرفة النوم إلى الباب الخارجي مروراً بغرفة المعيشة
وهي تطوق عنقي بيديها بنعومة وطبيعية ،
ضممت جسدها بقوة كان إحساسي بها كإحساسي بها في أول يوم زواج لنا،
لكن وزنها الذي أصبح خفيفاً جعلني حزيناً...

في آخر يوم عندما حملتها بين ذراعيي لم أستطع أن أخطوآ خطوة واحدة ،
ولدنا قد ذهب إلى المدرسة ، ضممتها بقوة وقلت :
لم أكن أتصور أن حياتنا كانت تفتقر إلى المودة والألفة إلى هذه اللحظة ...

قدت السيارة وترجلت منها بخفة ولم أغلق الباب خلفي
خوفاً مني من أن أية تأخير قد يكون السبب في تغيير رأيي الذي عزمت عليه،
صعدت السلالم بسرعة، فتحت ''جيين'' الباب وهي تبتسم وبادرتها قائلاً :
''أنا آسف جيين لكني لم أعد أريد أن أطلق زوجتي''...
نظرت جيين إلي مندهشة ومدت يدها لتلمس جبهتي وسألتني :
هل أنت محموم ؟ رفعت يدها عن جبيني وقلت لها :
''أنا حقاً آسف جيين ... لكني لم أعد أريد طلاق زوجتي،
قد يكون الملل تسلل إلى زواجي
لأنني وزوجتي لم نكن نقدر الأشياء الصغيرة الحميمة التي كانت تجمعنا ،
وليس لأننا لم نعد نحب بعضنا ،
الآن أدركت أنه بما أنني حملتها بين ذراعيي في أول يوم زواج لنا
لابد لي أن أستمر في حملها حتى آخر يوم في عمرنا ''.

أدركت ''جيين'' صدق ما أقول وعلى قوة قراري، عندها صفعت وجهي صفعة قوية ،
وأجهشت بالبكاء وأغلقت الباب في وجهي بقوة ، نزلت السلالم وقدت السيارة مبتعداً ،
توقفت عند محل بيع الزهور في الطريق ، واخترت حزمة من الورد جميلة لزوجتي ،
سألتني بائعة الزهور ماذا تكتب في البطاقة ، فابتسمت وكتبت :
''سوف استمر أحملك وأضمـّـك بين ذراعيي كل صباح إلى أن يفرقنا الموت''.
في هذا اليوم وصلت إلى المنزل وحزمة ورد بين يدي وابتسامة تعلوآ وجهي
ركضت مسرعاً إلى زوجتي ، لكن ..وجدتها وقد فارقت الحياة في فراشها ،
لقد كانت زوجتي تكافح مرض السرطان لأشهر طويلة دون أن تخبرني ،
وأنا كنت مشغولاً مع ''جيين'' ولم ألاحظ ذلك ،


لقد علمت زوجتي أنها ستموت قريباً ، وفضلت أن تجنبني أي ردة فعل سلبية من قبل ولدنا لي ،
وتأنيبه لي في حال مضينا في موضوع الطلاق ،
على الأقل هي رأت أن أظل أكون الزوج المحب في عيون ولدنا ،

لا المنزل الفخم ولا السيارة ولا الممتلكات أو المال في البنوك هي مهمة ،

المهم هو التفاصيل الصغيرة الحميمة في حياتكم ، هي أهم شي في علاقاتكم ،

هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة ،،،،

فأوجدوا الوقت لشركاء حياتكم ، واستمروا في عمل هذه الأشياء الصغيرة لبناء المودة والألفة والحميمية ...
فبعض الحركات الصغيره التي لا وزن لها .. يكون لها مفعول كالجبال الراسيات في النفس

 

[قشطة بعسل]

قصة رائعة ومؤثرة وتحمل الكثير من المعاني

شكرا للتميز الف شكر

مودتي

 

[غرام...]

فـــــــــــــــــديتك انت وكلامكـــــــــ من جد روعه يسلمو على هالكلام

 

[غرام...]

صبايا انا توي جديده فرحبو فيني

 

[روحي الضائعه]

من جد قصه روعه ومؤثرره وفيها تصرف حكيم ,

وكممآن تعور القلبِ ,,

تسلمين حبيبتي ع المووضوع بس بالنسبهِ للي تهمس لزوجها

وهو نايم بس مايسمعها..

ودي اعرف وش الضرر لو سمعها مو هو ناااايم ومو حاس بـ شيء ؟؟؟

ومو دآخله عقلي كيف تتكلم بهمس غير مسموع

كيف العقل الباطن يترجم شيء ماسمعه ؟؟

كذآ بيكون كأني مآسويت شيء من الأسآس , يآليت حبيبتي تشرحين لنآ الأسبآب ,

 

[بيونه الحلوه]

فعلا مبدعه للاخر وشكرا وفقك الله

 

[قلب آلسعآدهـ،،]

الرجل كلما زاد عمرة أنكشف غموضة الذي لاينتهي هو شخص لايمكن علاج العيش معه مع الوسائل إلا بـ(الدعاء)
سلمت يداك موضوع رائع

 

[حوراء انسية]

هذه حقيقة وليست خزعبلات كما قالت الاخت قشطة بعسل وليست بتمتمات انها الطاقة التي لدى الانسان خلقها الله للانسان وهي نعمة من نعم الله علينا وهناك ايضا علم البرمجة العصبية وهناك دراسات وعلاجات في الطب النفسي ممكن لاي شخص الاطلاع عليها في الكتب التي تتكلم عن هذه المواضيع .
اما عن نفسي فقد جربتها ونجحت فيها مع زوجي فحينما يكون زوجك نائما ممكن ان تقولي كل الكلمات الايجابية التي تحبين ان يكون عليها زوجك كأن تقولي انا حبيبتك انت تحبني انت سعيد معي واي شى ايجابي تحضرينه في ذهنك وتتكلمين به كأنك تتكلمين مع نفسك اي في سرك وانت قريبة من رأسه وقد سمعت برنامج عن الدكتور احمد النجار عن امرأة مطلقة تريد ان تبرمج اطفالها ليحبوها فطلب منها ان تهئ نفسيتها وتحضر خمس جمل ايجابية وتضع يدها فوق رأس اولادها حينما ينامون ولكن تبعد يدها مسافة شبر وتقول تلك الجمل وتتكررها . اتمنى اني افدتكم وشكرا .

 

[رحـى]

مساكِ سكر يا قمورة,,
هذه القصة أكبر دليل إنو المحبة والمودة ترسخ بأفعال إيجابية حلوة بسيطة بين الطرفين,,
إلهي يسعدكِ كما تتمنين,وتودين,,اللهم آمين,,

 

[أم جنىونورة]

الله يعطيك العافية على المعلومة القيمة وأن إن شاء الله سأطبقها على أولادي أيضا مو بس أبو العيال
أسأل الله العلي الكريم أن ييسر أمورك ويسخر لك زوجك وذريتك والناس أجمعين