تخيلوا ماذا كان (إستدعاء من المحكمة من أمي ) كاد أن يغشى علي ما هذه المصيبة ولما تفعل كل هذا؟؟ فاضطررت لبوح كل قصتي للمسؤولة فقامت بالإتصال فورا بوالدتي لتسألها فردت عليها قائلة لا أريدها أن تدرس أريدها أن تجلس في المنزل سبحان الله أظهرت الحقيقة على لسانها ولكن اضطررت لحضور الجلسة فحكم القاضي بعدم قبول دعوتها ولأن والدي تدخل فالأمر وانتهى الموضوع ولكن والدتي استمرت في مسلسل إيذائي بعدها تقدم لي شاب من نفس بلدتي فوافقت بسرعة بدون تفكير علي أنتهي من مصائبي ولعله خير وخصوصا أنه يعرف كل مشاكلي وما أصابني في أطوار حياتي فكنت على أمل أن يحس بي إستعجل بعقد القرآن فتم كل شيء بسرعة ولكن لم يحضر أحد طبعا حتى أن موافقة والدي تمت عن طريق الهاتف.
شخص لم أكن أعرفه ولم أحبه ولم أستطع مبادلته أي مشاعر أحسست بأني سأظلمه مع أني كنت أتصرف بأنه عشيقي و أشعره بالحب حتى أنه تعلق بي ولم يكن يتحمل غيابي وكان في بداية استلامة للوظيفة فلم يكن مستعدا للزواج وكنا سنتزوج بعدما أكمل السنتين المتبقية من دراستي ولكن كانت زيارة خطيبي مستمرة واتصاله كل دقيقة مرة الأيام وكنا دائما نخرج معا للعشاء وأحيانا للتبضع وفي كل مرة كان يحضنني ويقبلني وبعدها شكا لي بأنه لم يعد قادرا على هذا الوضع كا يطلب مني في البداية أن أداعب (......) وكان يقذف بسرعة بعدها اصطحبني إلى إحدى الفنادق قال بأنه يريد أن يأخذ قيلولة لأنه مرهق فقد أتى من البلد وكنا في ذالك اليوم قد خرجنا من الصباح وكنت خائفة من الذهاب معه إلى الفندق وصارحته بالأمر وطلبت منه أن يرجعني إلى السكن ويذهب بعدها للأخذ قيلولة تجنبا من حدوث شيء ولكنه أصر وهناك لم أتخيل ما حدث شدني في أحضانه وقال لي بأني زوجته ويحل له فعل أي شيء معي ويجب أن أريحه وكلام كثير ..حتى أخذ مني ما أراد وبعدما انتهى قبلني وقال لي بأنه يحبني وأنه لن يخبر أحدا بما حصل واستمر حالنا هكذا.. حتى جاء اليوم الذي صدمت فيه بشدة ...................
وفي مساء أحد الأيام وصلني ظرف من بواب السكن وعندما فتحته تخيلوا مالذي رأيته صور زوجي مع نساء يضاجعهن وويحضنهن و رسالة صغيرة كتب فيها كلام كثير مضمونها أنها صور تايلنديات
أصبت بفاجعه ..كيف أواجه ؟؟.. كيف أتصرف؟؟..
كان يتصل بي ولا أجيب ..احترق هاتفي من اتصاله ويرسل ولا أجيب ..بعد يومين قررت أن أرد عليه لأنه كتب لي مسج بأنه سيأتي إلي .. وما إن سمعت صوته حتى انهرت بالبكاء ..سألني ماذا بك قلتله أني أريد الإنفصال عنه ..وأخبرته بأن عندي صوره وسأفضحه أمام والديه إن لم يطلقني كرهته كرها شديدا.. كان خائفا من أن أفضحه فقال لي نسيتي بأنك لست عذراء كيف لي أن أطلقك ..قلت له لا يهم لن أتزوج بعدك..ولن أخبر أحدا بهذا الأمر لأنه كان خائفا على أمه أن يصيبها شيء إن علمت بأفعاله.. إعتذر لي ولكن لم أستطع الإستمرار معه.. فطلقني بعد عناء... ولم يعلم أحدا سبب طلاقنا إلى اليوم.. عشت مرارة الحزن لوحدي والسر بداخلي يقتلني
سأكمل لكم لاحقا
شخص لم أكن أعرفه ولم أحبه ولم أستطع مبادلته أي مشاعر أحسست بأني سأظلمه مع أني كنت أتصرف بأنه عشيقي و أشعره بالحب حتى أنه تعلق بي ولم يكن يتحمل غيابي وكان في بداية استلامة للوظيفة فلم يكن مستعدا للزواج وكنا سنتزوج بعدما أكمل السنتين المتبقية من دراستي ولكن كانت زيارة خطيبي مستمرة واتصاله كل دقيقة مرة الأيام وكنا دائما نخرج معا للعشاء وأحيانا للتبضع وفي كل مرة كان يحضنني ويقبلني وبعدها شكا لي بأنه لم يعد قادرا على هذا الوضع كا يطلب مني في البداية أن أداعب (......) وكان يقذف بسرعة بعدها اصطحبني إلى إحدى الفنادق قال بأنه يريد أن يأخذ قيلولة لأنه مرهق فقد أتى من البلد وكنا في ذالك اليوم قد خرجنا من الصباح وكنت خائفة من الذهاب معه إلى الفندق وصارحته بالأمر وطلبت منه أن يرجعني إلى السكن ويذهب بعدها للأخذ قيلولة تجنبا من حدوث شيء ولكنه أصر وهناك لم أتخيل ما حدث شدني في أحضانه وقال لي بأني زوجته ويحل له فعل أي شيء معي ويجب أن أريحه وكلام كثير ..حتى أخذ مني ما أراد وبعدما انتهى قبلني وقال لي بأنه يحبني وأنه لن يخبر أحدا بما حصل واستمر حالنا هكذا.. حتى جاء اليوم الذي صدمت فيه بشدة ...................
وفي مساء أحد الأيام وصلني ظرف من بواب السكن وعندما فتحته تخيلوا مالذي رأيته صور زوجي مع نساء يضاجعهن وويحضنهن و رسالة صغيرة كتب فيها كلام كثير مضمونها أنها صور تايلنديات
أصبت بفاجعه ..كيف أواجه ؟؟.. كيف أتصرف؟؟..
كان يتصل بي ولا أجيب ..احترق هاتفي من اتصاله ويرسل ولا أجيب ..بعد يومين قررت أن أرد عليه لأنه كتب لي مسج بأنه سيأتي إلي .. وما إن سمعت صوته حتى انهرت بالبكاء ..سألني ماذا بك قلتله أني أريد الإنفصال عنه ..وأخبرته بأن عندي صوره وسأفضحه أمام والديه إن لم يطلقني كرهته كرها شديدا.. كان خائفا من أن أفضحه فقال لي نسيتي بأنك لست عذراء كيف لي أن أطلقك ..قلت له لا يهم لن أتزوج بعدك..ولن أخبر أحدا بهذا الأمر لأنه كان خائفا على أمه أن يصيبها شيء إن علمت بأفعاله.. إعتذر لي ولكن لم أستطع الإستمرار معه.. فطلقني بعد عناء... ولم يعلم أحدا سبب طلاقنا إلى اليوم.. عشت مرارة الحزن لوحدي والسر بداخلي يقتلني
سأكمل لكم لاحقا