سأروي لكم قصة صديقتي والتي تطلب من الإستشارية مساعدتها
لا أعرف من أين أبدأ وكيف أبدأ فالقصة ممزوجه بخيوط من الألم والحزن والضياع
ولا أعرف من المسؤول لضياعها
تحكي وتقول طلق والدي والدتي وانا في السنة الأولى من عمرى وترعرعت في منزل خالتي التي أحتوتني بحنانها ولكن كنت أهان من بناتها واللآتي يشعرن بأني استحوثت على قلب أمهم والتي هي خالتي فقد ربتني وأنا صغيرة فكانت تحن علي كثيرا بالرغم من عصبيتها أحيانا ولكن الكل كان يحس بأنها تحبني أكثر من أي أحد وكنت أتعرض للإساءة منهن من ضرب وحرق وكلام سيء...
كانت أمي لا تزورني إلا فالسنه أربع مرات وكنت أبكي دائما لعدم اهتمامها بي وكانت عندما تزورني مجرد ساعة وترحل وتأتي مثل الزائرة ولا تحتضني كأم ولا تسألني إذا كنت أحتاج إلى أي شيء وأبي كذالك هو الآخر لا أراه إلا مرتين فالسنه وكذالك لا يسألني عن أي شيء كلاهما تزوج وله من الأبناء ما يكفيه وأمي تطلقت بعدها ولكن تمسكت بأبناءها وأنا أمضي حياتي بين خالتي وبناتها اللئيمات...
مضت الأيام والسنين وكبرت وصرت شابه جميلة الكل يرغب بالزواج مني .."فعلا جميلة "
فكنت أرفض ولا أفكر بالزواج أبدا فقد كنت أفكر بمستقبلي .. صممت على نيل شهادتي الجامعية وبعدها العمل لكي لا أحتاج لأي إنسان
ولكن هيهات ...
بعد أتمامي لدراستي الثانوية تفاقمت علي مصائب الدنيا فأمي بعدما تطلقت أصبحت بالقرب منا وكانت على اتصال بي وكنت أسعد بالذهاب إليها وبالمقابل كانت خالتي لا تريدني أن أكثر الذهاب إليها وفي ظل هذا المد والجزر حصلت مشاكل كبيره أصرت فيه خالتي أن لا أذهب ولكن ما حصل أن قام ابنها بضربي إلى أن أصابني الإعياء وتورم جسمي وما أحزنني أن خالتي كانت جالسة ولا تفعل شيء وكل هذا سببه شي في منتهى التفاهه أني ذهبت عند أمي ونسيت إخبار خالتي في هذه الأيام كنت طريحة الفراش لما أصابني من ضرب إبن خالتي وكانت أمي تتصل فكانوا يخبرونها بأني ذهبت لزيارة والدي ولكن أحست أمي بأن في الأمر شي فأتت و رأتني بهذا الحال فأخبرت أخي الذي قام بشيء فصلني عن خالتي إلى الأبد.......
لا أعرف من أين أبدأ وكيف أبدأ فالقصة ممزوجه بخيوط من الألم والحزن والضياع
ولا أعرف من المسؤول لضياعها
تحكي وتقول طلق والدي والدتي وانا في السنة الأولى من عمرى وترعرعت في منزل خالتي التي أحتوتني بحنانها ولكن كنت أهان من بناتها واللآتي يشعرن بأني استحوثت على قلب أمهم والتي هي خالتي فقد ربتني وأنا صغيرة فكانت تحن علي كثيرا بالرغم من عصبيتها أحيانا ولكن الكل كان يحس بأنها تحبني أكثر من أي أحد وكنت أتعرض للإساءة منهن من ضرب وحرق وكلام سيء...
كانت أمي لا تزورني إلا فالسنه أربع مرات وكنت أبكي دائما لعدم اهتمامها بي وكانت عندما تزورني مجرد ساعة وترحل وتأتي مثل الزائرة ولا تحتضني كأم ولا تسألني إذا كنت أحتاج إلى أي شيء وأبي كذالك هو الآخر لا أراه إلا مرتين فالسنه وكذالك لا يسألني عن أي شيء كلاهما تزوج وله من الأبناء ما يكفيه وأمي تطلقت بعدها ولكن تمسكت بأبناءها وأنا أمضي حياتي بين خالتي وبناتها اللئيمات...
مضت الأيام والسنين وكبرت وصرت شابه جميلة الكل يرغب بالزواج مني .."فعلا جميلة "
فكنت أرفض ولا أفكر بالزواج أبدا فقد كنت أفكر بمستقبلي .. صممت على نيل شهادتي الجامعية وبعدها العمل لكي لا أحتاج لأي إنسان
ولكن هيهات ...
بعد أتمامي لدراستي الثانوية تفاقمت علي مصائب الدنيا فأمي بعدما تطلقت أصبحت بالقرب منا وكانت على اتصال بي وكنت أسعد بالذهاب إليها وبالمقابل كانت خالتي لا تريدني أن أكثر الذهاب إليها وفي ظل هذا المد والجزر حصلت مشاكل كبيره أصرت فيه خالتي أن لا أذهب ولكن ما حصل أن قام ابنها بضربي إلى أن أصابني الإعياء وتورم جسمي وما أحزنني أن خالتي كانت جالسة ولا تفعل شيء وكل هذا سببه شي في منتهى التفاهه أني ذهبت عند أمي ونسيت إخبار خالتي في هذه الأيام كنت طريحة الفراش لما أصابني من ضرب إبن خالتي وكانت أمي تتصل فكانوا يخبرونها بأني ذهبت لزيارة والدي ولكن أحست أمي بأن في الأمر شي فأتت و رأتني بهذا الحال فأخبرت أخي الذي قام بشيء فصلني عن خالتي إلى الأبد.......