&فاقدة أمها &
New member
- إنضم
- 13 يناير 2015
- المشاركات
- 15
مساء السعااااااااادة والطاقة الإيجابية
انتظرك انوتة على احر من الجمر
متابعة بحب ولهفة
انتظرك انوتة على احر من الجمر
متابعة بحب ولهفة
من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك
آشتركي معنا الآن !كلام جميـــــــل وكل شيء ذكرتيه ستجدي له جوابا هناسحر الابتسام;(ممنوع كتابة أرقام الهواتف نهائياً) قال:أريد أن أصل بنفسي الى بر الأمان والأستقرار العاطفي، أحس أني بحاجة الى نفسي ونفسي بحاجة إلي.
احتاج أن اجعل أولوياتي حقيقة وأحميها عندما تدفعها أولويات الأخرين.
أشعر أني لا أريد التغير وتقوية شخصيتي وتجميلها بل احتاجه، احتاجه لكي تتضح معالم حياتي ومعانيها و لا أحس أني أضيع وسط الفوضى أو استسلم للروتين.
أريد أن استعيد أنوثتي ليس في الشكل لكن في الجوهر، لانها تاهت مني بسبب المسؤلييات والعمل و الأهمال وربما الجهل بمعناها الحقيقي وأسرارها.
أشعر أن أنوثتي هي قوتي التي افتقدها لاصحح تفاصيل حياتي.
احتاج للوصول الى هذا الهدف لكن لا أعرف كيف، سمعت أن الأنوثة تغذي الأنوثة، احتاج أن أدخل نفسي في عالم مخملي أنثوي سحر كي أتشرب منه واستعيد ذاتي.
وأريد أن احصد النتائج من هذا التغيير، أن أفخر بنفسي وما حققته، أن استمتع بتحقيق الجمال الداخلي والخارجي، فالجمال بحد ذاته متعة.
صراحة ولمده طويلة كنت أريد التغيير لاجل أن يحبني زوجي وينجذب لي، لكن البارحة راودتني أحاسيس قويت و صادقة، وجدت وراء هذا الهدف هدفا أخر احتاجه أكثر هو أن أفعل ذلك لاجل نفسي.
فهل ما زال هناك مكان من أجل في هذا الصالون؟
مساء الحب...مساء التفاؤل و الروح الجميلة التي احضرتكم الى هنا&فاقدة أمها &;(ممنوع كتابة أرقام الهواتف نهائياً) قال:مساء السعااااااااادة والطاقة الإيجابية
انتظرك انوتة على احر من الجمر
متابعة بحب ولهفة
جميل هو قرارك ووعيك بالحاضرريحانة الجزائر;(ممنوع كتابة أرقام الهواتف نهائياً) قال:منتظرينك بفارغ الصبر أختي أنوثة.
بصراحة أنا قمعت ذاتي و صرت أتجاهلها فقط لارضاء الأخرين
و أولهم زوجي ثم عائلتي ثم عائلته
فصرت مجهولة الشخصية فقط أتبع كل ما يقال لي و أتأثر بما يقال عني
صرت مرهفة الحس أتمنى كلمة حب و عاطفة من الكل
أبذل كل ما في وسعي لارضائهم
و نسيت ذاتي بينهم
و لكن اليوم عزمت أن أتبع الدروس لكي أتصالح مع ذاتي
و لن أقمعها بعد اليوم باذن الله.
منتظرينك أختي فلقد جئتي بموضوع يضرب على الوتر الحساس لكل
أنث أو لكل امرأة نسيت أنها أنثى تستحق الأفضل.
انوتة مغربية;(ممنوع كتابة أرقام الهواتف نهائياً) قال:
وسط تلك الفوضى العارمة وجلبة الأحداث المتسارعة
فقــــــــــدت نفســـــــــــــــــــــــــــي
هذا ما كنت أشعر به وما أريد أن اتخطاه عندما كتبت أهدافي! رغم أنني بدات أتقن فن الخروج من الضجيج للنظر الى الأمور بذكاء أكثر ولو بدرجة، لان التغير الكبير ياتي من الخطوات البسيطة التي قد نهملها
بينمــــــــا كان هو يجري وراءها مذهولا.. منتشيا.. كنت أنا اجري وراءه بنحيب وخوف
علّه يسمع جرحي...عله يعلم ان ليس لي أحد غيره يحميني
كنت أرغب أن ألومه و أبكي و أذكره أن وعدني بأنه سيحميني و يكون مأمني دوما
و اليومَ....
ماذا حصـــــل ؟
ماذا حصل لكل تلك الوعــــــود و الحـــب !!؟
أجل لم أكن اتجرأ أن اطرح سؤالا أبلغ من هذا
علني بذلك أريح نفسي قليلا بلومه... ولوم الحياة... و لوم الأحداث
هذه ما كانت لتفعله أي امرأة بذلك الوعي البسيط الذي كنت أملكه أنذاك
كنت اخاف أن يزحف بي الوقت الى صحراء أضيع فيها لوحدي
لذلك كنت أجري بغباء بالغ
و كنت أجتذب نفس العينات من ذوي الوعي البسيط اللواتي ينصحنني بالجري
وايجاد الحلول
كلام صحيح، أنا غالبا نجذب الينا ما يؤكد معتقداتنا من أحداث وأشخاص، وتغير الحال يبدا بالشجاعة ومساألة الذات و تغير ما بانفسنا أولا.
لكن لم ينبهني أحد أننا بالجري نفقد الحلول..و أننا بالجري نلحق بمشكلة تتفاقم
و أن المكان الذي تكون فيه المشكلة ليس هو المكان الذي تكون فيه الحلول...