من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك
آشتركي معنا الآن !أنا اسميه حب ضعف أو وهن الآن الوحدة من رخصة نفسها وقدمت التنازلات تظن أنها بهده الطريقة تحس بالأمان والسيطرة ع الزوج وطبعا الطرف الثاني يكبر رأسه ويحس بأن هالزوجة زوجة ضعيفة ومايهمها أي شي سوى العيش مع رجل والزوج بطبعه أناني تزيد ثقته بنفسه فيحلل لنفسه أي شي وهازوجة الضعيفة تقدم التنازل تلو الأخر وبسهولة وضعت السيف ع رقبتها أنا هالشي اسميه مرض يزرعه الأهل في رأس الفتيات الزوج أهم شي بطنه الوحدة مالها إلا بيتهااا إن ضربك اسكتي إن قال بتزوج ارضي
هل يوجد صفعة اقوى من زواج عادل وهجره لها ؟يعطيك العافيه على الموضوع الرائع
الحل لفاتن انها تتلقى صفعه قويه من حياتها لتستفيق من غفلتها
ويد حكيمه تدلها على الطريق الصحيح
يجب ان تعرف قدر نفسها وتعشقها وتوليها كل اهتمام
يجب عليها ان تعرف ان غرور عادل مايناسه الا الأذلال اتوقع لأن النوعيه المغروره
يحبون المرأه اللي تذلهم وتترفع عنهم لكن بذوووق ودلع
واهم يلاحقونها يطلبون رضاها
المشكلة هي المجتمـــــع..
نعـــم المجتمــــع..
الذي صور لنا على مدى السنين ان نموذج فاتن هو النموذج الصحيح والمثالي والذي يجب على كل امرأة أن تحتذي بها..
أسلم عمرو وكان رأساً في قومه .. فكان إذا لقي النبي صلى الله عليه وسلم في طريق رأى البشاشة والبشر و المؤانسة .. و إذا دخل مجلساً فيه النبي صلى الله عليه وسلم رأى الاحتفاء و السعادة بمقدمه .. و إذا دعاه النبي صلى الله عليه وسلم ناده بأحب الأسماء إليه ..
شعر عمرو بهذا التعامل الراقي .. فأراد أن يقطع الشك باليقين .. فأقبل يوماً إلى النبي صلى الله عليه وسلم وجلس اليه .. ثم قال يا رسول الله .. أي الناس أحب إليك ؟؟
فقال صلى الله عليه وسلم : عائشة ..
قال عمرو : لا .. من الرجال يا رسول الله ؟؟ لست أسألك عن أهلك ..
فقال صلى الله عليه وسلم : أبوها ..
قال عمرو : ثم من ؟؟
قال : ثم عمر بن الخطاب ..
قال : ثم أي .. فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يعدد رجالاً .. يقول : فلان .. ثم فلان .. بحسب سبقهم إلى الإسلام . . وتضحيتهم من أجله ..
قال عمرو : فسكت مخافة أن يجعلني في آخرهم ..
فانظر كيف استطاع صلى الله عليه وسلم أن يملك قلب عمرو بمهارات أخلاقية مارسها معه .. بل كان عليه الصلاة والسلام ينزل الناس منازلهم .. وقد يترك أشغاله لأجلهم .. لإشعارهم بمحبته لهم وقدرهم عنده ..
سندريلا الخليجفالحب وحده لا يأكل عيش مثل مايقولون ،،ياليت لو تتصرف المدمنات بهذا الحب
بسياسه اكثر ،،،فتعلم ان تفكيرها العاطفي وحبها الجامح وتضحياتها المستمره لن تؤدي بها
إلا لآخر الصف وربما لاسفله
قرأت مره عن البعد البؤري للحب
وهو جعل مسافه لكل انسان تحاول عاطفتنا تقريبه للقلب
بمعنى اخر يكون لدينا ترتيب واضح لمستوى الاهميه يدركه عقلنا واعيا او غير واعي
فيكون الترتيب
الله ورسوله
ثم انا
وبعد ذلك يأتي الركب
ومن الذكاء ايهام من امامك انه الاقرب والاحب لقلبك
وفي حقيقة الامر قد لا يكون هذا الامر صحيحا
واتذكر هنا من السنة النبوية قصة عمرو ابن العاص عندما شعر انه من احب الصحابه للرسول
وذلك لما كان يجده من معاملة من سيد الخلق :icon26:
فاراد ان يتأكد فكانت قصة عمرو بن العاص مع الحديث الشريف من احب الناس لقلب الرسول
صلى الله عليه وسلم
اقتباس:أسلم عمرو وكان رأساً في قومه .. فكان إذا لقي النبي صلى الله عليه وسلم في طريق رأى البشاشة والبشر و المؤانسة .. و إذا دخل مجلساً فيه النبي صلى الله عليه وسلم رأى الاحتفاء و السعادة بمقدمه .. و إذا دعاه النبي صلى الله عليه وسلم ناده بأحب الأسماء إليه ..
شعر عمرو بهذا التعامل الراقي .. فأراد أن يقطع الشك باليقين .. فأقبل يوماً إلى النبي صلى الله عليه وسلم وجلس اليه .. ثم قال يا رسول الله .. أي الناس أحب إليك ؟؟
فقال صلى الله عليه وسلم : عائشة ..
قال عمرو : لا .. من الرجال يا رسول الله ؟؟ لست أسألك عن أهلك ..
فقال صلى الله عليه وسلم : أبوها ..
قال عمرو : ثم من ؟؟
قال : ثم عمر بن الخطاب ..
قال : ثم أي .. فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يعدد رجالاً .. يقول : فلان .. ثم فلان .. بحسب سبقهم إلى الإسلام . . وتضحيتهم من أجله ..
قال عمرو : فسكت مخافة أن يجعلني في آخرهم ..
فانظر كيف استطاع صلى الله عليه وسلم أن يملك قلب عمرو بمهارات أخلاقية مارسها معه .. بل كان عليه الصلاة والسلام ينزل الناس منازلهم .. وقد يترك أشغاله لأجلهم .. لإشعارهم بمحبته لهم وقدرهم عنده ..
هذا ما كان من السنة الشريفه
باختصار
عندما نحسن التفكير وتقدير انفسنا حق القدر
نكسب الكثير ونجبر من امامنا على احترامنا كرها و طواعية
تحياتي القلبية
مثل هذه الحاله اجده انسان مرهف الحس .. يهتمـ بالمظهر الخارجي وكل ماهو جميل ..فما هو التعامل المثالي مع هذه الحالة؟
طالما اعتصر قلبي كمدا على حالتي المشابهه لهذي الحالة في اغلب فصولها ,,,, واتطلع الى الحل منك غاليتي ,,,, برغم اني الان بدات انسحب اكثر واكثر من حبي له لكي اصبح شيء صعب المنال والبعيد ,,,, لاحظى بحبه من جديد ...وهذا النوع من الإدمان هو ما يسمى بإدمان الحب الإستحواذي
فكونها لم تنال الإهتمام الكافي من والديها جعلها تبحث عن الحب عند زوجها وعند الناس , كما انها تعاني من عدم تقديرها لذاتها، فهي غير متعلمة وغير موظفة وغير مثقفة
ولأنها تعاني من تدني تقديرها لذاتها فهي تعاني من خوف مستمر من ترك عادل لها
وهذا مادفعها للمبالغة في الإهتمام بعادل, والإفراط في خدمته, وتحمل اهاناته وبعده العاطفي والجسدي وكثرة هجره لها
كثير من العضوات في المنتدى هن فاتن
قد يكون مدمن الحب الإستحواذي رجل .. ونادرا ما يحصل ذلك في مجتمعنا العربي ..