مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

***أخية... تعالي هنا ...لنقرأ...ونتدبر*** الفاتحة والبقرة وال عمران والنساء

سكر نبات1

New member
إنضم
21 يونيو 2008
المشاركات
42
جزاكن الله خير الجزاء اللهم فقهنا في دينك ياارحم الراحمين
 

هيل وقهوة

New member
إنضم
30 أبريل 2008
المشاركات
1,440
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عيدكم مبارك خواتي
اللهم تقبل منا رمضان واعده علينا اعواما عديدة وأزمنة مديدة
نكمل معا التدبر في كلام ربنا وخالقنا جل وعلا
 

هيل وقهوة

New member
إنضم
30 أبريل 2008
المشاركات
1,440
رسائل في التدبر في سورة البقرة
يقول ابن الزبير الغرناطي في كتابه(البرهان في تناسب سور القرآن)
"لما قال العبد بتوفيق ربه(اهدنا الصراط المستقيم)
قيل له(ذلك الكتاب لا ريب فيه) هو مطلوبك،وفيه اربك وحاجتك،وهو الصراط المستقيم(هدى للمتقين)القائلين(اهدنا الصراط المستقيم)
والخائفين من حال المغضوب عليهم ولا الضالين."
يقول محمد الخضر الحسين في كتابه(أسرار التنزيل)
(ومما رزقناهم ينفقون)اهتم القرآن الكريم بمدح المنفقين والحث على الانفاق،إذ كان من أعظم الوسائل إلى رقي الامم وسلامتها من كوارث شتى كالفقر،والجهل ،والأمراض المتفشية،فببذل المال تسد حاجات الفقراء،وتشاد معاهد التعليم،وتقام وسائل حفظ الصحة إلى ما يشاكل هذا من جلائل الاعمال."
 

هيل وقهوة

New member
إنضم
30 أبريل 2008
المشاركات
1,440
(ان الذين كفروا سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون)
قال ابن عباس في هذه الآية :
"كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحرص أن يؤمن جميع الناس ويتابعوه على الهدى،فأخبره الله تعالىأنه لا يؤمن إلا من سبق له من الله
السعادة في الذكر الأول،ولا يضل إلا من سبق له من الله الشقاء في الذكر الأول"
 
إنضم
24 ديسمبر 2009
المشاركات
539
جزاك الله كل خير

وجعله مجهودك هذا في موازين حسناتك

آمــيــــن يـــــــــارب
 

هيل وقهوة

New member
إنضم
30 أبريل 2008
المشاركات
1,440
(ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة ولهم عذاب عظيم)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك)
وكان يكثر من هذا الدعاء
قال ابن جرير:
"يقول الرسول صلى الله عليه وسلم:(إن المؤمن إذا أذنب ذنباكانت نكتة سوداء في قلبه،فان تاب ونزع واستعتب صقل قلبه،وإن زاد زادت حتى تعلو قلبه،فذلك الران الذي قال الله تعالى:(كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون)........فأخبر صلى الله عليه وسلم أن الذنوب اذا تتابعت على القلوب أغلقتها،وإذاأغلقتها أتاها حينئذ الختم من قبل الله تعالى والطبع،فلا يكون للإيمان إليها مسلك،ولا للكفر منها مخلص..فذلك هو الختم والطبع الذي ذكره الله في هذه الآية"
(في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا.ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون)
المرض:هو الشك..وقال ابن عباس:
"مرض:أي نفاق"...وقال عبد الرحمن بن أسلم:
"هذا مرض في الدين وليس مرض في الأجساد،والمرض :الشك الذي دخلهم في الإسلام،وقرأ (فأما الذين آمنوا فزادتهم إيمانا وهم يستبشرون.وأما الذين في قلوبهم مرض فزادتهم رجسا إلى رجسهم)
يعني شرا إلى شرهم وضلالة إلى ضلالتهم..وهذا الذي قاله هو الجزاء من جنس العمل"
وحكمة كفه عليه الصلاة والسلام عن قتل المنافقين ما ثبت في الصحيحين أنه صلى الله عليه وسلم قال لعمر رضي الله عنه:
(أكره أن يتحدث العرب أن محمدا يقتل أصحابه)
وقال الشافعي :(إنما منع رسول الله صلى الله عليه وسلم من قتل المنافقين ما كانوا يظهرونه من الإسلام مع العلم بنفاقهم ،لأن ما يظهرونه يجب ما قبله ،وفي الحديث الصحيح:(أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله،فإذا قالوها عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله عزوجل)
 

أم حميدة

New member
إنضم
29 يوليو 2009
المشاركات
5,889
الله يبارك فيك ويجزاك ربي خير ،،،،،
الله يجعل هذا في ميزان أعمالك الصالحة
وهنا فائدة في ( رب العالمين ) من تفسير السعدي رحمه الله :
رَبِّ الْعَالَمِينَ } الرب، هو المربي جميع العالمين -وهم من سوى الله-

بخلقه إياهم،

وإعداده لهم الآلات،
وإنعامه عليهم بالنعم العظيمة، التي لو فقدوها، لم يمكن لهم البقاء. فما بهم من نعمة، فمنه تعالى.
وتربيته تعالى لخلقه نوعان: عامة وخاصة.

فالعامة: هي خلقه للمخلوقين،

ورزقهم،
وهدايتهم لما فيه مصالحهم، التي فيها بقاؤهم في الدنيا.

والخاصة: تربيته لأوليائه،
فيربيهم بالإيمان،
ويوفقهم له،
ويكمله لهم،
ويدفع عنهم الصوارف،
والعوائق الحائلة بينهم وبينه،
وحقيقتها: تربية التوفيق لكل خير، والعصمة عن كل شر.
ولعل هذا [المعنى] هو السر في كون أكثر أدعية الأنبياء بلفظ الرب. فإن مطالبهم كلها داخلة تحت ربوبيته الخاصة.
فدل قوله { رَبِّ الْعَالَمِينَ } على انفراده بالخلق والتدبير، والنعم، وكمال غناه، وتمام فقر العالمين إليه، بكل وجه واعتبار.

---------------------------------

الرب: بمعنى السيد والمالك والمصلح، ومنه قوله تعالى: ((اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّكَ))[سورة يوسف: 42].
ومنه قول لبيد بن ربيعة:

وأهلكن يومًا رب كنده وابنه ورب معد بن خبت وعرعر
وبمعنى المتصرف والمدبر والمصلح، ومنه قوله تعالى: ((أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ))[سورة يوسف: 39


وقال الراغب: " الرب في الأصل: التربية، وهي إنشاء الشيء حالاً فحالاً إلى حد التمام
والرباني: من الرب بمعنى التربية، كانوا يربون المتعلمين بصغار العلوم قبل كبارها
 

هيل وقهوة

New member
إنضم
30 أبريل 2008
المشاركات
1,440
الأخوات(سكرنبات،دلوعة حبيبها،نظرة الطفلة)
اشكر مروركن العطر
الفاضلة(أم حميدة)
جزاك الله خيرا على ما أضفتيه من فوائد..
وياريت كل الأخوات يحذون حذوك..فالموضوع منكم واليكم
ومثل مايقوبون يد وخدة ما تصفق..المهم اضافة التفسير الموثوق والحديث الصحيح..وفقكن الله.......
 

هيل وقهوة

New member
إنضم
30 أبريل 2008
المشاركات
1,440
((وأذا قيل لهم ءامنوا كما ءامن الناس قالوا أنؤمن كما ءامن السفهاء.ألا إنهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون))
أي كإيمان الناس بالله وملائكته وكتبه ورسله،والبعث بعد الموت،والجنة والنار،وغير ذلك مما أخبر المؤمنين به،وأطيعوا الله ورسوله في امتثال الأوامر،وترك الزواجر((قالوا أنؤمن كما ءامن السفهاء))؟يعنون -لعنهم الله-أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ،يقولون أنصير نحن وهؤلاء بمنزلة واحدة،وهم سفهاء؟و(السفيه)هوالجاهل الضعيف الرأي ،القليل المعرفة بالمصالح والمضار،كما في قوله تعالى في سورة النساء
((ولاتؤتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكم قياما)
وقد تولى سبحانه جوابهم في هذه المواطن كلها فقال:((ألا إنهم هم السفهاء)) فأكد وحصر السفاهة فيهم ((ولكن لا يعلمون))يعني ومن تمام جهلهم أنهم لا يعلمون بحالهم في الضلالة والجهل،وذلك أبلغ في العنى والبعد عن الهدى.
 

هيل وقهوة

New member
إنضم
30 أبريل 2008
المشاركات
1,440
((مثلهم كمثل الذي استوقد نارا فلما أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون.صم بكم عمي فهم لا يرجعون))
شبه الله المنافقين في اشترائهم الضلالة بالهدى،وصيرورتهم بعد البصيرة إلى العمى،بمن استوقد ناره ،فلما أضاءت ما حوله،وانتفع بها وأبصربها ما عن يمينه وشماله،وتأنس بها....فبينا هوكذلك إذ طفئت ناره وصار في ظلام شديد،لا يبصر ولا يهتدي وهو من هذا(أصم)لا يسمع،(أبكم) لا ينطق،(أعمى) لو كان ضياء لما أبصر،فلهذا لا يرجع إلى ما كان عليه قبل ذلك،فكذلك هؤلاء المنافقون في استبدالهم الضلاله عوضا عن الهدى،واستحبابهم الغي علىالرشد،وفي هذا المثل دلالة على أنهم آمنوا ثم كفروا،كما أخبر تعالى عنهم في غير هذا الموضع والله أعلم.
وقال الرازي:"والتشبيه ههنا في غاية الصحة لأنهم بإيمانهم اكتسبوا أولا نورا،ثم بنفاقهم ثانيا أبطلوا ذلك ،فوقعوا في حيرة أعظم من حيرة الدين"
 

هيل وقهوة

New member
إنضم
30 أبريل 2008
المشاركات
1,440
((أوكصيب من السماء فيه ظلمات ورعد وبرق يجعلون أصابعهم في آذانهم من الصواعق حـذر الموت والله محيط بالكافرين)19
هذا مثل آخر ضربه الله تعالى لضرب آخر من المنافقين،وهم قوم
يـظهرلهم الحق تارة،ويشكون تارة أخرى،
فقلوبهم في حال شكهم وكفرهم...
(كصيب) والصيب :المطرنزل من السماء في حال ظلمات وهي الشكوك والكفر والنفاق ..
(ورعد):وهو ما يزعج القلوب من الخوف،فإن من شأن المنافقين الخوف الشديد والفزع كما قال الله تعالى في سورة الحشر
(يحسبون كل صيحة عليهم)
وقال في سورة التوبة
(ويحلفون بالله إنهم لمنكم وما هم منكم ولكنهم قوم يفرقون،لو يجدون ملجأ أو مغارات أومدخلا لولوا اليه وهم يجمحون)
(والبرق): هو ما يلمع في قلوب هؤلاء الضرب من المنافقين في بعض الأحيان من نور الإيمان.. لهذا قال
((يجعلون أصابعهم في آذانهم من الصواعق حذر الموت والله محيط بالكافرين))
أي ولا يجدي عنهم حذرهم شيئا لأن الله محيط بهم بقدرته،وهم تحت مشيئته وإرادته،كما قال سبحانه :
((هل أتاك حديث الجنود.فرعون وثمود.بل الذين كفروا في تكذيب .والله من ورائهم محيط))أي بهم.
 

واثقة

عضوة مخالفة لقوانين المنتدى
إنضم
25 يوليو 2007
المشاركات
10,612
هيل وقهوه

جزيتي الجنه على متابعتك تدوين الفوائد
 

هيل وقهوة

New member
إنضم
30 أبريل 2008
المشاركات
1,440
((يكاد البرق يخطف أبصارهم كلما أضاء لهم مشوا فيه وإذا أظلم عليهم قاموا ولوشاء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم إن الله على كل شي قدير))20
قال ابن عباس :(يكاد البرق يخطف أبصارهم )أي لشدة ضوء الحق
(كلما أضاء لهم مشوا فيه وإذا أظلم عليهم قاموا)
أي كلما ظهر لهم من الايمان شي استأنسوا به واتبعوه ،وتارة تعرض لهم الشكوك أظلمت قلوبهم فوقفوا حائرين..
وهكذا يكونون يوم القيامة عندما يعطي الناس النور بحسب إيمانهم ،فمنهم من يعطى من النور ما يضئ له مسيرة فراسخ وأكثر من ذلك وأقل من ذلك ،ومنهم من يطفأ نوره تارة ويضئ أخرى،ومنهم من يمشي على الصراط تارة ويقف أخرى،ومنهم من يطفأ نوره بالكلية وهم (الخلص)(بتشديد اللام) من المنافقين الذين قال الله فيهم في سورة الحديد:
((يوم يقول المنافقون والمنافقات للذين آمنوا انظرونا نقتبس من نوركم قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نورا))
وقال في حق المؤمنين:
((يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم بشراكم اليوم جنات تجري من تحتها الأنهار ))
وقال سبحانه في سورة التغابن:
((يوم لا يخزي الله النبي والذين آمنوا معه نورهم يسعى بين أيديهم وبأيمانهم .يقولون ربنا أتمم لنا نورنا واغفر لنا إنك على كل شي قدير))
قال ابن عباس في قوله تعالى:
((ولو شاء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم))
لما تركوا من الحق بعد معرفته (ان الله على كل شئ قدير):أي إن الله على كل ما أراد بعباده من- نقمة أو عفو- قدير.
وقال ابن جرير:
إنما وصف الله تعالى نفسه بالقدرة على كل شي في هذا الموضع لأنه حذر المنافقين بأسه وسطوته وأخبرهم أنه بهم محيط ،وعلى إذهاب أسماعهم وأبصارهم قدير.
 

هيل وقهوة

New member
إنضم
30 أبريل 2008
المشاركات
1,440
(يأيها الذين اعبدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون.الي جعل لكم الأرض فراشا والسماء بناء وأنزل من السماء ماء فأخرج به من الثمرات رزقا لكم فلا تجعلوا لله أندادا وأنتم تعلمون)22
شرع الله تعالى في بيان وحدانية ألوهيته بأنه هو المنعم على عبيده بإخراجهم من العدم إلى الوجود ،وإسباغه عليهم النعم الظاهرة والباطنة..
*جعل لهم الأرض فراشا :أي مهدا كالفراش .
*والسماء بناء وهو السقف ،كما قال سبحانه(وجعلنا السماء سقفا محفوظا)
*وانزل من السماء ماء..اي من السحاب فأخرج لهم به من أنواع الزروع والثمار رزقا لهم ولأنعامهم..
فسبحانه هو الخالق الرازق مالك الدار وساكنيها ورازقهم فبهذا يستحق أن يعبد وحده ولا يشرك به غيره.
وفي الصحيحين عن ابن مسعود قال:
"قلت :يارسول الله أي الذنب أعظم عند الله ؟قال:(أن تجعل لله ندا وهو خلقك)
وفي الحديث:
"لا يقولن أحدكم ما شا الله وشاء فلان ولكن ليقل :ماشا الله ثم شاء فلان"
وعن ابن عباس قال:
"قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم :ماشاء الله وشئت،فقال :أجعلتني لله ندا؟قل ما شاء الله وحده"
وهذا كله صيانة وحماية لجناب التوحيد والله أعلم.
 

هيل وقهوة

New member
إنضم
30 أبريل 2008
المشاركات
1,440
كلمات في التدبر
يقول الشيخ ابن باز (رحمه الله)في الفتاوى
"عليك بتدبر القرآن حتى تعرف المعنى،تدبره من أوله وآخره،واقرأه بتدبر وتعقل ،ورغبة في العمل والفائدة،لا تقرأه بقلب غافل،اقرأه بقلب حاضر،واسأل أهل العلم عما أشكل عليك،مع أن أكثره-بحمد الله-واضح للعامة والخاصة ممن يعرف اللغة العربية"
 

هيل وقهوة

New member
إنضم
30 أبريل 2008
المشاركات
1,440
كلمات في التدبر
يقول الشيخ ابن باز (رحمه الله)في الفتاوى
"عليك بتدبر القرآن حتى تعرف المعنى،تدبره من أوله وآخره،واقرأه بتدبر وتعقل ،ورغبة في العمل والفائدة،لا تقرأه بقلب غافل،اقرأه بقلب حاضر،واسأل أهل العلم عما أشكل عليك،مع أن أكثره-بحمد الله-واضح للعامة والخاصة ممن يعرف اللغة العربية"
 

هيل وقهوة

New member
إنضم
30 أبريل 2008
المشاركات
1,440
رسائل في تدبر سورة البقرة
يقول ابن عاشور(في التحرير والتنوير):
"قال تعالى عن المنافقين:(وإذا لقوا الذين ءامنوا قالوا آمنا وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزءون)
فتأمل كيف قالوا:(إنا معكم)مع أنت مقتضى الظاهر أن يكون كلامهم بعكس ذلك،لأن المؤمنين يشكون في إيمان المنافقين،وقومهم لا يشكون في بقائهم على دينهم ،لأنه لما بدا من إبداعهم في النفاق عند لقاء المسلمين ما يوجب شك كبرائهم في البقاء على الكفر،وتطرق به التهمة أبواب قلوبهم:احتاجوا إلى تأكيد ما يدل على أنهم باقون على دينهم"
 
أعلى