Ƙհɑժɾɑ
Well-known member
- إنضم
- 2 أغسطس 2016
- المشاركات
- 2,747
لا حرمتكالحمد لله نحن موجودات طالما أذن الله تعالى للمساعدة حتى ولو بانصات لا حرمناك
من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك
آشتركي معنا الآن !لا حرمتكالحمد لله نحن موجودات طالما أذن الله تعالى للمساعدة حتى ولو بانصات لا حرمناك
احم احم.لست مزعجة في الواقع جاءتك من هي اكثر إزعاجا
لكن صراحة وبعد ان قررت الا ازعجك جذبني هذا الحزء لاعلق
ربما يتهيأ للاولاد ان الوالدين يحبان اخوتهم اكثر
وهذا يكون وهما ولكن يحب الوالدان اولادهم بشكل مختلف
ويتصلان بصلة مخصصة تناسب كل شخصية من الاولاد
هذا يحب الكلام. والحكي وهذا يحب كذا وهكذا وربما هناك من هو بعيد مكانا او نفسا فتكون الصلة مجرد.خدمة بسيطة لا تقدمها الام للاخرين فيظنون انهم منبوذون والامر ليس كذلك بل هي تحاول ان تحتفظ بخط صلة ولو ضعيف بينها وبين هذا
والحق أن الاولاد ربما يحتاجون احيانا لتوضيح ماذا يحتاجون نعم هناك مطالب فطرية طبيعيه ولكن قسوة الحياة احيانا تاخذ الابوين في دوامتها فيلتهيان وينسيان ويشعران ان جل ما يختاجه الاولاد هو البقاء على قيد الحياة بصحة جيدة
ربما لست صارمة ولكنك.ربما تحمين نفسك من اشياء كثيرة
شكرًا لك حبيبتي ،، سعيدة لأنك تجدين في كتاباتي السوداء خخخخ . أتفائل بكلماتك ،، لا حرمتكما أروعك...وماأروع كلامك كيف يلامس الروح والأعماق... كم أحب أن اقرأ لك وأتعلم منك..
كل مرة تجعلني في عالم آخر بعد أن اقرأ لك.. كل مرة تعيديني لنفسي...
مستقبلك مبهر
من هي أكثر إزعاجاً
الحقيقية ان الوالدان يحبان الولد حسب معاناتهم الداخلية .. فالأم الضعيفة التي تكره ضعفها تحب البنت القوية... والأب العصبي الذي يكره عصبيته يحب الولد الهادئ.. ويمكن الأب ان يحب البنت التي تشبه عمتها لانه يحب اخته او الام تحب الولد الذي يشبه أخيها.. الخلاصة ان الموضوع خاص فيهم وليس اننا نحن لانستحق الحب..
يبقى هنا موضوع عدم التمييز بسبب الخوف من الله..
المهم برأيي أننا لم نأتي لهذه الدنيا لكي يحبنا أحد
جئنا لنعبد الله ونرضيه عسى أن يحبنا ويرضى عنا ويدخلنا الجنة..
وكما قالت ناعمة الهاشمي الاحترام اهم من الحب..
ليس مهماً ان يحبك الناس بل أن يحترموكي..
أهلين هاشي ،، سعيدة برؤيتك هنامن هذا الغريب ؟!!
ليس أبي
فأبي الحبيب
دفنته قبل سنوات
ذكراه ستبقى حيّة في قلبي
بقدر ماأحزنني هذا المقطع وبقدر ماشعرت ان به قسوه ورده فعل قويه الا انني شعرت بفرح لأنك اخيرا التقيت بوالدك ...
كنت أعتقد بأنك لن تستطيعي رؤيته في المستقبل وسيبقى بعيدا ...
لكن وجود الأشخاص الأعزاء ورؤيتهم كل يوم تعطينا الأمان حتى لو لم نتواصل معهم ....
الغياب عشر سنوات عن طفلك الصغير الذي كان في السابق سهل التعامل معه واحتضانه والتعبير له عن المشاعر بحريه كبيره كونه طفلا ...
ليس كاليوم عندما يراك وقد تغيرت ملامحك وشخصيتك لامرأه راشده ثم بعد كل هذه السنوات الطويله يتفاعل معك بالمشاعر ذلك صعب جداا ويثير اضطراب المشاعر .....
لانعلم مافي دواخل الاخرين وكيف عاش كل هذه السنوات هل كان ينهشه تأنيب الضمير هل كان يفكر كثيرا ..
هل عانى من ظروف ..
هل عاش مرتاح مالذي حدث معه .. ماهي مشاعره الداخليه التي يشعر بها لاأحد يعلم ...
شكرًا لك حبيبتي ،، سعيدة لأنك تجدين في كتاباتي السوداء خخخخ . أتفائل بكلماتك ،، لا حرمتك
ليس إزعاجًا لا تقولي هيك خخخخ ،، كلامك عين العقل صراحة ،، شكرًا لك ، حلو أسمع وجهة نظر إيجابية ،، هذا يساعدني للخروج من مزاجي الأسود ( :
أهلين هاشي ،، سعيدة برؤيتك هنا
فعلًا أنا أصبح قاسية أحيانًا خخخ ،، وأنا سعيدة لأنني رأيته أخيرًا ، لا أدري مالذي عاشه وماذا عاصر ،، لكن للأسف نحنا غرباء بلا مبالغة ،، دائمًا متعجل تخيلت الوضع سيختلف لو أكون جالسة أمامه لكن الحال نفس التليفون ،، مكالمة سريعة بس فيس تو فيس خخخ. أمنيتي أتعرف على أبي من جديد ويتعرف علي ،، بالطبع أنا لا أطالب يكون كالسابق لأني حتى لست كالسابق ،، محتاجة فرصة بس ،، لكن حتى هذه الأمنية تبدو مستحيلة.
حاولت رورو ،، وفشلت فشلًا ذريعا خخخماذا لو اقتحتمت اسوار عزلته
هو شرقي جنوبي نفسي أو العكس .هل أبوكي غربي؟
الحمد لله على السلامة خضرة
سافرتي وعدتي للبيت سالمة غانمة انت واخوك وتلك نعمة كبيرة
اما عن والدك فصدقيني مؤخرا صرت أشعر ان كل العوائل صارت بينها مسافات وغربة رغم وجودهم في نفس المنطقة
يكفي انه بخير .. ولا تلومي نفسك ..
ابوك حظي بأبناء رائعين من أمك .. يكفيكم فخرا ما وصلتم اليه .. وشعوركم بالولاء له رغم كل ما حدث امر مذهل
اما عن اخوتك من ابوك فالأحسن ان تتركوهم يعتمدون على أنفسهم افضل لهم ولكم
مشكلة الشباب في العالم الثالث أنهم يريدون حياة بإمكانيات العالم الاول دون مقابل
يعتقدون ان السماء في امريكا او اوروبا تمطر ذهبا كل وقت ولا يدركون حجم التضحيات والجهد فيها
هنا ايضا لا اعلم ما الذي عاد بك انتقال مفاجيء من المشاطرة الى الوحدة. ولكن حقك احيانا بل كثيرا في ذلك.العالم.تكون الوحدة مريخة ولكن ليست هي الخيار الافضل فليس كل ما يريحنا نفعلهأشعر بأنني أسبح في الفضاء
وأعوم في اللامكان
لا توجد تحتي أرض
ولا فوقي سماء
العالم كله يدور
بسرعة مخيفة
تبعث على الدوار
أغمض عيني
لعل الدوار يتوقف
لا يتوقف ، ولكن يقل
لكن مع إغماض عيني
فقدت القدرة على متابعة ما يحدث
أشعر بأنني سأتأخر
وسيفوتني الكثير
وأنني سأثير سخط الكثيرين
وأنني أرتكب الكثير من الأخطاء
لكن تجاوزت مرحلة الاهتمام بأي من ذلك
أنا أقبع تحت الطاولة
تغطي أذني يداي
ورأسي بين ركبتي
أسبح في عوالم ساكنة
بعيدًا ،، بعيدًا
حيث لا يصلني صوت
مغيبة عن كل ما يحدث
وعن كل ما سيحدث
كيف وصلت إلى هنا مجددًا ؟!!