أتطلع للمستقبل

[Ƙհɑժɾɑ]

أشعر بالأمان

عرفت هذا الشعور اسماً

لكن لم أختبره يومًا

أعجز عن وصف

مذاقه ،،

ليس حلوًا

ولا حامضًا

امممم ، بل ليس له مذاق

هو كالماء

بلا طعم ، ولا لون

شفاف ، و حيوي

لا يمكنك الحياة بدونه

ولا الاستغناء عنه

ما أغرب أن أجده في هذا الطريق!!

أستقبله بامتنان

كمن تلقى هديةً مفاجئة

بلا طلب ، أو توقع

لكن يوجد أيضًا

ذلك الجزء الجديد مني

الذي ينظر للهدية بتوجس

ويتوقع أن يجد بداخلها

قنبلة متخفية

ومفاجعة أخرى

لا أنهره ،، ولا أعنّفه

لا أسخر منه

جزئي الجديد هذا

ثمن الدروس التي تعلمتها

بات جزءاً لا يتجزأ مني

مالعيب في الحذر ؟!!

مالعيب في أن تكون متشككًا ؟!!

ليس عيبًا ، بل ميزة

سأبطئ خطاي

وأمشي بحذر

أثق بك حدسي

لكني أحتاج اليوم

لأن أرى أيضًا

وأسمع

وأشعر

مرارًا ،، وتكرارًا

لأثق ،،،
​

 

[راجيه الرضا]

والله اعتقدت انه.خطأ املائي ..???.. اليوم هاشي وغدا راشي ??. قلبنا هندي

أهلين هاشي ،،

لا أدري ما معنى الاسم الغريب الذي أطلقته عليك ، أكيد كنت بين النوم واليقظة أثرثر بعد منتصف الليل !!!

عمومًا ، بصراحة توقفت عن خدمة الاخرين من فترة وصرت شريرة خخخخ بس لسه الإحساس بالمسؤولية عالي جدا عندي ، ميزة شرقية لا مفرّ منها .


بالنسبة لكيوي ،، لا أمانع بالمساعدة بقدر الإمكان ،، أكره الاهل اللي يعملوا حالهم ضيوف ولا يساعدوا. حضرت فطور وغداء ملكي لاستقبالي فأرى واجبي المساعدة هنا و أحب ذلك بس يومها عنجد تمنيت أهرب ، كان البيت كارثي خخخخ .


أما خوخة مالي نفس لمساعدتها بصراحة ،، لكن القرابة ليس ماء ولون ،، بل أتذكر حديث أن صلة الرحم تتمسك بعرش الرحمن و تقول بمعنى من وصلني وصله الله ، ومن قطعني قطعه الله . حلو يوقفنا الدين لأننا فعلا عبيد الله ولسنا أحرارًا نعمل شو ما بدنا . وأنا أحكي عن الضروريات هنا ، بالكاد نرى بعضنا سوى بالمناسبات ، وسفرها المقترب أكيد سيكون إحدى هذه المناسبات التي لا مفر منها . يوجعني قلبي عليها رغم كل شيء ، تعبانة وليس لها أحد غيرنا . أحيانا أتمنى أقدر أتجاهل ألم الآخرين لكن هذه رفاهية لا أمتلكها .



أحببت جدًا تعليقك الأخير

 

[Ƙհɑժɾɑ]

لا مو خطأ إملائي , هو اسم شخصية كرتونية تذكرني بها أنذا ، بالأمس كان حلوووو ، واليوم أجده غريبًا خخخخ ممكن لاني توقفت عن استعماله لفترة.

 

[Ƙհɑժɾɑ]

أحببت دائمًا ،،

الطرق المستقيمة

الإجابات التي تختصر كل شئ

الحلول المثالية

باختصار

أي شئٍ يمثل حلًا جذريًا

يختصر الوقت ، والجهد

ويقلل من اللّف ، والدوران

وفتح الملفات القديمة

بعد أن تم إغلاقها

لكني بت أعرف اليوم

بأن طرق الحياة

متعرجة

لا تخضع ، ولن تخضع

لرغبتي

لا وجود للطرق المستقيمة

ولا للحلول الجذرية

ولا حكم أبدي

لا يخالجك نحوه

شكوك ،،







أفكر اليوم

أن الحياة تتطلب منّا

مرونة لاعبي سباق السيارات

تتطلب ثباتًا وتحكمًا

لكن مرونة بلا حدود

تفادي الاصطدام بالعوائق في الطريق

الدخول في الطريق والخروج من الآخر

وضع الخطط ، رسم الطريق الأمثل

ثم رمي كل ذلك خلف ظهرك

عندما تستدعي الظروف

العودة لخط البداية

بحماسٍ جديد





أكره أن أكون مخطئة

لكن هذا التفكير بحد ذاته خطأ

أفهم ذلك اليوم

الحياة سلسلة من القرارات الخاطئة

التي نتعلم من خلالها

الدروس ، والعبر

ما هو الأهم

مالذي يناسبنا

لنبدأ ،،

بعزم جديد

بخطةٍ جديدة

في طريقٍ جديد

يأخذنا لمزيدٍ من القرارت الخاطئة

التي نعتبر منها

فنغير المسار

مجددًا

وهكذا بلا نهاية ،،






يذكرني الأمر أيضًا

بفصل اللغة الانجليزية

قبل سنوات

كنت أصاب بالهلع

عندما أسمع الإشاعات التي تقول

أن هذا الفصل يتطلب كتابة خمس وعشرين صفحة

كل أسبوعين

لكني كنت سعيدة الحظ

فالمدرس الذي كنت في فصله

كان يتفهم أننا بشر

لدينا واجبات والتزامات أخرى ,, غير فصله

وحياة خارج أبواب الجامعة , علينا أن نعيشها

لم نكتب سوى عشر صفحات لا غير

خلال الفصل بأكمله

لكن المدرس

كان يطلب منّا

جودة عالية

ففي كل أسبوعين

نضيف كلمتين ، وننتظر تصحيحه وتعليماته

نسلّمه الأوراق مرتبة ، وجميلة

فيردها إلينا مشخبطة

في كل مكان

باللون الأحمر

ومهما ظننا

أننا بلغنا الكمال

اكتشفنا عندما يسلّمنا الأوراق

أن الكمال حلمٌ بعيد

تعلمت في ذلك الفصل

الصّبر

أكثر من أي شيء






وهكذا

الحياة ،،

بدون مرونة

ورود الفعل المناسبة

ستصدم سيارتك بعوائق الحياة

بدون تواضع ، وصبر ، وانفتاح للتعلم والتجربة

سترمي بالأوراق في وجه الحياة

وستصفعك ، وتعاندك بالمثل

وسترسب



عالمي الجديد

لا يخضع لقانون إما كل شئ ، أو لا شئ

يؤمن عالمي الجديد

بالحوار

والنقاش

والحلول المتوسطة

يتعمق الرّمادي

أكثر فأكثر

فتتوسع

المساحات المشتركة

الحيادية

لم أعد أترفع

عن عقد معاهدات السّلام

ولا عدت شحيحة بمشاركة الآخرين عالمي
​

 

[راجيه الرضا]

نعم تفهمت انه ليس بخطأ بوركت يمناك.أصلا ردك.هذا اثلج صدري نحن لسنا ملكا لأنفسنا نحن عبيد وإماء لله تعالى

والله اعتقدت انه.خطأ املائي ..???.. اليوم هاشي وغدا راشي ??. قلبنا هندي

س

 

[رهف 88]

خضورة أيتها الرائعة
لكم أحب أن اقرأ لك ولكم اتمنى ان لا تنتهي حروفك وانا أقرأ لك ??
لديك أسلوب رائع .. تجعلين القارئ يبتسم بل ويضحك وهو يتابع ما تكتبين
لا حرمناك ولا حرمنا عذب كلماتك

 

[Ƙհɑժɾɑ]

ولا حرمتك يا حبيبة ،،
أشكر لك دائما حضورك الدافئ
تذكرينني بدوار الشمس مؤخرا
تمنحيني ابتسامته المشرقة ودفئه الذي بلا حدود

 

[Ƙհɑժɾɑ]

هنا ،،
في مدينتك المفضلة
تطرق أبوابي ،، وتدخل بصخب
دون انتظار إذن
يزورني طيفك كثيرًا
أسمع صوت ضحتك تتردد
أراك في الوجوه
أفكر بك
أكثر مما ينبغي
رغمًا عني
أشعر بالمدينة
تحمل ملامح وجهك
ترغمني بالتذكر
شئت أم أبيت
تساءلت دائمًا عن سر حبك لهذه المدينة ؟!!
ما لجيد فيها ؟!!
تخيلتها دائما
قمامة كبيرة
فوضى
تذكرت دائمآ
كلمات دودي الأولى عندما رآها
” تبدو المدينة وكأنها تعرضت لزلازل “
كرهتها دون أن أراها
لم أخطط يومًا لزيارتها
لكن شاء القدر أن آتي مرغمة
لم أكن متحمسة أبدًا
لكن نظرتي تغيرت
أفهم اليوم لم أحببتها
رغم الزلازل الغير الطبيعية
والفوضى والقمامة المنتشرة في كل مكان
هناك شئ محبب في المدينة
أحببتها أيضًا
تشعرني المدينة
بشعور غريب
وكأن العالم كله أمامي
يكفي أن أمد يدي لآخذ منه ما أشاء
كل شئ متوفر هنا ، كل شئ بلا استثناء
هذه المدينة لا تنتمي لجنس أو لون أو ذوق
هي ملك الجميع ، تتناسب مع كل أحد وكل ذوق
لربما أحببت هذا الشعور أيضًا
وأنت التي حلمت دومًا بامتلاك العالم بأسره


تخطر ببالي
فأقف دقيقة للتأمل
أو تعلم ؟!!
أعترف بأنني
مازلت عاجزة عن إيجاد معنى لكل ما حدث
أفهم كل ما حدث ولماذا بشكل منطقي
لكن لا أجد جوابًا يريح قلبي
إن كان كل شئ سيكون بخير
فلماذا حدث ما حدث ؟!!
هل البحث عن الجواب
رحلة بلا فائدة ؟!
هل لكل شىء معنى عميق
يستحق عناء البحث
ألا تحدث الأمور
لأنها سنة الحياة
وحسب
أحيانًا أشعر بأنني
أرهق نفسي بلا جدوى
لكن هذه أنا
أحتاج للأجوبة
لأمضي قدمًا
في الحياة
مضيت قدمًا
ظاهريًا
حياتي تسير في طريقها
بلا معوقات
أنا سعيدة
أتفائل بأن أبقى هكذا
لوقت طويل ، طويل
أحيانًا أفكر بأنني وجدت الكنز
كنز السعادة في هذه الدنيا
لكن رغم هذا
عميقًا جدًا
جز مني يقف أمام السّد المتحطم
يتساءل إن كان سيأتي اليوم
التي تحطم به أنهاري
البقية الباقية منه
وتروي بقوة
مزارعي البعيدة
المنسية
الجافة






لا أريد أن أفكر بك
بل من يريد ذلك ؟!!
لم تترك لي ذكرى لطيفة
تجعلني أبتسم
لا أريد أن أفكر بك
ولا أن تزورني
لكنك تقتحم
كل تفصيلة
من حياتي الجديدة
لم تترك لي ذكرى جميلة
لكنك تركت بصمة لن تنمحى
تتدخل حتى في تفاصيل تفاصيل حياتي
كيف أقضي نهاري ، ليلي ، حتى لقائي بأبي
كل شئ يذكرني بمن كنت سابقًا
ومن أصبحت اليوم
عندما أتأمل الفرق الهائل
أجدك أمامي


لا أدري ما هو هذا الشعور
أشعر بالحزن على جوانبي التي لن تعود
و العجز على الموجودة والتي تشوهت
لا أدري من أين أبدأ !
أشعر بالحنق تجاهك
لم يكن من حقك
أن توقظني من الوهم
هذا الوهم كان حياتي
لا أشعر بالامتنان لك اليوم
بل السخط والحنق
لم يكن من حقك
ولا حق أي أحد
إن كنت أريد النوم للأبد
فهذا ليس شأن أي أحد !!!
أنا ناجحة اليوم
على الورق
وأمام الناس
لكن شعوري بالخسارة
بلا حدود
بالأمس ،،
لم أكن أمتلك الكثير
لكن لم أشعر هكذا أبدًا
لكنني اليوم
ورغم امتلاكي للكثير
مما يثير حسد الاخرين
لا يفارقني الشعور بالخسارة

هل ألومك ؟!!
و مجددًا …
لكم هذا سهل
ياري ،، ياري
انسَ كل ما قلت
فكل ما حدث
فيما كسبت يداي
ويعفو عن كثييييييير
​

 

[Ƙհɑժɾɑ]

أبي ،،،
يحتاج لوقت مستقطع
يضع بيني وبينه المسافات
لا يبادرني بسلام ولا عناق
يترك يدي سريعًا
أمشي بقربه
أتمنى لو أتعلق بذراعيه
لكن أخشى أن يتكهرب من لمستي
أو أسوأ أن ينفض يدي عنه
أسأله أن يمر بي
للمشي ، والأكل سويًا
وقضاء وقت معاً
يجيبني بأنه سيكون بيننا اتصال
لا ينظر أبي لعيني سوى ثواني
أشعر بعدم ارتياحه
ورغبته بالهروب
أشعر بالجرح
فيطبطب علي الرّمان
يخبرني بأنه: انطوائي ، ويحتاج لوقت للتعود
وتارة يقول: يشعر بالحرج والذنب لتركه لنا صغارًا
أفكر بيني وبين نفسي: لعله العمر ، البعد الذي يخلق المسافات ،
المرض ، تغير طبيعته وشخصيته​

أفكر بكل هذا بشكل منطقي ،، يبدو كل عذر مقنعًا
لكن شعوري بالحزن موجود
أذكر كم من العمر أفنته خضرة الحالمة
بانتظار لحظات لن تأتي
خيالية ،، وحالمة جدًا
لكن مع هذا
أشعر بالامتنان لك
لو لم أكن مستعدة
لفشلت في تحمل هذا الامتحان
لربما افتعلت فوضى ، أو أقلعت عن الأكل ، أو عدت لمدينتي
لكنك ساعدتني ،،
أكثر مما تتخيل
حزني قصير
يعادوني شعور اللامبالاة
أديت واجبًا
عملت ما بجهدي
ثم تركت له حرية فعل مايشاء
النضج ،، ليس سيئًا للغاية
شكرًا لأنك ساعدتني للاستعداد
شكرًا لأنك علمتني أن لا أتأمل كثيرًا
شكرا لأنك علمتني بأن أنام على الجانب الذي يريحني
شكرًا لأنك علمتني بأن لا آخذ الأمور بشكل شخصي وعاطفي
شكرًا لأنك علمتني لامبالاة وبروداً
هل قلت بأنني غير ممتنة ؟!!
بل أنا ممتنة ،،
بفضلك لم أسقط في هذا الامتحان



من هذا الغريب ؟!!
ليس أبي
فأبي الحبيب
دفنته قبل سنوات
ذكراه ستبقى حيّة في قلبي
أما هذا الغريب
فهو عزيز عليّ
سأبقى أحاول التعرف عليه
والاقتراب منه
لكن عندما يأتي الوقت
سنتعانق
وربما حتى يغلبني التأثر
فأبكي
لكني بعدها
سأغادر إلى عالمي
وسيغادر إلى عالمه

أفهم اليوم
من حيث أقف
أن التغيير سنة من سنن الحياة
وأن الحياة لا تتوقف لأي شئ ​

​

 

[راجيه الرضا]

أبي ،،،
يحتاج لوقت مستقطع
يضع بيني وبينه المسافات
لا يبادرني بسلام ولا عناق
يترك يدي سريعًا
أمشي بقربه
أتمنى لو أتعلق بذراعيه
لكن أخشى أن يتكهرب من لمستي
أو أسوأ أن ينفض يدي عنه
أسأله أن يمر بي
للمشي ، والأكل سويًا
وقضاء وقت معاً
يجيبني بأنه سيكون بيننا اتصال
لا ينظر أبي لعيني سوى ثواني
أشعر بعدم ارتياحه
ورغبته بالهروب
أشعر بالجرح
فيطبطب علي الرّمان
يخبرني بأنه: انطوائي ، ويحتاج لوقت للتعود
وتارة يقول: يشعر بالحرج والذنب لتركه لنا صغارًا
أفكر بيني وبين نفسي: لعله العمر ، البعد الذي يخلق المسافات ،
المرض ، تغير طبيعته وشخصيته

أفكر بكل هذا بشكل منطقي ،، يبدو كل عذر مقنعًا
لكن شعوري بالحزن موجود
أذكر كم من العمر أفنته خضرة الحالمة
بانتظار لحظات لن تأتي
خيالية ،، وحالمة جدًا
لكن مع هذا
أشعر بالامتنان لك
لو لم أكن مستعدة
لفشلت في تحمل هذا الامتحان
لربما افتعلت فوضى ، أو أقلعت عن الأكل ، أو عدت لمدينتي
لكنك ساعدتني ،،
أكثر مما تتخيل
حزني قصير
يعادوني شعور اللامبالاة
أديت واجبًا
عملت ما بجهدي
ثم تركت له حرية فعل مايشاء
النضج ،، ليس سيئًا للغاية
شكرًا لأنك ساعدتني للاستعداد
شكرًا لأنك علمتني أن لا أتأمل كثيرًا
شكرا لأنك علمتني بأن أنام على الجانب الذي يريحني
شكرًا لأنك علمتني بأن لا آخذ الأمور بشكل شخصي وعاطفي
شكرًا لأنك علمتني لامبالاة وبروداً
هل قلت بأنني غير ممتنة ؟!!
بل أنا ممتنة ،،
بفضلك لم أسقط في هذا الامتحان



من هذا الغريب ؟!!
ليس أبي
فأبي الحبيب
دفنته قبل سنوات
ذكراه ستبقى حيّة في قلبي
أما هذا الغريب
فهو عزيز عليّ
سأبقى أحاول التعرف عليه
والاقتراب منه
لكن عندما يأتي الوقت
سنتعانق
وربما حتى يغلبني التأثر
فأبكي
لكني بعدها
سأغادر إلى عالمي
وسيغادر إلى عالمه

أفهم اليوم
من حيث أقف
أن التغيير سنة من سنن الحياة
وأن الحياة لا تتوقف لأي شئ




​

كلامك.لامس قلبي فما أصعب شعور الافتقاد خاصة افتقاد المشاعر من شخص حي أمامك من لحم ودم لا تقطعكم مسافات لان البعد احيانا يريح
تمر اللحظات وانت تتوق لاشباع تلك المشاعر ولكن يمر وقت وربما عمر دون تحقيق ما تريد

ولكن

العزاء انه لا شيء كامل في هذه الدنيا ولابد من فقد او نقص


فهناك من فقدت حنان امها او حنان والديها وهناك من عاشت في كنفهم تنهل حنانهم ثم ابتليت بفقد اخر
تلفت حولي فاذا الجميع يفتقدون شيئا ما
وكان في القرب من الله تعالي الجبر والتعويض
ثم جيد أن بدخلك قدرة على الصمود ولو ضعيفة جيد ..

لا تغادري الى عالمك ولا تدعيه يغادر بل حاولي معه فلعله يحتاج من يكشف ستر قلبه لينتزع منه الما خفيا كامنا ليظهر بعدها شخصه الحقيقي

 

[Ƙհɑժɾɑ]

معليش حبيبتي ،،
أكره إحزانك ،، أنا بخير فعلًا ،، وكما قلت أنا أمتلك الكثير بالفعل وأشعر بالامتنان. كنت في مزاجي الاسود ليلة أمس خخخخ وأيًا ما أكتبه في ذلك المزاج درامي للغاية. لكن أشعر بأنني في مزاج أفضل بعد الفضفضة ،، شكرًا لإنصاتك ،، لا حرمتك

 

[Ƙհɑժɾɑ]

امممم
الأمل
الانتظار
المحاولة مرة بعد أخرى
بلا جدوى ، و دون فائدة
موجع بلا حدود
أظنني تخطيت
حاجز اللاعودة
فاض قلبي
بالنهاية
كان لا بد أن أتوقف
وأن أحيا
بلا أمل
بالنهاية ،،
كان علي أن أتقبل
أن والديّ يحبانني
لكن بطريقتهم الخاصة
لن أكون الّرقم الأول
ولن أتساوى مع إخوتي
سيبقى يحبان الآخرين أكثر مني
لن أحظى بالنظرات التي أتمني
لن أسمع الكلمات التي أشتهي
لن أحظى بالعلاقة التي أتمنى
بأي منهما..
سأركز على حبهما لي
الخالص والحقيقي
لن أضع الحب
في الميزان
لن أقيس وأزن الحب
فهذا يشوه جماله
ولن أحاول السيطرة عليه
وأطالب بأن يكون بالشكل واللّون
الذي أريد
فهذا يفقده جماله أيضًا
أعتقد بأن علي أن أكون ممتنة
بأن لدي والدين يحبانني بصدق
والذين أحبهما أيضًا بصدق
لكن لن أعيش الانتظار
لن أتمنى ، وأحلم ، وأحاول
أشعر بأن لقلبي حقًا علي
أيضًا ،،


لا أدري ،،
لا أستطيع احتمال ذلك
مهما أحببت
باستطاعتي
أن أهدي
عشر سنوات من عمري
بطيب خاطر
أتأمل ، وأنتظر ، وأحاول
باستطاعتي أن أهدي أكثر ،، لوالدي
ثلاثين سنة لربما
لكن بعدها
نقطة انتهى
أشعر بأنني
حتى في الحب
صارمة خخخخ
ولربما حتى قاسية
من يغلق أبوابه للأبد في وجه والديه ؟!!

لكن ،،
لا بأس بذلك
لا يهمني الحب
بقدر ما يهمني السّلام
والشعور بأن حياتي
تمضي قدمًا
أكره الإبقاء
على أوراق الخريف الجافة
بعد مرور الخريف
العلاقات الميتة
المشاعر الميتة
الطرق المسدودة
أريد أن أتخلص من كل ذلك
وأن أبدأ من جديد
بتعريف جديد
للأشخاص الموجودين في حياتي
بوضعهم في مكان جديد
برسم دور جديد لهم


لا بأس بذلك ،،
أشعر بأنني بالفعل
حاولت فوق جهدي لإصلاح علاقتنا
لكن اكتشفت أخيرًا
أن العلاقات لا يصلحها فرد واحد
بل لا بد أن تكون الجهود مشتركة
أشعر بأن لوالدي
أولويات أخرى
أهم ،، وأكثر قيمة
ولا بأس بذلك
قررت أن أتوقف
عن الرغبة في التحكم بهما
وأن أبحث عن تلبية احتياجاتي
بطرق أخرى
سنلتقي أحيانًا
ونسير في طرق مختلفة كثيرًا
لكن يبقى الحب والود
كل بطريقته
هذا ليس سيئًا



بعد نوبة الاكتئاب
بالأمس
والفضفضة
والنوم
أشعر بأنني أفضل
صدقًا ،، أنا بخير
بل لم أكن أفضل
لكنها مشاعري العابرة
والتي تحتاج للتنفيس


أشعر بالسعادة
هذا الصباح
أحب هذه المدينة
بودي لو أدور في أسواقها الشعبية
منذ الصباح إلى المساء
لم يكن هذا تخيلي لعطلتي
توقعت أن نسكن بغرفتين
وأن أتصبح وأمسي
برؤية وجه أبي
أن لا أتوقف
عن الثرثرة
وعن الالتصاق به
خخخخ
يالله ،، أشعر بأنني مزعجة جدًا
لربما لذلك يهرب أبي
ربما هو بالفعل حاجة
لوقت مستقطع مني
لا بد أن طاقتي
وعيوني التي تتابع
أدق حركاته وهمساته
بفضول شديد
تثير أعصابه


لا بأس ،،
سأقضي المزيد من الوقت
في النوم ،، وبين الأسواق
سأشغل نفسي
وأحررك مني

عطلتي
تغيرت
لكني مازلت سعيدة
هناك الكثير من الأشياء
التي تجعل السعادة لا تفارقني
أهمها بالطبع
أنني وجدت منزلي
ومكانًا أنتمي إليه
لم أعد فقيرة
ولا متشردة
ولذلك
لا يهمني بالفعل
أيًا كان الذي يحدث من حولي
لا يهمني حب أو عدم حب أو نسبة حب أي أحد
بات لي منزل ، مأوى ، جنة
سيان عندي
كل شىء آخر


سعيدة
لأنني مضيت قدمًا
لأنني لم أنتظر
وأضيع المزيد
من حياتي
بلا جدوى
أشعر بالامتنان اليوم
لصرامتي ،، وقسوتي ،، وبرودي
عندما يجد الجد
بت أراها ميزة
هدية
من اللّه
أحب أن ولائي
أولًا وآخرًا
لقلبي



لو بقيت حيث كنت
أبكي على أطلالك
وأطلالهم
لما وجدت
كنز السّعادة
خاصتي
​

 

[راجيه الرضا]

معليش حبيبتي ،،
أكره إحزانك ،، أنا بخير فعلًا ،، وكما قلت أنا أمتلك الكثير بالفعل وأشعر بالامتنان. كنت في مزاجي الاسود ليلة أمس خخخخ وأيًا ما أكتبه في ذلك المزاج درامي للغاية. لكن أشعر بأنني في مزاج أفضل بعد الفضفضة ،، شكرًا لإنصاتك ،، لا حرمتك

الحمد لله نحن موجودات طالما أذن الله تعالى للمساعدة حتى ولو بانصات لا حرمناك

 

[دانسميز]

امممم
الأمل
الانتظار
المحاولة مرة بعد أخرى
بلا جدوى ، و دون فائدة
موجع بلا حدود
أظنني تخطيت
حاجز اللاعودة
فاض قلبي
بالنهاية
كان لا بد أن أتوقف
وأن أحيا
بلا أمل
بالنهاية ،،
كان علي أن أتقبل
أن والديّ يحبانني
لكن بطريقتهم الخاصة
لن أكون الّرقم الأول
ولن أتساوى مع إخوتي
سيبقى يحبان الآخرين أكثر مني
لن أحظى بالنظرات التي أتمني
لن أسمع الكلمات التي أشتهي
لن أحظى بالعلاقة التي أتمنى
بأي منهما..
سأركز على حبهما لي
الخالص والحقيقي
لن أضع الحب
في الميزان
لن أقيس وأزن الحب
فهذا يشوه جماله
ولن أحاول السيطرة عليه
وأطالب بأن يكون بالشكل واللّون
الذي أريد
فهذا يفقده جماله أيضًا
أعتقد بأن علي أن أكون ممتنة
بأن لدي والدين يحبانني بصدق
والذين أحبهما أيضًا بصدق
لكن لن أعيش الانتظار
لن أتمنى ، وأحلم ، وأحاول
أشعر بأن لقلبي حقًا علي
أيضًا ،،


لا أدري ،،
لا أستطيع احتمال ذلك
مهما أحببت
باستطاعتي
أن أهدي
عشر سنوات من عمري
بطيب خاطر
أتأمل ، وأنتظر ، وأحاول
باستطاعتي أن أهدي أكثر ،، لوالدي
ثلاثين سنة لربما
لكن بعدها
نقطة انتهى
أشعر بأنني
حتى في الحب
صارمة خخخخ
ولربما حتى قاسية
من يغلق أبوابه للأبد في وجه والديه ؟!!

لكن ،،
لا بأس بذلك
لا يهمني الحب
بقدر ما يهمني السّلام
والشعور بأن حياتي
تمضي قدمًا
أكره الإبقاء
على أوراق الخريف الجافة
بعد مرور الخريف
العلاقات الميتة
المشاعر الميتة
الطرق المسدودة
أريد أن أتخلص من كل ذلك
وأن أبدأ من جديد
بتعريف جديد
للأشخاص الموجودين في حياتي
بوضعهم في مكان جديد
برسم دور جديد لهم


لا بأس بذلك ،،
أشعر بأنني بالفعل
حاولت فوق جهدي لإصلاح علاقتنا
لكن اكتشفت أخيرًا
أن العلاقات لا يصلحها فرد واحد
بل لا بد أن تكون الجهود مشتركة
أشعر بأن لوالدي
أولويات أخرى
أهم ،، وأكثر قيمة
ولا بأس بذلك
قررت أن أتوقف
عن الرغبة في التحكم بهما
وأن أبحث عن تلبية احتياجاتي
بطرق أخرى
سنلتقي أحيانًا
ونسير في طرق مختلفة كثيرًا
لكن يبقى الحب والود
كل بطريقته
هذا ليس سيئًا



بعد نوبة الاكتئاب
بالأمس
والفضفضة
والنوم
أشعر بأنني أفضل
صدقًا ،، أنا بخير
بل لم أكن أفضل
لكنها مشاعري العابرة
والتي تحتاج للتنفيس


أشعر بالسعادة
هذا الصباح
أحب هذه المدينة
بودي لو أدور في أسواقها الشعبية
منذ الصباح إلى المساء
لم يكن هذا تخيلي لعطلتي
توقعت أن نسكن بغرفتين
وأن أتصبح وأمسي
برؤية وجه أبي
أن لا أتوقف
عن الثرثرة
وعن الالتصاق به
خخخخ
يالله ،، أشعر بأنني مزعجة جدًا
لربما لذلك يهرب أبي
ربما هو بالفعل حاجة
لوقت مستقطع مني
لا بد أن طاقتي
وعيوني التي تتابع
أدق حركاته وهمساته
بفضول شديد
تثير أعصابه


لا بأس ،،
سأقضي المزيد من الوقت
في النوم ،، وبين الأسواق
سأشغل نفسي
وأحررك مني

عطلتي
تغيرت
لكني مازلت سعيدة
هناك الكثير من الأشياء
التي تجعل السعادة لا تفارقني
أهمها بالطبع
أنني وجدت منزلي
ومكانًا أنتمي إليه
لم أعد فقيرة
ولا متشردة
ولذلك
لا يهمني بالفعل
أيًا كان الذي يحدث من حولي
لا يهمني حب أو عدم حب أو نسبة حب أي أحد
بات لي منزل ، مأوى ، جنة
سيان عندي
كل شىء آخر


سعيدة
لأنني مضيت قدمًا
لأنني لم أنتظر
وأضيع المزيد
من حياتي
بلا جدوى
أشعر بالامتنان اليوم
لصرامتي ،، وقسوتي ،، وبرودي
عندما يجد الجد
بت أراها ميزة
هدية
من اللّه
أحب أن ولائي
أولًا وآخرًا
لقلبي



لو بقيت حيث كنت
أبكي على أطلالك
وأطلالهم
لما وجدت
كنز السّعادة
خاصتي
​

ما أروعك...وماأروع كلامك كيف يلامس الروح والأعماق... كم أحب أن اقرأ لك وأتعلم منك..
كل مرة تجعلني في عالم آخر بعد أن اقرأ لك.. كل مرة تعيديني لنفسي...
مستقبلك مبهر

 

[راجيه الرضا]

امممم
الأمل
الانتظار
المحاولة مرة بعد أخرى
بلا جدوى ، و دون فائدة
موجع بلا حدود
أظنني تخطيت
حاجز اللاعودة
فاض قلبي
بالنهاية
كان لا بد أن أتوقف
وأن أحيا
بلا أمل
بالنهاية ،،
كان علي أن أتقبل
أن والديّ يحبانني
لكن بطريقتهم الخاصة
لن أكون الّرقم الأول
ولن أتساوى مع إخوتي
سيبقى يحبان الآخرين أكثر مني
لن أحظى بالنظرات التي أتمني
لن أسمع الكلمات التي أشتهي
لن أحظى بالعلاقة التي أتمنى
بأي منهما..
سأركز على حبهما لي
الخالص والحقيقي
لن أضع الحب
في الميزان
لن أقيس وأزن الحب
فهذا يشوه جماله
ولن أحاول السيطرة عليه
وأطالب بأن يكون بالشكل واللّون
الذي أريد
فهذا يفقده جماله أيضًا
أعتقد بأن علي أن أكون ممتنة
بأن لدي والدين يحبانني بصدق
والذين أحبهما أيضًا بصدق
لكن لن أعيش الانتظار
لن أتمنى ، وأحلم ، وأحاول
أشعر بأن لقلبي حقًا علي
أيضًا ،،


لا أدري ،،
لا أستطيع احتمال ذلك
مهما أحببت
باستطاعتي
أن أهدي
عشر سنوات من عمري
بطيب خاطر
أتأمل ، وأنتظر ، وأحاول
باستطاعتي أن أهدي أكثر ،، لوالدي
ثلاثين سنة لربما
لكن بعدها
نقطة انتهى
أشعر بأنني
حتى في الحب
صارمة خخخخ
ولربما حتى قاسية
من يغلق أبوابه للأبد في وجه والديه ؟!!

لكن ،،
لا بأس بذلك
لا يهمني الحب
بقدر ما يهمني السّلام
والشعور بأن حياتي
تمضي قدمًا
أكره الإبقاء
على أوراق الخريف الجافة
بعد مرور الخريف
العلاقات الميتة
المشاعر الميتة
الطرق المسدودة
أريد أن أتخلص من كل ذلك
وأن أبدأ من جديد
بتعريف جديد
للأشخاص الموجودين في حياتي
بوضعهم في مكان جديد
برسم دور جديد لهم


لا بأس بذلك ،،
أشعر بأنني بالفعل
حاولت فوق جهدي لإصلاح علاقتنا
لكن اكتشفت أخيرًا
أن العلاقات لا يصلحها فرد واحد
بل لا بد أن تكون الجهود مشتركة
أشعر بأن لوالدي
أولويات أخرى
أهم ،، وأكثر قيمة
ولا بأس بذلك
قررت أن أتوقف
عن الرغبة في التحكم بهما
وأن أبحث عن تلبية احتياجاتي
بطرق أخرى
سنلتقي أحيانًا
ونسير في طرق مختلفة كثيرًا
لكن يبقى الحب والود
كل بطريقته
هذا ليس سيئًا



بعد نوبة الاكتئاب
بالأمس
والفضفضة
والنوم
أشعر بأنني أفضل
صدقًا ،، أنا بخير
بل لم أكن أفضل
لكنها مشاعري العابرة
والتي تحتاج للتنفيس


أشعر بالسعادة
هذا الصباح
أحب هذه المدينة
بودي لو أدور في أسواقها الشعبية
منذ الصباح إلى المساء
لم يكن هذا تخيلي لعطلتي
توقعت أن نسكن بغرفتين
وأن أتصبح وأمسي
برؤية وجه أبي
أن لا أتوقف
عن الثرثرة
وعن الالتصاق به
خخخخ
يالله ،، أشعر بأنني مزعجة جدًا
لربما لذلك يهرب أبي
ربما هو بالفعل حاجة
لوقت مستقطع مني
لا بد أن طاقتي
وعيوني التي تتابع
أدق حركاته وهمساته
بفضول شديد
تثير أعصابه


لا بأس ،،
سأقضي المزيد من الوقت
في النوم ،، وبين الأسواق
سأشغل نفسي
وأحررك مني

عطلتي
تغيرت
لكني مازلت سعيدة
هناك الكثير من الأشياء
التي تجعل السعادة لا تفارقني
أهمها بالطبع
أنني وجدت منزلي
ومكانًا أنتمي إليه
لم أعد فقيرة
ولا متشردة
ولذلك
لا يهمني بالفعل
أيًا كان الذي يحدث من حولي
لا يهمني حب أو عدم حب أو نسبة حب أي أحد
بات لي منزل ، مأوى ، جنة
سيان عندي
كل شىء آخر


سعيدة
لأنني مضيت قدمًا
لأنني لم أنتظر
وأضيع المزيد
من حياتي
بلا جدوى
أشعر بالامتنان اليوم
لصرامتي ،، وقسوتي ،، وبرودي
عندما يجد الجد
بت أراها ميزة
هدية
من اللّه
أحب أن ولائي
أولًا وآخرًا
لقلبي



لو بقيت حيث كنت
أبكي على أطلالك
وأطلالهم
لما وجدت
كنز السّعادة
خاصتي
​

احم احم.لست مزعجة في الواقع جاءتك من هي اكثر إزعاجا





لكن صراحة وبعد ان قررت الا ازعجك جذبني هذا الحزء لاعلق

ربما يتهيأ للاولاد ان الوالدين يحبان اخوتهم اكثر
وهذا يكون وهما ولكن يحب الوالدان اولادهم بشكل مختلف


ويتصلان بصلة مخصصة تناسب كل شخصية من الاولاد
هذا يحب الكلام. والحكي وهذا يحب كذا وهكذا وربما هناك من هو بعيد مكانا او نفسا فتكون الصلة مجرد.خدمة بسيطة لا تقدمها الام للاخرين فيظنون انهم منبوذون والامر ليس كذلك بل هي تحاول ان تحتفظ بخط صلة ولو ضعيف بينها وبين هذا

والحق أن الاولاد ربما يحتاجون احيانا لتوضيح ماذا يحتاجون نعم هناك مطالب فطرية طبيعيه ولكن قسوة الحياة احيانا تاخذ الابوين في دوامتها فيلتهيان وينسيان ويشعران ان جل ما يختاجه الاولاد هو البقاء على قيد الحياة بصحة جيدة

 

[راجيه الرضا]

ربما لست صارمة ولكنك.ربما تحمين نفسك من اشياء كثيرة

 

[دانسميز]

احم احم.لست مزعجة في الواقع جاءتك من هي اكثر إزعاجا





لكن صراحة وبعد ان قررت الا ازعجك جذبني هذا الحزء لاعلق

ربما يتهيأ للاولاد ان الوالدين يحبان اخوتهم اكثر
وهذا يكون وهما ولكن يحب الوالدان اولادهم بشكل مختلف


ويتصلان بصلة مخصصة تناسب كل شخصية من الاولاد
هذا يحب الكلام. والحكي وهذا يحب كذا وهكذا وربما هناك من هو بعيد مكانا او نفسا فتكون الصلة مجرد.خدمة بسيطة لا تقدمها الام للاخرين فيظنون انهم منبوذون والامر ليس كذلك بل هي تحاول ان تحتفظ بخط صلة ولو ضعيف بينها وبين هذا

والحق أن الاولاد ربما يحتاجون احيانا لتوضيح ماذا يحتاجون نعم هناك مطالب فطرية طبيعيه ولكن قسوة الحياة احيانا تاخذ الابوين في دوامتها فيلتهيان وينسيان ويشعران ان جل ما يختاجه الاولاد هو البقاء على قيد الحياة بصحة جيدة

من هي أكثر إزعاجاً
الحقيقية ان الوالدان يحبان الولد حسب معاناتهم الداخلية .. فالأم الضعيفة التي تكره ضعفها تحب البنت القوية... والأب العصبي الذي يكره عصبيته يحب الولد الهادئ.. ويمكن الأب ان يحب البنت التي تشبه عمتها لانه يحب اخته او الام تحب الولد الذي يشبه أخيها.. الخلاصة ان الموضوع خاص فيهم وليس اننا نحن لانستحق الحب..
يبقى هنا موضوع عدم التمييز بسبب الخوف من الله..
المهم برأيي أننا لم نأتي لهذه الدنيا لكي يحبنا أحد
جئنا لنعبد الله ونرضيه عسى أن يحبنا ويرضى عنا ويدخلنا الجنة..
وكما قالت ناعمة الهاشمي الاحترام اهم من الحب..
ليس مهماً ان يحبك الناس بل أن يحترموكي..

 

[راجيه الرضا]

من هي أكثر إزعاجاً
الحقيقية ان الوالدان يحبان الولد حسب معاناتهم الداخلية .. فالأم الضعيفة التي تكره ضعفها تحب البنت القوية... والأب العصبي الذي يكره عصبيته يحب الولد الهادئ.. ويمكن الأب ان يحب البنت التي تشبه عمتها لانه يحب اخته او الام تحب الولد الذي يشبه أخيها.. الخلاصة ان الموضوع خاص فيهم وليس اننا نحن لانستحق الحب..
يبقى هنا موضوع عدم التمييز بسبب الخوف من الله..
المهم برأيي أننا لم نأتي لهذه الدنيا لكي يحبنا أحد
جئنا لنعبد الله ونرضيه عسى أن يحبنا ويرضى عنا ويدخلنا الجنة..
وكما قالت ناعمة الهاشمي الاحترام اهم من الحب..
ليس مهماً ان يحبك الناس بل أن يحترموكي..

أقصدني انا يا غاليه مرتان اليوم

 

[ها أنا ذا]

من هذا الغريب ؟!!
ليس أبي
فأبي الحبيب
دفنته قبل سنوات
ذكراه ستبقى حيّة في قلبي


بقدر ماأحزنني هذا المقطع وبقدر ماشعرت ان به قسوه ورده فعل قويه الا انني شعرت بفرح لأنك اخيرا التقيت بوالدك ...
كنت أعتقد بأنك لن تستطيعي رؤيته في المستقبل وسيبقى بعيدا ...
لكن وجود الأشخاص الأعزاء ورؤيتهم كل يوم تعطينا الأمان حتى لو لم نتواصل معهم ....
الغياب عشر سنوات عن طفلك الصغير الذي كان في السابق سهل التعامل معه واحتضانه والتعبير له عن المشاعر بحريه كبيره كونه طفلا ...


ليس كاليوم عندما يراك وقد تغيرت ملامحك وشخصيتك لامرأه راشده ثم بعد كل هذه السنوات الطويله يتفاعل معك بالمشاعر ذلك صعب جداا ويثير اضطراب المشاعر .....
لانعلم مافي دواخل الاخرين وكيف عاش كل هذه السنوات هل كان ينهشه تأنيب الضمير هل كان يفكر كثيرا ..
هل عانى من ظروف ..
هل عاش مرتاح مالذي حدث معه .. ماهي مشاعره الداخليه التي يشعر بها لاأحد يعلم ...
​

 

[Ƙհɑժɾɑ]

أحيانًا أجد نفسي أضحك
فجأة ،،
لغرابة الوضع هنا
وأحيانًا يسكنني
شعور الخيبة
وإن كنت لم أتوقع الكثير
لكن لم أتخيل هذا
عاد لي مزاجي
الأسود مجددًا
هذا المساء
كنت مرهقة
من اللّف والدوران
في الشوارع
والأسواق
عدت لغرفتي
حاولت الاتصال بأبي
لكن لا رد
لا أحد يعلم
أين يختفي أبي
ومالذي يفعله
هل كل هذا تعبد وقرآن !
تقول السي إن إن:
بأن في الموضوع ( إنّ)
بأنه تزوج أخرى
لكنه لا يبدو كعريس
وليس هو من هذا النوع
أحصل عادة على خمسة عشرة دقيقة يوميًا
للالتقاء بأبي
لا بد من اتصال
وأخذ موعد
لكن لم أحصل على حتى هذا اليوم
تقابلنا صدفة كالغرباء
في الشارع
وقفنا لخمسة دقائق
للسؤال عن الأحوال
وبعدها ذهب في سبيله
وذهبت أنا في سبيلي
التقينا لخمس دقائق أخرى
اتصلت وعزمت نفسي عنده إجبارًا خخخخ
لتسليمه بعض الأغراض التي اشتريتها
فرح جدًا بالهدية
قبلني وعانقني أبي
لوهلة شعرت
بروح أبي القديم
تلامس روحي
كانت الهدية
رخيصة جدًا
وتأثرت بردة فعله الممتنة
صدقًا كيف عاش أبي ؟!!
مالذي مرّ به ؟!!
ألم يهديه أحدًا شيئًا ؟!!
هل يهتم به الفصاعين الذي يفني عمره لأجلهم ؟!!
لم أكن أريد التشكيك بهم على الإطلاق
فهم أطفاله ، ويحبونه بالتأكيد
لكن اتصال شقيقتي
وتلميحها عن اقتراب أجل أبي
وأنهم لا بد أن يضمنوا مستقبلهم
وأن نجد لهم وسيلة ما للدخول لأمريكا
جعلني أفكر مرتين
سمعت مرات عدة
عن عقوق الأولاد هناك
وعدم لامبالاتهم بوالديهم
خصوصًا عند الكبر
تخيلت أن هؤلاء الأباء
يحصدون مازرعوه
القسوة الشديدة
وعدم الاهتمام بالأبناء
الحياة قاسية جدًا في الوطن
لا يرحم الآباء الأطفال
و لا الأطفال الآباء
لا أحد يهتم ،، بأحد
لكن ليس أبي
مهما تغيرت طباعه
كان ولازال ليناً
نوعًا ما
لكن الأطفال
هم الأطفال
والأنانية
وهات وجيب
لا تنتهي
أظنهم أرهقوا أبي
بمطلباتهم المستحيلة
وبعد أن لم يعد قادرًا على منح المزيد
بدأو التفكير بالخطوة التالية
كيف تتحدث هكذا ؟!!
جزء مني يعذرها
فالمستقبل المجهول
يبعث على الخوف
تريد ضمان مستقبلها
ومستقبل إخوانها
لكن جزء مني
يتساءل كيف تتحدث هكذا ؟!!
ببرود ،، ولا مبالاة
عن الأجل
لا أريد حتى التفكير بهذا
كان من الممكن أن تتحدث عن رغبتها في السفر فقط
لمساعدة العائلة وإعالتهم
بدون ذكر والتلميح
لموت أبيها
وكأنه غريب !!!
لا أدري إن كنت سأصبح هكذا
إن عشت في نفس الظروف
والبيئة القاسية
لكن أعود وأفكر:
هل فعلًا عاشوا حرمانًا ؟!!
في وطنهم ، بين أبيهم وأمهم
وكل ما يحتاجونه يصلهم
يشقى إخوتي لأجل ضمان
عيشة كريمة لهم
لكنهم أطفال ،، ولا يكتفون
ويريدون المزيد
وبصراحة هم ليسوا أطفالاً
باستطاعتهم البحث عن عمل
لكنهم يتكاسلون بحجة أنه لا يوجد عمل
ومالذي ينقصهم ؟!!
أناقتهم المفرطة
وصورهم اللّامعة
تملئ الفيسبوك
والمسنجر
وهي لديها
أحدث آيفون منذ زمن بعيد
بينما تصدق علي أخي بواحد قريبًا خخخخ
مقارنة بهم بصراحة ،، نبدو مبهدلين
فالحياة في الصومال ،، وحتى كينيا التي أراها اليوم
الكل يتفاخر بالمظاهر
لم أرى الوطن
لكن بالفعل تعجبت
من الشباب الصوماليين المقيمين في كينيا
لا أدري كيف يبدو الجميع
في قمة الشياكة
في مدينة الغبار والوحل هذه
لم أرى في جمالهم ،، وأناقتهم
يبدون نسخة عن إخوتي في الفيسبوك
لربما لا يمتلكون قوت الغد
لكن لازم ولابد من الأناقة والشياكة المفرطة
بينما الحال مختلف في أميركا
أظن أن أشيكهم هو الذي مشط شعره
قبل الخروج من المنزل خخخخ
كيف يجد وقتًا للوقوف أمام المرآة
وأمامه عشرين شيئًا يجب إنجازه
الفضاوة فعلًا داء
أسئل الله أن يرزقهم عملًا
يشقون فيه لمدة تسعة عشر ساعة في اليوم
الحياة قاسية في الوطن
لكن أظن أن إخوتي
أفسدهم الدلال لا أكثر
مقارنةً بهم
نحنا الذين عشنا حياة قاسية
في وطن غريب
بلا أب
وأم لا تمتلك شهادة
ولا تعرف حتى لغة الوطن
عشنا على مساعدات الدولة ، والمحسنين
وتعب وعرق أمي التي كافحت
لكن كنا سعداء
مكتفين
نأكل ما نجد
ونلبس ما نجد
واستفادت أختي من كونها تعرف اللغة
وبدأت تدرس الجيران
لتغطية نفقاتها الخاصة
وكنت أصمت ولا أطالب رحمة بأمي
أخي الأكبر كان كثير الطلبات خخخخ
كانت أمي تطنش كثيرًا
وتعطيه أحيانًا ، وتعنفه أحيانًا أخرى
أناناس كل همه الحلوى والشيبس
كانت سهلة الإرضاء
أما الاخرين
فكان أقصى متطلباتهم
أن تتركهم أمي
يلعبون الكرّة
من شروق الشمس
إلى غروبها
مالذي كنت أحاول قوله ؟!!
أتعاطف معهم ،، فالحياة ليست سهلة هناك
رغم كل جهودنا لجعلها أفضل لأجلهم
فبالنهاية هم جزء من العائلة
لكنهم مزعجين
طلباتهم وأحلامهم
لا نهاية لها
أتمنى أن ينضجوا سريعًا
ويحررونا
خصوصًا إخوتي
ليبدأو بالتفكير
بتأسيس عائلة لهم
كان الرّمان غاضبًا اليوم
قال بأنه سيصبح أنانيًا منذ الآن ويفكر بنفسه
وشجعته على ذلك
بلغ السادسة والثلاثين
متى سيفعل ويلتفت لنفسه ؟!!
فليعملوا ، فما عادوا أطفالًا !!
في غسل الصحون ،، أو تنظيف الشوارع
أو على مكتب مريح
سيان عندي !
على الإنسان أن يبدأ
من مكان ما
ولا عيب في العمل
إن كان حلالًا ،، وشريفًا
لكن الكبرياء ،، آه من الكبرياء ​