أنثى بعطر الورد
مراقبه سابقة / متميزات نسوة
- إنضم
- 11 يوليو 2014
- المشاركات
- 4,110
اهلا بعودتك اختى سحر اريم
نورتي المنتدى وعوداً محموداً
سعداء بعودتك جداً ?
نورتي المنتدى وعوداً محموداً
سعداء بعودتك جداً ?
من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك
آشتركي معنا الآن !بصراحه لاأعلم...كنت اعرف اخت متلك وغلطت وحكت مع شب تاني وحبته لكن بالاخر اعترفت بحبها لزوجها
اظن انت ما بدك تعترفي انك بتحبي ولن تتقبلي فكرة انه انت بتحب زوجك
اذا بتغاري عليه وما بتتحملي يتزوج عليك ..هذا يدل ع حبك اله
المشكله لي يكرهك في مو شخصه .
انت تحبي شخصه ولك لا تحبي اسلوبه..
وقفي عند حده بموضوع الاستهزاء وووو واثبتي له انك عكس هيك بمواجهته اول باول انسي الماضي وتصالحي معه بالحاضر اول باول واذا زعلك زعلك هددي او اطلعي من البيت او جيبي اي حد اكبير بالعائلة خلي يحترمك ويقدرك ..ورح يبين بعد احترامه الك انه في حب وعم يزداد
انا كنت طالبه الطلاق بسبب قلة القيمة والاحترام وفي حب ..بس حب بلا احترام يندفن الحب
بالنسبه للاكل هذه عادتهم عند اهلهم.. فهم يهتمون بالاكل كثيييرااا.. وجميعهم شهيتهم جيده..وموضوع الحرية ولباس والاكل
تقبلي زوجي مو تتحملي زوجي اتقبلي كما هو رح ترتاحي
اتقبلي عيوبه وارضي بها احكي عيبه كذا ساتقبله شخصيته وطبعه كذا ساتقبله... في اشي اسمه تنازل
لما يطلب تلبسي وتاكلي هاد بحبك ومهتم فيك ومش راضي عن اهمالك لنفسك والعباية يدل ع غيرته عليك
واقنعي حالك بغيرته واهتمامه فيك انه بحبك
وانت كمان بتحبي بس مش راضيه تعترفي بحبك
هههههههه نفس كلام خواتي هن مدرسات بس كلامك مضحك اعانكم الله جميعاً وكتب لكم الاجر ودهم صبر جبال على الثرثرة والشقاوة
مرحبا بك عزيزتي.. موضوعي لايحلَو الا بك وبالبقيه..، ،مرحبا ها انا ذا من مده لم.ازر موضوعك قلت لابد من عوده...حبيبتي هذه الأيام اكثر فتره تشعرنا بكم النعم التي كنا فيها وغفلنا عنها ...انظري الي كم الهلع الذي يجتاح النفوس..اذن كان مجرد الهدوء والملل الذي فيه نعمه استغلي هذه الفتره للرجوع لحالتك القديمه ....لي عوده
اهلا عزيزتي يسعدلي مساكي ?
زمان علي عن المنتدى اول شخص جت عيني على رسالته
المهم بعيدا عن الانماط الشخصية و عن تحليل المشكل بحد ذاته
شفي عزيزتي الزوجين هما انعكاس لبعض
يعني زوجك مرايتك بيعكس لك كل عيوبك
عشان ايش؟؟
عشان تتوازني و عشان ترتقي و عشان تسمو روحك و جسدك المادي.
فاذا فهمتي انعكاساتك راح تنجحي بالاختبار و راح تاخذي حصيلة
من الوفرة و الحب و الجمال و غيرها من القيم الرائعة
لكن اذا طنشتي او ما فهمتي دروسك بتتكرر عليكي المواقف
و الاحداث باكثر حدة الى ان تتوازني.
اول سؤال محتاجة انك تدوري على اجاباته:.
?هل انتي بتحبي ذاتك و هل انتي متقبلة نفسك بكل ما تملكين
صفاتك كلها حتى عيوبك ؟؟؟
?كيف استحقاقك لنفسك و للعلاقات بشكل عام؟؟
?نقطة ثالثة شعرت من خلال كتاباتك بشعور التانيب و اللوم انتبهي هنا انتي بتعرضي ذاتك للجلد و كلما جلدتيها بتعاند و بتفشل و تنهار؟
?حاسة انو طاقتك الانثوية يبيلها توازن كيف مستوى الين و اليانغ عندك و ايش معتقداتك عن الانوثة؟؟
ممكن تكون تشربتي معتقدات سلبية من الاهل من المجتمع التلفزيون .......و غيره عن انو الانثى اللينة هي انثى ضعيفة و الانثى الخجولة هي الانثى الناعمة و اللي بتتميز بانوثتها ابشرك عزيزتي غلط عبري عن حقيقة ذاتك تواصلي ويا انوثتك و تفنني في اسلوب الليونة على ذاتك قبل زوجك كل ما اشتغلتي على ذاتك بينعكس اكيد على زوجك
اسال الله لك صلاح احوالك عزيزتي كل الحب لروحك???.
مرحبا بك عزيزتي.. موضوعي لايحلَو الا بك وبالبقيه..، ،
لااعلم بصراحه اصبحت افتقد تلك الفتره التي كنت فيها مشغوله جدا..
حتى اني من تأثير الحبس اصبحت اكره العزله بشده ولااريد ان انعزل واريد ان اقابل كل الاشخاص الذين اعرفهم..،،
[/QUOTE. سبحان الله هل الوحده تجعلك تشعرين بالخوف ؟
عقلك يرفض الحقائق ليس لأنها حقائق مؤلمة وحسب ، بل لأن الاعتراف ببعض الحقائق يهدد وجود عالمك الجميل الوهمي. الحقائق تزعزع عالمك وتهزه بقوة وباهتزازه تبدأين في الاستيقاظ ، لكن جزءا ما يشعر بأنه ليس مستعدا تماما للتعامل مع العالم الحقيقي ، يخيفك ، ولا تؤمنين بقدرتك على مواجهته في الوقت الحالي ، لذلك ترفضين تماما أي شئ يوقظك ، البقاء نائمة أو بعيدة في عالمك الوهمي يمنحك الأمان .
ولربما لا تريدين أن تتألمي من جديد بهذا العمق ، لأن كل شىء يؤثر فيك بعمق ، عدم تصديق حقيقة موته وإنكارها يمنحك فرصة للهروب من الألم ، الألم والاكتئاب ربما مشاعر عابرة للكثيرين ، اليوم يتألمون ويكتئبون وبكرة عادي ، والبعض تعلم طرق للتخفيف من هذه المعاناة ، لكن هذا لا ينطبق عليك ، الألم والاكتئاب مشاعر دائمة عندك ، وعندما تطبق عليك يصعب عليك الفكاك منها ، ولأنك لا تعلمين طريقه للتعامل معها تهربين ، لأن الاستسلام يعني أن تعودي لأماكن موحشة تعرفينها جيدا وتخشينها بشدة .
المشاعر لغتك الأولى ، ثم التفكير ، وآخر شئ العمل ، في أي موقف يواجهك تتفاعلين معه أولا بمشاعرك وعندما تهدئين تفكرين وتحللين وتبحثين عن تفسير لكل ما يحدث ، وآخر شئ يأتي التطبيق ، هذا في حالة كنت مستعدة للتعامل مع الموقف واتخاذ خطوات عملية ، وهذا مكان لا تصلين إليه بسهولة ، لأنك تكونين قد استهلكت معظم طاقتك برصظ مشاعرك ومحاولة فهمها وتحليلها والبحث عن تفسير لها . جزء من هروبك من الواقع أن الواقع يذكرك دائما بالاشياء التي يجب عليك القيام بها ، ولا تشعرين بأنك جاهزة للقيام بها بعد.
أقول لك كل هذا لأقول بأنك أبدا لن تجدي يوما ما الوقت المناسب ، ولن تكوني أبدا جاهزة بالقدر التي تريدين ، الوقت المناسب هو الآن .. اللحظة ، وإلا هو مجرد مصطلح فارغ لا يعني شيئا . أبدا لن تكوني بالقوة أو الثقة التي تحلمين لأنك طموحة ، وطموحك بلا سقف ، لذلك انتظار لحظة قد لا تأتي أبدا بلا فائدة . وربما أبدا لن تكوني في المزاج المناسب لفعل واجباتك ، لأنه واجب ، روتيني ، عملي ، عادي ،مضطرة لفعله أو مجبرة وأنت تكرهين كل هذا ، بل تريدين الحياة حسب مزاجك الحالي بلا قيود أو حدود . لكن إلى أين أخذك هذا ؟ وإلى أين يمكن أن يأخذك الطريق الآخر . النجاح حليف الروتين والعمل الجاد الدؤوب المستمر ، تذمري ونفسي عن مشاعرك لمن قومي بالواجب على أي حال. هكذا تهربين من دوامة الشعور بالذنب والقلق حول الغد والهروب ، ثم الاستيقاظ والشعور بالذنب والقلق ثم الهروب مجددا. واجهي مخاوفك ، فالمواجهة خير وسيلة للدفاع ، وكوني مستعدة بقدر طاقتك وإمكانياتك اليوم ، وعندها لن يفتك بك القلق حول ما يمكن أن يحدث ،لن تحتاجي للهروب ، ولا للحياة في عالم منفصل ، لأنه مهما حدث أنت مستعدة وجاهزة فقد قمت بكل ما يمكنك فعله ، وسلمت أمرك لله .
من قد يضمن لك الغد ؟ من يضمن أن يأتي وأنت معافاة وسليمة وتستطيعين التعبير عن حبك بكل أريحية قولا أو فعلا لمن تحبين ؟ من يضمن لك أن يأتي وأحبتك معافين وبخير ؟ من يضمن لك أنه عندما يأتي الغد لن يكون الأوان قد فات ، ولن يكون لمخططاتك وأفكارك وأحلامك أي معنى لأن زمانها انتهى أو توقف ، تعرفي كل شئ له وقت صلاحية ، حتى بعض أفكارنا وأحلامنا ، لو لم تنجزيها وترى النور ستموت وتصبح جثة هامدة ، مهما حاولت بعدها سيكون بلا جدوى ، ما قيمة ” أحبك " لمن لم يسمعها ، وما قيمة مأدبة تقيمينها على شرف من قد واراه التراب . افعلي الآن .. تحركي الآن .. عبري عن حبك الآن .. وإلا العمر كله قد لا يكفي لكي تعبري عن ندمك .
تعرفي ماما فجأة طلع عندها سرطان ، كانت بكامل قوتها وصحتها ، أكثر قوة وصحة وحيوية منا جميعا ، تبارك الله ، لكن فجأة من اللامكان طلع عندها ، دائما نسمع عن السرطان ، لكنه كان قريبا بعيدا ، عمري ما اتخيلت أحد عائلتي يصاب به ، وبالأخص أمي . هي كل شىء حلو بحياتنا ، هي حياتنا بالأحرى ، خصوصا أنا ، كان ممكن الحزن والاكتئاب الذي دخلته لا أطلع منه أبدا بعد الخبر ، لكن الحمدلله ، ربي منّ علي بتيسيير كل شئ ومنحي القدرة على الصمود وتطبيق كل ما تعلمته . الحياة ليست مخيفة عندما تكوني معتمدة على الله وعندما تكوني جاهزة وعندك الأدوات اللازمة لمواجهة كل شئ بعون الله .
الشعور بالعجز ، الضعف ، وبأنك بلا حول ولا قوة شعور مريع ، بأنك لا تملكين لنفسك ولا أحبتك ضرا ولا نفعا ، ولا تستطيعين جلب مصلحة ولا دفع مضرة عنك وعن كل من تهتمين لأمره . الموت والمرض والألم جزء لا يتجزأ من الحياة ، ولو أردت الحياة عليك أن تصلي معها لنوع من السلام لأجل سلامتك أنت ، لا لأحد آخر . تقبل هكذا أمور صعب وفوق طاقتنا البشرية ، لكن أنت لست لوحدك ، نحن لسنا وحدنا ، لم يتركنا الله ولن يتركنا لنواجه مصاعب الحياة لوحدنا ، سبحانه ما ألطفه ، مع كل عسر يسرين ، مع كل عسر يأتي الدعم ، مع كل كسر يأتي الجبر ، أنت لا تحتاجين للهروب ، بل أن تلجئي لله ، ليمنحك القوة والدعم والثقة ، ليحررك من جمود الخوف ، لتتحرري فتتحركي وتنطلقي لتؤدي دورك .
الموت والمرض ليسا سيئين ، حتى الألم الذي يصيبنا عندها مفيد ، لأنه يوقظنا ويذكرنا بالحقيقة ، حقيقة أننا ما خلقنا لنتمتع ونلعب بل لتأدية دور ، وبالنهاية كلنا مردنا إلى الله فلنعش لأجله ولنمت لأجله ، والحمد لله أنه ما جعل الموت نهاية بل البداية .
حاربي الحزن والخوف والألم بالعمل ، فكري دائما مالذي أستطيع فعله الآن ، اللحظة ، وعندها تحركي لتتحرري . العمل نعمة .. هذا عالمي الجديد الذي أهرب إليه ، قد تقولين أن هذا هروب وذاك هروب ، هو هكذا نوعا ما ، لكن هروب صحي ، بعد أن أهتم بمشاعري ابدأ بالعمل مباشره ، وكثيرا أعمل بعدين أهتم بمشاعري ، لأن مشاعري لو بدأت تحكي فإنها لا تنتهي ، قصصها طويلة خخخ ، ثرثارة جدا ، وتتركي مرهقة ومستنزفة .
لا أشعر بأنني قلت كل ما أريد قوله الآن ، لي عوده باذن الله ، أشعر بأنني احتلت مدونتك الجميلة ، شكرا ومعذرة .
” لااحبها ولااتقبلها ولااريدها اطلاقا.. “
آه من قسوتك ..
آه منها ..
عندما تتحدثين هكذا أشعر برغبة في الهروب من مدونتك ، لا أعود أرى جمالها ، بل كل ما أشعر به الألم الذي لا يحتمل ، ألمها . لا أدري إن كنت تشعرين بها ، أشعر بأنك فقدت الشعور بألمها ، خدرت مشاعرك فلم تعودي تشعرين بها . أراها طفلة بين البنات الصغيرات الذين يلتفون حولك ، كل وحدة منهم متحمسة، تروي لك شئ ، أو تريد لفت انتباهك لشئ ، أو تريد منك شئ ، تبدين ممزقة بينهن لكن سعيدة نوعا ما ، تأتي هي لتنضم بخطى خجوله ، تبدو مختلفة عنهن ، ثيابها قديمة ممزقة مهملة ، شعرها مبعثر ، صغيرة جدا وضئيلة ، وجهها ملطخ . اول ما ترينها تتغير ملامحك ، وترددين لها كلماتك القاسية وكانك تطردينها ” لا أحبك ، لا أتقبلك ، لا أريدك إطلاقا “. تتراجع بخطى متعثرة ، بدموع ، حتى تذوب في الظلام .
لو كنت تعتبرين نفسك ضحية ، فأقول لك أنت لم تعودي هكذا ، ارتقيت لظالمة ، أتمنى أن الجرم الذي ارتكبته يستحق هذا العقاب القاسي . كل مرة تذكرينها بمقدار كرهك وعدم تقبلك لها وحتى بأنه لربما لا يوجد أمل حتى في يوم ما تسامحيها . أتمنى فقط أن الجريمة التي ارتكبتها توازي حجم العقاب .
رح تكرهيني على هالكلمتين بس رح أقولهم على أية حال ، مو من حقك تعامليها هيك ، هذه هبة لك من الله ، هدية ، وديعة ، أمانة ، رح يستردها منك يوما من الأيام ، هي منه وله وإليه ستعود ، أنت مؤتمنة عليها لا أكثر وليست ملكك ، فاتقي الله فيها واحسني معاملتها ، حرام ، صغيرة ومسكينة ، هي بدونك ولا شي ، فتوقفي عن ظلمها . ولو تعتقدين هي السبب بأنك فقدت أحد عزيز عليك أو شئ عزيز فتأكدي مارح يبقى معك أحد غيرها ، كل شىء وكل أحد رح تتركيه خلفك ، ولن يبقى في القبر ويوم الحساب وبين يدي الله إلا هي ، ورح تشتكي له ظلمك لها وتفريطك في حقها وعدم مساعدتك لها .
خلي هالاشياء والأشخاص التي تعاقبينها لأجلهم ينفعوك بشئ .
أكثرنا بدأنا من مرحلة عدم التقبل و عدم الحب وحتى الكره ، لكن تصرفاتك أنت أحيانا تكون مستحيلة ، لا أجد هنا تعبيرا صريحا وصادقا عن مشاعرك وحسب ، بل غل وحقد وكأن بينك وبينها ثأر بعد أن قتلت لم عزيز . في كل مناسبة أو غير مناسبة أكرهك لا أحبك ولن أتقبلك ، ليه كذا ؟ ألا تعرفين أن القلب الذي تكسرين في كل مرة هو قلبك أنت أيضا .
عموما أنت حرة ، عامليها كما تشائين ، عامليها كإنسان برقي واحترام ، أو كجرو متشرد نتن . إنتي حرة ، بالنهاية هذه ذاتك أنت ، إن لم تشعري بها أنت ، فمن سيشعر بها ؟!
استمري ، موفقة .
هاأنا ذا... عزيزتي اعتقد أنك تعرضت للانتقاد كثيرا لأنك غربية... غربية في مجتمع شرقي.. اكثر نمط يتعرض للانتقاد برأيي لأن أفكاره الغربية لاتتوافق مع مجتمعنا...اهلا ياحبيبه.. ،،
هل انتي بتحبي ذاتك..
لاابدا لااحبها ولااتقبلها ولااريدها اطلاقا..
لا من ناحيه الشكل ولاالتصرفات ولاااا اي شيء..
بالنسبه لشعور تأنيب الضمير بدأت احاول ان اخفف منه.. ،،
وان اركز على حياتي فقط واهتم بنفسي.. واحاول ترك الاخرين على حالهم..
فبالنهايه كلن مسؤول عن حياته وانا تكفيني حياتي..
َطاقتي الانثويه اعتقد صفرررررررر..
.
سأخبرك بأمر.. عندما اتحدث بنعومه او اكون لطيفه مع احدهم اشعر ان شكلي غلط..
واشعر بالرغبه بالضحك على نفسي،، فانا دائما اسلوبي هجومي وعدواني وسريع،،..
شكرا واتمنى ان اراك هنا دائما،،..