اليوم زوجى فتح معى موضوع غريب
قالى الحين لو بقولك انى بتزوج بتزوج بس اختاري مره تناسبك من تختارين لي
ناظرته كأنى ما سمعت وقلت هاه مافهمت
قال
الحين لو بقولك انى بتزوج عليك يعنى بتزوج
واختارى مره تناسبك من تختارين لي
قلت كيف بتزوج مره تناسبنى قال انا بتزوج وعلمين من بتناسبك حتى لو متزوجه الله يستر علينا وعليه او منفصله
قلت تقصد تاخذ وحده علشان تناسبني
قال لا ابغى زوجه ثانيه تختارينه انت وتناسب شخصيتك علشان ما تصير مشاكل مستقبلا وتنسجمين جلست جنبه قلت حبيبي وشلون مافي وحده تناسبني اقدر اخليها تشاركني فيك قال اكيد فيه
قال هذا واحد جاء لم زوجته قاله اسمعى يابنت الحلال انا رجال بتزوج عليك بتزوج
بس شوفى مره تناسبك وممكن تتعايشين معه قالت خذ بنت عمي قلت انا وشلون بيصير بينهم عداوه قالى ياشينك
لا عايشين ومتعايشين قلت وشلون ماتجي اكيد بينهم غيره قال اصلا هى لمى انجبت طفل تعبت واستأصلو الرحم وهو يبغى عيال قلت اها قل كذا
قال ايوه انت من تناسبك قلت ما تناسبني احد
بعدين من قالك انى بتحمل تشاركني فيك مره
قال لو بحلف فيه احد بس تخافين تقولين
قلت والله افكر ما يجي ببالى احد
والفت له قصه قلت تصدق فيه وحده اعرفها تزوجها زوجها بالسر على اساس بيشهر الزواج بعد فتره وحملت منه وجابت ولد عمره الان سنه ونصف وللان ما اشهر ولما طالبته يشهر الزواج ويعدل ويعطيها حقوقه قال ما اقدر انا على بيتين والله يرزقك بواحد يستاهلك وهى الحين منجنه ما تعرف تصرف قال شوفى الحاريم شياطين ومافي وحده ما تعرف تاخذ حقه وكيد قلت ليه اللى تاخذ حقه كيود قال لا
فيه حاريم زي السم تسرى بالخفاء وتتصرف بخبث وتاصل للى تبيه غريبه
قلت ايوه واعرف وحده برضوا تزوجت من واحد مسيار وخفيه وقال له لاتحملين بشرط ووافقت
ومثلت عليه انها تاخذ حبوب منع حمل وعلى طول حملت منه وطالبته بالتشهير ويعدل وما تركته الى ما شراء بيت له وللولد
قال شوفى هاذى قويه واصلا طمعانه وماهمه هو ذكيه
حصلت على ولد وبيت وكله بالحيله
قلت الحين ليه الرجل يتزوج ثانيه على زوجته بحكم ما تسمع من الرجال وانك رجل اذا كانت المراءه ما قصرت معاه ومقدرته وحابته وكافيته جنسيا ليه اذا صار عنده فلوس حب يجرب ويغير يتزوج ضارب بزوجته مشاعره وحبه ليه ما يضحي برغبته علشان حبه قال الا نصف الرجال مضحين الا الغالب منهم مضحين وماعنده الا مره وحده بس
قلت يعنى كل رجال ما تزوج بنظرك ضحى قال ايه ما تزوج عليه وانا منهم قلت يا سلام عليك يعنى مافيه احد راضى وكلهم ضحو بحياتهم
قال ياكثرهم اعرفهم معاهم مقدره يفتح بيتين ولا فكر يتزوج ثانيه اجل كلهم مضحين
قلت افهم ايش اقصد
المرأه تصبر وترضى زوجه وتكمل سعادته وتحبه وتضحى علشانه وهو متى ما طقت براسه وحب يجدد يتزوج ثانيه ضارب بمشاعر زوجته وحب حياته علشان متعه قال الشرع حلل اربع
و اصلا لو هى تحبه ما زعلت وجنت وخربت بيته قال لا تتكلمين عن غيره ادرى ان الغيره شيء في الانسان مايقدر يتحكم فيه وانه مشاعره في ذى الفتره ما تقدر تحكمه بس لو طلب منه انه يتزوج وفاتحه بالموضوع وهو اصلا متزوج متزوج ليه ما ترضى بالامر الواقع ولا تدمر حياتَه وحياتُه
قال اعرف لك ناس متزوجين وحاريمهم متعايشات وزوجته الاولى تسوى الدنيا ومابه ويعرف قدره وفيه منهم متزوج ومعدد وزوجته الاولى من اسوء ما يكون ومنغضه عليه عيشته وما يطيق قربه خلاص هو تزوج تزوج ليه ما ترضى وتعيش وترضى وتحبه وتحترمه بكل عيوبه عدد ولا ماعدد
قلت لو بتتزوج علشان تجرب انا بعد بتزوج وبجرب قال تزوجى كيفك وهو يحك شنبه وقالب عينه قلت احط عيالك عندك واتزوج اغير مثلك او ولا تكتب البيت بأسمى قال والله قلت ايه بأمن مستقبلى قال بيت صارف فيه مليون واسدد ديونه اكتبه بأسمك قلت ايه وبعده بكيفك والله اخاف يجيك شيء لا قدر الله وتجي الثانيه وتشاركنى فيه وتطردنى منه علشان تاخذ حلاله قال حقه قلت لا والله اكتبه باسمى حتى يبقى لى ولعيالى شفت اول ما توفى ابوى من ثاني يوم اخوانى يطالبون بالبيت
قال شوفى اقرب مثل امك ابوك كم اخذ عليها وهى من حبه له عزته ورزته واستقبلت حاريمه وشوفى معزته بقلب ابوك الله يرحمهم
هنا انا دمعت عينى وبكيت وتكلمت ودموعى تسيل قلت ايش فايده معزته هاذى وانا ياما وياما شفته مطعونه من ابوى وهو يجيب طارى حاريمه عنده
ياما وياما شفت دمعته وابوى يجيبهم عنده رامى بمشاعره الارض وياما وياما مدح عيالهم عنده كل هذا طعنه بالصميم وقهره واوجع قلبه ايش فايده حبه له
ومتى قدره ابوى لمى توفت ايش فايده تقديره بعد مماته قال استغفرى ربك قلت والله صادقه
قال يمكن ابوك اخطا ببعض معاملته لكن الرجل لو يعدل مارح تغار زوجته ولا تنقهر قلت لا تقول كلام ما جربته ولا كد شفته
قال الله يرحمه يابنت الحلال قلت امين ويرحم ابوى ويجعل ما اصابه تكفير له
هنا دمعت وصحت قالى انا ما احب السيره هاذى وما احب اتكلم فيها معاك ولا مع اصحابي اذا فتحوه لما ناظرته قال ولا اطيقه لكل منا قناعاته وانت تشوفين الامر من نظره لايمكن تقنعينى فيها وانا اشوفه من نظره ثانيه
والخبيث اصلا خبيت تزوج ولا ماتزوج
وكلا ونظرته وقناعاته بعدين لا تنسين الشرع حلل اربع اذا يعدل ويقدر يصرف على بيتين يتزوج 2 و 3 و اربع
قلت له اجل انت ضحيت علشانى وما تزوجت وبكيت قلت له هيضت مشاعرى لما ذكرت امى وابوى الله يرحمهم
قلت اصلا انا حب حياتك واخذتنى بأختيارك مثل ما اخترتك
وانا اثق فيك قال وش تثقين فيه وناظرنى مطير عينه قلت من كلامى معاك بمواقف كثيره عرفت معدنك وعرفتك زين وتفكيرك انت ما تفرط بي ولا بحبك لى ولا بحبي انت لا راعى خرابيط ولا حركات نصف كم وصريح جدا وواضح وقد كلمتك و توزن الامور بعقلك مو بنزواتك ورغباتك
وقلت لى مره عن حكمه عمى الله يرحمه وانت مقتنع فيها تذكر لمى قلت ابوى يقول لو الواحد وده يتزوج يتزوج وهو صغير ومن وحده قريب من عمر زوجته حتى ما يظلمه وانت مقتنع بكلامه تذكر قال ايه وهو متكتف وساكت يحك فمه قلت ايوه من هنا ارتفع تقديرى لك واحترامى واعرف انك ما تفرط بحبي لك ولا راحتى واستقرارك الله يزيدنى تقدير لك واحترام وحب ولا يخرب استقرارنا ولا حبنا لبعض قل امين قال امين ويزيدك تقدير واحترام وحب لي اكثر واكثر ولا يغير علينا قال امين
بعده عصب وقالى ليه ما تروحين تنامين قبل يقومون اطفالك
مدرى ليه عصب مع انى امدح فيه
قلت ابشر وبسته وحضنته وحضني وقال خلاص بعدى
اااااااه منه فوق ماهو نرفزنى وجنني بكلامه
عصب
قالى الحين لو بقولك انى بتزوج بتزوج بس اختاري مره تناسبك من تختارين لي
ناظرته كأنى ما سمعت وقلت هاه مافهمت
قال
الحين لو بقولك انى بتزوج عليك يعنى بتزوج
واختارى مره تناسبك من تختارين لي
قلت كيف بتزوج مره تناسبنى قال انا بتزوج وعلمين من بتناسبك حتى لو متزوجه الله يستر علينا وعليه او منفصله
قلت تقصد تاخذ وحده علشان تناسبني
قال لا ابغى زوجه ثانيه تختارينه انت وتناسب شخصيتك علشان ما تصير مشاكل مستقبلا وتنسجمين جلست جنبه قلت حبيبي وشلون مافي وحده تناسبني اقدر اخليها تشاركني فيك قال اكيد فيه
قال هذا واحد جاء لم زوجته قاله اسمعى يابنت الحلال انا رجال بتزوج عليك بتزوج
بس شوفى مره تناسبك وممكن تتعايشين معه قالت خذ بنت عمي قلت انا وشلون بيصير بينهم عداوه قالى ياشينك
لا عايشين ومتعايشين قلت وشلون ماتجي اكيد بينهم غيره قال اصلا هى لمى انجبت طفل تعبت واستأصلو الرحم وهو يبغى عيال قلت اها قل كذا
قال ايوه انت من تناسبك قلت ما تناسبني احد
بعدين من قالك انى بتحمل تشاركني فيك مره
قال لو بحلف فيه احد بس تخافين تقولين
قلت والله افكر ما يجي ببالى احد
والفت له قصه قلت تصدق فيه وحده اعرفها تزوجها زوجها بالسر على اساس بيشهر الزواج بعد فتره وحملت منه وجابت ولد عمره الان سنه ونصف وللان ما اشهر ولما طالبته يشهر الزواج ويعدل ويعطيها حقوقه قال ما اقدر انا على بيتين والله يرزقك بواحد يستاهلك وهى الحين منجنه ما تعرف تصرف قال شوفى الحاريم شياطين ومافي وحده ما تعرف تاخذ حقه وكيد قلت ليه اللى تاخذ حقه كيود قال لا
فيه حاريم زي السم تسرى بالخفاء وتتصرف بخبث وتاصل للى تبيه غريبه
قلت ايوه واعرف وحده برضوا تزوجت من واحد مسيار وخفيه وقال له لاتحملين بشرط ووافقت
ومثلت عليه انها تاخذ حبوب منع حمل وعلى طول حملت منه وطالبته بالتشهير ويعدل وما تركته الى ما شراء بيت له وللولد
قال شوفى هاذى قويه واصلا طمعانه وماهمه هو ذكيه
حصلت على ولد وبيت وكله بالحيله
قلت الحين ليه الرجل يتزوج ثانيه على زوجته بحكم ما تسمع من الرجال وانك رجل اذا كانت المراءه ما قصرت معاه ومقدرته وحابته وكافيته جنسيا ليه اذا صار عنده فلوس حب يجرب ويغير يتزوج ضارب بزوجته مشاعره وحبه ليه ما يضحي برغبته علشان حبه قال الا نصف الرجال مضحين الا الغالب منهم مضحين وماعنده الا مره وحده بس
قلت يعنى كل رجال ما تزوج بنظرك ضحى قال ايه ما تزوج عليه وانا منهم قلت يا سلام عليك يعنى مافيه احد راضى وكلهم ضحو بحياتهم
قال ياكثرهم اعرفهم معاهم مقدره يفتح بيتين ولا فكر يتزوج ثانيه اجل كلهم مضحين
قلت افهم ايش اقصد
المرأه تصبر وترضى زوجه وتكمل سعادته وتحبه وتضحى علشانه وهو متى ما طقت براسه وحب يجدد يتزوج ثانيه ضارب بمشاعر زوجته وحب حياته علشان متعه قال الشرع حلل اربع
و اصلا لو هى تحبه ما زعلت وجنت وخربت بيته قال لا تتكلمين عن غيره ادرى ان الغيره شيء في الانسان مايقدر يتحكم فيه وانه مشاعره في ذى الفتره ما تقدر تحكمه بس لو طلب منه انه يتزوج وفاتحه بالموضوع وهو اصلا متزوج متزوج ليه ما ترضى بالامر الواقع ولا تدمر حياتَه وحياتُه
قال اعرف لك ناس متزوجين وحاريمهم متعايشات وزوجته الاولى تسوى الدنيا ومابه ويعرف قدره وفيه منهم متزوج ومعدد وزوجته الاولى من اسوء ما يكون ومنغضه عليه عيشته وما يطيق قربه خلاص هو تزوج تزوج ليه ما ترضى وتعيش وترضى وتحبه وتحترمه بكل عيوبه عدد ولا ماعدد
قلت لو بتتزوج علشان تجرب انا بعد بتزوج وبجرب قال تزوجى كيفك وهو يحك شنبه وقالب عينه قلت احط عيالك عندك واتزوج اغير مثلك او ولا تكتب البيت بأسمى قال والله قلت ايه بأمن مستقبلى قال بيت صارف فيه مليون واسدد ديونه اكتبه بأسمك قلت ايه وبعده بكيفك والله اخاف يجيك شيء لا قدر الله وتجي الثانيه وتشاركنى فيه وتطردنى منه علشان تاخذ حلاله قال حقه قلت لا والله اكتبه باسمى حتى يبقى لى ولعيالى شفت اول ما توفى ابوى من ثاني يوم اخوانى يطالبون بالبيت
قال شوفى اقرب مثل امك ابوك كم اخذ عليها وهى من حبه له عزته ورزته واستقبلت حاريمه وشوفى معزته بقلب ابوك الله يرحمهم
هنا انا دمعت عينى وبكيت وتكلمت ودموعى تسيل قلت ايش فايده معزته هاذى وانا ياما وياما شفته مطعونه من ابوى وهو يجيب طارى حاريمه عنده
ياما وياما شفت دمعته وابوى يجيبهم عنده رامى بمشاعره الارض وياما وياما مدح عيالهم عنده كل هذا طعنه بالصميم وقهره واوجع قلبه ايش فايده حبه له
ومتى قدره ابوى لمى توفت ايش فايده تقديره بعد مماته قال استغفرى ربك قلت والله صادقه
قال يمكن ابوك اخطا ببعض معاملته لكن الرجل لو يعدل مارح تغار زوجته ولا تنقهر قلت لا تقول كلام ما جربته ولا كد شفته
قال الله يرحمه يابنت الحلال قلت امين ويرحم ابوى ويجعل ما اصابه تكفير له
هنا دمعت وصحت قالى انا ما احب السيره هاذى وما احب اتكلم فيها معاك ولا مع اصحابي اذا فتحوه لما ناظرته قال ولا اطيقه لكل منا قناعاته وانت تشوفين الامر من نظره لايمكن تقنعينى فيها وانا اشوفه من نظره ثانيه
والخبيث اصلا خبيت تزوج ولا ماتزوج
وكلا ونظرته وقناعاته بعدين لا تنسين الشرع حلل اربع اذا يعدل ويقدر يصرف على بيتين يتزوج 2 و 3 و اربع
قلت له اجل انت ضحيت علشانى وما تزوجت وبكيت قلت له هيضت مشاعرى لما ذكرت امى وابوى الله يرحمهم
قلت اصلا انا حب حياتك واخذتنى بأختيارك مثل ما اخترتك
وانا اثق فيك قال وش تثقين فيه وناظرنى مطير عينه قلت من كلامى معاك بمواقف كثيره عرفت معدنك وعرفتك زين وتفكيرك انت ما تفرط بي ولا بحبك لى ولا بحبي انت لا راعى خرابيط ولا حركات نصف كم وصريح جدا وواضح وقد كلمتك و توزن الامور بعقلك مو بنزواتك ورغباتك
وقلت لى مره عن حكمه عمى الله يرحمه وانت مقتنع فيها تذكر لمى قلت ابوى يقول لو الواحد وده يتزوج يتزوج وهو صغير ومن وحده قريب من عمر زوجته حتى ما يظلمه وانت مقتنع بكلامه تذكر قال ايه وهو متكتف وساكت يحك فمه قلت ايوه من هنا ارتفع تقديرى لك واحترامى واعرف انك ما تفرط بحبي لك ولا راحتى واستقرارك الله يزيدنى تقدير لك واحترام وحب ولا يخرب استقرارنا ولا حبنا لبعض قل امين قال امين ويزيدك تقدير واحترام وحب لي اكثر واكثر ولا يغير علينا قال امين
بعده عصب وقالى ليه ما تروحين تنامين قبل يقومون اطفالك
مدرى ليه عصب مع انى امدح فيه
قلت ابشر وبسته وحضنته وحضني وقال خلاص بعدى
اااااااه منه فوق ماهو نرفزنى وجنني بكلامه
عصب