أخواتي نعم أنا مرة اخري وكيف لا اتيكم مرة اخري وانا مع الشمالي الشرقي أرشدوني ودلوني كيف أتعامل معه.
الحمد لله بعد رجوعنا لبعضنا قضينا اوقاتاً جميلة وصارت حياتنا نوعاً ما طبيعيه بعد المصائب التي حدثت وهزت علاقتنا كما جزء كبير من أخواتي هنا يعرفون ولكن زوجي ليس هو زوجي القديم اصبح بالفتره الاخيره اكثر صمتاً واقل ابتساماً واقل اقل اهتماماً بي حاولت الاهتمام به بكل الطرق ولا اجد منه سوي ابتسامةٍ صفراء تندمني علي الساعه اللي فكرت اهتم فيه والله حيرني طنشته ولا يفرق معه حتي مع الأولاد خلقه اصبح ضيق قليلاً ايضاً ومعظم مشاويرنا يطلب السائق يوصلنا ما صار يحب يطلع معنا فالحيت عليه وخرجنا بالأمس وكنا نتحدث او بالاحري أنا اتحدث معه وهو يجيب واساوي نفسي اني مش منتبهه انه يتعامل معي بغرور ولؤؤؤؤؤم شديد الي اني لم استطيع مواصلة الحديث وكاني احدث نفسي فقلت له ماذا بك ترد علي من غير نفس اذا ما تحب نتكلم علمني وما راح أتكلم قال لي لا ليه تقولين كدا وينظر لي نظرة كلها تحقير قلت له أنا ملاحظه عليك انك متغير من يوم رجعنا لبعض بس قلت تكون ترسبات المشاكل بس الظاهر انك لم تتركها جانباً وتسير للإمام فانفجر عليَّ وقال انتي من لا تسيرين للإمام وانتي ما زلتي لم تغفري او تسامحي فانا اراها في كلامك وفي مشيتك وفي كل حياتك انتي من تحملين كل حقد تجاهي من كل كلمةٍ قلتها لك وتضعين كل ردود افعالي براسك ولا تفكرين ابداً بما قادني لان اسلك معك اي طريق لانك كنتي تستاهلين ما يحدث مني لكي فقلت له هذا غير صحيح ابداً وفعلاً غير صحيح اولاً أنا لا استحق او استاهل ان تخطئ بحقي ابداً وثانيا أنا سامحت وتنازلت وسرت معك والآن تقول أنا من لا أسير للإمام واحمل معي غلي وحقدي هذا غير صحيح وان كان صحيح فربما لانك ابداً لا تعتذر لي ولا تطلب المسامحة فلماذا تريدها الان فقال لي الله يعطيك الزوج اللي يرعاك ويحترمك ويريحك مني عما قريب واحتد الكلام بيننا وعرفت انها ستتحول الي مصيبه فابديت بإظهار انني اتفهمه وإنني يمكن ان لا اكون قد شعرت باني ما زلت غاضبه منه وظهر له ذلك مع علمي الكامل بان هذا لم يحدث ولكنني اردت قصر الشر فقلت له دعنا من كل ذلك ونبدا بصفحة جديدة فصدمني وقال لي الي متي فقلت كيف الي متي قال انتي تقولين هذا اليوم وغداً ستغيرين رايك فقلت لا لن افعل ذلك قال بلي ستفعلين ولاريح راسي منكي الان سأقول لك موافق علي فتح صفحة جديدة فانا عاجلاً ام اجلاً سأذهب الي اهلي واترككم صدمممممممممممممني وأحسست بنار الغدرفقلت له كيف هذا الكلام ولماذا إذن تكذب علي قال حتي أريح راسي من الكلام ولاني لا اريد تضيييع وقتي بكلام فارغ فلم اتحدث بعدها ورجعنا الي البيت اليوم الصبح حاولت وقلت لنفسي ان أتعامل معه بطبيعيه رسميه قليلاً ولكن ليس غضباً فوجدته لا ينظر الي من الأساس ويرد من تحت انفه السلام فقلت له هل هذا الوضع يريحك قال نعم جداً والله يا أخواتي لا اعرف ماذا حدث له كنا بخير والآن اصبح غريباً عني لا اعرف ماذا افعل معه الان دلووووووووني وطبعاً زوجي مع اهلي نفس الوضع القديم لا جديد ابداً حتي والدي اصبح مريضاً مرة اخري وايضاً زوجي لم يذهب اليه ووالدتي لم يراها منذ يوم المشكله المشهورة ولم يدخل بيتنا من يوم مرض والدي السابق وحتي والدي سألني عنه وأخبرت زوجي ان والدي سال عنه قال طيب ولم يذكر الموضوع مرةً اخري والآن رمضان علي الأبواب وانا وهو دائماً نقضيه مع اهلي لان اهله بمدينه اخري ولكن لا اعرف ماذا افعل هذه السنه هل أسأله ام اذهب لوحدي والله احترت ماني عارفة ايش اعمل!!!!**
الحمد لله بعد رجوعنا لبعضنا قضينا اوقاتاً جميلة وصارت حياتنا نوعاً ما طبيعيه بعد المصائب التي حدثت وهزت علاقتنا كما جزء كبير من أخواتي هنا يعرفون ولكن زوجي ليس هو زوجي القديم اصبح بالفتره الاخيره اكثر صمتاً واقل ابتساماً واقل اقل اهتماماً بي حاولت الاهتمام به بكل الطرق ولا اجد منه سوي ابتسامةٍ صفراء تندمني علي الساعه اللي فكرت اهتم فيه والله حيرني طنشته ولا يفرق معه حتي مع الأولاد خلقه اصبح ضيق قليلاً ايضاً ومعظم مشاويرنا يطلب السائق يوصلنا ما صار يحب يطلع معنا فالحيت عليه وخرجنا بالأمس وكنا نتحدث او بالاحري أنا اتحدث معه وهو يجيب واساوي نفسي اني مش منتبهه انه يتعامل معي بغرور ولؤؤؤؤؤم شديد الي اني لم استطيع مواصلة الحديث وكاني احدث نفسي فقلت له ماذا بك ترد علي من غير نفس اذا ما تحب نتكلم علمني وما راح أتكلم قال لي لا ليه تقولين كدا وينظر لي نظرة كلها تحقير قلت له أنا ملاحظه عليك انك متغير من يوم رجعنا لبعض بس قلت تكون ترسبات المشاكل بس الظاهر انك لم تتركها جانباً وتسير للإمام فانفجر عليَّ وقال انتي من لا تسيرين للإمام وانتي ما زلتي لم تغفري او تسامحي فانا اراها في كلامك وفي مشيتك وفي كل حياتك انتي من تحملين كل حقد تجاهي من كل كلمةٍ قلتها لك وتضعين كل ردود افعالي براسك ولا تفكرين ابداً بما قادني لان اسلك معك اي طريق لانك كنتي تستاهلين ما يحدث مني لكي فقلت له هذا غير صحيح ابداً وفعلاً غير صحيح اولاً أنا لا استحق او استاهل ان تخطئ بحقي ابداً وثانيا أنا سامحت وتنازلت وسرت معك والآن تقول أنا من لا أسير للإمام واحمل معي غلي وحقدي هذا غير صحيح وان كان صحيح فربما لانك ابداً لا تعتذر لي ولا تطلب المسامحة فلماذا تريدها الان فقال لي الله يعطيك الزوج اللي يرعاك ويحترمك ويريحك مني عما قريب واحتد الكلام بيننا وعرفت انها ستتحول الي مصيبه فابديت بإظهار انني اتفهمه وإنني يمكن ان لا اكون قد شعرت باني ما زلت غاضبه منه وظهر له ذلك مع علمي الكامل بان هذا لم يحدث ولكنني اردت قصر الشر فقلت له دعنا من كل ذلك ونبدا بصفحة جديدة فصدمني وقال لي الي متي فقلت كيف الي متي قال انتي تقولين هذا اليوم وغداً ستغيرين رايك فقلت لا لن افعل ذلك قال بلي ستفعلين ولاريح راسي منكي الان سأقول لك موافق علي فتح صفحة جديدة فانا عاجلاً ام اجلاً سأذهب الي اهلي واترككم صدمممممممممممممني وأحسست بنار الغدرفقلت له كيف هذا الكلام ولماذا إذن تكذب علي قال حتي أريح راسي من الكلام ولاني لا اريد تضيييع وقتي بكلام فارغ فلم اتحدث بعدها ورجعنا الي البيت اليوم الصبح حاولت وقلت لنفسي ان أتعامل معه بطبيعيه رسميه قليلاً ولكن ليس غضباً فوجدته لا ينظر الي من الأساس ويرد من تحت انفه السلام فقلت له هل هذا الوضع يريحك قال نعم جداً والله يا أخواتي لا اعرف ماذا حدث له كنا بخير والآن اصبح غريباً عني لا اعرف ماذا افعل معه الان دلووووووووني وطبعاً زوجي مع اهلي نفس الوضع القديم لا جديد ابداً حتي والدي اصبح مريضاً مرة اخري وايضاً زوجي لم يذهب اليه ووالدتي لم يراها منذ يوم المشكله المشهورة ولم يدخل بيتنا من يوم مرض والدي السابق وحتي والدي سألني عنه وأخبرت زوجي ان والدي سال عنه قال طيب ولم يذكر الموضوع مرةً اخري والآن رمضان علي الأبواب وانا وهو دائماً نقضيه مع اهلي لان اهله بمدينه اخري ولكن لا اعرف ماذا افعل هذه السنه هل أسأله ام اذهب لوحدي والله احترت ماني عارفة ايش اعمل!!!!**