مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

أنتحر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

رجاء و أمل

New member
إنضم
25 يناير 2011
المشاركات
158
اذا ضاقت بك الدنيا فنادي يا الله فهناك رب يسمع دعوة المظلوم ويجير الجائر
 

رازيا

~◦ღ( مميزة في قسم الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
5 أغسطس 2010
المشاركات
11,180
اذا ضاقت بك الدنيا فنادي يا الله فهناك رب يسمع دعوة المظلوم ويجير الجائر
من اجمل ما قرات
عزيزتي لماذا الاحباط هذا وتسكير الابواب ولماذا هذه السلبية التي تتمتعين بها
اريد منك ان تقرئي كلامي مرة واثنين وثلاث
تذكري الجانب الايجابي في زواجك
تذكري نعمة الله عليكي وانه من عليكي بالزواج والستر بينما هناك الاف العوانس ما زالت تدعو الله ليل ونهار ان يرزقها ظل راجل وليس راجل
لماذا لا تتذكرين نعمة الامن والسلامة والعافية لماذا تركزين على الاشياء والصفات السلبية
هل فكرتي يوما ان تقومي الليل وتستمتعي بمناجاة الله وتستمتعي بترديد اسماء الله وتستمتعي بقراءة القران وتستمتعي بالاذكار الصباح والمساء
عزيزتي انفضي عنك هذه السلبية التي تتمتعين بها وقومي الى الله الذي قلوب العباد بين اصبعين من اصابع الرحمن قومي الى من يقول ادعوني استجب لكم قومي الى من يقول هل من داعي فاجيبه الله رحيم والله عزيز والله قوي
اطلب منك كل يوم ان تمسكي اسم من اسماء الله الحسنى وتستمتعي بترديدها
مثلا امسكي اول اسم من اسماء الله قولي طول اليوم يا الله يا الله يا الله
وثاني يوم امسكي اسم الرحمن قولي يا رحمن يا رحمن يارحمن
ارجوكي وقفي البكاء على الاطلال
 
إنضم
19 يونيو 2010
المشاركات
580
استغفر الله العظيم
صلي ركعتين واقرئي من القران ... واستغفري الله ...لانك راح تخسري دنياك واخراكي ...
 

×حذام×

New member
إنضم
23 سبتمبر 2010
المشاركات
131
تبين تعرفين السبب الرئيسي في قوة الشخصية هو إنك تقوين إيمانك بالله وتعرفين إنه هذا شيء مكتوب ومقدر وهذي الدنيا من حال إلى حال ولا تصيرين عاطفية زيادة عن اللازم كذا تجنين ع نفسك وتسببين له الأمراض لا قدر الله ..والله سبحانه يقول:(لقدخلقنا الإنسان في كبد) قال الحسن: يكابد مصائب الدنيا وشدائد الآخرة. وعنه أيضا: يكابد الشكر على السراء ويكابد الصبر على الضراء؛ لأنه لا يخلو من أحدهما. ورواه ابن عمر. وقال يَمانٌ: لم يخلق الله خلقا يكابد ما يكابد ابن آدم؛ وهو مع ذلك أضعف الخلق.
قال علماؤنا:
أول ما يكابد قطع سرته،
ثم إذا قمط قماطا، وشد رباطا، يكابد الضيق والتعب،
ثم يكابد الارتضاع، ولو فاته لضاع،
ثم يكابد نبت أسنانه، وتحرك لسانه،
ثم يكابد الفطام، الذي هو أشد من اللطام،
ثم يكابد الختان، والأوجاع والأحزان،
ثم يكابد المعلم وصولته، والمؤدب وسياسته، والأستاذ وهيبته،
ثم يكابد شغل التزويج والتعجيل فيه،
ثم يكابد شغل الأولاد، والخدم والأجناد،
ثم يكابد شغل الدور، وبناء القصور،
ثم الكبر والهرم، وضعف الركبة والقدم، في مصائب يكثر تعدادها، ونوائب يطول إيرادها، من صداع الرأس، ووجع الأضراس، ورمد العين، وغم الدين، ووجع السن، وألم الأذن. ويكابد محنا في المال والنفس، مثل الضرب والحبس، ولا يمضى عليه يوم إلا يقاسي فيه شدة، ولا يكابد إلا مشقة،
ثم الموت بعد ذلك كله،
ثم مساءلة الملك، وضغطة القبر وظلمته؛
ثم البعث والعرض على الله، إلى أن يستقر به القرار، إما في الجنة وإما في النار؛
قال الله تعالى: "لقد خلقنا الإنسان في كبد"، فلو كان الأمر إليه لما اختار هذه الشدائد. ودل هذا على أن له خالقا دبره، وقضى عليه بهذه الأحوال؛ فليمتثل أمره.(المجلد 20 المكتبة التوفيقية )
 
أعلى