ذكرتيني بوحده زوجها يحبها ويموت فيها وحاول يراضيها من جميع النواحي الرومانسيه والإهتمام لدرجه انه كان يقول فيها أشعار جدام أهله وأهلها وحتى زملائه وشفتي الكلام اللي قلتي عن زوجك أشلون ماغير المبخر وأماكن اللوح وايسكريم اللي نحبينه يسوي مثلهم وأكثركل هذا يدلل ويعبرعن رومانسيته وحبه واهي بالظبت مثلج موعاجبها شي ماتبي يتأمر ولايتحكم ويخليها مثل ماتبي وكانت ناسيه انه من شدة الذكاء في التعامل مع الزوج هو التغابي أحيانا وإضهار الحب والإهتمام والغيره الحميده والإنكسار وإظهار انها تحتاجه وتستشيره وتاخذ برأيه حتى لو ماكانت محتاجه لرأيه وتعرف تتصرف حتى يلين معاها ومايحكرعليها ماديا ومعنويا وبالنهايه انطبعت في عقله صوره وحده عنها إنها زوجه نكديه وما تتعاشر ................تركها بحال سبيلها وتزوج عليها ويقول أحبها وأموت عليها بس ما أقدر أعيش معاها ماتحسسني بكياني وبرجولتي وألحين الحب والدلال كل راح للثانيه وبالفعل أنا أعرف الأولى والثانيه فرق بين الأولى والثانيه والجمال والسنع والشطاره كل عند الإولى وهو يعترف بس مع كل هذا متمسك بالثانيه ويقول مريحتني لأبعد الحدود نستني النكد وأهل النكد