ذكريات الأمس
New member
- إنضم
- 3 يوليو 2008
- المشاركات
- 51
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارجوو من الأستاذة ناعمة وأصحاب الخبرة والأخوات مسااعدتي بسررررررعة
قصتي باختصار أنا متزووجة وعمري 25 سنة وزوجي اكبر مني ب 7 سنوات
كان يعشقني لحد الجنون منذ الطفولة طبعا من طرف واحد >> هو
ولم اكن مقتنعة به بشكل تام ولكن كان عريس مثالي لا يوجد به عيب فوافقت
طبعا كان يعاني من العقم الشديد ولم احسسه يوم بأي شيء يجرحه
وكنت اعيش حياة الملكات بلا مبالغة إلــــــــى أن عملنا أطفال أنابيب ورزقنا الله باطفال
وبدأ يتغير شيئا فشيئا للأسوء
اصبح لا يهتم لشعوري أو زعلي يستهتر بكلامي دائما صاامت
مع العلم إني اهتم به اكثر كل مازاد جفا اقول لنفسي كوني الاحسن وتقرربي منه
تعبت جدا جدا لم ينفع معه لا اسلوب الدلع او العناد أو الخصام أو رسائل جوال ايميل ورق
تفاهم بالكلام لا توجد نتيجة
دائما صامت حتى لو اسأله عن شيء لا يرد وإذا رد لا ينظر إلي تماما يشاهد التلفزيون أو مجلة ولا يرد
بالسياارة نذهب مشاوير بعيدة جدا بدون أن ينطق بكلمة
مع العلم إنه لا يرفض لي طلب أبدا مهما كاااان
ولكن أنا لا اريد رجلا ينفذ طلباتي أريد حنان
لا اريد أن يساعدني في تنظيف البيت أو مسؤولية البيت ولكن اريد أن يقول لي كلمة شكرا لقد تعبتي
الله يعطيك العافية أي شيء
لم يفيد معه السهرات الرومانسية حتى الجنس يحبه معي ويكون شخص اخر لكن فقط تنتهي يعوود لطبعه
احيان كثيرة اشعر بأنه يعاني من اكتئاب حااد وطبعه عنيييد جدا
لو عرف أن هذا الأمر يضايقني يفعله فقط للعناد
إذا كنت زوجة خانعة مطيعة يستمرر في قساوته وإذا أخذت موقف ثابت صارم يزيد في جفاه ولا يهتم أبدا
بالإضافة لغمووضه لا يترك شيئا من اغراضه مهما كان تافه مع العلم أني لا احب البحث خلفه ولم ابحث يوما
جواله دائما بيده عند الأكل أو النوم وطبعا مغلق بقفل
لاب توبه نفس الشيء
ملوول جدا يكره الحياة يكره الطلعات روتيني دائما بالبيت
لا يخرج الا نادرا لا يحب الأكل
يذهب معي كل مكان ولكني اشعر كأني مع سائق أو حارس شخصي
صمممت مميت وبررود تاام تجريح بالكلام اهمال في المشاعر
أنا لا تهمني هذه الأشياء كلها بقدر مايهمني أن اشعر بأنوثتي برجل يسألني عن أحوالي
لا اريد رومانسية مبالغة ولكن اريد رجل يشاركني الحياة يناقشني يكلمني يحس بتعبي ويقدره
فقط كلمة شكرا كلمة كان الله في عونك كلمة كيف حالك اليوم ؟ كلمة وحشتيني
هل هذا كثيرررررررررررررررررر !!!
آآخر ما توصلت إليه أني اقوله إن لم توفر لي الحنان بداخل البيت سأبحثه في الخارج حتى وإن كان وهما أو كذبا
يستهتر في كلامي ويقول لي افعليه إذن !!
لأنه يعلم أني لا افعل هذي الأمور وأنا لم افعلها وأنا قبل الزواج
ولكن الآن طفح الكيل نفسيتي تعبت جدا اشعرر بأني قلبي شاخ وكبر اصبحت عجووزا
إن لم اعيش عمري وسني وشبابي فمتى سأعيش !!
اهملت شكلي اكرره أن اطالع بالمرآة اشعر انه يغرقني معه بالكآبة والدمار رغم مقاومتي ولن استسلم
لا أريد من تقول اشتركي في دورات تعلمي اشياء جديدة حسنا هذا حل مناسب
ولكن ماذا عن الفراغ العاطفي الذي تحتاجه المرأة لتعيش وتحيا ؟؟
ولكن إن لم تتحسن الأمور سأبحث عن الحب في الخارج وسأجده
ارجوو من الأستاذة ناعمة وأصحاب الخبرة والأخوات مسااعدتي بسررررررعة
قصتي باختصار أنا متزووجة وعمري 25 سنة وزوجي اكبر مني ب 7 سنوات
كان يعشقني لحد الجنون منذ الطفولة طبعا من طرف واحد >> هو
ولم اكن مقتنعة به بشكل تام ولكن كان عريس مثالي لا يوجد به عيب فوافقت
طبعا كان يعاني من العقم الشديد ولم احسسه يوم بأي شيء يجرحه
وكنت اعيش حياة الملكات بلا مبالغة إلــــــــى أن عملنا أطفال أنابيب ورزقنا الله باطفال
وبدأ يتغير شيئا فشيئا للأسوء
اصبح لا يهتم لشعوري أو زعلي يستهتر بكلامي دائما صاامت
مع العلم إني اهتم به اكثر كل مازاد جفا اقول لنفسي كوني الاحسن وتقرربي منه
تعبت جدا جدا لم ينفع معه لا اسلوب الدلع او العناد أو الخصام أو رسائل جوال ايميل ورق
تفاهم بالكلام لا توجد نتيجة
دائما صامت حتى لو اسأله عن شيء لا يرد وإذا رد لا ينظر إلي تماما يشاهد التلفزيون أو مجلة ولا يرد
بالسياارة نذهب مشاوير بعيدة جدا بدون أن ينطق بكلمة
مع العلم إنه لا يرفض لي طلب أبدا مهما كاااان
ولكن أنا لا اريد رجلا ينفذ طلباتي أريد حنان
لا اريد أن يساعدني في تنظيف البيت أو مسؤولية البيت ولكن اريد أن يقول لي كلمة شكرا لقد تعبتي
الله يعطيك العافية أي شيء
لم يفيد معه السهرات الرومانسية حتى الجنس يحبه معي ويكون شخص اخر لكن فقط تنتهي يعوود لطبعه
احيان كثيرة اشعر بأنه يعاني من اكتئاب حااد وطبعه عنيييد جدا
لو عرف أن هذا الأمر يضايقني يفعله فقط للعناد
إذا كنت زوجة خانعة مطيعة يستمرر في قساوته وإذا أخذت موقف ثابت صارم يزيد في جفاه ولا يهتم أبدا
بالإضافة لغمووضه لا يترك شيئا من اغراضه مهما كان تافه مع العلم أني لا احب البحث خلفه ولم ابحث يوما
جواله دائما بيده عند الأكل أو النوم وطبعا مغلق بقفل
لاب توبه نفس الشيء
ملوول جدا يكره الحياة يكره الطلعات روتيني دائما بالبيت
لا يخرج الا نادرا لا يحب الأكل
يذهب معي كل مكان ولكني اشعر كأني مع سائق أو حارس شخصي
صمممت مميت وبررود تاام تجريح بالكلام اهمال في المشاعر
أنا لا تهمني هذه الأشياء كلها بقدر مايهمني أن اشعر بأنوثتي برجل يسألني عن أحوالي
لا اريد رومانسية مبالغة ولكن اريد رجل يشاركني الحياة يناقشني يكلمني يحس بتعبي ويقدره
فقط كلمة شكرا كلمة كان الله في عونك كلمة كيف حالك اليوم ؟ كلمة وحشتيني
هل هذا كثيرررررررررررررررررر !!!
آآخر ما توصلت إليه أني اقوله إن لم توفر لي الحنان بداخل البيت سأبحثه في الخارج حتى وإن كان وهما أو كذبا
يستهتر في كلامي ويقول لي افعليه إذن !!
لأنه يعلم أني لا افعل هذي الأمور وأنا لم افعلها وأنا قبل الزواج
ولكن الآن طفح الكيل نفسيتي تعبت جدا اشعرر بأني قلبي شاخ وكبر اصبحت عجووزا
إن لم اعيش عمري وسني وشبابي فمتى سأعيش !!
اهملت شكلي اكرره أن اطالع بالمرآة اشعر انه يغرقني معه بالكآبة والدمار رغم مقاومتي ولن استسلم
لا أريد من تقول اشتركي في دورات تعلمي اشياء جديدة حسنا هذا حل مناسب
ولكن ماذا عن الفراغ العاطفي الذي تحتاجه المرأة لتعيش وتحيا ؟؟
ولكن إن لم تتحسن الأمور سأبحث عن الحب في الخارج وسأجده