كملي حبيبتي اسلوبك روعه

خيال في السرد


في انتظار البقيه

الصفحة الثانيه ......
كنت أعيش لوحدي رغم انه موجوود ........
كان يومي : استيقظ صباحا أذهب لجامعتي مع باص الجامعه لأنه لم يذهب بي هو وانا لم أطلب منه ..فكنت الف شوارع المدينة كلها حتى اصل الى ذلك البيت الكئيب .
آه أين هو بيت أهلي ....
تستقبلني امي تسألني ماذا فعلت وماذا أكلت وكيف أصبحت .
أين هو ابي يقبلني على جبيني يسمعني تعليقاته المضحكه ....نتناول الغداء سويا
اين هن أخياتي اتحدث معهن , نتجاذب التعليقات .
أخبرهن عن الجامعه , ويخبرنني عن مدارسهن .
أعود وحدي آكل وحدي , ابكي وحدي .
وهذا الرجل ...صامت ......ناقد .......دائما غاضب .....لا يعرف ماهو الضحك ....وليس في قاموسه أي معرفة
بما يسمى بالإبتسامه .
اتعلمون ما هي اللحظات التي استعيد فيها سعادتي عندما يقول لي أنه سيسافر .
ياالله .........سيغادر هذا الرجل حياتي ولو كانت مغادرة مؤقته . المهم انه سيغيب عن عيني وقلبي .
سأعيش حياتي مثلما كنت سأعود لبيت أهلي وغرفتي ودفاتري وراحتي .
كان ابي يرى فرحتي بعيني وكان يتالم دون ان يبين ذلك لي .
كان يسألني إن كنت قد اتصلت بزوجي واطمأنيت عليه .وكنت اطمئنه وأنا لا أفكر مجرد تفكير بأن اتصل فهذا
الإنسان لا يهمني أكان مرتاحا أم شقيا فليبتعد عني وكفى .
استمرت هذه العلاقه التي لا اعرف بماذا أسميها ..بل تطورت الى المشاجرات والأصوات العاليه وكل مرة كنت انتهز أي خطأ يرتكبه زوجي حتى اترك المنزل واسر كل صغيرة وكبيرة حتى يقتنع اهلي ويطلقوني.
لم يكن هدفي افشاء اسرار هذا الرجل لكني كنت لا أريده ولا أريد العيش معه .......ولكن لا حياة لمن تنادي
وبدأ والدي يغضب مني وأخي يسمعني أقسى الألفاظ فأنا في نظره هوا لآخر اني انسانة تافهه لا تتحمل المسؤليه
وعقلها صغيير .
كان هذه الكلمات تزيدني كرها وحقدا لهذا الذي قلب حياتي راسا على عقب .
ليتني لم اتزوج ...
ليتني دفنت قبل ان يدخل بي هذا الرجل .
ليتني قلت لا له ولكل ظالم على شاكلته .
بدا والدي يمارس علي الغضب أحيانا والزعل أحيانا اخرى .
وفي أكبر شجار وقع بيننا كان ان قام زوجي بتشغيل فيلم جنسي اباحي أمامي ..
كن يريد ان يوصل لي رساله مفادها انه يريد ويريد ويريد في العلاقة الخاصه .
وقد كنت أكره الجنس .. لأنه كان يشعرني أني ابنة ليل في طريقته واسلوبه الجامد كان يطلبني كما يطلب كأس ماء او أي غرض آخر .
أكرهه وأكره الجنس معه ولا زال عندي امل ان هذا الكابوس سينتهي يوما ..
وقد كنت ارسم مخططات لحياتي بعد ان اتخلص من هذا الرجل ....
لماذا كرهت هذا الرجل ؟؟؟؟؟؟؟؟

الصفحة الثالثه :
كرهت هذا الرجل لانه لم يكن كوالدي ( والدي جنوبي مثلي )
لم يكن كوالدي يحب الجلوس معنا ...........بل كان دائما خارج المنزل . ( شمالي ) وأنا لاني جنوبية كنت أفسر ذلك بانه كره لي وتعمد لإهمالي .
والدي كان ولا زال لا يخرج من المنزل الا للعمل وللمسجد .
والدتي دائما متضايقه من جلوس والدي في المنزل وكانت تردد لماذا لا يغير جو المنزل ,لماذا لا يخرج مع أصحابه , لا آخذ راحتي أبدا دائما يريدني بجانبه وانا مشغولة في المنزل والاولاد ( أمي شماليه )
الشمالي لا يحب الجلوس في المنزل غالبا وإذا جلس فإنه لايريدك دائما بجانبه .(زوجي)-(أمي)
الجنوبي يحب الإسترخاء والجو العائلي والحديث والسمر والأحاديث العاطفيه (أنا )-(والدي)

كرهت هذا الرجل ...لأنه لم يكن كوالدي يمتدحني بالكلام المعسول ويشكرني على أي شي أفعله حتى لو كان أمرا لا يستحق الذكر( جنوبي)
. بل كان دائم الانتقاد .وإذا انتظرت منه وتوقعت المديح ظل صامتا وأشاح بوجهه .(شمالي )
أمي كانت ولا زالت تكثر الإنتقاد على والدي عندما لا يعجبها أمرا ما في المنزل وفي أبي نفسه .(شماليه)
وكانت ردة فعل والدي الضيق والإيتعاد عن امي ويرى بانه لا يعجبها العجب وبأنها جرحته ولم تراعي شعوره (جنوبي)وهذا كان احساسي ايضا .
الشمالي لا يسكت إذا ما أعجبه أمر ما .
لكنه صمته بمثابة مديح لما قدمتيه ....فلا تغضبي لصمته وترجميه على انه مدييح لك .
الجنوبي يحب المديح والثناء والصمت عن ذلك بالنسبة له جرح وإهمال ولا مبالاه فانتبهي ايتها الشماليه

كرهت هذا الرجل ... لاني لم أسمع منه كلمة واحده تشعرني بانه يحبني منذ ان كنت أرتدي فستاني الابيض وحتى يومي هذا .
حتى عندما كنا نرغم أنفسنا على الرومنسية التي كانت بمثابة المخدر لعلاقتنا المتوتره كان يسألني عن البيت وابني فكنت أزداد حنقا وغضبا عليه فأبتعد عنه وأبغضه وكان هو ينصدم مني ومن سخافتي وبأني امرأة لا يعجبها العجب ونكديه .
ابي يغدق على والدتي بالكلام وبرسائل الجوال ويسأل عنها وعن حالها (جنوبي)
أمي تقرأ رسائل والدي وأرى الفرحة في عينيها لكنها لا ترد عليه برسالة مثلها . بل تذهب لتعد له طبقا من العشاء او ترتب غرفته ودورة مياهه ( أكرمكم الله ) ( شماليه)
الجنوبي يعبر عن حبه بالكلمات المعسوله ويعيش الرومنسيه بكل فصولها .
الشمالي يبادلك الحب بالعطاء والخدمه والمال ..لذلك يشعر كل منهما بالإحباط لظنه ان الآخر لم يعبر له بل تركه وراءه هو وحبه .
لازال ابي يرسل لأمي ولا زلت أرسل لزوجي ولا أحد يرد
ولازالت امي تخدم وتقدم ولا زال زوجي يسأل عن احتياجات المنزل واحتياجات اولاده .

انتظروني فلدي المزييييييييييييييييد

السلام عليكم

اسلوبك حلو والحمدلله انك سعيدة بحياتك الان

انا نفس الشي ماما شمالية غربية وبابا جنوبي شرقي وزوجي شمالي شرق وانا جنوبية غربية


متابعين معاكي ياعسل

رومانسية انثى
جنراله
رمانة العود
شاكرة متابعتكم
بس حابه يكون فيه تفاعل أكثر

اكملي حبيبتي والله اسلوبك راقي انا جنوبية وزوجي شمالي غربي وماعرف كيف اتصرف معاة كثير الانتقاد والصراخ ودايم خارج المنزل اريد استفبد منكي جزاكي الله خيرا

اكملي حبيبتي والله اسلوبك راقي انا شرقية جنوبية وزوجي شمالي شرقي وماعرف كيف اتصرف معاة كثير الانتقاد والصراخ ودايم خارج المنزل اريد استفبد منكي جزاكي الله خيرا

طوووووووولتي وينج يا الغلا
انا انتي وزوجج زوجي

متابعين معاكي اختي انا جنوبيه وزوجي شمالي شرقي
الله يعينا عليهم
كملي اختي انشاء الله نستفيد

يا قلبي مو بس شمالي وجنوبي بالانماط
فهناك الشرقي والغربي وكل نمط يختلف عن الاخر
ونحنبني ادم مزيج من الانماط الاربعه لكن هناك الغالب ودون الغالب

اسلوبك رووووووعه ماشاء الله كملي

شكلج حاقده على مجتمعنا (كشماليه) الله يعين

الصفحه الرابعه........
بما أني كنت الجنوبيه المرهفة الإحساس الرومنسيه فقد كنت دائمة الغضب من جفاء هذا الرجل وكنت أعامله بالمثل في كل شيء فقد كنت دائما( مكشره) وأقول في نفسي لماذا ابتسم لشخص مريض نفسيا ولا يعرف معنى العاطفه والحب .( وكان هو ايضا يعيش الصدمه من هذه المراه التي لا يعلم ماذا تريد)

وكنت دائما ما أخالفه في كل الأمور لأني كنت أشعر ان كل خطوة يريدها هي تسلط منه وظلم لا أكثر .
(إذا لم تتفهمي شخصية الشمالي وطرق تعبيره فإن هذا الشعور سيلازمك طول حياتك معه )
أتذكر مررة قال لي باننا سنذهب لزيارة أهله في مدينة أخرى , فثارت ثائرتي أنا لا أريد أن أذهب معك لأي مكان لا أريد السفر ولا أريد أهلك ( أهله كانو قمة في الأدب والذوق والرحمة)وكان بيني وبينهم صلة قرابة قريييييييبة جدا .
اتعلمون لما كنت أثور عندما يطلب مني الذهاب لأهله لأني كنت أشعر انه يتعمد تجاهلي وإهمالي أكثر واكثر ولأني أشعر بالأمان بالقرب من أهلي فكيف أسافر مع هذا الذي بلا رحمه فتزداد غربتي.
زوجي على كونه شمالي متطرف أضيفي لهذه الصفه انه إنسان لا يمكن ان يواجه أي مشكله أو أن يفتح معك حوارا أو أن يتسائل عن سبب تصرفاتك أو أن يبادر بكلمة واحده تفتح لك مجالا للنقاش أو حتى الشكوى , وهذه هي اشد المشاكل التي لا زالت تواجهني معه , لا يخبرك بما يضايقه منك وبما يحب ويكتفي بالتجاهل والهجر والجفاء والغضب حتى يحدث الإنفجار ويبدأ كل برمي أسلحته وبما أني جنوبيه فقد كنت اتقن الحديث المنمق والحجج القويه ولكنه زرع في الصوت العالي نتيجة الكبت الذي أعانيه منذ ارتباطي به .. وكان هو الرجل الشمالي الذي لا يحب المواجهه ولايعرف كيف يتحدث أو يتناقش فقد كان يدافع عن نفسه بالتجريح فيني واتهامي بالنقص في كل الأمور ....وخاصة العلاقه لخاصه ....كنت أشعر بالظلم بكل أنواعه........كيف يريد مني هذا الرجل أن أعطيه كل مايحب في فراشه , وهو لا يريد ان يتكرم علي بابتسامه .....ياالهي ماهذا العذاب بل أي ذل اعيشه مع هذا الرجل .
(لاتنتظري من الشمالي ان يبدأ هو النقاش أو المبادرة بالحديث , لأنه لن يفعل ) بل ناقشيه أنت وبكل هدوء ولا تهاجمي ولا تتحدثي بصوت عالي ونبرة متعاليه ), واخبريه بكل ما تريدين منه بوضوح
زوجي كان دائم الغضب لأنه كان متفتح ويريد مني أن أكون في فراشه كالاتي يشاهدهن في أفلامه حتى يكون راضيا.
أنا دائمة التوتر لأني أكرهه وأكرهه أسمه فكيف ابادله مايريد وكنت قمة الجمود والبروووود .
( مفتاح الشمالي هو الجنس _ )لذلك فقد حكم زوجي على ارتباطه بي بالفشل ولم يراعي بأني فتاة بسيطه
تربيت في بيت محتشم لا أفلام فيه ولا فساد.
وقد كان من الممكن ان ابادله شيئا من العاطفه لو انه أشعرني بحبه او اهتمامه ..
لكن لم يكن على استعداد للتنازل وهذا هو الشمالي
ولم أسعى لإكتشافه واكتفيت بالبكاء والندم والألم وهذه هي الجنوبيه .
من المواقف التي حدثت ولا أستطيع نسيانها وبعضها لم أجد له تفسيرا حتى هذه اللحظه .:
عندما كت حاملا كنت قد ذهبت للسهرة في بيت أحد أخواته وعندما جاء لأخذي خرجت وسقطت على الدرج وتألمت كثيرا من ظهري وقدمي ........ولم ينزل من سيارته بل ظل فيها صامتا حتى استطعت الوقوف وقدمت الى السياره ........وبكل قسوة الدنيا سألني هل يؤلمك شيء ؟؟؟؟ في تلك اللحظه فضلت الصمت على ان ارد عليه وعاد هو لغضبه وصمته ولا مبالاته ....
ومن المواقف أيضا :
كان مرررة يوصلني الى بيت اهلي فسألته متى ستأتي لأخذي فقال لي لا يهم فوجودك مثل عدمك .
هذ هو تعامل الشمالي حين لا تكوني المرأة التي يحبها .
لو كنت أعلم شماليته لعلمت انه لا يقصد وجودي كامرأة في بيتها وإنما يقصد امراة في فراشه وانثى تتدلل عليه
وتبتسم حتى يبادلها هو الإبتسامه .
الشمالي إذا لم يحبك فلن تطيقي العيش معه لأنك ستكوني مجرد خيال لا وجود له .
كيف كنت متأكدة من انه لا يحبني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انتظروا ذلك في صفحتي الخامسه.......

ام سطام_ ملكة عمري :بإذن الله ماراح اترك اي نقطه عانيت منها واستطعت التغلب عليها الا واقف عندها ........من أجلكن غالياتي .
كنز الأسرار : اتمنى ان تعم الفائده بإذن الله
mr-reem : لم اتعمق ببقية الأنماط وركزت على النمط الغالب لي ولزوجي .. ولكني لي عودهلبقية الأنماط
bomb flower
تسلمي ياقلبي
فواله: لا أخفي عليك كنت حاقده ..........لكنني اليوم عاتبه فقط ..
عاتبة على الجفاء الذي لا أجد له مبررا .

الصفحة الخامسه:
كنت متيقنة بأنه لا يحبني كما أني الآن وبعد كل هذه السنين ورغم المشاكل والمواقف تأكدت من حبه لي .
كنت أشعر بذلك بإحساس الأنثى وبأسلوبه الجاف القاسي الذي كنت أعيشه .
كنت أبكي عند والدي بحرقه وأقول له كيف تبقيني عند رجل لا يحبني وكان بسبب جنوبيته يسألني عن أمور
ما إذا كان يفعلها زوجي أو يقولها لي فكانت اجاباتي خلاف ما كان يريد أبي فبات الهم يسايره ليل نهار
فهذا الرجل يحبه ابي ووالده من اعز الناس على قلب ابي .
فبدأت سلسلة تركي للمنزل وانهياراتي المستمره حتى بديت انسانة هزيلة مريضه لا تملك الا حطاما يهتز
امام ادنى ريح .
في هذا الموقف لم تفدني جنوبية والدي المتردده فقد ترك الأمر معلقا وأدخل أحد أعمامي ليحاول حل المشكلة
التي ليس لها بداية ولا نهايه .
بعد العذاب الذي رأيته في عيني والدي قررت ان أعود من أجله هو وأمي التي لا تدري ماذا يمكنها ان تقدم .
وفي اللحظة ذاتها قرر زوجي أن يتحمل ويتحمل من أجل ابنه الذي كان يبلغ من العمر سنتين.
نصيحة : خذي مانعا للحمل على يد طبيبة مختصه حتى تتأكدي من أن الأمور تسير بشكلها الطبيعي ..حتى لا يكون الأطفال عقبة امام الإنفصال .
عدت الى البيت وكان كل واحد منا يحمل نفسه على تحمل الآخر ...وتسير الأيام ببطء شديد ...وروتين ممل
زوجة مكتئبه وحزينه وزوج عابس صامت .
من الأمور التي كانت تدفعني لكره زوجي أكثر وأكثر انه كان لا يعطيني أي مبلغ من المال
وكنت اتولى اموري من مكافئة الجامعه . ولم أكن أطلب منه وكنت دائمة الغضب لم لا يتولى الصرف علي ككل الرجال .......وفي هذه النقطه دروس كثيره منها:
1- الشمالي إذا لم يحبك فإنه لا يرى داعيا لأن يصرف عليك لأنك في نظره لاتستحقين ..
2- من الخطأ ان تقولي لم لايبادر هو بإعطائي ,,لأني أكتشفت ان الرجل يريد منك ان تطلبي و تطلبي ولكن ليس بصيغة الأمر والتحدي بل باللين والدلال والأنوثه .
أعود قليلا لأمي وأبي ......
أمي تصرف أي مال يقع في يديها على ا لبيت والأولاد ولا تهتم برغباتها وتدليلها لنفسها , قضت سنواتها على هذا المنوال وصرفت صحتها وجهدها على تنظيفها لبيتها وترتيبها لمطبخها وطبخها واهتمامها بكل صغيرة وكبيرةتتعلق بالبيت وبالأولاد والمكان الراقي والنظيف فهي الشمالية العملية التي تعبر عن حبها عطاءا وخدمة .....لكن والدي الجنوبي كان يرى كل ذلك تعمقا في التعذيب ومما لاداعي له وكان دائما ما يجرح والدتي بكلمات لا ألومه عليها وليس لأمي ذنب فيها كأن يقول لها أين أنت ماذا تفعلين ؟ليس لك أي اهتمام غير التنظيف .. لماذا لاتلبسين لماذا لاتجلسين معي لماذا لماذا ؟؟
فتبكي أمي ألما وجحودا .. ويتألم ابي وحدة واشتياقا .
إذا كنت شماليه فانتبهي لزوجك لأنه يريدك بجانبه دائما
وإ كنت جنوبيه وزوجك شمالي فلا تلتصقي ولا تجلسي دائما عنده فغنه لايحب ذلك .
للقصة بقية

حبيبتي اريج اسلوووبك مررررررررررررررررررررة راااااقي ويجنننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننن.