أم حميدة
New member
- إنضم
- 29 يوليو 2009
- المشاركات
- 5,889
السبب هو قلة الايمان بالله وقلة شكره وقلة العلم عن الله وأفعاله في العباد
وهذه التي ذكرها الله في القرآن
( ولكن أكثر الناس لايشكرون ) ( ولكن أكثر الناس لايؤمنون ) ( ولكن أكثر الناس لايعلمون )
والله سبحانه ماخلقنا إلا لعبادته ولتوحيده هو ولنلجأ إليه وحده دون سواه في السراء والضراء
والمرأة في بيتها مختبرة بالزوج وبالأبناء وبكل الذين من حواليها
( وجعلنا بعضكم لبعض فتنة أتصبرون ) وهذا الصبر قليل في بنات اليوم ،، وكثيرة تشكي وعدم الرضا ،،،
( أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين )
( ألم . أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لايفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين ) سورة العنكبوت ، والفتنة هو الاختبار
أين الإيمان بالله ؟؟
هل ربي خلقنا في الدنيا عبثا ؟؟؟( أفحسبتم أنا خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لاترجعون )
لأن الصبر هو معناه هو حبس النفس عن الضجر ويكون معاه الرضا
أين من تتيقن بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم؟؟؟ (
عـن أبي العـباس عـبدالله بن عـباس رضي الله عـنهما، قــال: كـنت خـلـف
النبي صلي الله عـليه وسلم يـوماً، فـقـال : { يـا غـلام ! إني أعـلمك
كــلمات: احـفـظ الله يـحـفـظـك، احـفـظ الله تجده تجاهـك، إذا سـألت
فـاسأل الله، وإذا اسـتعـنت فـاسـتـعـن بالله، واعـلم أن الأمـة لـو
اجـتمـعـت عـلى أن يـنـفـعـوك بشيء لم يـنـفـعـوك إلا بشيء قـد كـتـبـه
الله لك، وإن اجتمعـوا عـلى أن يـضـروك بشيء لـم يـضـروك إلا بشيء
قـد كـتـبـه الله عـلـيـك؛ رفـعـت الأقــلام، وجـفـت الـصـحـف }.
[رواه الترمذي:2516 وقال: حديث حسن صحيح].
وفي رواية غير الترمذي: { احفظ الله تجده أمامك، تعرف إلى الله في
الرخاء يعرفك في الشدة، واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك، وما
أصابك لم يكن ليخطئك، واعلم أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع
الكرب، وأن مع العسر يسرا
طبيعة النساء( إلا ما قل) هي نسيان ما عملت لهن عند أي سهو أو تقصير , وقد ورد في الحديث الشريف :" يا معشر النساء تصدقن فإني رأيتكن أكثر أهل النار , قلن : وبم يا رسول الله ؟ قال : تسرعن اللعن وتكثرن الطعن , وتكفرن العشير ".
وقال صلى الله عليه وسلم:" أريت النار فإذا أكثر أهلها النساء’ لأنهن يكفرن العشير ويكفرن الإحسان , لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئاُ قالت: ما رأيت منك خيراً قط" فإذا عرف الأنسان طبيعة المرأه فإنه لا يغضب ولا يقلق ولا تتوتر أعصابه إذا تنكرت له أحيانا وزعمت أنها لم تر منه أي خير مع أنه قد فعل لها الكثير.
ومن الشكر للنعم أنك لا تذكرين نفسك بالنقص بل تذكرين الأمور الأخرى التي كملك الله بها وتعيشين سعيدة بهذا ،،
ومن الشكر للنعم أيضا أن تزدادين عبادة لله وطاعة له وأن تتذكري نعمه عليك بالتفصيل ،، ( وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الأنسان لظلوم كفار )
فلا تقولي أعطاني وأعطاني ولكن !!!!،، فهذا هو كفران النعمة في حق الله
وفي حق الزوج يكون الكفران عندما تقولين أعطاني وسوا لي لكن لم يسوي لي ذلك ولم يعطني ذلك ،،
وفي نوع من النساء أصلا عندما تغضب أو يكون مشكلة تقول أنا ماشفت منك خير أو مافيك خير !!!!!!!!!!
وهذه التي ذكرها الله في القرآن
( ولكن أكثر الناس لايشكرون ) ( ولكن أكثر الناس لايؤمنون ) ( ولكن أكثر الناس لايعلمون )
والله سبحانه ماخلقنا إلا لعبادته ولتوحيده هو ولنلجأ إليه وحده دون سواه في السراء والضراء
والمرأة في بيتها مختبرة بالزوج وبالأبناء وبكل الذين من حواليها
( وجعلنا بعضكم لبعض فتنة أتصبرون ) وهذا الصبر قليل في بنات اليوم ،، وكثيرة تشكي وعدم الرضا ،،،
( أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين )
( ألم . أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لايفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين ) سورة العنكبوت ، والفتنة هو الاختبار
أين الإيمان بالله ؟؟
هل ربي خلقنا في الدنيا عبثا ؟؟؟( أفحسبتم أنا خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لاترجعون )
لأن الصبر هو معناه هو حبس النفس عن الضجر ويكون معاه الرضا
أين من تتيقن بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم؟؟؟ (
عـن أبي العـباس عـبدالله بن عـباس رضي الله عـنهما، قــال: كـنت خـلـف
النبي صلي الله عـليه وسلم يـوماً، فـقـال : { يـا غـلام ! إني أعـلمك
كــلمات: احـفـظ الله يـحـفـظـك، احـفـظ الله تجده تجاهـك، إذا سـألت
فـاسأل الله، وإذا اسـتعـنت فـاسـتـعـن بالله، واعـلم أن الأمـة لـو
اجـتمـعـت عـلى أن يـنـفـعـوك بشيء لم يـنـفـعـوك إلا بشيء قـد كـتـبـه
الله لك، وإن اجتمعـوا عـلى أن يـضـروك بشيء لـم يـضـروك إلا بشيء
قـد كـتـبـه الله عـلـيـك؛ رفـعـت الأقــلام، وجـفـت الـصـحـف }.
[رواه الترمذي:2516 وقال: حديث حسن صحيح].
وفي رواية غير الترمذي: { احفظ الله تجده أمامك، تعرف إلى الله في
الرخاء يعرفك في الشدة، واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك، وما
أصابك لم يكن ليخطئك، واعلم أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع
الكرب، وأن مع العسر يسرا
طبيعة النساء( إلا ما قل) هي نسيان ما عملت لهن عند أي سهو أو تقصير , وقد ورد في الحديث الشريف :" يا معشر النساء تصدقن فإني رأيتكن أكثر أهل النار , قلن : وبم يا رسول الله ؟ قال : تسرعن اللعن وتكثرن الطعن , وتكفرن العشير ".
وقال صلى الله عليه وسلم:" أريت النار فإذا أكثر أهلها النساء’ لأنهن يكفرن العشير ويكفرن الإحسان , لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئاُ قالت: ما رأيت منك خيراً قط" فإذا عرف الأنسان طبيعة المرأه فإنه لا يغضب ولا يقلق ولا تتوتر أعصابه إذا تنكرت له أحيانا وزعمت أنها لم تر منه أي خير مع أنه قد فعل لها الكثير.
ومن الشكر للنعم أنك لا تذكرين نفسك بالنقص بل تذكرين الأمور الأخرى التي كملك الله بها وتعيشين سعيدة بهذا ،،
ومن الشكر للنعم أيضا أن تزدادين عبادة لله وطاعة له وأن تتذكري نعمه عليك بالتفصيل ،، ( وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الأنسان لظلوم كفار )
فلا تقولي أعطاني وأعطاني ولكن !!!!،، فهذا هو كفران النعمة في حق الله
وفي حق الزوج يكون الكفران عندما تقولين أعطاني وسوا لي لكن لم يسوي لي ذلك ولم يعطني ذلك ،،
وفي نوع من النساء أصلا عندما تغضب أو يكون مشكلة تقول أنا ماشفت منك خير أو مافيك خير !!!!!!!!!!