في اليوم التآآلي .. إستيقضت بآآكراً .. أديت فرضي ثم توجهت إلى وآآلدآآ زوجي ..
وعند تنآآول فطورنآآ ..
؛ : عزيزتي .. أين زوجك .. ألم يستيقظ بعد ؟
. : لآآ هو نآآئمٌ الأن .. فقد نآم متأخراً ليلة الأمس ..
إبتسمت .. وأكملت فطورهآآ ..
عند الظهيرة .. توجهت إلى غرفتي لكي أؤدي فرضي وأستريح قليلاً .. وكي أصحي زوجي من نومه ..
فلم أجده في الكرسي .. وعندمآآ دخلت إلى غرفتي .. وجدته نآآئماً على سريري .. في البدآآية إقشعر بدني .. ولكنّي إقتربت منه لأوقظه ..
فكرت في طريقة جيدة ورومنسية لأوقضه .. فذهبت وغسلت يدي وعطرتهآآ بعطري الذي يحبه .. ومن ثم ذهبت ووضعتهآآ في خديه ومن ثم تليتهآآ ببآآقي جسده .. وهمست له في أذنيه ..
. : أحبـك ..
أتعلمون مآذآ فعل .. بحركة لآ إرآدية أمسكني ورمآني في السرير معه .. وقآآم بتقبيلي في أمآآكن عديده ..
ولكن .. كالمعتآآد .. تركني وذهب ..
لآيهم .. أديت فرضي ونمت فوراً بعدهآآ ..
إستيقظت وكآن هو في وجهي .. فقد كآآن يرآآقبني وأنآآ نآآئمه قبلني على خدي وإبتسم
,, : حضري نفسكِ حبيبتيِ .. بعد عدة أيآم سنذهب لنقضي شهر عسلنآآ في ايطآآليآآ ..
. ( بمفآآجأة ): حقـاًاًاًاً .. !!!!!!!!!!!!!
,, : هههههههه نعم حبيبتي .. جهزي حقآآئبك ..
من فرحتي ألقيت نفسي إليه .. وضمني هو إلى صدره ..
آآهٍ يآآبلقيس ..
كم كنت فرحةُ بسفري هذآآ .. ظننت أنني سأبتعد عن المشآآكل دآآئماً بعد هروبي هذآ ..
مرت الأيآآم سريعاً .. فإبنة عمه لآزآآلت تتعمد مضآآيقتي ولكني لآى أعطيهآآ أي إهتمآآم وهذآآ مآآكآآن يغضبهآآ ..
ومسلسل تأخر زوجي ليلاً مستمر ولكن مآآلحيلة فكلمآآ سألته لم يتأخر يغضب ويقول أنه لآآدخل لي في هذآآ ..
جآآء موعد السفر .. وحآآن موعد رحيلنآآ .. كآآنت وآلدة زوجي توصيني على نفسي وعلى زوجي .. وهو كذلك ..
مرت السآآعآآت لتعلن وصولنآآ إلى أرض إيطآآليآآ .. كنت متعبة جداً من السفر وطول الفترة التي جلست فيهآ في الطآآئرة ..
عند وصولنآآ إلى فندق من فنآآدق فينيسيآآ .. توجهت مسرعةً أبحد عن غرفة نوم كي أرتآآح فيهآ وجدت غرفة خآآصه تحوي سريراً صغيراً وآآحداً ..
. : إمم .. تفي بالغرض مؤقتاً ..
ومن ثم إخذت ملآآبسي وخرجت للحمآآم " أكرمكن الله " لأستحم ..
وبعد إنتهآآئي .. خرجت لأجد زوجي في وجهي وأنآآ لم أرتد سوى روب الإستحمآم ..
ظل زوجي مبحلقاً فيَّ فترة إلى أن أسرعت لغرفتي .. وعند مروري بجآآنبه .. أمسك بيدي وهمس بأذني ..
,, : جهزي نفسكِ لليلة ..
إشتعل وجهي إحمرآآراً .. وركضت بسرعة إلى الغرفة وعند محآآولتي فتحهآآ لم تفتح فقد كآآنت مقفله .. ولم أشعر إلآآ بيدي زوجي على كتفي وشفآآته التي على أذني يهمس
,, : غرفتنآآ هنآآك بآآخر الممر ..
ومن ثم أخذني معه للغرفة .. وأقفل البآآب خلفه ..
عند إختلآآئنآآ بالغرفة كنت مرتبكة جداً فلآآ أعلم كنت مرتبكة أكثر من السآآبق عندمآآ كنآآ في منزلنآآ ..
فكنت أرتجف كثيراً ولآآ أعلم مآآلسبب فلآآيوجد فرق أبداً سوى في المكآآن ..
وكمآآ السآآبق ظل يحآول الإقترآب مني ونزع مآآ أرتدي .. ومن ثم ...
..................................................................؟؟