مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

هنا معجزة قرانيه بالصور .... حقيقه شئ تقشعر له الابدان

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
20 أغسطس 2007
المشاركات
13,236
الله يجزاكم خير

على مروركم الملموس
 

هـاجر

مشرفة سابقة
إنضم
22 يناير 2007
المشاركات
2,561
سبحان الله

صور رائعة خاصة المتحركة
جزاك الله خيرا
 

RedRose

Active member
إنضم
4 يوليو 2007
المشاركات
4,214
{ وما ينطق عن الهوى ؛ إن هو إلا وحيٌ يوحى }

سبحان الله ,,,
 

إخلاص

New member
إنضم
5 يوليو 2007
المشاركات
177
سبحان الله
بصراحة أنا قرأت هذي المعلومة سابقا بس الصورة شيء مذهل جدا
سبحان الله العظيم
 

حب عذري

New member
إنضم
10 مارس 2007
المشاركات
2,082
السلام عليكم ورحمة الله

صراحه موضوع رائع جدا جدا

وشي مذهل فسبحان الخلق جل في علاه

والله ان العين لتدمع من هذا المعجزه لا اله الا الله عز وجل
 

boomb flower

New member
إنضم
11 أبريل 2007
المشاركات
723
سبحان الله والله شي غريب انا كنت اول عارفه انو في فوقها حشره لكن المعلومات الباقيه اول مره اسمعها فجزاك الله خير عالمعلومات الحلوه .....
 
إنضم
28 ديسمبر 2006
المشاركات
1,846
أسأل الله ان لا يحرمكِ الأجر بالنيه الحسنه
ولكن لطفاً هذا الموضوع ليس صحيح
قوله تعالى : { فما فوقها } في معناها احتمالان :
الاحتمال الأول : أن معنى { فما فوقها } فما دونها في الصغر والحقارة ، ويؤيد هذا القول حديث : « لو أن الدنيا تزن عند الله جناح بعوضة لما سقى كافرا منها شربة ماء » أخرجه الترمذي .
الاحتمال الثاني : أن معنى { فما فوقها } ما هو أكبر منها ، ويكون المراد ما هو أعظم منها في الجثة ، ويؤيد هذا القول ما رواه مسلم عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « ما من مسلم يشاك شوكة فما فوقها إلا كتب له بها درجة ومحيت عنه بها خطيئة ».
والخلاصة أن الآية تحتمل معنيين :
1- فما فوقها في الصغر .
2- فما فوقها في الكبر .
وكلا الاحتمالين صحيح كما قال المفسرون .
وليس في الآية ما يفيد أن البعوضة أصغر المخلوقات ، وأن ليس هناك ما هو أصغر منها ، غاية ما في الآية أن الله تعالى بين أنه لا يستحيي ولا يخشى أن يضرب مثلاً ما ، أي مثل كان ، بأي شيء كان ، صغيراً كان أو كبيراً ، ومن هذه الأشياء البعوضة

التفصيل في المراد بالفوقية ، وما قاله هو التحقيق في المعنى المراد بالفوقية ، والاختلاف إنما هو من اختلاف التنوع الذي يرجع إلى أكثر من معنى ، فلا يقال إنَّ بين المعنيين تضادًّا ، فهذا يذهب إلى الصِّغر ، وذاك يذهب إلى الكِبر ، لانفكاك الجهة في المراد بالكبير والصغير ، إذ ليس واحدًا بعينه فيقع التضاد .
لكن لو رجَّح مرجح أحد المعنيين بدلائله المذكور فإن في الأمر سَعَةً أيضًا ، إذ اختلاف التنوع يدخله ترجيح الأولى ، وليس فيه ردٌّ مطلق للقول الآخر .
ويبقى القول : هل يراد بالآية هذه الحشرة التي تكون فوق البعوضة ، ويكون هذا مما يسمى بـ(الإعجاز العلمي) ؟
والجواب عن هذا أن يقال :
إن كان المراد قصر المعنى على هذه الحشرة دةن غيرها ففيه نظر من جهتين :
الأول : أنَّ هذا لا يتوافق مع نظم الآية العربي ؛ لأنه لو كان المراد الفوقية المكانية لقيل : (( وما فوقها )) ، ولو كان النظم هكذا لاحتمل الفوقية المكانية وغيرها . أما نص الآية على نظمها فلا يحتمل الفوقية المكانية ، والله أعلم .
الثاني : أن قصر المراد بالفوقية على هذه الحشرة التي لم يظهر أمرها إلا في هذا العصر ـ لو صحَّ التفسير بها ـ فيه تجهيل للأمة بدأً بالصحابة وختمًا بعلماء هذا العصر ، وهو يستلزم أن يكون في القرآن ما لم يُعلم معنها ، ولا أُدرك المراد منه إلا في هذا العصر ، وذلك أمر باطل بلا ريب .
وقصر الآية على ما ظهر من الاكتشافات الحديثة مزلق وقع فيه بعض من كتب فيما يسمى بــ(الإعجاز العلمي ) .
لكن لو قيل : إن هذه الحشرة تدخل في عموم قوله (( فما فوقها )) أي في الصِّغَرِ ، لجاز ، ومن ثَمَّ فليس لهذه الحشرة مزية على غيرها البتة ، والله أعلم


أنقل لكِ قول الشيخ محمد العثيمين - رحمه الله -في تفسيره سورة البقرة الجزء الأول حيث قال رحمه الله "قوله تعالى "فما فوقها ":هل المراد بما فوق أي فما فوقها في الحقارة ، فيكون المعنى أدنى من البعوضة أو فما فوقها في الأرتفاع فيكون المراد ما هو أعلى من البعوضة ؟ فأيهما أعلى خلقه : الذباب أو البعوضة ؟ الجواب : الذباب أكبر وأقوى لاشك لكن مع ذلك قد يكون معنى الأية فما فوقها أي فما دونها لأن الفوقية تكون للأدنى وللأعلى كما أن الوراء تكون للأمام وللخلف كما في قوله تعالى "وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصباً " أي كان أمامهم "
 
إنضم
28 ديسمبر 2006
المشاركات
1,846
وهنا جواب الشيخ عبد الرحمن السحيم عن الموضوع

الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا .

أخشى أن يكون هذا من باب العبث بتفسير القرآن ، بل وتعريضه للتكذيب . فإذا ما توصّل عالِم مثلا إلى شيء ، سارع بعض المسلمين – نتيجة الهزيمة النفسية – إلى ادِّعاء أن ذلك جاء في القرآن ! وإذا ما أثبت عالِم آخر خِلاف ذلك ، فقد عرّضنا القرآن للتكذيب ، بل وتسببنا نحن في التشكيك بالقرآن الكريم .

وهل هذا هو مُراد الله تبارك وتعالى بهذه الآية ؟ لأن من معاني التفسير الكشف عن مراد الله تعالى . وهل كل بعوضة ثبت أن على ظهرها حشرة أخرى ؟

وفَهْم الآية ينبني على فهم سبب الـنُزول .
وسبب نُزولها كما ذَكَره غير واحد من المفسِّرين أن الله تعالى لَمَّا ضَرَب المثل بالذباب والعنكبوت اليهود ما أراد الله بذكر هذه الأشياء الخسيسة . وقيل : قال المشركون : إنا لا نعبد إلَهًا يذكر مثل هذه الأشياء ، فأنزل الله تعالى هذه الآية .

والله أعلم .

الشيخ عبد الرحمن السحيم

http://www.al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=1918
 
إنضم
20 أغسطس 2007
المشاركات
13,236
الله يجزاك خير يالغاليه ......

وجعلها الله في ميزان حسنااااااااااااااااااتك
 
إنضم
3 يوليو 2007
المشاركات
833
سبحان الله!

مشكوووورة اختي عالمعلومة,, كن خاطري من قبل أعرف تكوين البعوضه ,,

يزاج الله خيير:icon26:
 
إنضم
3 يوليو 2007
المشاركات
833
أسأل الله ان لا يحرمكِ الأجر بالنيه الحسنه

ولكن لطفاً هذا الموضوع ليس صحيح
قوله تعالى : { فما فوقها } في معناها احتمالان :
الاحتمال الأول : أن معنى { فما فوقها } فما دونها في الصغر والحقارة ، ويؤيد هذا القول حديث : « لو أن الدنيا تزن عند الله جناح بعوضة لما سقى كافرا منها شربة ماء » أخرجه الترمذي .
الاحتمال الثاني : أن معنى { فما فوقها } ما هو أكبر منها ، ويكون المراد ما هو أعظم منها في الجثة ، ويؤيد هذا القول ما رواه مسلم عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « ما من مسلم يشاك شوكة فما فوقها إلا كتب له بها درجة ومحيت عنه بها خطيئة ».
والخلاصة أن الآية تحتمل معنيين :
1- فما فوقها في الصغر .
2- فما فوقها في الكبر .
وكلا الاحتمالين صحيح كما قال المفسرون .
وليس في الآية ما يفيد أن البعوضة أصغر المخلوقات ، وأن ليس هناك ما هو أصغر منها ، غاية ما في الآية أن الله تعالى بين أنه لا يستحيي ولا يخشى أن يضرب مثلاً ما ، أي مثل كان ، بأي شيء كان ، صغيراً كان أو كبيراً ، ومن هذه الأشياء البعوضة

التفصيل في المراد بالفوقية ، وما قاله هو التحقيق في المعنى المراد بالفوقية ، والاختلاف إنما هو من اختلاف التنوع الذي يرجع إلى أكثر من معنى ، فلا يقال إنَّ بين المعنيين تضادًّا ، فهذا يذهب إلى الصِّغر ، وذاك يذهب إلى الكِبر ، لانفكاك الجهة في المراد بالكبير والصغير ، إذ ليس واحدًا بعينه فيقع التضاد .
لكن لو رجَّح مرجح أحد المعنيين بدلائله المذكور فإن في الأمر سَعَةً أيضًا ، إذ اختلاف التنوع يدخله ترجيح الأولى ، وليس فيه ردٌّ مطلق للقول الآخر .
ويبقى القول : هل يراد بالآية هذه الحشرة التي تكون فوق البعوضة ، ويكون هذا مما يسمى بـ(الإعجاز العلمي) ؟
والجواب عن هذا أن يقال :
إن كان المراد قصر المعنى على هذه الحشرة دةن غيرها ففيه نظر من جهتين :
الأول : أنَّ هذا لا يتوافق مع نظم الآية العربي ؛ لأنه لو كان المراد الفوقية المكانية لقيل : (( وما فوقها )) ، ولو كان النظم هكذا لاحتمل الفوقية المكانية وغيرها . أما نص الآية على نظمها فلا يحتمل الفوقية المكانية ، والله أعلم .
الثاني : أن قصر المراد بالفوقية على هذه الحشرة التي لم يظهر أمرها إلا في هذا العصر ـ لو صحَّ التفسير بها ـ فيه تجهيل للأمة بدأً بالصحابة وختمًا بعلماء هذا العصر ، وهو يستلزم أن يكون في القرآن ما لم يُعلم معنها ، ولا أُدرك المراد منه إلا في هذا العصر ، وذلك أمر باطل بلا ريب .
وقصر الآية على ما ظهر من الاكتشافات الحديثة مزلق وقع فيه بعض من كتب فيما يسمى بــ(الإعجاز العلمي ) .
لكن لو قيل : إن هذه الحشرة تدخل في عموم قوله (( فما فوقها )) أي في الصِّغَرِ ، لجاز ، ومن ثَمَّ فليس لهذه الحشرة مزية على غيرها البتة ، والله أعلم



أنقل لكِ قول الشيخ محمد العثيمين - رحمه الله -في تفسيره سورة البقرة الجزء الأول حيث قال رحمه الله "قوله تعالى "فما فوقها ":هل المراد بما فوق أي فما فوقها في الحقارة ، فيكون المعنى أدنى من البعوضة أو فما فوقها في الأرتفاع فيكون المراد ما هو أعلى من البعوضة ؟ فأيهما أعلى خلقه : الذباب أو البعوضة ؟ الجواب : الذباب أكبر وأقوى لاشك لكن مع ذلك قد يكون معنى الأية فما فوقها أي فما دونها لأن الفوقية تكون للأدنى وللأعلى كما أن الوراء تكون للأمام وللخلف كما في قوله تعالى "وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصباً " أي كان أمامهم "
يزاج الله خير اختي
 

بسبوسه

ملكة متوجة
إنضم
23 مارس 2007
المشاركات
854

الغاليةmaman jumelle



خالص الشكر لك على تعقيبك القيم وتوضيحك اللبس

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

بناء على مشاركة الاخت مامان جميل من توضيح المقصود

من هذه الايةبأقوال العلماء

فإنه لا يسعني بصفتي مراقبة القسم الديني الا اغلاق الموضوع

راجية من الله تعالى العفو والمغفرة

ومنكن أخواتي الحبيبات التأكد من الموضوع قبل نقله او عرضه

فكل ما يتعلق بالظواهر الكونية وربطها ببعض آيات القرأن الكريم قد يوقع في تفسير كلام الله على انه المقصود وشهادة بذلك ....وهو أمر عظيم لا نستطيع تحمله


الغالية احب بناتي

مضطرة لأغلاق الموضوع مع الشكر الكبير لحرصك نفع العضوات
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى