نحتسب الأجر في حبنا لأزواجنا لكن.. الشعور بعدم تقدير ذلك الحب مؤلم جدا ..
بطبيعتي أغدق حبا لكن أين زوجي الآن ونحن لم نتقابل ما يقارب العام رغم الحب المشتعل بيننا ..
هل دائما علينا أن نعطي دون مقابل ؟ أم علينا أن نقف مع أنفسنا وقفة إنصاف نقدر فيها ذاتنا ولنتخطى مشاعر الألم والانكسار ؟
في رأيي الحب يجب أن يترجم إلى أفعال وإلا فلا فائدة منه ..
أحبـــــــــــــــــــــــــــــكم..
كلامك مرررررررررره حلو صحيح بس احيان مع امور الحياه ومتاعبها تجي للرجل اوقات يكون تعبان نفسا فيها يكون مو قادر يتجلوب في هل الامور مهما حولتي وهي تكون تقلبات في الحياه لابدمنها وبعدها اكيد بيستجمع نفسه ويبادل زوجته العشق قبل الحب اكيد
ما أن رأت فاطمة زوجها داخلا عليها –وهي في أبهى زينتها- حتى أسرعت إليه وألقت نفسها بين ذراعيه وأخذت تقبله وتحضنه بكل ما أوتيت من حرارة الحب ولوعة الاشتياق وتهمس في أذنه بأكثر الكلام اثارة "اشتقت لك ’’’’’دعني أشم رائحتك ’’’مممم ...... وأخذت تقترب معه ببطء من السرير حتى ألقت بنفسها وإياه عليه ولم تتركه حتى قضى وطره منها و قضت وطرها منه ! لم يكن هذا مشهدا خليعا في أحد الأفلام الإباحية ولكنه وصف لما يمكن أن تفعله الزوجة الصالحة التقية النقية مع زوجها.
لما يكون جوزي راجع البيت اخبي نفسي ورا الباب ويدخل واحضنه من الخلف واشمه واللي يجي على بالي اعمله بس هو ايه بياخد الحضنة ويسكت نفسه لحد ماخلص كل كلامي وبعدين ينرفز نفسه يوووووه خنقتيني او يوووووووه سيبيني اغير هدومي كل مرة باعمل حركة شكل وهو بياخد الدلع مش ما بيخادش بس بيمثل انه متضايق
ومرة خبيت روحي فالمطبخ وفاكرني ورا الباب قعد يتلفت قلت له نحن هنا بطلنا مش هنزعج سيادتك غير هدومك على راحتك قام جالي وضمني هو بشوق
معناها رجالتنا بيحبه يتدلعوا بس مش عارفة بيخجلوا والا بياخده الدلع وبيكابروا مش فاهمة النقطة دي وكل مرة باقول له الحق علي ده الواحد عندنا لو مراته ماستقبلتوش كويس بيزعل منها بيبتسم من غير كلام ومش فاهمة كانه بيقول اه فرحان ومبسوط بس مش هابين لك ده عشان ماتفرحيش فنفسك الله اعلم