السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخواتي كيفكن جميعا؟؟؟؟؟
بعد بحثي عن الماسونية في النيت علمت فقط شيئا واحدا أن مهما حاولوا الماسونية من خداع وغش وتخطيط لتدمير المسلمين فلن يستطيعوا بفعل شيئ ولن يضرونا إلا بأمر الله المؤمن يؤمن بالله حق الإيمان انه القادر على كل شيئ يقول كن فيكون ولو اجتمعت الإنس والجن أن يضروك بشيئ لن يضروك إلا بأمر الله. الله أكبر لن يضيع عبده إذا تمسك بكتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ولن يضل عن الطريق المستقيم إن شاء الله أن أرى أن تضخم الماسونية وتخويف الناس منهم يفتح باب شرك وهل نسينا أن الله هوالمالك الرب بيده مقادير كل شيئ الحاكم الخالق المدبر وهل نخاف من الماسونية أكثر من ربنا والعياذ بالله بلا وكلا الماسونية وغيرهم مهما فعلوا لن يستطيعواأن يضرونا إلا بأمر الله والله سبحانه يحفظ عبده المؤمن به حق الإيمان من جميع الشرور. في هذا الزمن زمن الفتن والمغريات أنصح نفسي وكل من يقرأ كلامي بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم قال الرسول صلى الله عليه وسلم( تركت فيكم امرين لن تضلوا ماتمسكتم بهما : كتاب الله وسنة نبيه) وحديث آخر رواه ابن ماجه عن العرباض بن سارية قال: وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم موعظة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب، فقلنا يا رسول الله إن هذه لموعظة مودع فماذا تعهد إلينا؟ قال: " قد تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك، من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا، فعليكم بما عرفتم من سنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ، وعليكم بالطاعة وإن عبدا حبشيا، فإنما المؤمن كالجمل الأنف حيثما قيد انقاد." قال الشيخ الألباني : صحيح.
اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن نسأل الله الثبات على الدين وحسن الخاتمة .
احسنتي ياحكمة والله يبارك فيك
فعلا الخوف عباده ويجب ان توجه لله وحده وتوجيهها لغيره بهذا الذعر شرك وعرضنا لللماسونيه وخطورتها انما هو تنبيه للغافل ورايتي كم وصلت بنا الغفله عندما تعرفين عدوك وحقيقته فانتي تتخذين الاحتياطات للوقايه منه وعندما ترفضين ان تتعرفي عليه فقد تسيرين اليه بقدميك وتقعين في فخه وهذا ماردناه عندما نكون ايجابيون فلن نتحول للخوف والشركيات لان سلاحنا معنا وهو التمسك بعقيدتنا وكل ماتامرنا به واجتناب ماتنهانا عنه
اما عندما نكون سلبيين فسنشعر بالرعب ونتهم بالوسوسه ولن نتقدم بل سنكون اضفنا وهنا الى وهننا
الماسونيه لم تستولي علينا بقوتها وانما بضعفنا وانقيادنا للشهوات وبعدنا عن ديننا منا تصنع حطب جهنم ونحن لانريد ان توقد بنا جهنم ولا باحبتنا وذكرنا لمخططاتها من باب اتخاذ الاحتياطات والحرص وتنبيه الغافل واصلاح احوالنا وسرائرنا والعوده الى ديننا لامن اجل اشعال الخوف بداخلنا