نسائيات
New member
- إنضم
- 3 يوليو 2006
- المشاركات
- 1,076
فيما يلي بعض النصائح التي تفيد الزوجين في علاقتهما الحميمة وتعمل على ترسيخ دعائم المحبة والمتعة والمرح وتثري الحياة الزوجية الهنيئة المستقرة:
(1) للعمل واللعب معا:
في كثير من البيوت توجد غرفة يمكن تسميتها بغرفة المكتب. وفي هذه الغرفة يمكن ممارسة بعض الأعمال الخفيفة كالكتابة أو الدراسة أو مراجعة موضوعات خاصة. وعادة ما ينبه على الأطفال بعدم إزعاج الأب والأم في هذه الغرفة لأنهما يعملان. لكن ليس هناك ما يمنع من وضع أريكة أو مقعد طويل يصلح للنوم ويوفر الخلوة للزوجين إذا أرادا ذلك من وقت لآخر دون أن يدري الأطفال طبيعة "العمل" الذي يقوم به الوالدان!
(2) الصيف فصل المرح:
عادة ما تكون العطلة في فصل الصيف. ويرتدي الزوجان ملابس خفيفة مغرية، ويعم شعور بالراحة والاسترخاء. وليس هناك مانع من ممارسة الحب في الجو الهادئ المكيف داخل عش الزوجية.
(3) فعل الخير يعمق الإحساس بالمتعة:
الشعور بمعاناة الآخرين وتقدير ظروفهم من أنبل المشاعر الإنسانية هناك مثلا مرضى وضحايا وزلازل ومنكوبين ومعوزون.. الخ. وكثيرا ما نتأثر بذلك, فإذا استجاب الواحد منا للدافع الإنساني وقدم تبرعا لهؤلاء المحتاجين فإنه يرضى عن نفسه ويكون أكثر سعادة وتركيزا ومتعة في ممارسة الحب.
(4) الحب التلقائي في المطبخ:
عندما تنشغل الزوجة بإعداد الطعام، وتكون كل الأدوات نظيفة والخضراوات واللحوم طازجة بألوانها الأصلية يشعر الزوجان معا بالاستعداد لممارسة الحب في نفس المكان للارتباط بالطبيعة والحياة الأولية. وتتم المعاشرة على أرضية المطبخ أو على مائدة المطبخ. في هذه الحالة تكون هناك وجبة جنسية تم إعدادها بطريقة مختلفة ومشوقة!
(5) التخفف من التوتر:
يقول بعض الناس أنهم متوترون إلى الحد الذي يمنعهم من ممارسة الجنس. ومن قال أن ذلك الكلام صحيح؟! إن ممارسة الحب تحفف من التوتر وليس العكس!
(6) الانطلاق دون قيود:
عندما يكون البيت خاليا من الأطفال يمكن ممارسة الحب دون قيود حتى وأن علت أصوات الزوج والزوجة!
(7) التغيير يزيد من حجم الإثارة:
لا يمارس الحب في مكان واحد وبطريقة واحدة. يمكن تغيير المكان بقضاء ليلة في فندق أو المعاشرة على مرتبة مليئة بالماء أو منفوحة بالهواء، أو في حديقة المنزل ليلا بمكان منعزل..الخ.
وعلينا أن نعرف أن التنويع يزيد من الشعور بالإثارة والمتعة.
منقول
(1) للعمل واللعب معا:
في كثير من البيوت توجد غرفة يمكن تسميتها بغرفة المكتب. وفي هذه الغرفة يمكن ممارسة بعض الأعمال الخفيفة كالكتابة أو الدراسة أو مراجعة موضوعات خاصة. وعادة ما ينبه على الأطفال بعدم إزعاج الأب والأم في هذه الغرفة لأنهما يعملان. لكن ليس هناك ما يمنع من وضع أريكة أو مقعد طويل يصلح للنوم ويوفر الخلوة للزوجين إذا أرادا ذلك من وقت لآخر دون أن يدري الأطفال طبيعة "العمل" الذي يقوم به الوالدان!
(2) الصيف فصل المرح:
عادة ما تكون العطلة في فصل الصيف. ويرتدي الزوجان ملابس خفيفة مغرية، ويعم شعور بالراحة والاسترخاء. وليس هناك مانع من ممارسة الحب في الجو الهادئ المكيف داخل عش الزوجية.
(3) فعل الخير يعمق الإحساس بالمتعة:
الشعور بمعاناة الآخرين وتقدير ظروفهم من أنبل المشاعر الإنسانية هناك مثلا مرضى وضحايا وزلازل ومنكوبين ومعوزون.. الخ. وكثيرا ما نتأثر بذلك, فإذا استجاب الواحد منا للدافع الإنساني وقدم تبرعا لهؤلاء المحتاجين فإنه يرضى عن نفسه ويكون أكثر سعادة وتركيزا ومتعة في ممارسة الحب.
(4) الحب التلقائي في المطبخ:
عندما تنشغل الزوجة بإعداد الطعام، وتكون كل الأدوات نظيفة والخضراوات واللحوم طازجة بألوانها الأصلية يشعر الزوجان معا بالاستعداد لممارسة الحب في نفس المكان للارتباط بالطبيعة والحياة الأولية. وتتم المعاشرة على أرضية المطبخ أو على مائدة المطبخ. في هذه الحالة تكون هناك وجبة جنسية تم إعدادها بطريقة مختلفة ومشوقة!
(5) التخفف من التوتر:
يقول بعض الناس أنهم متوترون إلى الحد الذي يمنعهم من ممارسة الجنس. ومن قال أن ذلك الكلام صحيح؟! إن ممارسة الحب تحفف من التوتر وليس العكس!
(6) الانطلاق دون قيود:
عندما يكون البيت خاليا من الأطفال يمكن ممارسة الحب دون قيود حتى وأن علت أصوات الزوج والزوجة!
(7) التغيير يزيد من حجم الإثارة:
لا يمارس الحب في مكان واحد وبطريقة واحدة. يمكن تغيير المكان بقضاء ليلة في فندق أو المعاشرة على مرتبة مليئة بالماء أو منفوحة بالهواء، أو في حديقة المنزل ليلا بمكان منعزل..الخ.
وعلينا أن نعرف أن التنويع يزيد من الشعور بالإثارة والمتعة.
منقول