شمعة قرأت قصتك اليوم من أولها ولم استطع أن أقوم حتى اكملتها أحسست بك جداوتأثرت وعشت أحداث قصتك وكأنها أمام عيني وخاصة عندما تتكلمين عن حبك الكبير لزوجك الذي لم تستطيعي أن تفطمي نفسك عنه والذي أحسه أنه السبب في المك الكبير... حبيبتي أحبي ذاتك وفكري بنفسك وصحتك وابنائك واشغلي نفسك فدر المستطاع في الدراسة ومع الأهل والأبناء والصديقات لتنسي وتسعدي..... فما بعد العسر إلا اليسرفرج الله همك ويسر أمرك ووفقك لما يحبه ويرضاه .....