مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

ليش زوجي يسوي معاي هالتصرفات (زوجه اولى)

إنضم
1 فبراير 2007
المشاركات
336
السلام عليكم
بنات انا زوجه اولى لي 15 سنه متزوجه
زوجي معدد من 3 سنين تزوج علي مطلقه اكبر مني عاديه غير جميله انسانه غيوره بمعنى الكلمه لدرجه تحرض زوجي انه مايقوم باي حق من حقوقي وهذا اكتشفته من اسلوبه ومسجاتها ومن ناس مقربين
طبعا اللي زوجها تزوج عليها بتتفهم اول السنوات كيف تكون نفسيه الاولي متقلبه مع انه كان طاير فيني وينتظر اي فرصه انها تزعل او تسافر او تولد ويجلس عندي
في الفتره الاخيره من سنه تقريبا سافرت مع اهلها بلد معروف بالبلاوي الزرقا واصرت انها تسافر
كان زوجي بهلفتره للان اوكي معي
من سنه بدا يتغير تدريجيا واصبح يقصر معي بواجبه الشرعي
انا يابنات اتعرض لحالات حنين وشوق لرجل يحسسني بانوثتي طبعا فتره تغيره اصبح ماينام معي اعذروني على كلامي
الا مره بالشهر ودايما يتعذر بانني مالبس ومافيني ريحه عطر واني ماختار الوقت المناسب او انه تعبان نفسيا والخ من الاعذار
او انه يفتعل مشكله ببدايه يومي علشان يظل زعلان باقي اليوم
يابنات زوجي حنون او بالاحرا كان طيب وحنون ويخاف على مشاعري والان اصبح لا يقدر اي شعور وغالبا يجرح وينقص من شكلي او قدري مع اني جميله جدا ورشيقه وانيقه واسلوبي عكسها هي ماتداري غيرتها وتفتعل المشاكل قدام الناس وعلى طول ترمي باذنه اي كلمه او تصرف يصدر مني او من عيالي بهدف التحريض علي وهو مثل الغبي يجي طاير !
انا مشكلتي اني فاقده الكلام الحلو والمعامله الحسنه وانا وحده اداوم بمكان مختلط واطلع لوحدي ولااااااازم اتعرض لتحرشات او كلمه عابره مم اي شاب برا
ماقول هالكلام علشان شي الا لاني فاقده هالكلام واسمع الاطراء واشوف نظرات الاعجاب من اللي برا طيب ليه زوجي مايشوفني شي ودايما ينقص مني باي طريقه
دايم اقوله لا تحاول توجد لك سبب وتبرير لزواجك علي لاني ماني مقصره بشي ولا قاصرني شي
بنات انا تعبت ابي اهتمام عاطفي زوجي يخاف من الثانيه ويخاف مم مشاكلها على حسابي وتعبني معاه
مقصر بالحق الشرعي وانا تعبت انا ماني كبيره عمري 30 وهي اكبر مني باربع سنين لا جمال ولا منطق بديت اشك انه زوجي مسحور لاني اول ما اتكلم عن اي موقف ولو كان بالتي في قاللي شتقصدين يعني تقصدين الثانيه !!!!

هي من تشوفني تموت غيره ولازم تقعد ترسله مسجات يا تذم فيني والاتحاول تلفت انتباهه بكلمه احبك والا اموت فيك والا اي كلمه ماقام يراعي شعوري كثر مايراعي شعورها قدام لناس

تعبت علموني شسوي معاه وخاصه في موضوع الفراش لاني احس بشعور مو حلو وانه استغنى علشان الثانيه دايما تعايره ان قصر

زوجي شمالي شرقي وانا جنوبيه شرقيه على كثر ماقلت فهمته خلاص ابتكر لي اشيء جديده في التعب النفسي ورفع الضغط

بليز يا بلقيسيات ساعدوني
 
إنضم
1 فبراير 2007
المشاركات
336
احقرها اوكي بس احقره هو ؟ انا امرأه وبعز شبابي واعيش كاني وحيده

شاكره مرورك اختي
 

ام نووور

New member
إنضم
30 سبتمبر 2009
المشاركات
2,025
الله يكون بعونك استغفري واكثري من قيام الليل والدعاء
 

بخور العود

New member
إنضم
17 فبراير 2011
المشاركات
83
غاليتي والله كلامك أثر فيني

الله يكون بعونك اكثري الدعاء وراقبي الله في نفسك أخشى ما أصابك يكون بسبب تفريطك بشيء ما وربي يحبك ويريدك تنتبهي لنفسك لأنك تعملي في بيئة مختلطة وتشعرين بالإعجاب من نظرات الغير يقول أحد السلف: ( والله إني لأعصي الله وأجد ذلك في خلق زوجتي ودابتي)

وبخصوص الشك بأنه سحر باعتقادك من الأقوى السحر أو الله سبحانه جبار السموات والأرض بيده قلب زوجك وفك السحر

بقولك قصة قصها الشيخ عادل المقبل حفظه الله:

كان هناك رجل طالع من دوامه وهو مربي حمام فوجد حمامة في طريقه ووجد عليها أثر السفر الطويل ووجد مربوط على ساقها سحر وبقية العزائم مصبوغ به راس الحمامة

أخذ الحمامة وذهب بها للشيخ عادل يقول سقينا الحمامة ماء كانت عطشى جداً وفكو السحر الموجود في ساقها وكذلك العزائم وكان السحر معمول لرجل اسمه فهد

يقول من ارسل الحمامة لهذا الرجل ثم أتى بها لي لافك السحر

أليس الله سبحانه

ربما دعوة لهذا الرجل في قيام ليل او سجدة

لا تحتقروا الدعاء

انتهت القصة

اختي تفائلي وادعي رب الكون القوي الجبار العظيم

أسعدك الله يا حبيبة
 

دمعة أيام

New member
إنضم
22 مارس 2009
المشاركات
180
الله يعينك اختي والله مشكلتك مشكله
طيب ليش ما تلجأي لربنا تشكي منهم وتحتسبيهم عند ربنا
شغلي سورة البقره واقراي على قنينة ماي الرقية الشرعيه وسيري خلي يشرب منها بدون ما يدري
وحاولي تحصني وهو عندك اثناء الدعاء بعد الصلاة واستدعي ربنا صدقني رح تنفرج عليكي

الله يفرج ويسر امرك وهمك
 
إنضم
26 يونيو 2010
المشاركات
962
وقفيه عنده حده وقولي له اما امساك بمعروف او تسريح با احسان
وحاولي انك تتقني الفن ومهارة الكيد لانه هو سلاح ضرتك اللي تحاربك فيه وماهو عندك
وزوجك اقري عليه الرقيه من غير لا يحس ولا تجيبي سيرة الثانيه بشئ ابداا
واذا جاك خليك دوم مروقه وهاديه اعطيه انطباع عن نفسك
موووووووووووفقه
 
إنضم
25 أكتوبر 2010
المشاركات
354
حبيبتي مالك الا الدعاااااااااااء


قولي يارب سخر زوجي وسوق الي الخير كله واكفني الشر كله


وحاولي تطنشيييييييييه

واذا عصب او رفع صوته اسكتي وخليك هاااااااااديه بيموت من الحره

وحاولي تشغلي نفسك عنه


عشان ينشغل فيك ويقول هاذي وش وراها

واذا على حقك

تزيني وتشيكي واطلبك حقك بجرااااءه طبعا وقت هو رايق

واذا رفض عطيه ساعه ساعتين وارجعي له ثاني

قوليله انا ما اقدر اتحمل ابغى حقي

الشمالي يحب المباااااااادره


والله يسخره لك يارب ويرده لك ردا جميلا


دعواتك
 
إنضم
1 فبراير 2007
المشاركات
336
جزاكم الله خيرا حبيباتي والله اني احاول كثر ماقدر بس كل ماحطمنب او علق على شي وسمعت النقيض من من حولي اكتئبت وهذا الي مخليني افكر واقول له 11 سنه طاير فيني وفجأه علشان وحده عاديه ولاهو اول فرحتها يبيعني وينقص من مشاعري وقدري عنده ؟
انا على فكره واثقه من نفسي ولا ابين بس لازم افضفض بيني وبين نفسي واحاول اوصل لللسبب
كتبت الموضوع لاني محتاجه افضفض واعرف هالشمالي ليش مابعجبه شي
 

طيف الريسي

New member
إنضم
29 مايو 2010
المشاركات
442
الله يكون بعونج بس صدقها الاخت الدعاء اهم شئ وكوني نيتج صافية خليها تغيض الله يشوف الغيب وانا معاج باالزوجة الثانية هم وغم وعلى فكرة حتى هي تغار تراها اكثر عنج لاني انا شفت نفس تجربتج وايد وهي اكيد واكد لج تغار بس انصحج باالدعاء واهتمي بنفسج اكثر واكثر ولا تهتمي حتى بزوج خليية معاها فترة وبشوفي بيرد حقج لازم اتكونين ثقيلة بس اذا انتي شاكة انة مسويلة سحر فأتصرفي والله المستعان اختي
 

سنكرس

New member
إنضم
28 مارس 2008
المشاركات
769
قولي له :
انا امرأة في عز شبابي وبحاجة لزوج يعفّني بالحلال ويشبع رغباتي ويحسسني بأُنوثتي ، وأنت رجلٌ غير عادل وتميل للأخرى بلا سبب وبلا تقصير منّي ولن أحللك أو أسامحك لافي الدنيا ولا في الآخرة ، وأنت أمام خيارين :
إمّا أن تعدل بيننا في كل صغيرة وكبيرة وبالأخص في الفراش
أو ننفصل عن بعضنا وكما بحثت عن رغباتك وشهواتك
فأنا من حقّي أن أجد نفسي وكياني وأنوثتي مع زوج آخر أشعر بأنني زوجته لا قطعة من الأثاث أو مربية وخادمة له ولأبنائه .
قولي كلامك هذا وأشعريه بقوّتك وإصرارك وأنّك على استعداد تام لأن تبيعيه وتشتري غيره كما باعك واشترى غيرك وقولي له :أبناؤك لك فلتربيهم أنت ومن فضلتها علي وعصيت الله بميلك ناحيتها إرضاءً لها ، فأنا لن أضيع شبابي لأربّي أبناء من باعني بالرخيص ، وزوجي مستقبلاً لن يرضى بأبناء شخص غريب يعيشون ببيته وينغّصون صفوة أوقاته معي .
(هذا الكلام قوليه له ولو كنت لا تنوين الانفصال أو التخلّي عن أبنائك فقط قوليه من باب التهديد )
فالرجل وإن كان معدّداً لايستحمل مجرّد سماع أن زوجته ستكون لغيره حتى وإن طلّقها ، هكذا هم الرجال أنانيون بطبعهم ، اللهم ارزقنا الصبر عليهم وسخرهم لنا .
 

رازيا

~◦ღ( مميزة في قسم الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
5 أغسطس 2010
المشاركات
11,180

عزيزتي هوني على نفسك لقد قرأت رسالتك، وأحسست بما تعانينه من هم وابتلاء أعانك الله عليه، وتولى أمرك وفرج همك، وأزال كربك، إنه نعم المولى ونعم النصير.
شعورك بالأسى والحزن أمر طبيعي ما لم يزد عن الحد المعقول، وما لم يستمر معك طويلا
فيؤثر سلبا على حياتك واهتمامك بنفسك وبيتك وتربيتك لولدك.
الأخت الفاضلة: أنت الآن في صراع بين حبك لزوجك، ونار الغيرة التي تعصف بك، وينفخ معها الشيطان ويزين لك خراب بيتك. فادفعيه بالاستمرار في حياة سعيدة استمرت خمسة عشر عاما لم ينغصها شيء، واستعيني بالله على دفع هذا الغيرة، و هذه العاصفة، ومهاجمة هذه الموجة التي تريد أن تغمر حبك لزوجك وحب زوجك لك.
وكوني على يقين أن ما حدث هو قضاء الله الذي لا راد لقضائه، فلا تحزني ولا تحتاري، لكن بالصبر والإيمان والرضا ستعبرين هذه الأزمة بسلام.، واعلمي أن الحزن لن يغير قضاء، وما عليك إلا أن تتقبلي ما حدث، و تسلمي أمرك إلى الله، وتقتنعي أن ما حدث مقدر من عند الله، وأن قدره سبحانه لا يأتي إلا بخير.
أختي الفاضلة:
كنتِ صريحة مع نفسك عندما قلتِ: حنون وطيب ويخاف على مشاعري هو يحبني ودائما يلبي طلباتي، كما كنت صريحة عندما قلتِ: وأنا أحبه. وهذه نعمه أسأل الله أن يزيد المحبة بينكما، وأن يغرس الرحمة في قلبيكما، وأن يسلمكما من هذه العاصفة التي يحاول الشيطان أن يفصل بينكما متذرعا معك بهذه الحجة وتصويرها كأنها جريمة اقترفها زوجك الذي تحبين؛ وهي أنه تزوج عليك بأخرى!!!شريرة تحاول ان تفرق بينكم
واعلمي أن وزن الأمور كلها بمقياس الحلال والحرام يجعل المؤمن يعيش حياة هانئة تخلو من كل مشاعر الغيظ والحنق أو الثورة والهم. يقول تعالى للمؤمنين: "وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ" [البقرة:216]، "فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً" [النساء:19].
وكأن الله سبحانه وتعالى يريد من المؤمن أن لا تكون مشاعره وأهواؤه هي دافعه الأول، أو مرجعه عند الخيار، فالله يصرف له ما في صالحه الوقتي والمستقبلي معًا، حتى لو بدا له في وقتها أن الأمر ليس كذلك، فقد تكره الزوجة الأولى فكرة الزواج الثاني، لكن قد تكون هذه الخطوة هي الخير العميم الذي يخبئه الله لها، وحين تتلو المؤمنة تلك الآيات ترمي بهواجس الشيطان بعيدًا، وهمسات من لا يعلمون خلف ظهرها، وتكتفي بالله تعالى: "وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ" [البقرة:216]؛ فإذا النفس تهدأ، والقلب يطمئن إلى قدر الله..
واعلمي أيتها الأخت الفاضلة: أن صبرك على زواج زوجك بامرأة أخرى له أجر عظيم من عدة وجوه:
الأول: أن زواج زوجك يعد ابتلاء وامتحانا لك، فإن صبرت على ذلك كان لك أجر الصبر على البلاء، كما قال الله تعالى "إنما يوفي الصابرون أجرهم بغير حساب" [الزمر:10].
وفي الحديث "ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه‌" رواه البخاري ومسلم من حديث أبي سعيد وأبي هريرة.
وروى الترمذي عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله وما عليه خطيئة" صححه الألباني في صحيح الجامع.
الثاني: إن قابلت ذلك بالإحسان إلى زوجك وإلى الزوجة الأخرى كان لك جزاء المحسنين "إنه من يتق ويصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين" [يوسف:90]. "هل جزاء الإحسان إلا الإحسان" [الرحمن:60]. "وإن الله لمع المحسنين" [العنكبوت:69].
الثالث: إن حصل لك غيظ من ذلك، فكظمت غيظك، وكففت لسانك كان لك من كظم غيظك كما قال الله عن أهل الجنة "والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين" [آل عمران:134].
فينبغي للمرأة العاقلة أن ترضى بما قسم الله تعالى لها، وأن تعلم أن زواج زوجها من امرأة أخرى أمرٌ مباح فلا وجه للاعتراض عليه. وقد يكون في زواجه مزيد إعفاف وإحصان له، يمنعه من الوقوع في الحرام.
وينبغي للمرأة أن يكون لها أسوة حسنة في نساء النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، وصبرهن واحتسابهن مع وجود الغيرة عند كثير منهن..
ولتجنب سيطرة المشاعر السلبية عليك التي تؤدي بك إلى إفساد حياتك وخراب بيتك أقترح عليك أن:
• تحافظي على صلاتك في وقتها، واذكري الله كثيرًا فهو الذي يملك الحل والربط في جميع شؤوننا.
• وأن تستخيري الله قبل الإقدام على أي عمل فهو العالم بالغيوب، وييسر لك ما من شأنه أن يشعرك بالرضى والسرور.
• وأكثري من قول: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين،حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم،حسبي الله ونعم الوكيل..
• وأكثري من الاستغفار ففيه من موجبات الخير والرزق وسعة العيش الشيء الكثير قال تعالى: "استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا". وتذكري أن زوجك يحبك، وهذا يدل على أن زواجه بأخرى لم يؤثر سلبا على مكانتك عنده، فلم الحزن والاستسلام لوسواس الشيطان الذي يريد هدم فرحتك بزوجك الذي لم يقترف محرما ولم يفعل منكرا، وما زاد على أن اقتدى بنبيه صلى الله عليه وسلم وأصحابه ومن تبعهم من العلماء الربانيين الذين فتح الله بهم القلوب وجدد بسيرتهم العطرة الأرواح، وقد كان يكون للواحد منهم الزوجتان والثلاث.. ولكن أفكارنا لوثت بالإعلام الغربي والعربي البعيد عن الفطرة فضلا عن الدين في تصوراته ومبادئه، فصور الحلال الطيب جريمة تنصدع لها البيوت، وتنخلع لها القلوب!!
كوني موصولة بالعرش، سامية النفس أن يأسرك فكر شيطاني أسود..حياتك بيضاء، وزوجك يحبك، فاهنئي بهذا الضوء، وأسعديه، وأعينيه، ولا تكوني عبئا عليه يعوقه عن العدل، ومدي يدك لتصنعي قصور السعادة في الدنيا وقصور الثواب في الآخرة..
واعلمي أن أحب أعمال إبليس تفريق الأسر المسلمة..
ضمي إليك زوجك واسعدي بحبه، واشرفي بأن صديقية من حفيدات الصديقة أمنا عاشة رضي الله عنها التي ما منعها حبها العظيم لسيدنا الكريم من إحسان العشرة وحسن الوفاء والخلق مع جاراتها من زوجاته الطاهرات المباركات، صلى الله عليه وسلم وعلى آله وأزواجه وذريته وصحابته.
أسأل الله لك هدوء البال وراحة النفس وسعادة الحياتين، وأن يرفع عنك هذه الغيرة. إنه حسبنا ونعم الوكيل.وبالنسبة لموضوع هجره لك وعدم اعطائك حقوقك منه ولا يعدل بينكم
 
إنضم
1 فبراير 2007
المشاركات
336
اشراقه

حبيبتي ماعرف للكيد انا اللي مخرب علي اني انسانه ماعرف الف وادور لو عندي كيد كان عرفت ارد عليها


طموح

غاليتي تعبت من المبادره وهو قبل هو اللي يبادر ويدلعني

احس باحتقار لما اشوفه طار فيها وانا تبيني الحق وراه ؟ عارفه الشمالي يحب المبادره بس يتعذر ويقول انه عالكل مو بس علي واكتشف انه بس التقصير علي فقط
 
إنضم
22 أبريل 2011
المشاركات
707
ا اسمعي انا اختك ما عليك منه عيشي حياتك مع عيالك واهلك واذاجاء واذا راح مع السلامه لا تعطينه اهتمام علشان يموت من الغيض الرجال اذا تركتيه ركض وراك والله ساعدك اهم شي حافظي على سترك في الدوام نصيح تراك ام وزوجه ولا تخلين الشيطان يلقى مدخل الى نفسك والله يسعدك
 

رازيا

~◦ღ( مميزة في قسم الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
5 أغسطس 2010
المشاركات
11,180
عزيزتي واما بالنسبة لعدم العدل بينكم اسأل الله - العلي الأعلى - بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يفرج كربتك، وأن يجعل لك من لدنه وليًّا ونصيرًا، وأن يصلح لك زوجك، وأن يعينه على العدل والإنصاف حتى لا يأتي يوم القيامة وشقه مائل.

فإنه أمر يدعو إلى الحزن والأسى، ويعطي صورة سيئة عن التعدد ويجعله مكروهًا بغيضًا لدى الناس لما يرون فيه من الحيف والجور وعدم الإنصاف، وهذا مع الأسف الشديد هو الذي جعل الناس يحاربون بل ويعلنون الحرب ويشنونها بقوة على هذه السنة المباركة، إذ أن التعدد في أصله رحمة، وهو رحمة بالنساء قبل أن يكون رحمة بالرجال، لأننا ننظر الآن أنه ما من يوم يمر إلا وتدفع الأرحام بعدد كبير من الفتيات إلى الحياة، وهؤلاء لا يُعقل أنهنَّ إذا تزوجن أن يقمن بتأسيس حياة مستقرة بعيدة عن الشقاق والخلاف، وإنما الملاحظ ارتفاع نسبة الطلاق في العالم، خاصة في بلاد العالم العربي والإسلامي مع الأسف الشديد، وذلك نظرًا لهذه الثقافة المتدنية وقلة الالتزام بالضوابط الشرعية المطلوب مراعاتها في حال التعدد كحالتك هذه - نسأل الله السلامة والعافية -.

فعندما تُطلق امرأة تُصبح في حالة بؤس وتعاسة وحزن؛ ولذلك أعلم أن كثيرًا من النساء يفضلن الحياة مع الذل والهوان والشقاء والحرمان على أن يحملن كلمة (طالق)، وذلك لأنها تُعتبر أشبه ما تكون بالجريمة الكبرى والمرض المعدي الذي لا يُبقي ولا يذر، فما أن تعود الأخت المطلقة إلى بيت أهلها إلا ويبدأ التهامس ويبدأ هناك الغمز واللمز ويبدأ هناك الخوف من شبح الطلاق، من أنها قد تُفسد رجلاً على زوجته، أو قد ينظر إليها رجل من الأسرة فيُعجب بها فيفكر أن يتزوجها على زوجته الأولى، فتبدأ النسوة في كراهيتها وفي بُغضها وفي النفور منها، بل وفي تشويه صورتها، حتى لا يفكر أقرب الناس إليها في التقدم إليها، وبذلك تعيش معاناة قاسية مرة، حيث إنها قد تُطلق بعد أشهرٍ معدودات من زوجها أو بعد سنوات، وتخرج إلى قارعة الطريق لا تجد عينًا ترحم ولا تجد لسانًا يلئم هذا الصدع أو هذا الجرح، ولا تجد يدًا حانية شرعية تحتوي هذه الضحية المسكينة.

هذا كله نتيجته عدم فقه التعدد، وعدم تطبيقه وُفق الضوابط الشرعية التي وضعها الإسلام العظيم، فهذا رجل كزوجك – غفر الله لنا وله – بهذه الكيفية يجعلك تكرهين التعدد كراهية غير عادية، لماذا؟ لأنه لا يعدل في المبيت، ولا يعدل في النفقة، ولا يعدل في الطعام، ولا يعدل في الشراب، ولا يعدل في التقسيم، ويعتدي اعتداءً صارخًا عليك وعلى أولادك معًا، لا لذنب ولا لجريرة، إلا لأنه لا يعرف فقط حكم التعدد ولا يعرف موقف الإسلام منه، ونسي أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبرنا بأن من تزوج بأكثر من امرأة فلم يعدل بينهنَّ جاء يوم القيامة وشقه مائل، يُعرف هذا بأنه صاحب جريمة عظمى يوم القيامة، ينظر الناس إليه على أنه غير طبيعي، هذه قدم طويلة وتلك قصيرة، فيأتي يوم القيامة بين يدي الناس كالأعرج حتى يعلم الناس أنه لم يكن عادلاً ولا منصفًا، وكأن الله جل جلاله أراد أن يفضحه على رؤوس الخلائق جميعًا يوم العرض عليه، يوم أن يُحشر الناس حفاةً عراةً غرلاً، ورغم ذلك نجد أن هذه التجاوزات ليست بالقليلة، وإنما تمثل قدرًا لا بأس به من العدد والأرقام، وكل ذلك – كما ذكرت – نتيجة جهل الأزواج بهذا الحكم الشرعي، لأنه كان من الأولى بزوجك – إذا كان يعلم أنه ليس برجل كامل الرجولة ولن يستطيع أن يعدل ما بينك وبين زوجته الثانية – ألا يُقدم على هذا الأمر حتى لا يشوه الإسلام بهذا التصرف المخزي، وكذلك حتى لا يعتدي عليك وعلى أولادك هذا الاعتداء الصارخ.

أنت قد تتحملين لأنك تدركين، أما أطفاله فإنهم قطعًا سيشعرون بنوع من الكراهية لأبيهم وللتعدد أيضًا، لأنهم ينظرون فيجدون أن إخوانهم من زوجة أبيهم يتعاملون معاملة متميزة وأنه يحتويهم وأنه يأوي إليهم وأنهم يقدمهم عليهم، إلى غير ذلك، وإن هذا الذي يحدث من زوجك إنما هو نتيجة الجهل بأحكام الشريعة، وقد يكون أيضًا نتيجة ضعف في الشخصية، وأنا أقول: إذا كان الرجل ضعيفًا إلى هذا الحد فلماذا يُقحم نفسه في أتون المعاصي ويضع نفسه في قائمة الاتهام الإلهي ويتصرف تصرفات تجعله يوم القيامة مشوهًا ناقص الخلقة أمام عباد الله تعالى.

وأنت لست وحدك التي تتجرعين آثار هذا الجهل وتتعرضين لهذا الظلم، وإنما هناك الكثير والكثير من النساء أمثالك يعانون نفس هذه المعاناة بل وأشد، وحقيقة ليس هناك من حل مناسب أو معقول إلا الصبر، لأننا لو قلنا الطلاق فقد زدنا عدد المتشردين متشردة ومتشردين أيضًا من الفتيات والفتية والأطفال، وهو لن يحل المشكلة؛ لأن الطلاق ليس في كل الأحوال حقيقة يكون حلاً مناسبًا، لأنه قد يترتب عليه أن تخرج المرأة إلى أهلها فلا تجد أحدًا يحتويها، وإذا كانوا على استعداد أن يضموها إليهم فهم لن يضموا أبناءها، وقد يكون زوجها من الظلم بمكان إذا كان قد ظلمهم وهم تحته، فقد يظلمهم أيضًا بعد طلاق أمهم فيحرمهم من أبسط حقوقهم الشرعية، ولذلك أقول: {فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون}، لا أجد لك علاجا أمثل ولا أنجع من الصبر، ثم الدعاء والتضرع إلى الله مع البكاء أن يُصلح الله تعالى حال زوجك، وأن يشرح صدره لأن يعطيكم حقكم الشرعي من العدل والإنصاف، وأن يعاملكم على قدم المساواة مع زوجته الثانية، لأنه مهما كانت الأعذار، ومهما كانت الظروف فإنه لا ينبغي له أبدًا أن يحرمكم العدل في تقسيم اليوم، ولا أن يأتي متأخرًا ليعتدي على حقك أنت شخصيًا وحق أبنائك، مهما كانت الظروف فهو مطالب حقيقة بالعدل والإنصاف على قدر استطاعته.

أما أن يكون هذا هو طبعه الدائم وتلك التصرفات هي الملازمة له، فاقول له: إن هذا يجعلك على خطر عظيم، ويجعلك تأتي يوم القيامة مشوّهًا مبتورًا. كذلك أيضًا يجعلك مبغوضًا من أبنائك الذين جعلتهم ضحية مع أمهم نتيجة إما ضعفٍ في شخصيتك أو إما ميل قلبي إلى زوجتك الثانية.

ثانيًا: التضرع إلى الله - تبارك وتعالى – أن يشرح صدر زوجك للعدل والإنصاف وإعطائكم حقوقكم الشرعية على الوجه الذي يرضي الله تعالى ويوافق شرعه.

ثالثًا: أعتقد أن الأمر قديم لأن لديك بنات واولاد، فمعنى ذلك أنك حاولت، ولكنك لم توفقي في مسألة إدخال بعض الشخصيات للإصلاح ولإعادة الأمور إلى مجاريها ولإعطائكم حقكم الشرعي، ولا مانع مرة أخرى أن تحدثيه وأن تتكلمي معه أنت شخصيًا، وأن تقولي له (يا فلان إني أخشى عليك عذاب الله، أنا زوجتك كما أن الثانية زوجتك، وهؤلاء أبناؤك ، ولماذا تظلمني وتظلم نفسك وأنت رجل فاضل)، وتتكلمين معه كلامًا في الأوقات التي ترينها مناسبة، كلما أتيحت الفرصة بشيء من هذا تتكلمين معه كلام المشفق المحب، وكلام المعاتب اللطيف على أن هذا التصرف ليس صحيحًا، وأنك ظلمتنا أو تظلمنا ونحن حتى وإن عفونا عنك فإن الله تبارك وتعالى لا يرضى الظلم ولا يرضى الجور ولا يرضى الحيف ولا يرضى تعطيل شرائعه، فاتق الله فينا.

إن كان كلامك يُجدي فحاولي معه وتخيري الوقت المناسب – كما ذكرت – مع الدعاء والإلحاح على الله أن يجعل كلامك عليه خفيفًا لطيفًا، حتى لا تتصاعد الأمور ولا تسوء أكثر من ذلك.

رابعًا: الاستعانة ببعض أهل الفضل من أقاربك وأقاربه إذا كان هناك من أحد له عنده منزلة أو مكانة، وإذا رأيت أن ذلك مناسبًا، لعله يكون في حاجة إلى أن يذكّره أحد بما يجب عليه تجاه زوجته الاولى لاحتمال أن يكون الإنسان منا في غفلة، والله تبارك وتعالى أخبرنا بأن الذكرى تنفع المؤمنين، وقال: {فذكر إن نفعت الذكرى}، فنحن مطالبون بالتذكير لأن الإنسان ينسى وما سمي الإنسان إنسانًا إلا لنسيانه.

فإذا وجدت أن هذا مناسب ولم تكوني قد سلكت ذلك في أوله أو قد سلكته من فترة بعيدة فحاولي مرة أخرى لعل الله أن يجعل في الوساطة من خير، وأن يشرح صدر زوجك لقبول هذه الوساطة، وأن يعطيكم حقكم الشرعي على الوجه الذي يُرضي الله سبحانه، إذا يسر الله ذلك فهذا ما نرجوه وما نأمله، وإذا قدر الله خلاف ذلك فأقول: اصبري واحتسبي أجرك عند الله تعالى، ولكن لا تتوقفي عن الدعاء، لأنه (لا يرد القضاء إلا الدعاء) كما أخبر النبي عليه الصلاة والسلام ولأن الله أمرنا بالدعاء ووعدنا بالإجابة، وعد الله لا يخلف الله وعده، وعد الله لا يخلف الله الميعاد، وأسأل الله تعالى أن يهدي لك زوجك، وأن يوفقه للعدل والإنصاف بينك وبين الزوجة الثانية، إنه جواد كريم.
 

الشتاء الدافئ

~◦ღ( حكيمة الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
17 أبريل 2010
المشاركات
1,420
قولي له :
انا امرأة في عز شبابي وبحاجة لزوج يعفّني بالحلال ويشبع رغباتي ويحسسني بأُنوثتي ، وأنت رجلٌ غير عادل وتميل للأخرى بلا سبب وبلا تقصير منّي ولن أحللك أو أسامحك لافي الدنيا ولا في الآخرة ، وأنت أمام خيارين :
إمّا أن تعدل بيننا في كل صغيرة وكبيرة وبالأخص في الفراش
أو ننفصل عن بعضنا وكما بحثت عن رغباتك وشهواتك
فأنا من حقّي أن أجد نفسي وكياني وأنوثتي مع زوج آخر أشعر بأنني زوجته لا قطعة من الأثاث أو مربية وخادمة له ولأبنائه .
قولي كلامك هذا وأشعريه بقوّتك وإصرارك وأنّك على استعداد تام لأن تبيعيه وتشتري غيره كما باعك واشترى غيرك وقولي له :أبناؤك لك فلتربيهم أنت ومن فضلتها علي وعصيت الله بميلك ناحيتها إرضاءً لها ، فأنا لن أضيع شبابي لأربّي أبناء من باعني بالرخيص ، وزوجي مستقبلاً لن يرضى بأبناء شخص غريب يعيشون ببيته وينغّصون صفوة أوقاته معي .
(هذا الكلام قوليه له ولو كنت لا تنوين الانفصال أو التخلّي عن أبنائك فقط قوليه من باب التهديد )
فالرجل وإن كان معدّداً لايستحمل مجرّد سماع أن زوجته ستكون لغيره حتى وإن طلّقها ، هكذا هم الرجال أنانيون بطبعهم ، اللهم ارزقنا الصبر عليهم وسخرهم لنا .
انا مع رأي الاخت سنكرس
 

الجده الصغيره

~◦ღ( حكيمة الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
10 مارس 2010
المشاركات
3,729
أليس الخلل منك؟؟

سكوتك على ماتفعله؟....على تجرأها أن ترسل له في يومك؟...انت تركتي لها المجال فسرحت ومرحت وزوجك قدّر ان ماتفعله هي حبا له وردة فعلك عدم اهتمام له والا؟........
بيني مشاعر الانثى...غيره حب وله وتشوق..أظهري مشاعرك امامه..واخبريه انك لااتصبرين ولااااااااابد من إعطائك كاااافة حقوقك...

 

تشكرات

~◦ღ( حكيمة الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
6 نوفمبر 2010
المشاركات
3,178
وأنا كمان من رأي الأخت الفاضله ( سنكرس ) ..بارك الله فيها ..

ولكن قبل البدء بهذه الخطوه ...

أبدائي بنفسك أوّلآ ..وأتعلّمي الكيد والمكر وقوّة الشخصيّه ..

وثقّفي ذاتك ..وأتعلّمي فنون الكلام ( المعسول ) اللي يطرح الصقر

من السما ..بالاضافه الى ذلك :

أهتمّي بنفسك ..حتى لو كنتي مهتمه بها من قبل ...زيدي الاهتمام

أكثر ,اكثر ...دلّعي نفسك ...ألبسي كل ماهو جديد وعالموضه ..

وأحرصي على شراء الملابس اللي تبيّن ( مفاتنك ) وتكون أكثر

( اثاره ) ....سوّي ( بودي كيــــــــــــــر ) من نتف ..ونعومه ...وقص شعر

وصبغه ..( غيّري شكلك بالكامل ) ...سواء شكل خارجي أو داخلي

( حتى تتقني الدور جيّدآ ) ...وبعدين أختاري الوقت الملائم للحديث

بما تفضلّت به الأخت سنكرس ...وربنا معك حبيبتي ..
 

مطرية

New member
إنضم
29 أغسطس 2010
المشاركات
1,155
فعلا هذه مشكلة

امرأة فى عز شبابها محتاجه الجنس والعاطفه والحب

من وين تاخذها غير زوجها

ممكن اقولك اهتمى بحالك اكثر واكثر وجيبى عطور يدوخه

غيرى لوك شعرك

تعلمى طرق جديده فى الفراش

من غير ماتبينين انو كل هاى اله او لخاطر يجيك فى الفراش
 
أعلى