مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين

راجيه الرضا

مراقبة و متميزة أقسام نسوة
إنضم
18 فبراير 2017
المشاركات
14,580
"لا يُلدغ المؤمن من جُحْرٍ مرتين"
لا أذكر أني انتفعت بحكمة؛ قدر ما انتفعت بالالتزام بهذا الحديث، وما ضرني شيءٌ قدر ما ضرتني نفسي من تجاهل هذا التوجيه النبوي!

أحد المعاني المهمة التي أكدها الإسلام أن المؤمن قوي فَطِن لا يليق به البله كما لا يليق به الضعف، وتأمل أثر عمر رضي الله عنه: "لست بالخب، وليس الخب يخدعني"!

المؤمن يعفو ويصفح لكن عن طيب نفس لا غفلة، غر كريم لكن على بصيرة لا سذاجة، هين لين لكن في يقظة إذا نُكِب من وجه لا يعود لمثله..
النبل مع الآخرين صفة حميدة، لكن نفسك أحق بالعزة والنبل..

ولو لم يكن في مثل هذا التوجيه النبوي إلا بركة الانقياد لقول النبي صلى الله عليه وسلم لكفى بها ثمرة..

محمد وفيق زين العابدين
 

حبيبه الوجد

Well-known member
إنضم
8 يوليو 2015
المشاركات
1,497
هذا يذكرني بالحدس الي بداخلي واعتقد داخل كل مؤمن موجود ولايحصل الا للمؤمن
تجيك مرات احساس ان شخص معين لاتشعري بالراحه تجاهه صوت خفي داخلك الهمك الله رشدك للحذر منه
رغم ان الطرف الاخر تتودد لك بكلام طيب ولاكن مجرد مااطالع بعيون الشخص يجيني تنبيه وتحذير رباني الاقي نفسي تنصرف عنه وتتعامل بحذر وسبحان الله ماوقع في قلبي من حدس وتنبيه كان من الله ثم اكتشف ان الطرف هذا فيه من الخبث مالله به عليم

اذا كنتي مع الله وكل وحده فينا ادرى بعلاقتها مع االله ولايزكي احد نفسه
انتبهي لهالأشارت

لانها من الله مو من الشيطان

يعطيك العافيه حبيبتي راجيه
 

راجيه الرضا

مراقبة و متميزة أقسام نسوة
إنضم
18 فبراير 2017
المشاركات
14,580
تذكرت الان حديثا "اتقوا فراسة المؤمن" وإن كان فيه نظر

وهو حديث لا يصح مرفوعا، وإنما هو قول عمرو بن أبي قيس: كان يقال: "اتقوا..." فذكره. انظر العقيلي (4/129) (1)، وقال: حديث غريب. ولفظه: عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اتقوا فراسة المؤمن؛ فإنه ينظر بنور الله"، ثم قرأ: {إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّلْمُتَوَسِّمِينَ} (2). هذا حديث غريب، إنما نعرفه من هذا الوجه.

منقول عن اسلام واي


لكن سبحان الله لفظه قريب من كلامك وان المؤمن احيانا يستشعر سوء من أمامه


اويستشعر عدم.الراحة تجاههم دون سبب معين

وايضا قد.تناسقين في محبة احد.دون استسعار خطر ثم.يكشفه الله لك

كله من عون الله لعباده

والمقال أعلاه يتكلم انه حينما تدركين السوء والتسامح مع صاحبه

ذلك.انهم.جعلوا من التسامح مطية يمطتونها حبنما يحبون ولو كانزالتسامح مطلوبا مطلقا لماةشرع الله تعالى الحدود

لكن للاسف هناك.من يصر على تضليل البعض وتحميلهم فوق الطاقه
 
أعلى