مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

قصتي...كيف كرهت الجنس... تابعوني للنهايــه

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

لوريس

New member
إنضم
4 أبريل 2008
المشاركات
12,000
الغاليه مستحيل انساه
بوح رائع واحاسيس مميزه

ترجمها قلمك بكلل روعته وابداعه
فدمت ودام نبض القلب والقلم
ولك مني باقات ود وورد
\
\\
\
لوريس


 

منال نور

New member
إنضم
18 مارس 2010
المشاركات
84
رائع ما خطته يمناكي يا غالية
ماشاء الله لا قوة الا بالله
لابد من استنباط العبر من القصة عند اكتمالها باذن الله
ننتظر البقية
 

سماهر88

New member
إنضم
25 نوفمبر 2009
المشاركات
4,665
,,

مستحيل انساه مسائك ورد
ماشاءالله تبارك الله
اثناء قراءتي لقصتك شدني روعة أسلوبك وفنون سردك
تمتلكين الأسلوب الأمثل للتعبير وشد الأنتباه رعاك الله
أكملي وعلى مهل غاليتي يكفينآ أن نستمتع ونتابع
حفظك المولى
 
إنضم
22 فبراير 2011
المشاركات
109
مبروووووووكـ ع التثبيت
سرد جداً راااائع للقصه(ماشاء الله)
متااااااابعه كملي براحتكـ حبيبتي
الله يحفظكـ
 

ام النونة

New member
إنضم
6 مارس 2009
المشاركات
1,114
تابعي


قصتك وااااااااايد مشوقه


بس هل انتي في السعودية يعني استغربت كيف عمرك 14 ولم تتحجبي وما زلتي تركبين الدراجة


وتلعبي مع الشباب يعني هذا من المحضورات في السعودية

بس عجبتني شخصيتك قويه وما تضيعين حقك
 
إنضم
10 فبراير 2011
المشاركات
190
شكرا لكم جميعا لتشجيعكم وإعجابكم...
ليس لدي الوقت اليوم لأرد على الجميع
لكن لي عوده و أتمنى أن لاأنسى أحدا

آمــة الله الضعيفـه:
سعيده بتعليقك ولكنك ستري مع توالي الأحداث كيف حصل لي هذا الكره العجيب للجنس...
..عزيزآتي سأقوم بوضع جزء كل يوم لكن إعذروني وليعذرني الجميع
لأنني سأغيب ربما لأيام لظروف وأشغال خاصة وسأعود في أسرع وقت أستطيعه لإكمال القصة




تحياتي لكم..
 
إنضم
10 فبراير 2011
المشاركات
190
تغيرت حياتي عندما ظهر صدري...


وأعتقد أن كل فتاة تعيش في وسط مختلط
ستشعر بنفس الشيء
للأسف مجتمعاتنا العربية لاتثقفنا بخصوص فترة البلوغ...
وعندما كبرت عرفت كيف أن أمي كان لها الدور في رؤية نفسي كفتاة ناقصة
فمع الأيام كبر صدري أكثر
وصرت أحتاج لملابس داخلية
وكان ذلك اليوم سيئا
عندما دخلت معي خالتي الغرفة وقال لي: عهد لقد كبرت ولابد من إرتداء هذه...
حزنت كثيرا لأنني لا أريد أن أكبر
بالرغم من أن التي ابتاعتها لي كانت جميلة وملونة وخاصة لمن هم في عمري
وأتذكر أنه كان مرسوما عليها كيتي
ألبستني التوب الداخلي وعلمتني كيف أرتديها
كان وجهي محمرا خجلا من صدري
كنت أحس أن كل البيت سيعرف انني صرت ألبس توب داخلي
وعرفت أن الأمر لن يمر بسلام
فأنا أول فتاة صغيرة تكبر في البيت وهذا صعب جدا
أتذكر أنني في ذلك اليوم كان قد وعدني جهاد بالقدور لإيقاظي
وخشيت جدا أن يلاحظ أنني صرت ألبس توب
قالت لي امي أن أخبر جهاد أن يدق على غرفتي قبل الدخول
وهذا آلمني جدا
لأنني أحسست أنني لو قلت له ذلك سيعرف سري
وهو عنيد ويحب الأسئلة
لم أخبره بذلك
قلت لنفسي: سأغلق الغرفة لو غيرت ملابسي لكنني لن أخبره أن يدق الباب
جاء جهاد بعد أن ألبستني أختي التوب
دخل والبهجة تعلو وجهه
وفمه ممتلئ بلقمة فطور يمضغها من فطورنا
وقال: عهد لماذا لم تنزلي للفطور....
إقترب مني وقبلني كالعادة على خدي وقبلته كما قبلته أمي وقالت له: لقد أصبحت أطول مني يا جهاد..
فضحك...
ثم نظرت لي نظرة فهمت أن معناها أخبريه بقانون دق الباب
لكنني تجاهلتها ولم أقل له....
جلس جهاد بجانبي وقلبي يدق من الخوف أن يسألني ماترتدين
وطلب مني أن أفطر حتى نتسابق
نزلت للطابق السفلي وجلست على كرسي مر قاسم من خلفي وقال: ماهذا؟؟؟؟ هاني تعال
لقد لاحظ قاسم تفاصيل التوب من الخلف
لكن أمي نادته واشغلته وحمدت ربي أن جهاد لم ينتبه
جهاد لم يلاحظ شيئا
خرجنا للعب على الدراجة لكنني لم أكن بمثل حماسي
وتذكرت موقف الدكان والشاب
دخلت عصرا ذلك اليوم بيت جهاد
فقالت لي أمه: عهد حبيبتي أنا وأمك سنذهب اليوم للسوق وسأذكرها أن تشتري لك عباءة
قلت لها: تقصدين للمدرسة لدي واحدة
قالت: كلا ولكنك كبرتي ياحبيبتي
لم أدعها تكمل وركضت للخارج
وسمعت وأنا خارجة جهاد يقول لأمه: إنها لاتريد عباءة لماذا قلتي لها ذلك؟؟
خرجت ودمعة غالية تنزف مني
لم يعجبني هذا التغيير المفاجئ في حياتي
كل الدنيا تتغير
لم أكن أريد أن أكبر
لكنني كنت عنيدة
امي كانت غير حريصة على لبسي العباءة لأنها لاترى أنني متغيرة
ولأنني لم أبلغ بعد
لكن أم جهاد كانت تقف في حلقي
وتتكلم مع أمي عن العباءة كل مرة تراني فيها
ولولا أنه أم جهاد لكرهتها
وفي الواقع لا أخفي أن ماكانت تقوله أثر بي ليومي هذا
لكنني لم أتغير ولم يتغير جهاد علي
كنا نلعب كل خميس وأربعاء بالدراجات
وتطور أمر أم جهاد التي صارت تراقبنا من النافذة ونحن نلعب وهذا كان يضايقني...
لدرجة أنني تشككت أنه أخبرها عن تلك الحادثة
فسألته ذات يوم ونحن نتسابق وضفيرتي تتطاير ورائي: جهاد قل لي ولن اغضب هل اعترفت لوالدتك بحادثة الدكان...
قال: أمجنونة أنتي بالطبع لا
ثم إقترب مني بدراجته وقال: أرجوك قولي لي ماذا فعل لك الشاب...
سبقته حينها متجاهلة ماقاله
ومددت لساني وقلت له: مستحيل
مرت الأيام وحالي كما هو...تعودت على جسمي وكنت سعيدة ان أمي لم تغصبني على العباءة
لا في السوق ولا في الشارع
إنما بالمدرسة فقط
وفي مرة من المرات
ذهبنا للسوق أنا وأمي وام جهاد وجهاد..
أمي كالعادة تريد أن تشتري قماشا لتصنع مفرشا أو فستانا
وانا كنت أريد أشياء من المكتبة
وجهاد نزل معي ليرافقني
ونحن نمشي في السوق كان جهاد يطوق كتفي بذراعه كما كان يفعل منذ أن كان عمري ثلاث سنوات..
وفي الحقيقة أنني بدأت ألاحظ نظرات الناس وتحديقهم..
بخلاف جهاد الذي لم يلاحظ
ونحن نمشي أمام أمي وأمه
جاءت أمه من الخلف وأبعدت بقوة يده عن كتفي ووجهها متشنج من الغضب الصامت المكتوم وقالت:
جهاد أنت كبير وهذه الحركات لاتناسب في السوق
أنت صرت شابا وهي صبية.. عيب
حينها قلبي وقع متحطما من تصرفها...أنا لم أكن أريد أن يبقي يده في مكانها
لكنني صعقت من مافعلته
وقلت في قلبي: لابد انها تكرهني لأجل العباءة
ولأنني عاندتها...
قال جهاد غاضبا بصوت ذكوري بدأ يخشوشن: ماما أنا حر وعهد صديقتي..
امي لم تبالي وقالت لها: نهله
مابالك مالذي أغضبك.؟؟هل فعلت هذه القبيحة شيئا؟؟
قالت: كلا
مشينا مكملين طريقنا وكان السوق يعج بالناس
وكان جهاد عنيدا يريد أن يعصي أمه
مر من جانبنا رجل ثلاثيني وقال: إبنتكم كبيرة إستروا جسمها
هو قال ذلك: وأنا نظرت إلى صدري..ولعنته في قلبي أنه سبب كل المصائب
قالت له أمي بغضب: ليس لك أمر علينا
بينما إمتعضت أم جهاد من قول أمي وقالت: لما عهد كبرت وجسمها بدأ يتهندس
قالت أمي: صلي على النبي
قالت: نهله لقد بلغت يجب أن تحسسيها أنها كبرت
قالت أمي: لم تبلغ
تفاجأت أم جهاد قائلة: إذن فهذه أيام البلوغ
كنت أنا أحترق من الكلمات..أمشي بجانب جهاد وبودي لو تبتلعني الأرض لأنه كان يسمع
جهاد كان يسمع لكنه كان يتجاهل..
عندها علمت أنه يفهم الحديث لكنه لايريد إحراجي
أحببت جهاد أكثر
وقدرت كم هو حريص على مشاعري...
عاد جهاد لوضع يده ولكنه وضعها على خصري
وعرفت بحدسي أنه يعاند أمه
لم يكن في تصرفات جهاد يوما نية جنسية لأنني تربيت معه لكنه كان يعاملني كصديقه الصبي
في الطريق قبل أن نركب السيارة قالت أم جهاد: نهله هذا محل عبايات فلندخل ..عهد حبيبتي تعالي سأهديك عباءة...
عرفت حينها أن المصير أقوى مني..وأن هذه العباءة اللعينة لابد منها
إنها تجعلني كبيرة
وتبعدني عن الدراجة والسباق والحديقة والدكان وكل شيء
وكان عقلي منشغل بقصة البلوغ هذه التي علمت أنني غير مستعدة لها أبدا...
أعرف كيف تحدث فقد درست في المدرسة
لكنني لا أفقه كيف ستحدث فعليا لي....
دخلنا المحل وقالت لي أمي: عهد إذا لم يعجبك شيء لست مضطرة
قالت أم جهاد: لما أنتي تسيئين تربيتها إنها ليست صبيا..
قال جهاد بسخرية: ماما أنا أيضا كبرت واريد عباءة...صديق اعطني عباءة على مقاسي
فضحكت من قلبي وضحك البائع
بينما إبتسمت أمي
وكان وجه خالة نهله يفرز نظرات غضب وتوعد لجهاد...
لبس جهاد عباءة وصار يرقص في المحل...
وأمه تصرخ وأنا أضحك...
ثم لبست عباءة ونظرة لشكلي في المرآة...رأيت فتاة تتألم لأنها ستتغير...
قالت أمي: عهد هيا بسرعة تريدينها أم لا
قاسم في البيت ولا أريد أن أتأخر عليه...
غمز لي جهاد أن لاتأخذيها...
قلت: ماما لا أريدها فهي ثقيلة وو...
وجدت أمي تنزعها عن جسمي وتمسك بيدي قائلة : هيا يانهله تأخرنا
خرجنا من المحل فركض جهاد لجانبي وقبلني...
وقال لي بصوت يكاد لايسمع: عهد لاتغضبي لن يجبرك أحد على العباءة
ركبنا السيارة وأنا سعيدة لأنني فلت من مصيدة خالة نهله
التي لم تيأس أبدا...
لدرجة أن جهاد صار يناديها عباءة من وراء ظهرها
وكان يسخر من أمه قائلا أنها لابد وأن لها نسبة من محل العبايات
وأنها تسوق له
وكنا نناديها من وراء ظهرها بعباءة....
وذات مساء جاءت أم جهاد عندنا لتشرب القهوة مع أمي
بينما نلعب أنا وجهاد أمامهما بالأتاري على شاشة تلفازنا
فقالت أم جهاد: هل أتتها؟؟؟
فقالت أمي: كلا
قالت: لا أصدق..يجب أن تذهبي بها لطبيبة
قالت أمي: لابأس أنا كنت هكذا
قالت: لقد زاد طولها وتغير جسمها..
قال جهاد: نسمعكم عن ماذا تتكلمون...يا خالتي لما إن أمي إتصل بها أمس رجل هندي
وقال لها تعالي لأخذ العباءة لنتقاسم المبلغ
فضحكت أمي وغمز لي جهاد قائلا بهمس: عباءة...
كان لجهاد غمزة مميزة لم أرى أجمل منها
لغمزته إحساس سحري يعبق بالشقاوة وشيء آخر لا أعرف ماهو....
وكنت دائما أطلب منه أن يعلمني كيف أغمز
لكنني لم أتقن طريقته
كان لجهاد عينان كالعسل هو أبيض البشرة قوي الجسم فمه صغير جدا كالكرزة وله ذقن مميزة جدا منذ طفولته...
كنت دائما أرجوه لألعب في شعره فأربطه بالبكل وأضع له تاجا وأناديه ..جهادة ياحلوة كيف حالك؟؟
فيركض ورائي في البيت ليمسك بي ويعبث في شعري...
وهناك بقية..
 

ريــــــــــم

عضوة مخالفة لقوانين المنتدى
إنضم
13 أكتوبر 2009
المشاركات
24,198
مستحيل انســاهـ..........

انا كتيييييير حابه اعرف شو نهاية القصه
لانها شدتني كتير
وقصه ممتعه .....


اممممممممم.... اعتقد سبب كرهك للجنس . وان شاء الله اني اكون غلطانه
يمكن انتي و حبيبك ( جيهاد) .......... كنتو متفقين علي الزواج
ويالطيف ويالطيف .......... اصابه مكروه .............. ورحل من هدنيا
ولذالك لا تريدين تمارسي العلاقه الحميميه مع شاب آخر..........
لا تزعلي لا تزعلي ...........
انا آسفه علي هصراحه
بس شي بيحييييييير كتيييييييييييييييييييير

انتظر سردك للقصة ...........

واقبلي تحياتي ............. ريـــــــــــم
 
إنضم
10 فبراير 2011
المشاركات
190
ريـــــــــم ..
جهاد ليس حبيبي إنه أخي وصديقي...والسبب الذي إخترتيه ليس هو النهاية بل بعيد عنها كثيرا
وفي الواقع أن لانهاية للقصة هذه لأنني مازلت أعيش
إنما هي سبب كرهي للجنس ولكن رويتها بطريقة تشرح حياتي كاملة...

تحياتي للجميع
 

هدوء أميرة

New member
إنضم
15 أكتوبر 2009
المشاركات
16,306
صدقيني سابقى معك
حتى النهاية وسارى ما ذا سيحدث
 
التعديل الأخير:
إنضم
19 أكتوبر 2010
المشاركات
2,446
متابعه لك بشوق..
لاتتاخري علينا بالجزء الثاني ..

استغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه ...
 

عجابة

New member
إنضم
15 مارس 2009
المشاركات
3,816


حبيبتي ... صغيرتي ... ابنتي ...
مستحيل انساه ...
من أروع وألذ !!! ماقرأت ...
حرف متقن وسرد ممتع ...
~~~~~~
أولاً : من اسمك ... ووصفه يستحيل ... ومستحيل ننساه ... وأيضاً ... مستحيل أنساه !!!
اقف أحيانا كثيرة مع الأسماء واسمك من ضمنها ومن وقت غير هذا ...
وفعلا وبجدارة مستحيل أنساه !!!
~~~~~~
ثانياً : بيئتك ساهمت في كل هذه الملابسات من تباسط مع الذكور والتعامل معهم ...
وأيضاً تواجدهم الوحيد حولك ( في المنزل ) وبعد والدتك عنك ورسميتها في التعامل معك
وعدم اروائها لك بالحضن والقبلات جعل هذا التعامل مع الاناث له قاعدة معينة لديك ...
~~~~~~
ثالثاً : لديك مجموعة من الأقرباء والأقران وافق المواصفات المثالية لديك جهاد ...
(( تصدقين حتى أنا حبيبته من كلامك عنه وحبيت عيونه العسلية وغمزته المميزة ...
وحبيتك أنت من كل قلبي ايضاً ... لأنني مثلك لاأعرف ...... ))
~~~~~~
رابعاً : ماكرهت من علامات البلوغ وتوابعها من لبس العباءة أولاً ...
ثم من ضبط وآداب التعامل مع الذكور ...
كله يلخص في كونك ستكونين بعيدة عن يومياتك ومغامراتك البريئة مع من ارتحت
وترين معه كامل الانسجام وامتع الأوقات وألذها ... وكونه ولد ليس ( ذنبك ) هذا في رايك !!!
إنما الحجة القاطعة لديك أنك ارتحت وانسجمت معه بكل صفاته وعاداته وسلوكياته
(( الحسنة أم غيرها ... وخاصة مايتعلق بطاعته ومطاوعته لوالدته !!! ))
~~~~~
مستمتعة ومتابعة بكل جوارحي وإياك والاختصار ومطواعة المتعجلات ...
~~~~~
أسعدك ربي وحفظك وملأ قلبك بالرضا وأطعمك راحة البال ...
ورزقك بما تتمنين ... ومستحيل أنساك ...
~~~~~~~
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى