قصتي...كيف كرهت الجنس... تابعوني للنهايــه

[كل العيون عليا]

منتظرينكـ...~

 

[مستحيل انساه]

في تلك الحفلة

كانت أحلام أخت جهاد متألقة وجميلة
وكانت تساعدني
ثم إندمجت مع باقي الفتيات اللاتي إنهمرن على بيت خالتي نهله
وبعد أن إنتهيت من عملي مع خالة نهله
جلست مع الفتيات
وفي الواقع أنني كنت صعبة الإنفتاح
لأنني كتومة جدا
ولا أحب المواضيع التي يتحدثن بها لبعضهن
أنتي كم أيام دورتك الشهرية؟؟
وأنت متى جاءتك أول مرة؟؟
كنت أرى في هذا الحديث وقاحة وقلة أدب وسطحية سخيفة لإهتماماتهن
ثم يتنقلن بالحديث
لآخر أغنية وأنواع وماركات المكياج والملابس وأشكال الماسكارا
وهذا ماكنت أكرهه
أمي الحبيبه كانت تتحسر في قلبها لأنني لست جميله مثل بنات صديقاتها
كنت أحس بذلك في قلبي كما أحس بجريان الدم في الشريان
كانت حانقة
لكنها كانت صامتة
وفي الواقع قد أقول أن لها الحق أحيانا في ذلك كونها الوصيفة الأولى لملكة جمال سابقة
لكنني أحيانا أرى أنها ظالمه
لأنه لاذنب لي بالجينات التي حددت شكلي ووجهي
كانت أمي جميلة طويلة ممشوقة ولها جسم لايدل على أن لها أطفال
ولا حتى طفل واحد
بالرغم من أنها متزوجة مرتين
والد أخواتي الكبريات الذي توفى
ووالدي أنا الذي تزوجته فيما بعد...
كان لأمي شعر أحمر طبيعي كلون عصير التوت ولأول وهلة يظن الناظر أنها صبغة لشدة لمعان شعرها
وتموجه الطبيعي بدرجات الأحمر
لأمي عينان عسليتان مونستان بالرمادي المزرق
وأنف ناعم كالسيف
وفم صغير جدا
لون بشرتها عاجي لا هو أبيض ولا هو حنطي ولاهو أسمر
لكن
في عيناها نظرة صرامة وجدية تخيف أي أحد
تخيف بائع الخضار
وكل رجل يصادفها
ولأنها جميلة وأيام طفولتي لم تكن ترتدي حجابا
كنت ألاحظ مضايقات الرجال لها
لكنها عندما أصبحت في سن الخامسة
لبست الحجاب
في الواقع أنني عشت كثيرا لكنني لم أرى في حياتي جسما يجعل الفساتين رائعه كجسم والدتي
وفي كل مرة كانت خالتي نهله تلبس فستان أمي
كان لايظهر عليها كما يكون على أمي
مع أنها هي الأخرى جميلة وبنفس طول والدتي
وأنا جالسة في زاوية الجلسة مع أحلام وباقي الفتيات والشبان
دخلت أمي بفستان لبسته بعد إنتهت من مساعدة خالتي نهله
فصمت الجميع بما فيهم جهاد
وإنشدهوا بجمالها
كان فستانها أخضرا عشبيا وكان شعرها الأحمر منفلتا على كتفيها العاجيين
كملكة جمال رائعة
قال جهاد: واو فستان خالتي لما جميل
فقالت إحدى الفتيات وإسمها ليندا:
لا أصدق أنها أم عهد
نظرت إليها
فاستدركت ماقالته: اوو عهد أنتي هنا
قلت لها :لماذا
قالت ووجهها متلون بالصدمة من وجودي: لأن شعرها أحمر وأنتي كستنائي غامق جدا
عدلت جلستي واستويت بكبرياء
وضفيرتي الملعونة السواد متدلية بطولها على كتفي الأيسر وقلت:
ليندا عزيزتي لا تخافي فأنا لن أغضب منك...فصمتت الفتيات ورفعن حواجبهن
ثم اكملت:
أعلم أنني لست جميلة وهذا ليس سرا..فأنا لدي مرآة واعرف نفسي
قاطعت أحلام: عهد توقفي فهذا الكلام غير صحيح...أنت جميلة
جدا..إنك أجمل فتاة هنا
عندها تحولت نظرات الفتيات إلى أحلام الواضح أنها تبالغ لحبها لي..
فقلت: أحلام حبيبتي أنت الأجمل هنا لأنك الوحيدة من دون مكياج..
وهذه الجملة صعقت كل الموجودات
فابتسم جهاد قائلا بخبث: ولكن المكياج جميل يافتيات..
قلت: إسمعوني رجاء
أنا أعلم أنني غير جميلة وقبيحة أيضا ولاشيء بي يشبه أمي.فلا داعي للتهامس على هذا من ورائي
والآن اعذروني فأنا سئمت من أحاديث المكياج والأزياء ومراهقاتكن...
قال جهاد مقاطعا بصوت عال: عهد...إنني أتحدى أي فتاة أن تملك شعرا أجمل من شعرك..
فقمت مقهقهة من مراعاته لمشاعري
لاحظت في تلك الأمسية كم هو جهاد متغير...
وكم يجامل كل جميلة
وفي الواقع أنهن يذهبن إليه
وهو لايمانع
وأذكر أنني كنت ذاهبة لإحضار كأس ماء لإمرأة كبيرة في السن من الضيفات
فرأيته في غرفة الطعام مع خمس فتيات
فتاة على يمينه والأخرى على شماله
يسألنه أسئلة سخيفة
مثل : هل لك صديقة حبيبة؟؟؟؟
وضحكات ناعمة متصنعه
كان متوردا
لأنه غير متعود
لكنه كان يتظاهر أنه زنجواني وأنه زير نساء
وكنت إحداهن تلعب في شعره

وما جعلني اغضب هو أنها أكبر منه ومني
حزنت جدا لأن جهاد لحق بركب المراهقين
ولأنه تغير
لم أكن أبدا لأغار
لكنه خيب ظني لأنه صار سطحيا ومجاملا ومحبا لأحاديث الفتيات
وعلى العشاء
على طاولة خالة نهله الكبيرة جلست الضيفات الكبيرات
فيما جلس الشباب والصبايا على طاولة منفصلة
ولأنني أفضل أن أنام في الصحراء بالعراء على أن أسمع ضحكات التصنع واحاديث السخافة
جلست بجانب
خالة منوى
وهي إمرأة طيبة القلب تحبني كثيرا
وتناديني دائما لأجلس بجانبها
فتسألني عن دراستي وأحوالي
وتقول لي دائما: لاتقصي شعرك...فهو جميل ياحبيبتي
جلست بجانبها
أما جهاد وأحلام وليندا المتكبرة بكعبها الذي لاتستطيع المشي به لأنه لأمها كما يبدو
جلسوا على تلك الطاولة
قالت لي أمي أن أذهب لقاسم وتميم وهاني لأدعوهم للعشاء لأنهم يلعبون بألعاب الفيديو في غرفة جهاد
صعدت عندهم
وناديتهم
ونزلت معهم
ثم عدت لمكاني بجانب خالة منوى الطيبة
وفجأة أحسست بلمسة على رأسي من الخلف ..لألتفت وأجد جهاد يقول لي:
تعالي فكرسيك هناك
قلت له: لا أريد
قال: تعالي وإلا أحرجتك أمامهم
قلت : ماذا ستفعل؟؟
قال ضاحكا : انظري
ثم قال: ماما هنا مكان لضيفة أخرى..لا بأس عهد ستجلس معنا
وسحبني مرغمة من يدي إلى طاولة السخافة النقية..
أجلسني بجانبه..فامتعضت تلك الحقيرة التي كانت تلامس شعره
وكان إسمها كارلا وكانت مسيحية كما أعتقد
جلست بجانبه وسكب لي طعاما في طبقي...
كان الكل يركز علينا ولا أعرف لماذا ..مما دعاني للشك أنهم يحسبون أنه أشفق علي لتصريحي السابق عن قباحتي
فأحب أن يرفع معنوياتي
لم يكن أحد منهم ليتخيل مدى عمق العلاقة الجذرية بيني وبين جهاد
خاصة أن هناك قانون غير مكتوب...فكما تعلمون هناك قوانين إجتماعية كثيرة غير مكتوبة لكن الكل يعترف بها
ولايتجرأ التصريح عنها
وهنا قانون إجتماعي ينص على أن..من المستحيل أن يهتم شاب جميل وأنيق بفتاة تقل عنه جمالا إلا في حالات نادرة كمصلحة من الفتاة...لأن أهلها أغنياء مثلا أو لمصلحة أخرى
ولأن الجميع كان يعلم أن مستوانا المادي هو كمستوى عائلة جهاد تماما لذلك فقد أثار دهشتهم إهتمامه بي
وبما يضع في صحني
طوال جلوسنا على الطاولة
وكأنه أعمى عن بشاعة وجهي
وفجأة سألتني أمنية..: عهد أنت لم تقصي شعرك أبدا أليس كذلك؟؟
قلت لها: نعم
قالت: اممم
قال جهاد: ولن تقصه لأنني لن أسمح لها
فقالت كارلا الحقيرة: بإمرة ماذا لن تسمح لها؟؟
قال: بإمرة صداقتنا
فقالت امنية...: كارلا ألا تعلمين ان جهاد وعهد تربوا معا..
فقالت: ماذا؟
قالت أمنية: ان عهد بيتها هو المجاور لبيت خالة نهله
ألا تعلمين
إنشدهت كارلا وليندا

خاصة وأنهما لاتأتيان كثيرا مع والداتهن
وربما لا يهتم الجميع لذكر هذا التفصيل المهم
فأنا فتاة غير مثيرة للإهتمام لدرجة تستدعي السؤال عني
قالت ليندا: أترون بعضكم كل يوم؟؟
قلت: لماذا؟؟
قالت: سؤال
فرد جهاد: نعم كل يوم وعندما لاأراها أحس شيئا في يومي ناقصا
كانت نظرات الفتيات متعجبة جدا وكان الإندهاش واضح في عيونهن المكحلة
وكنت كأنني أسمع كلامهن الداخلي ...
ياإلهي ماذا يعجبه فيها؟؟؟
وأقرأ أفكار أخرى ....إنه جميل وهي قبيحة؟؟فكيف هذا
لابد أن هذه القبيحة محظوظة جدا لأنها جارته
ياليتني مكانها
فهن للأسف يربطون جمال الشكل في كل شيء حتى الصداقة
قالت كارلا بمزاح ثقيل فاجئ الجميع: جهاد هل لي أن أسئلك سؤالا صريحا محرجا؟؟؟
فقالت أمنية..
كلا يا كارلا أجلي سؤالك بعد العشاء
مارأيكم أن نلعب لعبة صراحة أو جرأة
فتحمس الجميع بمن فيهم جهاد
وقالت أمنية: عهد لاتقولي أنك لن تلعبي معنا
فقال جهاد: بلى وستلعب في فريقي
فقالت كارلا: ليس هناك فرق
سنعلمكم اللعبة فيما بعد
وكانت هذه أول مرة أعرف عن هذه اللعبة
التي تحمست لها الفتيات في مجتمعي فجأة بعد رؤيتها في فيلم شهير
وكما تعلمون أن التقليد الأعمى لثقافة الغرب هو هواية الكثير من المراهقات

 

[لك غلا محد وصله]

متابعه للك بس اتمنى اعرف هل انتي من الشام...لاني اعتقد في الخليج
بادر نجد الاختلاط اللي موجود في ذكرياتك

 

[مستحيل انساه]

جلسنا بعد العشاء
أنا وأحلام وجهاد وأمنية وكارلا وليندا وسبع فتيات أخريات لا أريد ذكر أسماءهن حتى لايصعب عليكم التذكر
ولأنهن في الواقع نسخة واحدة من السخافة على عدة أشكال
وواحدة منهن تسمي نفسها ح تووم
أي إختصار حبيبة توم كروز
وكان معنا أيضا عاهد و رائد وهم أبناء خالة منوى التي لم تنجب فتاة أبدا
وغيرهم من الصبيان
كان الجالسين حوالي عشرون شابا وفتاة
وبعضهم يرى الآخر لأول مرة

وعندما بدأت كارلا التي تكبرنا جميعا بوضع الشروط
انسحب عشرة منهم
ليبقى
أنا وجهاد وأحلام ورائد وعاهد وأمينة وليندا وكارلا الحقيرة وحبيبة توم وأختها
أما الباقي فقد إكتفوا بالتفرج.. من بعيد كي لايسمعوا

قالت أمنية الغبية...أول سؤال من كارلا لعهد ثم سنبدأ بترتيب الأسئلة حسب الحروف الأبجدية
قالت كارلا: سؤالي لجهاد يا أمنية الغبية وليس لعهد
فقالت : إذن أنا حرف الألف قولي لي ماسؤالك لأسئله لعهد
فهمست لها بسؤال في أذنها ثم قال جهاد: لايجوز تغشيش الأسئلة ولا تضحكوا علينا لأننا لانعرف اللعبة
فقالت: أمنية حسنا إنها أول وآخر مرة
وجهاد يتحدث قالت أمنية بصوت عال
دوى في أذني كالصاروخ...
جهاد هل ستخطب عهد لو كبرت أكثر وقررت الزواج؟؟؟؟؟
صعق جهاد
ولم يعرف كيف يجيبها
كان سؤالها خبيثا حقيرا مفاجئا
أما أنا فقد صعقت أيضا
وفي الواقع أن ماقالته لم نفكر به يوما أبدا
قال جهاد: عفوا ولكن مالذي جعلك تسألين
فقالت أمنية: لايجوز الإجابة بسؤال
فأجاب: أولا الوقت مبكر جدا للتفكير بزواجي
ثانيا عهد صديقتي فقط ونحن لسنا عشاقا كما تظنون
ثم جاء دور حبيبة توم
واختارت ان تسأل كارلا الحقيرة عن أول حب لها
فأجابت بأن أول حب لها وهي في الثامنة مع ابن حارس المدرسة الجميل
وأنه كان يقبلها على خدها كل صباح
وفي الواقع أنني لم أتفاجئ أن هرمونات هذه الحقيرة قد كبرت مبكرا لأن جميع الحقيرات هكذا...
ومازادني حنقا هو أنني أحسست أن بعضهن يشك أنني لي مع جهاد مثل هذه السخافات
لأنه له عادة في تقبيلي على خدي من ناحية أذني كلما غبت عنه لفترة ساعات قليلة
لكنه كان بريئا وهذه القبلة نفسها تقبلني إياها والدته كلما رأتني لذلك فكنت أعلم أنها مجرد عادة متوارثة للتقبيل في هذا المكان
إستمر الجميع باللعبة الحقيرة
وكانت كلها متمحورة على الحديث عن الحب والإعجاب والأسرار وعلي أنا وجهاد
تحدت أمينة كارلا أن تقبل جهاد على خده
فقبلته
وتظاهر جهاد بأنه متعود
وأعجبه إحساس القبلة
ثم تحدت حبيبة توم جهاد بتقبيلي
فقبلني على مكانه المعهود بقوة
فقالت كارلا: هل نبارك للزوجين...
عندها ثار غضبي فتحديتها في دوري
أن تقوم وتقبل الضيفة العجوز على فمها
وحدث جدال
وغمز لي جهاد هامسا في أذني : آآه كم أنت خطيرة لقد دمرتها
لأنها رفضت وبالتالي خرجت مرغمة من اللعبة
للغرفة الثانية
كانت أسئلة أمنية وحبيبة توم كالتالي
ماهي مواصفات الزوج؟
كيف ستحبينه؟
هل قبلت شابا على فمه يوما
وسئل جهاد:
من أجمل فتاة في الجالسات فقال كارلا حتى تعجب به بعد أن تنقل لها أمنية الخبر السعيد
وسئل ما أجمل مافي عهد
فقال: عيونها وشعرها
أما أسئلتي فكانت جميعها إستهزاء مثل:
كم ساعة جلست في وضع المكياج؟؟
وتحديت حبيبة توم أن تغسل وجهها من المكياج فانسحبت
تحدت أمنية إنتقاما لحبيبة رائد أن يقبلني
ولأنني أعلم أنها تريد إحراجي معه
قبلني فقبلته على خده طبعا
وتحدت عاهد على أن يصارع جهاد وينتصر عليه فرفض الإثنان وانسحبا
ثم انسحب الجميع
وبعد مغادرة الجميع وترتيب البيت
قاربت الساعة الثانية
لبست بيجامتي وعدت لمساعدة أحلام وخالة نهله وأمي
وكان جهاد طوال الوقت يمازحني في المطبخ
ثم قال لي : أريدك على إنفراد
ذهبت معه للغرفة المجاورة فأغلق الباب وقال:
عهد لا أريدك أن تتأثري بماقالته الفتيات فأنا أحبك كصديقة
قلت : أعلم وهل في ذلك شك..ولكن لماذا صرت سخيفا وواضح جدا أنك معجب بكارلا
ألا تعلم أنها بعمر أمك وأمي
قال: لا مستحيل
ثم قلت: بالطبع أنت معجب بها ...خاصة مع فستانها الذي يغطي كل شيء الا صدرها المعروض كفاكهة الموسم
فضحك جهاد: ياإلهي ياعهد كم هي غريبة ومضحكة أمثلتك من أين تجدين هذه التشابيه دائما
ثم قال: تصريحك ايضا كان سخيفا فأنت جميلة
قلت: نعم وكارلا أيضا
قل لي لماذا لا تعجب بغيرها أم أعجبتك لمساتها على شعرك.؟؟؟ياخبيث
فضحك محرجا وقال: أنا حر
ولكن لماذا قبلت رائد
فقلت له : أنا فعلتها كي..
قال: كفى إذن أنا حر وأنت حرة
لكن لو قبلته مرة أخرى سأدمره
فضحكت بصوت عال: كأنه سيموت على قبلة مني لابد أنه يعاني الآن من مغص شديد
فضحك جهاد ثم نزلنا للطابق السفلي وهو يشد شعري كعادته
ثم قال: أرجوك افتحيه...دقائق فقط
قلت له: اريد مساعدة احلام وامك وشعري سيعذبني
فقال : اذن بعد الإنتهاء
قلت له: بعدها سأنام لأنني متعبة جدا
قال: سأنتظر
قلت له: بصدق قل لي أأنت تريدني أن أفتحه لأن غسان طلب مني ذلك مرة...
وغسان طفل كان يحب شعري وأنا في التاسعة من عمري
ولكنني كنت أجرحه ولا أفهمه
وكان صديق جهاد قبل أن يسافر مع عائلته مهاجرا إلى أمريكا
ومرة طلب مني أن أفتح شعري
ففتحته لأنه كان يودعني قبل السفر برجاء من جهاد


وهنال بقية



أتمنى منكم أن تشاركوني القراءة والتعليقات على أي شيء قد يثير اهتمامكم
كشخص في القصة
أو تصرف معين
وأحب أن أقرأ آرائكم وأتفاعل معكم أكثر

 

[مستحيل انساه]

ريــــــــــم...
أتطلع لرؤية تعليقك الخاص
بعد أن وضعت جزءا طويلا كمال طلبك أنتي وبقية الأصدقاء

تحياتي وحبي لكم

 

[ريــــــــــم]

اختي ( مستحيل انساه).....​

اهلا فيكي بعد غياب دامه طويلا .....
بصراحه لما دخلت علي المنتدى رأيته منور قلت اكيد الاخت مستحيل انساه.. دخلت وكتبت تكمله القصه...
انا من خلال قرائتي لهذه التكمله اري اني استمع الي واحده من افضل الادباء والكاتبين للقصه والروايات العرب .........
اسلوبك جميل وهذا بشهادة جميع الاخوه...
وقصتك اليوم كتييير طويله وانا سعيد بهذا الشيء .. ولكن لا استطيع ان اعلق عليها كامله.... ​

واضح من الكلام الي انتي حكيتيه انك من عائله (منفتحه) .. لا اقصد سوء النيه ....
وانا شايفه انك بنت جدا واثفه من نفسك مع اعتقادك انك اقل جمال من البنات الاخريات علي حد تعبيرك
وثقتك بنفسك شيء جميل وايضا عقلك الكبير والمليان ثقافه . بدليل سردك للقصه ...
واعجبت كتير بأنك لا تحبي ان تجلسي مع بنات كل همهم انهم يلفتو الشاب او الشباب
او انهم يتكلمون عن مواضيع تافه جدا ....​

اما جيهاد فطبيعي ان يحب ان يكلم البنات وبذات الجميلات .. هذا حال الشباب!!!!!!!!!!
وارى انه مخلص لكي رغم انه اختلط ببنات جميلات واعطوه القليل من الدلال ومع هذا بقيى علي صداقتك.....​

وبنسه للجمال يختلف من شخص لاخر
و بإختصار لو كنتي سيئه المنظر او لا يوجد فيكي جمال تأكدي ان جيهاد كان حاوله من زمان ان يبتعد عنك...
ولاكن كونه يعتبرك صديقته فهذا يعني انه يشعر معاكي بشيء جميل . ما هو ؟؟ لا احد يعرف إلا الله ثم جيهاد...​

بس المشكله يا ختي (مستحيل انساه)... لا ارى الي الان من خلال قصتك ما يثير العجب
بل هذه الاحداث عاديه جدا ولا يوجد ما يثير القلق....​

فكرهك الي الجنس ... ليس له اي مبرر الي الان... فحياتك طبيعيه مثلك مثل اي فتاه اخري....
كونك كما قلتي لستي جميله فهذا لا يعني انك تكرهي الجنس ....
والجمال كما قلت انه مختلف من شخص لاخر ...
ربما تكوني غير جميله بنسبه لكي او بعض من الناس... و لاكن اكيد انتي جميله في بعض اعيون الناس الاخري ​

واكيد لا تقارني نفسك بملكات الجمال الي منشوفهم في التلفزيون
ولاكن قارني نفسك في الي بمستواكي من الجمال وببنات الي منشوفهم بشوارع بشكل عام
وفي الاسواق .......​

اختي الكريمه اتمنى ان لا ارى في بقية قصتك شيء يستدعي ان تكرهي بسببه الجتس ....
ولكني حريصه علي المتابعه لاني بدي اعرف وووووووووين المشكله في ((( كرهك للجنس)))...
______________________________​

واقبلي تحياتي اختي الكريمه ....
_______
بس مره تانيه لا تطولي الغيبه علينا ... مفهووووووم .....
ههههههههههههههههههه ​

 

[الهبله]

متابعة
وحاليا ليس لي تعليق على اي شيئ الى ان تكتمل القصة
لاني لم اعرف الى الان ما السبب الذي جعلك تكرهين الجنس
وكل ما ذكرتيه يعتبر حياة عادية تعيشها اي فتاة
التغيير اللي فيكي هو انك مو مثل باقي الفتيات اللي في سنك
انشغالهم واهتمامهم بالماكياج والموضة والحب انتي غيير
هذا اللي قدرت استنتجه
اما قولك انك اقل جمالا من باقي معارفك فهذا لا اظن هو السبب الذي جعلك تكرهين الجنس
لاني اراكي واااثقة من نفسك وتحبيها صح
عالعموم بانتظار باقي الاحداث بس رجائا لا تطولين علينا
في امان الله ​

 

[عنادي خطير]

مرحبا مستحيل انساه
أتمنى تتقبليني متابعة جيدة لقصتك
عزيزتي .. أنا مثلك مستحيل انساه ومررت بـ فترة من حياتي كرهت فيها الجنس ولازلت أكرهه ..
والى الآن أظن وأعتقد أنه لايوجد رجل مستحيل انساه !
عزيزتي أسمحي لي أن أقول لك أن أسلوبك في السرد رائع وينم عن ثقافتك العالية وكبر عقلك ونضوج فكرك .. مما يجعلنا نتابع بمتعه .. أتمنى لك التوفيق والسعادة وأنتظر البقية .. ​

 

[نبراس الشرق]

لاتعليق متابعه معك حتى تتضح الرؤيا والتفاصيل الاخرى

 

[ام النونة]

اكملي بنتضارك

 

[الناصحه الامينه]

اخشى ان تمتد التحدياات في القبل
الى امور اخرى
هي سبب العقدة
اكثر مااجدة ممكنا بعد هذة التفاصيل التى رسخت في ذهنك
هو مايكملها مادام البنات والشباب اصبحوا يعون الزواج والعلاقة والحب واكيد الجنس
والله اعلم ​

 

[طاح من عيني]

أرجو من الإخوة الكرام عدم استعجال الأخت واستباق أفكارها
فمن الطبيعي أن كل السرد الذي سردته الأخت حتى الآن هو عبارة عن مقدمة
لذلك فالأمور حتى الآن طبيعية ولم نصل بعد إلى الحبكة التي ستغير مجرى حياتها وتجعلها تكره الجنس
فلا تستعجلونها يا إخوتي وتحلوا بالصبر

أما عن نفسي فحتى الآن لم أجد في القصة ما يبرر كره الأخت
لوالدتها منذ صغرها ؟!!

بل بالعكس أجدها في احدى الفقرات قد كتبت (بلا وعي) : أمي الحبيبة !!!!

وهذا ما أود الاستفسار عنه​

 

[حزينه حد الجنون]

يعطيك العافيه ياعسل لاتتاخري في انتظارك

 

[&الماس&]

متابعه عزيزتي مع استغرابي من تفتح البيئه اللي عايشين فيها والاختلاط بهالشكل بدون حسيب ولا رقيب .​

 

[المصدووومه]

اكملي متابعه
وانتظر بقيـة الاحداث​

 

[دمعتي خانتني]

جت دموعه تصبح عليك
صباحك مستحيل أنساك
أبتساااااامه بريئه
كنت متابعه لك لكن بصمت
وراح أعلق قريباً عزيزتي
ودمتي بود..

​

 

[اجمل شعور]

بالانتظار

 

[أم تحب بناتها]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياك الله اختنا الكريمه

وانا اقرا قصتك حسيت انك حساسه جدا وفيك عزة نفس عشان كذا حسيت ان امك ما تحبك وهي عاديه الى حد ما وفيها بعض القسوه في بعض المواقف
في اول سردك للقصه توقعتك من اهل جده لان اسم جهاد كثيير عندهم وهم اكثر تفتح

ووبعد سرد اكثر توقعتك من لبنان (فهل توقعي صحيح)

اسال الله لنا ولك الهدايه والصلاح

اسلوبك كسرد قصصي ممتع لكن فيه بعض المخالفات التربويه التي لايقرها ديننا الحنيف

وفقنا الله واياك لما يحب ويرضى​

 

[عيوني كحيله]

متااااابعه

 

[فرحة الايام]

عندما اوضحتي ان والدتك غير مهتمه في حجابك اعتقدت
ان سبب ذلك هو ان لا تبدو كبيره في السن
ولكن عندما قلتي ان لكي اخوات اكبر !!!!!!!!
المهم اضحك كثيراا على ردود اخواتي وحيرتهن حول عنوان القصه الذي اصبح لغز الموسم
احب ان اقول لكي
امتعتييييييييييييييييييييييني