جلست لمدة اسبوع وانا مابين انهيار وضياع وتخطيط لكن كل تفكيري كان مشوش خصوصا اني ليس لدي اصدقاء اعتمد عليهم وكنت وحيدة مع شخص احببته من كل قلبي وهو لا يدري عني شيء عرفت ان هذا هو القدر وتعجبت كثيرا ياالهي كان امامي من هو يحبني بجنون ويعرف قيمتي تركته وذهبت لحضن زير نساء يحب كل البنات الا زوجته كنت صغيرة في السن ابلغ 21 عاما وكانت خبرتي في الدنيا قليلة
بعد اسبوع قررت ان اواجهه وواجهته بعد ان عرفت تفاصيل معرفته بها وكيف احبها وكل شيء كنت ادري ان للفليبينيات خبرة كبيرة لا اقوى انا عليها
عندما واجهته كاد ان يموت لا يدري كيف يتعامل معي ولا يقدر ان ينكر شيئا فقد عرفت تفاصيل كل شيء كل ما قاله لي انه حلف بأنها سافرت الا بلدها ولا يعرف عنها شيء حتى الآن وانه عرف انها ذهبت لسنغافورة تعمل بالدعارة وانه نادم على هذا الفعل
قررت بعد ان سمعت منه ان اعود الى بلدي بعد ان عملت بمنصب كويس واخذت وضعي به وكاد يجن كيف اذهب وسأبلغ اهله والكل يعلم وستضيع