رجو أتخيلك في العجلات الحربية وجاية صوبنا للجزائر لتاخذينا معك .. ولما تدخلي الحدود من تونس الشقيقة .. تسبقي في فيض العطاء ثم ام يارا ثم مجوكة وتبحثي عني وعن آمال ولا تجدينا فسيتنفر جيش الأميرات والملكات للبحث عنا وتقرري تجيبي النظارات المكبرة وتشوفينا فوق السحاب في سريرنا الوافر نايمات في العسل .. (أمانة آمال كانت توقظني لنهبط كي نلعب بالثلج ( كانت تتحايل علي كي نهبط ) لكني كنت اقولها نامي نامي .. مازال الوقت للاستيقاظ )
وانتي يا رجو تكملي طريقك لإرساء السلام وتبعتيلنا طائرة حربية كي نلحق بكن .. ما أكرمك رجو ?