Ƙհɑժɾɑ
Well-known member
- إنضم
- 2 أغسطس 2016
- المشاركات
- 2,747
بعض الأسباب التي جعلتني أرجح أن تلك المديرة من النمط الظاهر ( يا أرض اشتدي ماحدا قدي) كما أحب تسميتهم:
الثقة المفرطة التي بلا أساس ، لا يجيدون أي من تلك الأشياء التي يدعون معرفتهم وخبرتهم ، السّراب مثلا كان مقتنع بأنه رجل ناضج ، ويعيب الكثير من الأشياء التي يفعلها الرجال ، مقارنة بهم كان هو الأسوأ على الإطلاق . كان لديه تصور بأنه بلغ نجاحات لم يبلغها أحد وأنه رائع لكن الواقع كان مختلف تماما مثل تلك المديرة كانت تدعي معرفتها الواسعة بما يخص المكياج بينما ترتكب أخطاء لا يرتكبها حتى المبتئدين لربما .
لو لاحظتو حتى سيسي تدعي كثيرًا أنا هيك وأنا هيك ، لكن بحكم نرجسيتها الخفية لا تظهر أبدًا ولا تقول ( أنا الأفضل على الإطلاق) هذه خاصة بالنرجسيين الظاهرين.
باختصار هم الأفضل في كل شي ، كاملين مكملين . الاعتراف بالأخطاء ونقاط الضعف يهدد وجودهم الذي يقوم كليًا على عدم الثقة بأحد و عدم السماح لاي شخص بان يكون له اليد العليا في أي شىء . والفضل كل الفضل يعود إليهم ، مستحيل يعترفوا بفضل الآخرين الا لو كان في خطة واستراتيجية يتبعونها للحصول على شئء. هذا الذي لاحظته مع السراب والظاهر تلك المديرة لم تقدر تلك المرأة اللطيفة وجهودها الجبارة في تحسين الصالون.
أيضا بحكم هذه الثقة المفرطة يأخذون قرارات غير حكيمة ، متسرعة ، ولعل النمط له علاقة هنا فعلا ، الشماليين دمهم حامي متسرعيين والغربيين متهورين ، وفوقها شوية نرجسية يا عيني على الخليط .
ثانيًا:التصريح بتصرفاتهم المشينة بلا خجل : بحكم أن النرجسيين الظاهرين حصلوا على تقييمات إيجابية والعالم يصفق لهم دائما لا يخجلون أبدًا بالحديث عن تصرفاتهم مهما بدت مستنكرة للبعض لأنهم يعلمون أن هناك كثر سيعجبون بهم رغم كل شىء. تصرف مديرتك المشين مثلا مع قريبتها ، أظنه حقيقي فعلًا ، ذلك الشخص فسر كل تصرفاته على أنه قوة وثقة ، وربما أعجب بأنانيتها وعدم لامبالاتها بقريبتها .
ثالثا : إلقاء اللوم على الاخرين واختراع قصص : التصرفات السابقة مع قريبتها وغيرها دائما تبرر على ( أنا رائعة ، مالذي بإمكاني فعله ؟ لا يمكنني منع الآخرين من الاعجاب بي) و يتم القاء اللوم على الضحية ( لو كنتي أكثر ثقة ، لو كنتي تستحقين هذا العمل والمنصب لكنت حصلتي عليه ، لا تلوميني بل لومي نفسك) باختصار التركيز على نقاط قوتهم والتاكيد عليها ، والمقارنة مع نقاط ضعف الآخرين .
حتى لما يؤذون الآخرين النرجسيين الظاهرين مش ممكن يعتذروا بسهولة ، الاعتذار يأتي مو عشان خاطرك بس لأنهم عندهم مصلحة ولسه ما امتصوا آخر قطرة حياة منك ، لما ينتهوا منك مارح يتذكروا وجهك ولا اسمك تماما كما فعلت تلك المديرة مع المرآة المسكينة التي ساعدتها كثيرا ، طردتها بلا تردد. وأيضا السّراب لما شعر بأني خلاص تعلقت به وبنى عالم كامل من الأحلام قال ببرود شو رأيك ننفصل ؟! . دائما بعد الايذاء يقولون ( لأني أحبك وأنت تعذبيني ) ( لأنك عصبتيني) ( لأنك عملتي هيك وهيك) ( لأنك لم تسمعيني) دائما لأنك و لأنك ولأنك ومقتنعين مية بالمية أنهم على الحق والكل غلط .
رابعًا: افتعال المشاكل والحروب في كل مكان : ما حدث مع شغلها السابق وأنه كان عندها زميلة حسودة أشك بان الامر حدث هكذا ، أكيد هي من افتعلت فتن ومشاكل لا حصر لها وحولت حياة الجميع لجحيم من حولها لذلك تم طردها . لا ألومك هاشي لو صدقتيها ، كما ذكرت سابقا النرجسيين يكذبون الكذبة ويصدقونها ، هي تصدق هذه القصة التي اخترعها عقلها المريض ، ليست لديها قدرة على التفكير ورؤية أخطائها ، هذه وسيلة دفاعية يستخدمها العقل يحور الأحداث ، ممكن ننسى بعض التفاصيل لما تكون المواقف صعبة وشديدة مثل الناس اللي تتعرض لحوادث مؤلمة أو إيذاء شديد. النرجسيين أحس هذه الوسيلة الدفاعية عندهم دائما جاهزة لحماية الشخصية الوهمية الرائعة التي يريدون الظهور عليها . الاعتراف بالأخطاء ، التفكير والتأمل ومحاسبة النفس ، كلها يهدد وجود الشخصية الوهمية لذلك فورا القصة الجاهزة هي ( أنا رائعة ، لكن هناك الكثير من الناس الحاسدين والغيورين مني )
عامة النرجسيين الظاهرين من بعيد جذابين لكن التعامل معهم صعب جدا فهم لايطاقون. بالبيت بالشغل بالشارع حتى الناس ماتسلم منهم لذلك حياتهم دائما في اضطراب. النرجسيين الخفيين كل شغلهم من تحت لتحت ، يجيدون الكرّ والفرّ ، يتلونون كثيرا ليحافظوا على نمط حياتهم ، مرة يلعبوا دور المتفهم ، مرة دور المنقذ ، مرة دور المسكين والبريء ، مرة دور الضحية. مثلا لا يمكن يهددوا مركزهم بالشغل لو يهمهم . سيسي حاليا متوجسة وحذرة مني لأنها باتت تشعر بأني لا أطيقها ، دائما تعرض المساعدة علي هاليومين ، تتطمن علي كثيرا ، احاول تفتح معي حوارات لاستمالتي وغيرها. النرجسيين الظاهرين ماعندهم أقنعة كثيرة ، لم يشعروا أبدًا بالحاجة لذلك فكما قلت المجتمع يتقبلهم . هم يتمسكنوا ليتمكنوا بقدر الحاجة فقط بالبدايات فقط في فترة جمع المعلومات ، أو لو لم تخضعي بالقوة يحاولون اللين لكن ماعندهم صبر و قدرتهم على التمثيل ضعيفة.
رابعًا : لما ينكشف القناع عن النرجسيين الظاهرين حالهم ينقلب مليون مية درجة ، هذا حال النرجسيين عامة لكن النرجسيين الظاهرين التغيير يكون كامل وصادم لأن عمرهم لم يسمحوا لاحد برؤية جانبهم الضعيف والبشري ، كانوا فوق كل شىء وكل أحد ، وفجأة كما ذكرت المديرة المبهرة تلاشت لتتحول لقطة مذعورة ، وسراب المتجبر تحول لطفل صغير. أنا سمعت انه اختفى لشهور وأهله كانوا قلقين عليه ، أمه بكت تترجاني أرجع له حتى ، كسرت قلبي بس رفضت ، كرهتني من بعدها لفترة طويلة ، بعدين رجعنا عادي ، هي صديقة أمي لذلك مازلت أراها بين الحين والآخر. طبعا هو بخير الان واكيد حصل على ضحية آخرى يتغذى عليها ويوهمها بأنه إنسان واو ، وتلك المديرة بعد فترة أكيد كما قالت رهوفة رح تخدع شخص ثاني ببساطة وتحتل مركز كبير لا تستحقه وتسرد قصص كيف كانت رائعة لكن لم يقدر قيمتها أحد .
الثقة المفرطة التي بلا أساس ، لا يجيدون أي من تلك الأشياء التي يدعون معرفتهم وخبرتهم ، السّراب مثلا كان مقتنع بأنه رجل ناضج ، ويعيب الكثير من الأشياء التي يفعلها الرجال ، مقارنة بهم كان هو الأسوأ على الإطلاق . كان لديه تصور بأنه بلغ نجاحات لم يبلغها أحد وأنه رائع لكن الواقع كان مختلف تماما مثل تلك المديرة كانت تدعي معرفتها الواسعة بما يخص المكياج بينما ترتكب أخطاء لا يرتكبها حتى المبتئدين لربما .
لو لاحظتو حتى سيسي تدعي كثيرًا أنا هيك وأنا هيك ، لكن بحكم نرجسيتها الخفية لا تظهر أبدًا ولا تقول ( أنا الأفضل على الإطلاق) هذه خاصة بالنرجسيين الظاهرين.
باختصار هم الأفضل في كل شي ، كاملين مكملين . الاعتراف بالأخطاء ونقاط الضعف يهدد وجودهم الذي يقوم كليًا على عدم الثقة بأحد و عدم السماح لاي شخص بان يكون له اليد العليا في أي شىء . والفضل كل الفضل يعود إليهم ، مستحيل يعترفوا بفضل الآخرين الا لو كان في خطة واستراتيجية يتبعونها للحصول على شئء. هذا الذي لاحظته مع السراب والظاهر تلك المديرة لم تقدر تلك المرأة اللطيفة وجهودها الجبارة في تحسين الصالون.
أيضا بحكم هذه الثقة المفرطة يأخذون قرارات غير حكيمة ، متسرعة ، ولعل النمط له علاقة هنا فعلا ، الشماليين دمهم حامي متسرعيين والغربيين متهورين ، وفوقها شوية نرجسية يا عيني على الخليط .
ثانيًا:التصريح بتصرفاتهم المشينة بلا خجل : بحكم أن النرجسيين الظاهرين حصلوا على تقييمات إيجابية والعالم يصفق لهم دائما لا يخجلون أبدًا بالحديث عن تصرفاتهم مهما بدت مستنكرة للبعض لأنهم يعلمون أن هناك كثر سيعجبون بهم رغم كل شىء. تصرف مديرتك المشين مثلا مع قريبتها ، أظنه حقيقي فعلًا ، ذلك الشخص فسر كل تصرفاته على أنه قوة وثقة ، وربما أعجب بأنانيتها وعدم لامبالاتها بقريبتها .
ثالثا : إلقاء اللوم على الاخرين واختراع قصص : التصرفات السابقة مع قريبتها وغيرها دائما تبرر على ( أنا رائعة ، مالذي بإمكاني فعله ؟ لا يمكنني منع الآخرين من الاعجاب بي) و يتم القاء اللوم على الضحية ( لو كنتي أكثر ثقة ، لو كنتي تستحقين هذا العمل والمنصب لكنت حصلتي عليه ، لا تلوميني بل لومي نفسك) باختصار التركيز على نقاط قوتهم والتاكيد عليها ، والمقارنة مع نقاط ضعف الآخرين .
حتى لما يؤذون الآخرين النرجسيين الظاهرين مش ممكن يعتذروا بسهولة ، الاعتذار يأتي مو عشان خاطرك بس لأنهم عندهم مصلحة ولسه ما امتصوا آخر قطرة حياة منك ، لما ينتهوا منك مارح يتذكروا وجهك ولا اسمك تماما كما فعلت تلك المديرة مع المرآة المسكينة التي ساعدتها كثيرا ، طردتها بلا تردد. وأيضا السّراب لما شعر بأني خلاص تعلقت به وبنى عالم كامل من الأحلام قال ببرود شو رأيك ننفصل ؟! . دائما بعد الايذاء يقولون ( لأني أحبك وأنت تعذبيني ) ( لأنك عصبتيني) ( لأنك عملتي هيك وهيك) ( لأنك لم تسمعيني) دائما لأنك و لأنك ولأنك ومقتنعين مية بالمية أنهم على الحق والكل غلط .
رابعًا: افتعال المشاكل والحروب في كل مكان : ما حدث مع شغلها السابق وأنه كان عندها زميلة حسودة أشك بان الامر حدث هكذا ، أكيد هي من افتعلت فتن ومشاكل لا حصر لها وحولت حياة الجميع لجحيم من حولها لذلك تم طردها . لا ألومك هاشي لو صدقتيها ، كما ذكرت سابقا النرجسيين يكذبون الكذبة ويصدقونها ، هي تصدق هذه القصة التي اخترعها عقلها المريض ، ليست لديها قدرة على التفكير ورؤية أخطائها ، هذه وسيلة دفاعية يستخدمها العقل يحور الأحداث ، ممكن ننسى بعض التفاصيل لما تكون المواقف صعبة وشديدة مثل الناس اللي تتعرض لحوادث مؤلمة أو إيذاء شديد. النرجسيين أحس هذه الوسيلة الدفاعية عندهم دائما جاهزة لحماية الشخصية الوهمية الرائعة التي يريدون الظهور عليها . الاعتراف بالأخطاء ، التفكير والتأمل ومحاسبة النفس ، كلها يهدد وجود الشخصية الوهمية لذلك فورا القصة الجاهزة هي ( أنا رائعة ، لكن هناك الكثير من الناس الحاسدين والغيورين مني )
عامة النرجسيين الظاهرين من بعيد جذابين لكن التعامل معهم صعب جدا فهم لايطاقون. بالبيت بالشغل بالشارع حتى الناس ماتسلم منهم لذلك حياتهم دائما في اضطراب. النرجسيين الخفيين كل شغلهم من تحت لتحت ، يجيدون الكرّ والفرّ ، يتلونون كثيرا ليحافظوا على نمط حياتهم ، مرة يلعبوا دور المتفهم ، مرة دور المنقذ ، مرة دور المسكين والبريء ، مرة دور الضحية. مثلا لا يمكن يهددوا مركزهم بالشغل لو يهمهم . سيسي حاليا متوجسة وحذرة مني لأنها باتت تشعر بأني لا أطيقها ، دائما تعرض المساعدة علي هاليومين ، تتطمن علي كثيرا ، احاول تفتح معي حوارات لاستمالتي وغيرها. النرجسيين الظاهرين ماعندهم أقنعة كثيرة ، لم يشعروا أبدًا بالحاجة لذلك فكما قلت المجتمع يتقبلهم . هم يتمسكنوا ليتمكنوا بقدر الحاجة فقط بالبدايات فقط في فترة جمع المعلومات ، أو لو لم تخضعي بالقوة يحاولون اللين لكن ماعندهم صبر و قدرتهم على التمثيل ضعيفة.
رابعًا : لما ينكشف القناع عن النرجسيين الظاهرين حالهم ينقلب مليون مية درجة ، هذا حال النرجسيين عامة لكن النرجسيين الظاهرين التغيير يكون كامل وصادم لأن عمرهم لم يسمحوا لاحد برؤية جانبهم الضعيف والبشري ، كانوا فوق كل شىء وكل أحد ، وفجأة كما ذكرت المديرة المبهرة تلاشت لتتحول لقطة مذعورة ، وسراب المتجبر تحول لطفل صغير. أنا سمعت انه اختفى لشهور وأهله كانوا قلقين عليه ، أمه بكت تترجاني أرجع له حتى ، كسرت قلبي بس رفضت ، كرهتني من بعدها لفترة طويلة ، بعدين رجعنا عادي ، هي صديقة أمي لذلك مازلت أراها بين الحين والآخر. طبعا هو بخير الان واكيد حصل على ضحية آخرى يتغذى عليها ويوهمها بأنه إنسان واو ، وتلك المديرة بعد فترة أكيد كما قالت رهوفة رح تخدع شخص ثاني ببساطة وتحتل مركز كبير لا تستحقه وتسرد قصص كيف كانت رائعة لكن لم يقدر قيمتها أحد .