حبيبية الغالي
New member
- إنضم
- 5 أبريل 2010
- المشاركات
- 34
الماس جزاكي الله خيرا وحياك دوما في مواضيعي
دمعتي خانتني
بارك الله فيك
اكمل لكم القصه
بعد خروجي من العنايه الفائقه
ظللت مده شهر تحت المتابعه وتعافيت ولله الحمد تدريجيا
طوال فترة مرضي كان بجانبي زوجي الغالي زوجي الحبيب رايت له وجه اخر كان يحيطني بحبه ورعايته مما خفف كثيرا من الالامي احسست ان كل ما مر سحابة صيف وكانت معناوياتي مرتفعه مما ساعد باذن الله في شفائي
طلب زوجي من الطبيب ان يسمح لي بالخروج ولو ليوم واحد واذن لي وكانني سجنت واطلق سراحي مهما اوتيت من بلاغه فلن اصف ذلك الشعور يعرفه جيدا من مكث في المستشفى فتره طويله
خرجت على كرسي متحرك ليذهب بي زوجي في جوله تمنيت ان اظل بالسياره اطول فتره ممكنه
ثم اخذني الى احد المطاعم
احسست بسعاده كبيره واكلت بشهيه وضحكت كما لم اضحك كنت احس بقيمة هذه اللحظات
واردت ان استمتع بها تحدثنا كثيرا
وطوال فترة مرضي كان زوجي ملازم لي ترك عمله ورافقني في محنتي وقد كان نعم الرفيق
سالته عن عمله فاجاب لايهمنب اهم شيء سلامتك
احسست اني مدينه له بحياتي استطعنا تدارك الامر لاحقا
حرص زوجي على مرافقتي الى اخرلحظه
سامحته في كل ما بدر منه وسابداء معه صفحه بيضاء جديده مبنيه على الحب فقط بلا ماضي ولامستقبل فالحياه هي ما تعيشه الان فقط
رغم اثار العمليات الجراحيه واثار الابر والرضوض والكدمات التي تملاء جسمي
كنت احس بسعاده لاتوازيها اي سعاده
يارب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك رب اوزعني ان اشكر نعمتك التي انعمت على وعلى والدي
دمعتي خانتني
بارك الله فيك
اكمل لكم القصه
بعد خروجي من العنايه الفائقه
ظللت مده شهر تحت المتابعه وتعافيت ولله الحمد تدريجيا
طوال فترة مرضي كان بجانبي زوجي الغالي زوجي الحبيب رايت له وجه اخر كان يحيطني بحبه ورعايته مما خفف كثيرا من الالامي احسست ان كل ما مر سحابة صيف وكانت معناوياتي مرتفعه مما ساعد باذن الله في شفائي
طلب زوجي من الطبيب ان يسمح لي بالخروج ولو ليوم واحد واذن لي وكانني سجنت واطلق سراحي مهما اوتيت من بلاغه فلن اصف ذلك الشعور يعرفه جيدا من مكث في المستشفى فتره طويله
خرجت على كرسي متحرك ليذهب بي زوجي في جوله تمنيت ان اظل بالسياره اطول فتره ممكنه
ثم اخذني الى احد المطاعم
احسست بسعاده كبيره واكلت بشهيه وضحكت كما لم اضحك كنت احس بقيمة هذه اللحظات
واردت ان استمتع بها تحدثنا كثيرا
وطوال فترة مرضي كان زوجي ملازم لي ترك عمله ورافقني في محنتي وقد كان نعم الرفيق
سالته عن عمله فاجاب لايهمنب اهم شيء سلامتك
احسست اني مدينه له بحياتي استطعنا تدارك الامر لاحقا
حرص زوجي على مرافقتي الى اخرلحظه
سامحته في كل ما بدر منه وسابداء معه صفحه بيضاء جديده مبنيه على الحب فقط بلا ماضي ولامستقبل فالحياه هي ما تعيشه الان فقط
رغم اثار العمليات الجراحيه واثار الابر والرضوض والكدمات التي تملاء جسمي
كنت احس بسعاده لاتوازيها اي سعاده
يارب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك رب اوزعني ان اشكر نعمتك التي انعمت على وعلى والدي