إسم عملة اليمن قديما ( ذي رخمة ) والتي تحرفت إلى ( دراخمة ) عند اليونان , وهي عملة اليونان إلى اليوم .
ودراهم محرفة منها أيضا .
أما عملة اليمن قديما اﻷخرى فكان إسمها ( ذي نار ) وتحرفت إلى ( دينار ) .
ما زالت جدران وسراديب بيوت قرطبة وغيرها تختزل داخلها مصاحف ومخطوطات إسلامية كان أصحابها يخفونها عن أعين محاكم التفتيش والتي كان كفيل بصاحب هذه الكتب أن يساق إلى حتفه.
الصورة لكتب و مخطوطات اسلامية قديمة عثر عليها حديثا في إسبانيا يقدر عمرها بأكثر من 500 عام.
ملك يوغوسلافيا "ألكسندر الأول" كان يرفض حضور أي مناسبة تقع في يوم الثلاثاء بسبب موت 3 من عائلته غدراً بيوم الثلاثاء ،، بعد سنوات قرر اخيراً حضور مناسبة كانت في يوم الثلاثاء فتم اغتياله.
عندما سقطت إشبيلية 1248م، لم تكن القوات المسيحية تدري أن مئذنة الجامع الكبير في المدينة كانت أيضا أول مرصد فلكي بأوروبا.. لم يدرِ الغزاة ماذا يفعلون بهذا الهيكل الشاهق فحوّلوه إلى برج حراسة"!.
? صور ضحايا محاكم التفتيش من الموريسكيين الأندلسيين في أكبر مقبرة جماعية اكتشفت حتى الآن في كنيسة مدينة يرينا Llerena قرب حدود اسبانيا-البرتغال عام ١٩٧٩م، ظلت طي الكتمان لأشهر ثم فضحتها التحقيقات الصحفية النزيهة.
تحتوي المقبرة بين ٧-٨ الاف جثة مقطعة وعليها آثار التعذيب.
كانت (قرطبة) في عهد (عبد الرحمن الناصر) أكبر مدينة في أوروبا، إذ حوت على أكثر من ثمان وعشرين ضاحية، فيها العديد من القصور والحدائق العامة كما حوت أكثر من مائتي ألف منزل، وستمائة مسجد، وثلاثمائة حمام، وثمانين مدرسة، وسبع عشرة مدرسة عليا،وأكثر من عشرين مكتبة عامة فيهاعشرات الآلاف من الكتب !!
تقول المستشرقة الألمانية هوتكه: " إذا كان ذلك كله في قرطبة وحدها، فإن هذا لم يكن في المدن الأوروبية، بل إنها لا تملك مدرسة عليا أو مستشفى، كما ندر فيها وجود المكتبات العامة والحمامات، ولم تعرف أوروبا آنذاك الشوارع المرصوفة، بل كانت شوارعها ملأى بالقاذورات والوحل..."
وقالت في موضع آخر: "إنه عندما أضئيت شوارع ألمانيا في بداية القرن 19 الميلادي بمصابيح الغاز وصفت الوضع صحيفة (كولونيا الألمانية) بأنه شر مستطير يهدد الظلام الإلهي، في حين أن شوارع قرطبة كانت مضاءة في القرن العاشر، بمصابيح مثبتة على حيطان المنازل، وفوق ذلك تباشر فيها أعمال النظافة عن طريق عربات القمامة التي تجرها الثيران، أما (باريس)، فقد اتخذت من قرطبة أنموذجاً لها في التنظيم، فرصفت شوارعها بعد مرور أكثر من عشرة قرون على رصف شوارع قرطبة...".
صورة من عشرينيات القرن الماضي لمسلمين تتار في منطقة شبه جزيرة القرم.
وكان اسمها «اق مسجد» أي «المسجد الأبيض» بلغة التتار قبل أن يستولي عليها الروس عام 1783م
ثم قام ستالين بنفيهم الى آسيا الوسطى وسيبيريا عام 1944 في عملية كلفت أرواح الالاف منهم بعد إتهامهم بالتواطؤ مع هتلر !
رفض بشدة عرض من عميل بريطانيا "لورنس العرب" بخيانة العثمانيين رغم خلافه معهم مقابل تعيينه حاكمًا على العراق بعد انتهاء الحرب
وحارب مع العثمانيين ضد بريطانيا و فرنسا وانتقل بعد الهزيمة إلى ماردين التركية عام 1920 ثم أنقرة الذي توفي فيها 1960م .
? أول من أحدث المستشفيات في الحضارة الإسلامية هو الخليفة الاموي الوليد بن عبدالملك 86هـ، وهو أول من جعل لكل أعمى قائداً يتقاضى نفقاته من خزينة الدولة، ولكل مقعد عاجزٍ خادماً يعينه ورتب للقراء (العلماء) أموالا وأرزاقا، وأقام بيوتاً ومنازل يأوي إليها الغرباء.
توجد هذه الأحذية في متحف نيفادا الشمالي الشرقي في نيفادا تم بناؤها واستخدمها من قبل لص ماشية اسمه " کریزي تیکس هازل في الثمانينيات لاخفاء آثار اقدامه أثناء سرقة الابقار
أقدم مسجد في أوربا، يقع بقرية المنستير الأندلسية أسبانيا حالياً.
بناه القائد موسى بن نصير سنة ٩٢هـ، ولايزال قائما إلى الآن شاهداً على حضارة الإسلام، محافظا على بنيته الأصلية، يرفع فيه الأذان، ويصلى فيه إلى الآن، ولله الحمد.