قصة اثنين عايشن احلى قصة حب و هما في سن الخمسينات ماشاء الله و لا حول و لا قوة الا بالله
في اثنين اعرفهم زين ما زين (((تعبير اماراتي))) المهم هالريال الله يحفظه و يطول عمره يحب حرمته بجنون و هو في سن الخمسين ما يرفض لها طلب و لا يكدر خاطرها و يصارخ على عياله لو حد بس رفع عينه فيها
يشارها فالصغيرة قبل الكبيرة يبكي لوجعها او مرضها يحب عيالها اكثر من نفسه لا يعرف الكذب و لا يعرف بابه و يوم يكلمها و هو فدوام تحسيه توهم مخطوبين لو قالها احد من عيالها اعطيني ابوي اكلمه تضارب وياهم على السماعة تبا هي تتكلم اكثر خخخخخخخخخ على قلة المبايلات بالبيت
عندها عيال متزوجين تتصل عليهم تقولهم ليش اتصالاتكم مع ابوكم قلت و هو يتصل على عياله يقولهم ليش اتصالكم مع انكم قلت و يتنافسون هما الاثنين لجدب الحب ويا ابنائهم
هاي قصة الوالدة و الوالد الله يحفظهم قولو ماشاء الله
و العبرة من القصة هي ان الحب مب من الشموع الحب من الداخل من العشرة من الروح الطيبة كل ما حبيتي ريلج من اعماقج هو بيحبج من غير ما تتكلمي و الحب بيستمر لسنين و اعوام لانه من القلب مب عشان مصلحة و عيالكم بينغرز فيهم هالطبع مع العلم ان امي لا تعرف الدلع و لا تعرف طريقه و لا تحب المكياج و لا تحطه و لا تتقنه بعد بس طيبة القلب حصلت على حيات سعيدة كلها حب
الله يشفيهم و يطول عمرهم و يبلغهم رمضان و يرزقهم الجنة
امين يارب العالمين