مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

رمضان اقبل كل عام وانتم بخير

حب عذري

New member
إنضم
10 مارس 2007
المشاركات
2,082
الله الله على هذه الهمه الرائعه عن شهر الخير والبركه

انوي ان شاء الله ان يصوم ابنى الاكبر رمضان كاملا بحول الله وقوته لان الوقت جازه

العام الماضي صام فقط وقت الاجازه وكان الحمد لله مطيع وعنده رغبه وعزيمه رائعه جدا

بارك الله لى ولكم في ابنائناوحفظهم واصلحهم
 
إنضم
9 أغسطس 2008
المشاركات
28
شكرا حبيبتي hassnaag




صراحه الموضوع في قمة الروعه



جلست ساعات على بال ما خلص



بس والله ختير مرة



الله يجزاكي الف خير




تقبلي مروري


thenks
 
إنضم
9 مارس 2008
المشاركات
1,784
إخوتي في الله: أحذركم من السين وسوف، قال الحسن البصري: ليس الإيمان بالتمني ولا بالتحلي، ولكن ما وقر في القلب وصدقه العمل، وإن قوماً غرتهم أماني المغفرة حتى خرجوا من الدنيا ولا حسنة لهم، قالوا: (نحسن الظن بالله) وكذبوا؛ لو أحسنوا الظن لأحسنوا العمل.

عجبني هالكلام جزاك الله خير على الموضوع الرائع
 
إنضم
9 سبتمبر 2007
المشاركات
775
السلام عليكم


شخباركن ؟

حبيت أهدي لكم هذا الجدول بمناسبة الشهر الفضيل ..

1




2



3






منقوووول


((( اللهم بلغنا رمضان )))
جدول جميل ورائع.....بارك الله فيك................لكن يوجد همة أعلى..هل حاولتم ختم القرآن في ثلاث ليال..........لا تقولواصعب والله ممكن لو تركنا أمور كثير لا فائدة منها..مثل مشاهدة التلفاز.بما فيه من برامج للطبخ.. وبرامج للترفيه..حتى الندوات والمحاضرات يمكن مشاهدتها بعد رمضان......أو زيارات غير ضرورية... أونزول الاسواق... أو القيام بنظافة المنزل التي يمكن تأجيلها لبعد رمضان ............وغير ذلك من الأمور التي يمكن القيام بها قبل او بعد رمضان حتى نستغل الشهر أفضل استغلال.................كان السلف الصالح يؤجلون كل شيء في رمضان حتى حلقات العلم...ومدارسة القرآن...ويتفرغون فقط للعبادة......وللأسف يوجد أناس هداهم الله لايستطيعون إكمال ختمة واحدة ويتعذرون بضيق الوقت ...........فالنجتهد ونحاول............أعاننا الله وإياكم على الصيام والقيام.....وتقبل منا صالح الأعمال........وكل عام وانتم الى الله أقرب...
 
إنضم
19 مايو 2008
المشاركات
336

اللهم بلغنا رمضان


مرت الليالي، وتوالت الأيام، وتعاقبت الشهور، وانصرم العام، ودار الزمان دورته، وها نحن في انتظار شهر الصيام، شهر الذكر والقرآن، شهر البر والإحسان، شهر الإرادة والصبر، شهر الإفادة والأجر، شهر الطاعة والتعبد، شهر القيام والتهجد، شهر صحة الأبدان، شهر زيادة الإيمان.


أقــبِل رمضــان
أقــبِل يا تاج الأزمان
أقــبِل يا بهجة نفسي
وابعث في الروح أريجًا
ينعش روح الولهـان
أقــبِل رمضــان


فضائل رمضانية:

لقد خص الله شهر رمضان عن غيره من الشهور بكثير من الخصائص والفضائل، منها:

1. خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك.
2. تستغفر الملائكة للصائمين حتى يفطروا.
3. تصفد الشياطين.
4. تفتح فيه أبواب الجنان، وتغلق فيه أبواب النيران.
5. فيه ليلة القدر، هي خير من ألف شهر، من حرم خيرها فقد حرم الخير كله.
6. يغفر للصائمين في آخر ليلة من رمضان.
7. لله عتقاء من النار، وذلك في كل ليلة في رمضان.
أعمال البر مضاعفة


هناك بعض الأعمال الصالحة التي تجب أو تتأكد في رمضان ومنها

1. الصوم.
2. القيام.
3. الصدقة.
4. الاجتهاد في قراءة القرآن.
5. الاعتكاف.
6. تحري ليلة القدر.
7. الإكثار من الذكر والدعاء.
وهذه الطاعات سوف نتحدث عنها لاحقًا، فتُـرى ـ أيتها الحبيبة الغالية ـ شهر هذه خصائصه وفضائله، فكيف نستقبله؟ بالانشغال واللهو وطول السهر وإضاعة الأوقات؟! أم باغتنامه وعمارة أوقاته بالطاعات؟؟


دموع الفرحة والأسى:

حينما نتذكر قدوم ذلك الشهر الكريم؛ يذرف الكثير منا الدمعات فرحًا بقدومه، دموع فرحة بنعمة الله علينا أن منحنا فرصة الطاعة والتزود من الخير قبل لقائه، ولكن ثمة دموع تسيل من الأعين لأسبابٍ أخرى؛ جاء رمضان ولكِ أن تتأملي فيما مر من الزمن بين
رمضان الفائت ورمضان الذي يطرق أبوابنا بعد أيام؛ كم من قوم رحلوا؟! كم من أخت جمعتنا بها الأيام رحلت إلى الدار الآخرة؟! سكنت باطن الأرض بعد أن كانت تغدو وتروح على ظهرها.
فشمري أخيتي الغالية إلى الجنة، وتأهبي لاستقبال ذلك الشهر العظيم


فلعله آخر رمضان:

وقبل أن نتحدث أيتها العزيزة الغالية عن كيفية استقبال ذلك الشهر هلُمِّي معي لنعرف
كيف أحوال الناس فيه، وأقسامهم في استقباله، لنعرفَ لنا حالًا، ونختارَ لنا قسمًا.


أقسام الناس مع رمضان:

يتميز الناس في أحوالهم مع رمضان إلى ثلاثة أقسام:
1- الصنف الأول: هو صنف أوى إلى رمضان، وقام ليله، وصام نهاره، وأقام ما أمره الله،
وانتهى عن ما نهى الله، وعاهد الله على التوبة والالتزام وعدم النكوص، ((إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ
أَيْدِيهِمْ فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا)) [الفتح:10]، قد
عاهد نفسه على أن يغير نفسه نحو الأحسن، وكره أن يعود في المعصية والكفر كما كره أن يقذف في النار، وهذه حلاوة الإيمان، فيجدها في قلبه تعينه على الاستمرارية والطاعة وعدم النكوص.
2- وصنف آخر: تفاعل مع رمضان على استحياء من الله واستحياء من الناس، فهو يستحي من
الله ويستحي من الناس؛ قد قام رمضان وصامه لكنه لم يعقد العزم على التوبة والإنابة،
فهو متردد بين ذلك وذلك، أولئك قال الله تعالى عنهم: ((وَآَخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآَخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)) [التوبة:102]، فهؤلاء يحتاجون إلى عزيمة وإصرار ورغبة قوية في عدم التخليط، والتخلص نهائيًا من أسر وطغيان الهوى.
3- وصنف ثالث: دخل عليهم رمضان ثم خرج، ولم يحرك فيهم ساكنًا، ولم يؤثر في حياتهم،
ولم يهز شيئًا من ذرات كيانهم، كأنهم المعرضون الذين تتلى عليهم آيات الله فيُدْبِرُون عنها ويفرون منها، هؤلاء هم الصنف الخطير والأخطر في المجتمع.
وأخيرًا، تذكري أخيتي أن رمضان شاهدٌ لكِ أو عليكِ، قال ابن الجوزي رحمه الله: (شهر رمضان ليس مثله في سائر الشهور، ولا فضلت به أمة غير هذه الأمة في سائر الدهور، الذنب فيه مغفور والسعي فيه مشكور، والمؤمن فيه محبور، والشيطان مبعد مثبور، والوزر والإثم فيه مهجور، وقلب المؤمن بذكر الله معمور، وقد أناخ بفنائكم هو عن قليل راحل عنكم، شاهد لكم أو شاهد عليكم، مؤذن بشقاوة أو سعادة، أو نقصان أو زيادة، وهو ضيف مسئول من عند رب لا يحول ولا يزول، يخبر عن المحروم منكم والمقبول.
فالله الله، أكرموا نهاره بتحقيق الصيام، واقطعوا ليله بطول البكاء والقيام، فلعلكم أن تفوزوا بدار الخلد والسلام، مع النظر إلى وجه ذي الجلال والإكرام ومرافقة النبي صلى الله عليه وسلم)، فهيا بنا أخيتي لنكن من الفائزات المقبولات عند رب الأرض
والسماوات، الغانمات في شهر الحسنات، وليكن دعاؤنا حتى نلتقي ثانية: (اللهم بارك لنا في شعبان.. وبلغنا رمضان).

~~~~~م~~ن~~ق~~~و~~ل~~~~~

__________________
 
أعلى