مرة تخانقنا خناقة طويلة عريضة وهو الله يهديه لسانه طويل ويقول كلام كلللللش مو لايق وهو اللي دايما يخطي علي وأنا أظل أغلب الوقت ساكتة وعيني في عينه أو أرد بكلمة كلمتين وخلاص لأنه ما يخلي للواحد فرصة يوضح وجهة نظره
المهم قمت من عنده وأعطيته ذيك النظرة الحزيييييييينة اللي تقطع القلب
وأنا في الغرفة طرت علي فكرة وأرسلت له مسج هذا نصه (فيه عجوز راحت محل بيع الأعضاء الجنسية وجلس البايع يطلع لهل ويطلع ما عجبها شي بعدين قالت أبي ذاك اللي بالركن طالع فيه وفيها قال الله يهديك ياخالة هذي طفاية حريق)
وبعدها جا وهو ميت من الضحك وكانت من أحلى المواقف