هذي القصيدة اهديها لكل زوجين
يتهادون بالكلام الجميل
بالشكر والعرفان فيما بينهم
واتمنى من كل زوج أن يذهب يشتري هدية لزوجته
ويعطيها هذي الأبيات
تسلـم عيـون ٍ للمحـبـة خذتـنـي
طال الزمـان . . وماتغيـر هواهـا
يامـا بريحـان العواطـف كستنـي
وأهدتنـي ورود الغـرام وشـذاهـا
تستاهـل التقديـر يـامـا رعتـنـي
حتى أحتواني في غلاها . . غلاهـا
من قبلهـا سـود السنيـن أحتوتنـي
واليـوم قلبـي بالحنـان أحتـواهـا
لهـا الغـلا كـلـه ولوماعطتـنـي
من الغـلا شـي ٍ يعـوض جفاهـا
تزعل . . وأراضيها وياما أزعلتنـي
وأنا أتمنى طـول عمـري رضاهـا
باعت ( ألوف المعجبين ) وشرتنـي
ومجنونها . . باع الحيـاه وشراهـا
يسعـد لياليهـا متـى ماأذكرتـنـي
و( صباحها السكر ) ويسعد مساهـا
ويسعـد عيـون ٍ كـل ماناظرتنـي
ضاعت عيوني في ( متاهة ) حلاهـا
( رموشها ) ( تنهيدها ) لا افقدتنـي
و( تفريكة يديها ) و( عضة شفاهـا )
و( بسماتها ) و( دمعاتهـا ) لالقتنـي
والشيطنه . . اللـي تعـزز ذكاهـا
و( يسعد وفاها ) لوفرضنا ( نستني )
وإن مانستني . . يسعـد الله وفاهـا
ويسعـد ليـال ٍ عشتهـا ووحشتنـي
أحلى ليـال العمـر كانـت معاهـا
ويسعـد مكـان ٍ كــل ماقابلتـنـي
شـوي وإلا قـام فيـنـا أيتبـاهـى
ويسعد ( نعومـة يدهـا ) لالمستنـي
كن النعومة مااوجـدت فـي سواهـا
أتووووه وأذكر خالقي يـوم جتنـي
قدامهـا ضـي الشمـوس ووراهـا
عجـزت لأنسـى كلمـة ٍ أرهقتنـي
( دنياي ظلما وأنت نـور بسماهـا )
من يومها غير ( الأمل ) ماعطتنـي
ورسايـل ٍ ماغيـري أحـد ٍ قراهـا
يسعد مساها من كثـر مـا أسعدتنـي
وكثر الغيااااااب المر . . يسعد مساها
يتهادون بالكلام الجميل
بالشكر والعرفان فيما بينهم
واتمنى من كل زوج أن يذهب يشتري هدية لزوجته
ويعطيها هذي الأبيات
تسلـم عيـون ٍ للمحـبـة خذتـنـي
طال الزمـان . . وماتغيـر هواهـا
يامـا بريحـان العواطـف كستنـي
وأهدتنـي ورود الغـرام وشـذاهـا
تستاهـل التقديـر يـامـا رعتـنـي
حتى أحتواني في غلاها . . غلاهـا
من قبلهـا سـود السنيـن أحتوتنـي
واليـوم قلبـي بالحنـان أحتـواهـا
لهـا الغـلا كـلـه ولوماعطتـنـي
من الغـلا شـي ٍ يعـوض جفاهـا
تزعل . . وأراضيها وياما أزعلتنـي
وأنا أتمنى طـول عمـري رضاهـا
باعت ( ألوف المعجبين ) وشرتنـي
ومجنونها . . باع الحيـاه وشراهـا
يسعـد لياليهـا متـى ماأذكرتـنـي
و( صباحها السكر ) ويسعد مساهـا
ويسعـد عيـون ٍ كـل ماناظرتنـي
ضاعت عيوني في ( متاهة ) حلاهـا
( رموشها ) ( تنهيدها ) لا افقدتنـي
و( تفريكة يديها ) و( عضة شفاهـا )
و( بسماتها ) و( دمعاتهـا ) لالقتنـي
والشيطنه . . اللـي تعـزز ذكاهـا
و( يسعد وفاها ) لوفرضنا ( نستني )
وإن مانستني . . يسعـد الله وفاهـا
ويسعـد ليـال ٍ عشتهـا ووحشتنـي
أحلى ليـال العمـر كانـت معاهـا
ويسعـد مكـان ٍ كــل ماقابلتـنـي
شـوي وإلا قـام فيـنـا أيتبـاهـى
ويسعد ( نعومـة يدهـا ) لالمستنـي
كن النعومة مااوجـدت فـي سواهـا
أتووووه وأذكر خالقي يـوم جتنـي
قدامهـا ضـي الشمـوس ووراهـا
عجـزت لأنسـى كلمـة ٍ أرهقتنـي
( دنياي ظلما وأنت نـور بسماهـا )
من يومها غير ( الأمل ) ماعطتنـي
ورسايـل ٍ ماغيـري أحـد ٍ قراهـا
يسعد مساها من كثـر مـا أسعدتنـي
وكثر الغيااااااب المر . . يسعد مساها
