أكبر معهد طبي في ميرلاند يؤكد :الإسلام دين الصحه والإستقرارالنفسي....
في الوقت الذي تشتد فيه الهجمات والطعنات الموجهه ضد الإسلام خاصة في مجال المرأه...
ظهرت هذه الدراسه التي تثبت للجميع أن كل التشريعات التي جاء بها الإسلام....
إنما جاءت لتصب في صــــــــــــــــالح المرأه وليس العكس........
والدليل على ذلك أن جامعة هارفرد الأمريكيه التي اصدرت تلك الدراسه......
نصحت في نهايتها النساء الأمريكيات بضروره تقليد المرأه المسلمه في سلوكياتها......
عسى أن يؤدي ذلك الى عودة الترابط الأسري والقضاء على الإنحلال الأخلاقي الذي ينخر في المجتمع الأمريكي......
ويهدد اركانه ويهدد بالتالي بفناء الأمبراطوريه الأمريكيه العظيمه.......
قبل أن نسرد ماجاء في الدراسه يهمنا أن نشير إلى السبب الذي حدا بجامعه عريقه مثل جامعة هارفرد إلى اعدادها....
وهو أن الرئيس الأمريكي(( جورج دبليو بوش ))سبق وان القى كلمته في إحدى جمعيات مرضى الإيدز .....
وجاء في كلمته هذه... أن المجتمعات الإسلاميه تعتبر من اقل المجتمعات إصابه بالأوبئه والامراض الخبيثه ....
التي يتسبب فيها الإتصال الجنسي غير المشروع .....وذلك لأن المرأه المسلمه تلتزم باخلاقيات الدين الإسلامي ....
الذي يمنعها من ممارسةحياتها الزوجيه بعيدا عن زوجها .....
وضرب بوش مثلا..في زوجته قائلا أنها تقلد المسلمات في عدم تفريطها في جسدها لأي شخص بخلاف زوجها...
وبالتالي فقد أدى ذلك لعدم وصول أي مرض خبيث إلى عائلتنا!!!!!!!!!!!!!
واضاف الرئيس الأمريكي ((انه يرجومن جميع الأمريكيات أن يعملن على تقليد نساء المجتمع الإسلامي ))....
حتى تختفي ظاهرة (الإنحلال الأخلاقي )الذي تعاني منه الولايات الأمريكيه بشكل خاص ......
والمجتمعات غير الإسلاميه بشكل عام .....
والحقيقه أن جامعة ((هارفرد)) لم تترك ماقاله بوش يمر سدى ودون تعليق منها ....
خاصة وهي تضم بين جدرانها واحده من اشهر كليات الطب في العالم كله......
والتي يقصدها الأطباء من مختلف دول العالم للدراسه والحصول على خبرة اطبائها ......
وقد قامت الجامعه بتوكيل إحدى الجمعيات المتخصصه فيما يعرف بالأمراض المرتبطه بظاهرة الأخلاق ....
وذلك من أجل ...اعداد دراسة مقارنه بين إنتشار الأمراض الجنسيه بين النساء المسلمات والنساء الغربيات ....
وجاءت نتيجة الدراسه مفاجاءه للجميع.. فمرض الإيدز ..مثلا.. وجدت الجمعيه...
أنه لايشكل أكثر من هاجس يطارد المجتمعات الإسلاميه عندما يسافر احد ابناء الأسره المسلمه للخارج ...
وإذا تمسك هذا الفرد بقيم واخلاقيات الدين الإسلامي فإنه يعود دون الإصابه بالمرض .......
اما داخل المجتمع الإسلامي نفسه فإن الجميع يعيش في إطمئنان تام من عدم تسرب هذه الأمراض الخطيره.....
لأن المجتمع من الداخل يتمتع بإستقرار إجتماعي وبعد تام عن الإنحلال الأخلاقي.....
كما تلتزم كل مسلمه بتعاليم دينها واخلاقياته ومن ثم لاتفرط في نفسها إلا لزوجها.....
واضافت الدراسه الأمريكيه أن نسبة تفشي مرض مثل الإيدز في المجتمعات الإسلاميه لايتعدى النصف في الألف.....
وليس هناك اية خطوره على تلك المجتمعات من تسرب تلك الأمراض إليها بسبب إلتزام النساء المسلمات اخلاقيا ودينيا
ونفس الأمر بالنسبه لكافة الأمراض الجنسيه الأخرى........
التي اثبتت كل الابحاث العلميه انها لاتغزو إلا المجتمعات التي لاتعرف حدودا للأخلاقيات .....
أو لاتلتزم نساؤها بتعاليم الديانات السماويه التي تحمي من يلتزم بها من كل هذه الأمراض ......
وتضيف الدراسه الأمريكيه أن الابحاث التي اجريت على إنتشار الأمراض الجنسيه على الجاليات الإسلاميه ......
الموجوده داخل المجتمعات الغربيه جاءت بنتيجه مذهله اثبتت أن...........
العائلات المسلمه التي تعيش وفق تعاليم الدين الإسلامي واخلاقياته.......
لاتعاني من اية امراض كما تتمتع بحاله من الإستقرار الإجتماعي .....الذي يساعدها على التقدم ماديا واجتماعيا
منقوووووول
في الوقت الذي تشتد فيه الهجمات والطعنات الموجهه ضد الإسلام خاصة في مجال المرأه...
ظهرت هذه الدراسه التي تثبت للجميع أن كل التشريعات التي جاء بها الإسلام....
إنما جاءت لتصب في صــــــــــــــــالح المرأه وليس العكس........
والدليل على ذلك أن جامعة هارفرد الأمريكيه التي اصدرت تلك الدراسه......
نصحت في نهايتها النساء الأمريكيات بضروره تقليد المرأه المسلمه في سلوكياتها......
عسى أن يؤدي ذلك الى عودة الترابط الأسري والقضاء على الإنحلال الأخلاقي الذي ينخر في المجتمع الأمريكي......
ويهدد اركانه ويهدد بالتالي بفناء الأمبراطوريه الأمريكيه العظيمه.......
قبل أن نسرد ماجاء في الدراسه يهمنا أن نشير إلى السبب الذي حدا بجامعه عريقه مثل جامعة هارفرد إلى اعدادها....
وهو أن الرئيس الأمريكي(( جورج دبليو بوش ))سبق وان القى كلمته في إحدى جمعيات مرضى الإيدز .....
وجاء في كلمته هذه... أن المجتمعات الإسلاميه تعتبر من اقل المجتمعات إصابه بالأوبئه والامراض الخبيثه ....
التي يتسبب فيها الإتصال الجنسي غير المشروع .....وذلك لأن المرأه المسلمه تلتزم باخلاقيات الدين الإسلامي ....
الذي يمنعها من ممارسةحياتها الزوجيه بعيدا عن زوجها .....
وضرب بوش مثلا..في زوجته قائلا أنها تقلد المسلمات في عدم تفريطها في جسدها لأي شخص بخلاف زوجها...
وبالتالي فقد أدى ذلك لعدم وصول أي مرض خبيث إلى عائلتنا!!!!!!!!!!!!!
واضاف الرئيس الأمريكي ((انه يرجومن جميع الأمريكيات أن يعملن على تقليد نساء المجتمع الإسلامي ))....
حتى تختفي ظاهرة (الإنحلال الأخلاقي )الذي تعاني منه الولايات الأمريكيه بشكل خاص ......
والمجتمعات غير الإسلاميه بشكل عام .....
والحقيقه أن جامعة ((هارفرد)) لم تترك ماقاله بوش يمر سدى ودون تعليق منها ....
خاصة وهي تضم بين جدرانها واحده من اشهر كليات الطب في العالم كله......
والتي يقصدها الأطباء من مختلف دول العالم للدراسه والحصول على خبرة اطبائها ......
وقد قامت الجامعه بتوكيل إحدى الجمعيات المتخصصه فيما يعرف بالأمراض المرتبطه بظاهرة الأخلاق ....
وذلك من أجل ...اعداد دراسة مقارنه بين إنتشار الأمراض الجنسيه بين النساء المسلمات والنساء الغربيات ....
وجاءت نتيجة الدراسه مفاجاءه للجميع.. فمرض الإيدز ..مثلا.. وجدت الجمعيه...
أنه لايشكل أكثر من هاجس يطارد المجتمعات الإسلاميه عندما يسافر احد ابناء الأسره المسلمه للخارج ...
وإذا تمسك هذا الفرد بقيم واخلاقيات الدين الإسلامي فإنه يعود دون الإصابه بالمرض .......
اما داخل المجتمع الإسلامي نفسه فإن الجميع يعيش في إطمئنان تام من عدم تسرب هذه الأمراض الخطيره.....
لأن المجتمع من الداخل يتمتع بإستقرار إجتماعي وبعد تام عن الإنحلال الأخلاقي.....
كما تلتزم كل مسلمه بتعاليم دينها واخلاقياته ومن ثم لاتفرط في نفسها إلا لزوجها.....
واضافت الدراسه الأمريكيه أن نسبة تفشي مرض مثل الإيدز في المجتمعات الإسلاميه لايتعدى النصف في الألف.....
وليس هناك اية خطوره على تلك المجتمعات من تسرب تلك الأمراض إليها بسبب إلتزام النساء المسلمات اخلاقيا ودينيا
ونفس الأمر بالنسبه لكافة الأمراض الجنسيه الأخرى........
التي اثبتت كل الابحاث العلميه انها لاتغزو إلا المجتمعات التي لاتعرف حدودا للأخلاقيات .....
أو لاتلتزم نساؤها بتعاليم الديانات السماويه التي تحمي من يلتزم بها من كل هذه الأمراض ......
وتضيف الدراسه الأمريكيه أن الابحاث التي اجريت على إنتشار الأمراض الجنسيه على الجاليات الإسلاميه ......
الموجوده داخل المجتمعات الغربيه جاءت بنتيجه مذهله اثبتت أن...........
العائلات المسلمه التي تعيش وفق تعاليم الدين الإسلامي واخلاقياته.......
لاتعاني من اية امراض كما تتمتع بحاله من الإستقرار الإجتماعي .....الذي يساعدها على التقدم ماديا واجتماعيا
منقوووووول