الله يرزققك الزوج الصالح .اختي خليكي اجتماعيه اي مناسبه العائله او المعارف روحيها خلي الناس تشوفك وتعرفك .اعرف ناس تروح المناسبات عشان تدور عرايس لاولادها .
الزمي الاســــــــــــتغفار .....اسـتغفر الله الذي لا الـه الا هو الـحي القـيوم واتـوب اليه اكثري من الصلاه على النبي ...اللـــــــهم صلي وسـلم على محـمد عدد ماذكره الذاكــــــــــــــرون وعدد ماغفل عنه الغافلـــــــــــــــــون .. اكثري من الدعـــــــــــــاء في عــصر يـوم الجمـعه وفي صلاه اللــيل وستري العجب ... احسني الظـــن بربك فهو الذي قال جل جلاله وما من دابـــــــــــــــه في الارض الا على الله رزقــــــــهااا الله يرزقك الزوج الصــالح التقي عاجلا غير اجل اللــــــــــــهم ارزق كل محروومه
عزيزتي الأنثى جميلة بأخلاقها ودينها وأنوثتها، ولا يغني جمال الشكل إذا كانت الأخلاق فاسدة، وقد أحسن من قال:-
جمال الوجه مع قبح النفوس *** كقنديل على قبر المجوس
فهل تنفع الزينات والديكورات صاحب القبر الذي كان يعبد النيران؟ وسوف تطول ندامة من يقع في خضراء الدمن، لأنها شجرة تنبت في الوحل والقذارات، وتشرب من المياه الملوثة النجسة، وهذا هو مثل المرأة الحسناء في المنابت السيئة.
وأرجو أن تعلمي أن الجمال شيء نسبي، وأن وجهات النظر تختلف، وهكذا خلق الله الناس، وقد قيل: (لولا اختلاف وجهات النظر لبارات السلع) وسوف يأتيك ما قدره لك الله في الوقت الذي أراده الله،
ولا يخفى عليك أن الناس يختلفون في أذواقهم، فما يراه هذا جميلاً يراه الآخر غير ذلك، وهذا من أسرار الإبداع في خلق الله، وإذا كنت كاملة الخلقة فليس فيك عيب، وسوف يأتيك من يعجب بك، فلا تغلقي على نفسك الأبواب، وتوجهي إلى الكريم الوهاب، واعلمي أن الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف، وأن رفض الشاب لأي فتاة لا يقلل من شأنها، فإن الإنسان لا يملك قلبه ومشاعره، وكذلك الأمر بالنسبة للفتاة.
وقد قيل للنبي صلى الله عليه وسلم: يتيمة خطبها رجلان فقير وغنى، ونحن نريد لها الغنى وهي تهوى الفقير، فقال زوجوها من الفقير فإنه لم ير للمتحابين مثل النكاح، وشاهد أهل المدينة بكاء مغيث في طرقات المدينة خلف بريرة التي رفضته بعد أن أعتقها الله، أجل! رفضته رغم شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن سألته: أشافع أنت أم آمر؟ وهذا دليل على فقهها رضي الله عنها، فلما قال لها بل أنا شافع، قالت: يا رسول الله لا أريده!
، وسوف يأتيك الرجل المناسب، ولا داعي للانزعاج فلكل أجل كتاب، كما أن السعادة لا ترتبط بالزواج ولا بالمال، ولا بالمناصب والشهادات، ولكن السعادة تنال بطاعة الله والمداومة على ذكره وشكره، فمن نال بعد ذلك شيئاً فذلك خير إلى خير.
ونعم الله مقسمة، فهذه قد أعطيت جمالا وحُرمت العافية، وتلك قد أعطيت جمالا وعافية وحرمت المال، وهذه قد أعطيت العافية والمال، وحرمت من الجمال، والسعيدة هي من ترضى بقسمة الله بين عباده، وتعرف نعم الله عليها وتجتهد في الشكر لتنال المزيد، كما قال ربنا المجيد: { وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ}
فقد يظن بعض الناس أن مثل هذا الكلام هو كلام لا داعي له وأن المشكلة لا أساس لها أصلاً، وليس الأمر كذلك، بل المشكلة قائمة، فأنت بالفعل تشعرين بشيء من الإحباط ليس باليسير عندما ترين أن الأسباب الظاهرة التي تعين على إيجاد الزوج الصالح الذي يقر عينك وعلى إيجاد بيت الزوجية الذي قد فُطرت على الميل إليه على أن تكوني أمًّا تحضن أطفالها الأحبة إلى صدرها فتفرغ عليهم من حنانها وعطفها، كل ذلك ترينه أمرًا ليس بالقريب المنال خاصة ربما ان الأوضاع الاجتماعية والتي تجعل حدود علاقاتكم الاجتماعية محدودة من جهة وليس لديك أي مشاركة اجتماعية مع صديقات وصاحبات وغير ذلك من الأمور، وهذا يا أختي أمر ينبغي أن يوضع في ميزان معتدل حتى تصلي به إلى تقييم سليم.
نظرة أخرى تعينك أيضًا على الحل الصواب في هذا الأمر، وهي أن يكون لك قدر من المشاركة السليمة التي لا تزيدك إلا خيرًا وفضلاً، فمثلاً ما المانع طالما أنك - بحمدِ الله - قد أنهيت دراستك وبنجاح وجلست في بيت أهلك عزيزة مكرمة – إن شاء الله – ما المانع أن يكون لك مشاركة في حفظ كتاب الله عز وجل في مركز لتحفيظ القرآن مثلاً، في معهد إسلامي لتدريس العلوم الشرعية إن أمكن ذلك؟
ما المانع أن يكون لك هذه المشاركة؟ وهذا يوجد لك علاقة اجتماعية بين أخواتك المؤمنات الصالحات، وبهذا المجتمع الإسلامي ستجدين حينئذ أنه أصبح لديك روابط مع أخواتك الفاضلات فهذا يعين على إرشاد الأزواج الصالحين إليك، وبهذا يحصل التسبب لأمر الزواج، فالمقصود إذن أن يكون لك سعيٌ بالطريقة المناسبة وبحسب المتاح، وكما أشرنا فإن مشاركة في حفظ كتاب الله لن يمتنع منها أهلك بحسب الظنّ الصالح فيهم - بإذن الله عز وجل – وكذلك مثلاً مشاركة في معهد إسلامي تحصلين منه العلوم الشرعية، ومن ذلك أيضًا أن يكون لك بعض المشاركات الأسرية مع والدتك في الزيارات للأقارب والأسر الفاضلة ولو بشيء من الحث تحثين أمك عليه أو أخواتك، فبهذا يحصل قدر من المشاركة في هذا الأمر.
مضافًا إلى ذلك - يا أختي - أن تعلمي أن قلة خروجك من البيت لا تعني بحمدِ الله أنك قد تعذر زواجك، بل على النقيض من ذلك فإن هذا يشجع الزوج الصالح على أن يتقدم إليك، فما الذي يريده الزوج الصالح إلا أن يرى زوجة صالحة قارة في بيتها كما قال تعالى: {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ}. وما الذي يريده الزوج الصالح إلا فتاة قد تعودت على البقاء في بيتها ولا تخرج منه إلا لحاجة من حوائجها كالزيارات الاجتماعية اللطيفة الحسنة، كقضاء بعض الحوائج التي تحتاجها من خارج بيتها مع أن الأصل أن يكون ذلك برفقة أهلها، فهذا هو الذي يرغب الزوج الصالح،
وكم من فتاة قد تعدت سنك بكثير ويمن الله عليها بالزوج الصالح الذي يقر عينها، عدا أنك - بحمدِ الله - تحملين صفات حسنة في خلقك وخُلقك بل وأيضًا في دينك وهو آكد الأمور ولله الحمد، فإذن فلتهوني على نفسك ولا ينبغي أن يتسلط الشيطان عليك بالوساوس حتى يشعرك بالإحباط ويُشعرك بأنك قد يئست من الحياة، كلا بل إنك مؤملة بأمر الله، ولو قدر أن لديك بعض الأمور التي تزعجك فهذا أمر الحياة الدنيا أنها لا تخلو من المنغصات ولا من المصائب وهو سر الابتلاء في الخلق؛ ولذلك جعل الله دارًا سالمة خالية من كل آفة وهي دار السلام التي هي جنة الرحمن، قال تعالى: {لَهُمْ دَارُ السَّلامِ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَهُوَ وَلِيُّهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}.
فهذا هو الذي ينبغي أن تكوني عليه يا أختي، فأملي بالله وابذلي جهدك في ذلك، وينبغي أن يكون لك صلة بقريباتك، صلة بعماتك وبخالاتك، صلة بمن تستطيعين من أخواتك الفاضلات مع السعي الحثيث فيما أشرنا إليه من الاشتراك في حلقات العلم والنور مع أخواتك المؤمنات، فهذا من الأسباب المشروعة الحسنة التي تعطيك أجرًا مدخرًا وعلمًا نافعًا عاجلاً تحصلينه عدا الأنس والمتعة التي تجدينها في التحصيل وعدا ما تجدينه من فرصة اجتماعية للتعارف - كما لا يخفى على نظرك الكريم – فاسعي في هذا وابذلي جهدك فيه.
وأيضًا نظمي أوقاتك يا أختي وليكن لك تحصيل علمي في داخل بيتك، فقد قال - صلى الله عليه وسلم -: (نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ) متفق عليه. وهنالك الفرصة لوضع نظام تستمعين فيه كل يوم إن أمكن إلى شريط إسلامي سواء كان وعظيًا أو كان علميًا، وهنالك فرصة لئن تقرئي كل يومين مثلاً كُتيبًا إسلاميًا لطيف الحجم تغتنمين منه الفوائد وتقيدينها وتجعلين لها فهرسًا وعناوين فيحصل لك خير عظيم في هذا - بإذن الله عز وجل – وهنالك تعلم ما يمكن تعلمه من الفنون الحسنة كفن الخياطة مثلاً فإنه لا يحتاج منك كبير جهد، عدا ما تجدينه من المتعة والفائدة - بإذن الله عز وجل – فابذلي جهدك في هذه الأمور.
وها هنا خاتمة اختم بها وهي صلاة الحاجة، أن تقومي لربك فتصلي ركعتين وتسألينه جل وعلا من فضله مبتدئة بحمده، وتصلين على نبيه - صلوات الله وسلامه عليه – ثم تسألين الله جل وعلا من فضله كأن تقولي مثلاً: الحمد لله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، اللهم يسر لي زوجًا صالحًا، اللهم فرج كربتي، اللهم أزل همي، يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين، رب إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين، رب إني لما أنزلت إليَّ من خير فقير، لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين، لا إِلَه إِلاَّ اللَّه العظِيمُ الحلِيمُ ، لا إِله إِلاَّ اللَّه رَبُّ العَرْشِ العظِيمِ، لا إِلَهَ إِلاَّ اللَّه رَبُّ السمَواتِ، وربُّ الأَرْض، ورَبُّ العرشِ الكريمِ، اللهم افتح لي فتحًا مبينًا واهدني صراطًا مستقيمًا، رب هب لي زوجًا صالحًا يقر عيني، ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إمامًا، وارزقنا وأنت الخير الرازقين.
فهذا هو الذي ينبغي أن تحرصي عليه، وتذكري قول النبي - صلى الله عليه وسلم – (إن ربكم حييٌ كريم يستحي إذا رفع العبد يديه أن يردهما صفرًا) أخرجه الترمذي في سننه. أي: يستحي أن يردهما خاليتين.
بسم الله الرحمن الرحيم غاليتي (أسألك ربي الجنة) لقد ألمني انتظارك لزواج ومن معرفتي ان الفاضي ينتظر ويتعب من الأنتظار لانه فارغ وقد وقف فقط ينتظر ولم يشغل نفسه بما يفيده ويسليه .. غاليتي.. لقد قلتي انك لاتعملين وهذا هو احد اسباب فراغك.. وزيادة انتظارك.. غاليتي.. لدي لك بعض الحلول العملية لحل مشكلتك التي ادعوا الله ان يفرج كربك وان يبدل حزنك فراحاً وأن لايمر عاماً الا وبحضنك طفلاً صالحاً.. وهي ..أولاًيجب أن تبدئي بحفظ كتاب الله وتدبر أياته وذلك بالألتجاق بأحد الدور. ثانياً.. اجعلي لك ورداً يومياً من الأستغفار لاتتركينه وكل يوم قومي بالزيادة.. ثالثاً.. طوري نفسك بحظور دورات تطوير الذات. رابعاً..اعملي بفترة الصباح بفتح حضانه بمنزلك واجلبي عامله تساعدك حتى ولو كنت لست بحاجه للماده .. فهذا عمل يهدف لملء الفراغ والتفريج عن المسلمين ومن فرج عن مسلم في الدنيافرج الله عنه كربةً من كرب يوم الاخرة.. خامساً.. نفذي ماسبق وأنت على يقين أن الله هو مدبر الأمر كله وأنه لا يختار لك الا ماهو خير لك في الدنيا والأخرة وأن الله لم يرزقي بزوجلحكمة ارادها لا نعلمها ولكن ثقي ان في هذه الحكمة خير لك في الدنيا والأخرة.. واعلمي أن العالم لايتوقف اذا لم نتزوج .. وأن المرأة تكون أكثر ابداعاً اذا كانت غير متزوجة.. ختاماً غاليتي اتمنى من الله أن أكون قد أفدتك نفعك الله به
اكثري من الاستغفار وادعي لاخواتك المسلمات الي ماعندهم ازواج ،
وبالنسبة للجمال والوظيفة والله اعرف بنت لاجمال ولا وظيفة ولاحتى استغفر الله حسن تصرف وتزوجو وجاهم رجال على كيف كيفهم بس احنا نقول لعل الي فينا ابتلاء والله يصبرنا .
أسأل الله عز وجل ان يرزقك بالزوج الطيب والذرية الصالحة والحياة الهانئة..
ومثل ماقالوا الاخوات.. رزقك مكتوب عند رب العالمين.. ولكن خذي بالاسباب من اهتمام بمظهرك وحضورك للمناسبات وعلاقاتك الاجتماعية.. وكل شي قسمة ونصيب.. والحظ ماله دخل بالمتعلمة او الموظفة او الجميلة.. سبحان الله.. ربي كاتب كل اسم كل شخص وزوجته في علم الغيب قبل خلق السموات واالارض.. فريحي بالك وثقي بان رزقك المكتوب لك سيأتي في وقته.. وخذي بالاسباب..
الله يرزقك بالرجال الصالح الي يفرح قلبك ويريح بالك
اقول لك حل
اول شي الدعاء والاستغفار والجوء لله سبحانة
ثاني شي خلي امك او اختك تكلم واحد من اهلك يدور لك رجال زين ويدلة عليك مثل يقول لصديقة انت والله ماتتفوت ودي ازوجك اختي على قولت المثل (اخطب لبنتك ولا تخطب لولدك)
والطريقة الثالثة الخطابة وهي دايما مو مضمونة العواقب
لاتقولين لي تعرفين خطابة والله ماعرف هي مجرد افكار جت على بالي وقلتة لك
والله يارب يوفقك لما هو خير لك
الله يوفقك يااختى ويسعدك الرزق اذا جاء جااء ماله دخل لا بشكل ولاوظيييفه ومفتاااح رزقك هو الدعااء والالحااح فالدعااء والاستغفااااااااااااااااااااااااااار وصلاااة اخر الليل الووتر يكفي الرااحه والطمأنينه العجييبه اللي تلقينها فالصلاااه والله ماخااب من دعى ملك الملوووك من بيده مفااتيح الرزق الحي الحي الحي بالدعاااء وتذلللي لرب العبااد وصدقييني بتفرررج فان بعد الليل صبح وبعد الضييق فررج ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت اظنها لاتفررج الله يووفقك ويرزقك الزووج الصالح عااجلا غير اجل يااااااااارب يااااااااارب