ثلاث مراحل يختل بها التوازن العاطفي لدى الرجل
1-الاجهاد في العمل
-الرجل حين لايشعر بالدعم والاستحسان والتقدير في بيته يتولد بداخله محرك يدفعه لزيادة الجهد بالعمل وقد لايكون بشكل متعمد
صحيح قبل مرات لما يحس اني ماقدرته او احد من اخواته يجي متاخر شوي من الدوام ومرات يداوم في الويك ايند
- افتقاد الرجل للاستحسان في بيته يجعله يبدأ بتقييم نفسه بمفرده وفقا لما يحققه من نتائج في عمله وبما ان سعيه هذا هو بديل لرغبته
الحقيقيه بنيل استحسان زوجته فان ذلك لن يحقق له الرضاء ابدا
صحيح و مرات يقولي الانسان يقيم نفسه على اي شيء يسويه يستاهل التقييم
-يستمر الرجل بهذه الدائره من معانده الذات حيث كلما زاد تركيزه على عمله قل قيامه بالواجبات نحو زوجته بالتالي لايحصل على استحسانها
هذا يؤدي به للمرحله الثانيه من اختلال التوازن
صحيح كثير ماينسى ان له زوجه تحتاج الى الترفيه وتغيير الجو والخروج لنزهه كان كل شهرعلى الاكثر نطلع مع بعض فاتشوفينه دايم يطلع برا اذا ربعه اجتمعوا او يشغل نفسه بشيء عني عشان ماطلب منه نطلع برا او يوديني مكان
2- لايخرج الرجل من كهفه
-حين يعود الرجل لبيته وهو يشعر بالاخفاق في عمله فانه على الفور يبتعد عن شريكته ليسترخي وينسى المشكلات
لاهو ماشاء الله جيد ومثابر في عمله يحب ان يذهب مبكرا للعمل وتاخر شوي عن وقت الخروج
واذا في مشاكل في العمل اشوفه مرات يتضايق ويقعد طول الوقت ساكت وماني عارفه الي مضايقه
-الرجل حين تسوء حالته النفسيه بسبب العمل من الصعب جدا ان يتخلص منها بممارسه الهوايات
فعلا زي تنسيق الحديقه او الذهاب الى البر
-وحين يعود لبيته ولايجد اشباعا كافيا تقل طاقته الذكوريه
مرات لاكن قليله اكون متزينه حتى يفهم لاكن افاجأ يفتح النت ويتركني انام دون ان يضمني او .......
-الرغبه الاولى للرجل هي النجاح والرغبه الثانيه الراحه والاسترخاء رغم ان رغبته الحقيقيه الشعور بحب واستحسان زوجته
-حين تسي المراة فهم ابتعاد الرجل انه اهمال لها يدفعها ذلك لعدم التقدير والاستحسان
مرات افهمه بانه هروب مني ولااعلم ماذا اخطات يعني غموض
-حب المراة واستحسانها هو المحرك الذي يمكنه من استجماع قوته للخروج من الكهف
نعم ممكن تخرجه من كهفه بابتسامه دلع وهي في ابهى حله مع اعداد طبق خفيف يحبه
-لتستدرجي الرجل خارج كهفه ابحثي عن اي عمل بسيط وكلفيه به لمجرد حصوله على القبول والتقدير
ممتاز راي سديد زي مره كان في البيت فاااار مزعج طلبت منه وهو في غرفته بان هناك فار مزعج اتمنى ان تضع له صمغا يسمك به وجهزت له البريد المحمص الذي يحبه مع كوب عصير برتقال فررش وكانت فكره جيده
-3- يريد الرجل من المراة المزيد من الدعم
-الرجل يبقى بالكهف لدعم جانبه الذكوري لكن حين يصل لهذه المرحله قد يتصرف بامتعاض ويشعر بجرح احاسيسه وعدم الرضا
وهذا الي متعبني
-في هذه المرحله تكون ردود افعال الرجل قوية ضد اخطاء المراه ويطالبها بضرورة الاعتذار
بالنسبة لزوجي يطنش وكان يستغل حبي له حتى اعتذر له حتى لو لم اكن المخطأه لاكن في السنوات الاخيره اتركه ومرات يطنش شهر ياخذ حقه الشرعي حتى لو لم انسجم معه
-في هذه المرحله يطالب الرجل زوجته بمزيد من الاحترام والسلطه ويوجه اللوم والنقد
جينا عند النقد واي نقد كلام يجرح وكان لم تفعلي له شيء جميل يرد ان اكون في البيت كخادمه اطبخ له ولاامه الغداء والعشاء واذا لم افعل مثلا كنت تعبانه مرات يفعل ىاشياء تغيضني حتى امام اهله وكنت اصمت واذهب الى غرفتي وادعي الله لي الصبر الى ان تنحل الامور وانا التي ابادر بالنقاش الهادئ وينتهلى برضى من الطرفين
-حين تتصرف المراه اي تصرف تكون ردود افعاله قاسية وانانيه ويتصرف بسطوه وبذاءه
ممكن يحرمني من اشياء احبها زي مثلا ذهابي لاهلي انا اذهب لهم كل اسبوعين مره ومرات اذا زعل يرفض ان يذهب بي لهم
-تتولد بداخله رغبه بالتعبير عن مشاعره الخاصه ويدخل في مشادات ساخنه توفر له ارتياح مؤقت
نعم مرات يقول انا افعل كذا واجيب كذا من اجلك بس والله مايسويها الا بعد طلعت الروح وعلى كذا اشكره عشان امشي الموضوع ولااكذر خاطري
-الرجل حين يصبح مفرط عاطفيا او مرهف الحس وتسهل اثارته لاتشعر المراة بالثقه بالبوح له
ماجربتها ياليت يكون شوي رومنسي زي ماانا احب الرومنسيه والاضواء والاجواء الرومنسيه يعني مايصير رومنسي الا اذا اجبرته بالجو الرومنسي
-افضل ماتفعله المراة اذا بدأ الرجل بعد قائمه اخطاءها ان تتفق معه وتعده بحسن التصرف
نادر مايعترف باخطائه واذا اعترف كانها معجزه وفعلا اذا انتقدني في اشياء وانا كنت مخطأه فيها اعده بان اكون افضل لاكن ليس بالسرعه التي يتوقعها