ما أجمل الاختيار ... وما أكثر العبر .... لامن البغدادية ... وستر ذلك الرجل ... وتقلده للدور وستره للمرأة ... وقد أتته البركات وهو في الحياة الدنيا ( الزائلة ) ... ويبقى الجزاء إن شاء الله في الحياة الباقية ... يوم نحتاج لمثقال ذرة من خير ... اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض ... (( لو أن للذنوب رائحة ... لأزكمت الأنوف ولكن ربك ستار يحب الستر ... ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ وأما الثانية ... فعلينا أن لانحكم لأحد بجنة أو نار ... فربك العالم عن الخواتيم ... جعل الله خير أعمالنا خواتيمها وخير أيامنا يوم نلقاه ... وأن يجعلنا من أهل الفردوس الأعلى من الجنة ... يا أكرم الأكرمين أنا وحبيباتي ببلقيس والمسلمين والمسلمات ..