زيزو المشكله لامنك ولا منها المشكله زوجك بصراحه ضعيف شخصيه ترا مو كل من صارخ وهابد قوي القوي يعرف يحكم بين البيتين بالعدل وش ذا بصراحه قهرني وش ذنبك يشب عليك وبعدين وشوله مرخي اذنه لها على الصغيره والكبيره هو ماعنده عقل مايعرف ان الحريم انواع منهم من تخاف الله ومنهم من مايهمها اهم شي راحتها اووف عصبني بعلولك
زيزفون ما تزعلي مني يقول واحد من إخواني الحرمه الي تتو ظف وتعطي زوجها تستأهل الي يجيها يقول الكلام هذا لأني بتو ظف ومو هو وبس كل إخواني يقولون ما نقول لا لنأخذ اذا أعطتني لأكن لا تشكي بعدين
أنا معك غلووووووو باللي تقوليه ... بس كثرة الدق تفل الحديد ... وطبينتي من النوع اللي ممكن تعيد لك السالفة في قعدة وحدة خمس مراااات وكل مرة كأنها أول مرة تقولها !!!!
أسلووووب عجيب سبحان الله ...
والطرف الثاني ( أنا ) على الصامت في اللي يغيظني واللي يزعجني ... لأني ماأبي أتسبب بشي ولا أدخل في النيميمة ....
بالأخير صرت أعايره بأنه يرخي أذنه لكلام الحريم ومو مقامه هذا ... وكبر عقلك عن هالسوالف ومن هالكلام ... وأكثر منه صاااااار على الصامت معي مايجيب سيرة قالت وإلا ذكرت .... بس أعرف تحريشها من تقلباته المفاجئة ... وأتحسب عليهااااا على ماتحاول تضرني وربك مايضيع أحد ...
صح العبرة بالرجااااااااااال ... لذلك دائماً أردد أن هذا الزمن زمن النسااااااء وليس الرجااااال ....
بدليل كلام تفااااااؤل ... وين رجال أول اللي تساعد باللي معها تنشال من على الأرض شيل والحين يقولون تستاهل من قلة المروة ... وضعف المرجلة ....
والله من أقاربي شباب .. يقول لو ساعدت بالبيت بشي أعتبره دين ما أرتاح لما أرده لهاااااا ... إلا الرفاهية اللي ماأقدر عليها أقول لها تراني ما أقدر ولا أمنعك من شي تبينه ....
أنا اللي عندي يمنعني من اللي أبيه خوفاً من المقارنات لو على حسابي ... وبنفس الوقت يبي ياخذ ... إيه هين معصي ...
شووووفي تفااااااؤل (( إن الله لا يحب الجهر بالسوء إلا من ظلم ))
فلا تظلمني وتسعى لتشويه سمعتي حتى وتنتظر مني الريق الحلوووو ... أقلهااااا أتجاهلهااااااااا ... ولا أقبل بالاجتماع بهااااا ... ولا تقدر تجبرني أحترمهاااا وهي كذاااا .... وفي نفس الوقت ما أسيء لهااا
أنا عمري ماجبت سيرتهاااا في مكان ... بس أتكلم عنه هو اللي مايعرف يوزن الأموووور ويحكم عقله المسكين ... ونسى إن وراه يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون ... وأقولها له .. اللي يدفعك للظلم ماراح يدافع عنك عند العدل ...