نحمل في قلوبناآمالمخملية
بعضها ننثرها هناوهناك لننعم بألسنة تتناقلها
وبعضها يتلبسها الكتمان في بئر عميقة لا يهدها النسيا
ايا أمالناالمدفونه ، الن يكتب لكِ المسيرُ معنا بعْد !!
مازلت المح في حطام الناس .. أزهارًا ,, ستملأ دربنا ~
لا تحزني ..
ان صارت الدنيا حطامًا حولنا .. فالصبح سوف يجئ من هذا الحطام .. ! فالصبح سوف يجئ من هذا الحطام .. !
اللهم إنك تعلم ما ألمّ بقلبها من ألم
و مااعترى قلبها من حرقة
فأبدل اللهم ألمها براحة لايعقبها تعب
و أبدل حر قلبها برداً لا تنصبُ بعده أبدا
ياودود يارحيم ياذا العرش المجيد يافعال لما تريد
ياحي ياقيوم يامنان يابديع السموات و الأرض
ألسنا إخوةً في الدين قد كنا .. وما زلنا
فهل هُنتم، وهل هُنّا
أنصرخ نحن من ألمٍ ويصرخ بعضكم: دعنا؟
أيُعجبكم إذا ضعنا؟
أيُسعدكم إذا جُعنا؟
وما معنى بأن «قلوبكم معنا»؟
لنا نسبٌ بكم ـ والله ـ فوق حدودِ
هذي الأرض يرفعنا
وإنّ لنا بكم رحماً
أنقطعها وتقطعنا؟!
معاذ الله! إن خلائق الإسلام
تمنعكم وتمنعنا
ألسنا يا بني الإسلام إخوتكم؟!
أليس مظلة التوحيد تجمعنا؟!
أخي في الله أخبرني متى تغضبْ؟
إذا انتهكت محارمنا
إذا نُسفت معالمنا ولم تغضبْ
إذا قُتلت شهامتنا إذا ديست كرامتنا
إذا قامت قيامتنا ولم تغضبْ
فأخبرني متى تغضبْ؟
إذا نُهبت مواردنا إذا نكبت معاهدنا
إذا هُدمت مساجدنا وظل المسجد الأقصى وظلت قدسنا تُغصبْ
ولم تغضبْ
لأنّي لا أنتمي للأرض ..
ولأنّي { علقتُ } بعض أشيائي في السماء ، بل جميعها !
كَان نصيبي أن < أسكن > بناظري في السمَاء ||
و أبني × أحلامي × هُناك فوق الغيم ،،~
من الغباء أن تقيس نفسك على الآخرين بحيث إذا فشلت في " أمر " تعبس وتتضجر وترى أنك فآشل لآ يجيد صنع شيء ولستَ مثل " فلآن " الذي دائماً ينجح فيما تحآول فعله الآن ولم تفلح ! ف لكل شخص قدرآت وموآهب يقسمها الله له ، وليس معنى ذلك أنّك لآ تستطيع ، بل قل أنك لم تعمل فيما يتنآسب مع قدرآتك وميولك ولذلك لم يحآلفك الحظ ، وأنّ الأنسب لك هو غير الذي تفعل وفي جوآنب أخرى أنت لم تخض غمآر التجربة فيها حتى يكتب لك النجآح المحقّق