لنّ أتحدث لِـ شخصٍ لن يفهم حديثي ” بـ أكملهـ ”
و لنّ أأمّن احد على سِرّي بعد الآن حتى و إن كآن اقرب الأقربيْن لـ نفسي . .
ليس لأنني لآ أثق بهـ !
بلّ لأنني لنّ اسمح لأحد ان يكرهـ وجودي و يظنني كثير الشكوى و البكآء . .
سَـ أحبسُ حديثي , دمعي , و همومي
حتى يُخيّمْ الليل ، و أنفجرُ لـ ربّ ارحم من جميع خلقهـ
ربّ لنّ يخذُلنيْ مـآحيِيِت !!
قد يكُون سبب فراقنا شيئاً تافهاً لا يُذكَر :/
وَ قَد أخجل أن أبوحه لأحد كي لا يستصغرني !
لكنها الرواسب ، تراكمت فَ شكلت حملاً ثقيلاً لا استَطيع أنّ أتحمَل