صقط كوب الحليب من يدهاونكسرفصرخ أبنهافي وجههاوترك الغرفة غاضبأ,,فكتبت له رسالة صغيرة،،، وعندماعاد أبنها وجدها ناأمة على كرسيها كل عادة ولرسالة في حجرتها فاخذها وقراها إبني وحبيبي وقرت عيني أنااسفة ،،فقد اصبحت عجوزآ ترتعس يدي فيصقط طعامي على صدري ولم اعد انيقة جميلة طيبة الراءحة فلا تحملني وانا...