تسرح بنا مشاغل الحياة وتبعدنا عن انفسنا
وننسى اهدافنا الاساسية
حتى نصل الى مرحلة الملل والبلادة
والروتين اليومي الممل
فتضيع لذة السعادة بين مرارة الاحزان والألآم
وتصبح احدانا تدور في حلقة مفرغة لاخط بدايه ولاخط نهايه معروف
ومهما جددنا من امور واستحدثناها في ايامنا
الاان مفعولها بسيط...