أنخت راحلتي هنا ولن أذهب
شعرت يوما أني مجرد حصاله ولكن ليس للنقود ولكن للانتقاد والاضطهاد النفسي ولكن لم أعلم من أين أبدأ مثل الطير الذي يتحطم قفصه أخيرا وتنفتح له الدنيا بمصراعيها ولكن لايعرف أن يحدد اتجاهه يمين.......شمال.......أمام......خلف..لأ ..بلاش خلف.
وأخيرا وقعت في هذه المملكه الجميله...